
الهند تستأنف إصدار تأشيرات السياحة للصينيين بعد تجميد دام 5 سنوات
وكانت الهند قد جمّدت هذه التأشيرات منذ عام 2020، بعد اندلاع اشتباكات دامية مع الصين على حدودهما المتنازع عليها في جبال الهيمالايا.
وردّت الهند حينها بفرض قيود على الاستثمارات الصينية، وحظر عدد من التطبيقات البارزة مثل "تيك توك" و"شي إن" و"ويبو".
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية "قوه جياكون"، في مؤتمر صحفي عُقد الأربعاء الماضي عقب إعلان الهند عن القرار، أن استئناف إصدار التأشيرات السياحية "خطوة إيجابية".
ومن المقرر أن يلتقي وفدان من البلدين في وقت لاحق من هذا العام داخل الأراضي الهندية، لمواصلة النقاش حول الملفات العالقة، بما في ذلك النزاع الحدودي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 17 دقائق
- العربية
تهدف هذه الخطوة إلى تجنّب تعقيد المحادثات التجارية مع بكين
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الاثنين، نقلًا عن مصادر مطّلعة، أن الولايات المتحدة جمّدت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين. وبحسب الصحيفة، تهدف هذه الخطوة إلى تجنّب تعقيد المحادثات التجارية مع بكين، ومساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على عقد اجتماع مع نظيره الصيني شي جين بينغ في وقت لاحق من هذا العام. أما صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، نقلت عن مصادر مطلعة يوم الأحد، أن من المتوقع أن تمدد بكين وواشنطن هدنة الرسوم الجمركية بينهما لمدة ثلاثة أشهر أخرى خلال المحادثات التجارية التي تستضيفها ستوكهولم الاثنين، وفق وكالة "رويترز". ويجتمع كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين في ستوكهولم لمعالجة خلافات اقتصادية قائمة منذ فترة طويلة وتتمحور حولها الحرب التجارية بين البلدين. وتواجه الصين موعدًا نهائيًا في 12 أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع إدارة ترامب، بعد أن توصل البلدان في يونيو الماضي إلى اتفاق مبدئي أوقف تصعيدًا على مدى أسابيع لحرب الرسوم الجمركية بينهما. وركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن في مايو ويونيو على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية والصينية من مستويات مرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة الذي أوقفته الصين ورقائق إنفيديا للذكاء الاصطناعي وغيرها من السلع التي أوقفتها الولايات المتحدة.


أرقام
منذ 38 دقائق
- أرقام
صحيفة: ترامب يجمد القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الاثنين نقلا عن مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة جمّدت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين. وتهدف هذه الخطوة وفقا لما ذكرته الصحيفة إلى تجنب تعقيد المحادثات التجارية مع بكين ومساعدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على عقد اجتماع مع نظيره الصيني شي جين بينغ هذا العام.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"سي كيه هاتشيسون" تدرس دعوة مستثمر صيني للانضمام إلى صفقة بيع موانئها في بنما
كشفت مجموعة "سي كيه هاتشيسون"، التي تتخذ من هونغ كونغ مقرًا لها، الاثنين، أنها تدرس دعوة مستثمر صيني للانضمام إلى تحالف تقوده شركة أميركية، يجري مفاوضات للاستحواذ على أصولها في قطاع الموانئ العالمية خارج الصين ، بما في ذلك عملياتها في قناة بنما. وأعلنت "هاتشيسون" في مارس/آذار الماضي عن نيتها بيع شركاتها، بما في ذلك عملياتها في هذا الممر المائي الحيوي في أميركا الوسطى، إلى تحالف تقوده شركة إدارة الأصول الأميركية "بلاك روك"، مقابل 19 مليار دولار نقدًا. ووصفت الصفقة بأنها انتصار سياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهّد بـ"استعادة" قناة بنما من النفوذ الصيني، الأمر الذي أثار غضب بكين، وفقا لـ"فرانس برس". وفي مارس أيضًا، أعلنت هيئة تنظيم السوق المالية الصينية أنها بصدد مراجعة الصفقة. وقالت "سي كيه هاتشيسون" في بيان قدمته إلى السلطات الصينية الاثنين، إنها "تجري مناقشات مع أعضاء التحالف بهدف دعوة مستثمر استراتيجي رئيسي من الصين للانضمام كعضو أساسي". وأضافت الشركة أن "التغييرات في عضوية التحالف وهيكل الصفقة ستكون ضرورية لجعلها قابلة للموافقة من جميع الجهات المعنية". وأشارت إلى أن "فترة التفاوض الحصرية" التي أُعلنت في مارس/آذار قد انتهت، إلا أن المناقشات لا تزال مستمرة. ولم تُسم الشركة اسم المستثمر المحتمل. ونقلت "بلومبيرغ نيوز" عن مصادر أن شركة "كوسكو"، أكبر شركة شحن في الصين، تعتزم الانضمام إلى التحالف، لكنها طالبت بالحصول على حق النقض أو صلاحيات مماثلة. وأكدت "سي كيه هاتشيسون" أنها "لن تمضي قدمًا في أي صفقة لا تحظى بموافقة جميع الجهات المعنية". وبحسب ما هو مخطط، ستُنقل إدارة ميناءَي "سي كيه هاتشيسون" في بنما إلى وحدة "غلوبال إنفراستركتشر بارتنرز" التابعة لـ"بلاك روك"، بينما ستؤول إدارة الموانئ الأخرى إلى شركة يملكها الملياردير الإيطالي جيانلويجي أبونتي. يُذكر أن شركة "موانئ بنما"، التابعة لـ"سي كيه هاتشيسون"، تدير منذ عام 1997 بموجب امتياز من حكومة بنما، ميناء كريستوبال على الجانب الأطلسي من القناة، وميناء بالبوا على الجانب الهادئ.