logo
فيديو مرعب.. غواص شاب يصارع الموت بعد قفزة خطيرة لتحطيم رقم قياسي

فيديو مرعب.. غواص شاب يصارع الموت بعد قفزة خطيرة لتحطيم رقم قياسي

خبرنيمنذ 3 أيام
خبرني - تعرض الشاب الأسترالي فالي غراهام، البالغ من العمر 21 عاماً، لإصابات خطيرة بعد قفزه من قمة شلال مينيهها في منطقة الجبال الزرقاء بولاية نيو ساوث ويلز، بارتفاع يبلغ 42.5 متراً.
ووقع الحادث بحسب صحيفة "ديلي ميل" خلال محاولة غراهام لتحطيم الرقم القياسي العالمي لرياضة الغوص المميت، وهو نمط من القفزات الحرة نشأ في النرويج.
ووثقت مقاطع الفيديو لحظة استعداد غراهام أعلى الحافة الصخرية للشلال، حيث ظهر وهو يتهيأ للقفز وينفذ التواءً بهلوانياً في الهواء.
لكن القفزة انقلبت إلى مأساة عندما اصطدم بالماء في وضعية غير مناسبة عُرفت باسم "بايك"، ما تسبب في فقدانه الوعي فوراً.
وأدت الصدمة إلى كسر في الجمجمة، وارتجاج بالمخ، وانفجار في طبلة الأذن، إضافة إلى كسور في العمود الفقري.
ورغم خطورة الموقف، تواجد فريق أمان مكوّن من عدد من المراقبين عند أسفل الشلال، حيث سارعوا للقفز إلى البركة لمساعدته.
وبشكل مذهل، استعاد غراهام وعيه داخل الماء، وتمكن من السباحة بمساعدتهم حتى وصل إلى اليابسة، ثم بعد ذلك، قطع مسافة تزيد عن كيلومتر سيراً على الأقدام للوصول إلى السيارة التي نقلته إلى المستشفى حيث خضع لجراحات طارئة.
وعقب خروجه من العمليات، نشر غراهام رسالة طمأن فيها متابعيه، مؤكداً أنه سيستكمل رحلة التعافي وسيعود أقوى من قبل.
واعتبر أن ما تعرض له كان "هدية من الله"، حسب تعبيره، مشيراً إلى أن الدعم الذي تلقاه من أصدقائه ومتابعيه منحه دافعاً نفسياً كبيراً.
ورغم الإشادة بشجاعته، تعرض غراهام لموجة انتقادات من بعض المتابعين الذين رأوا في محاولته مخاطرة غير محسوبة، حيث أشار البعض إلى أن الضرائب قد تُستخدم لتغطية تكاليف علاجه، في حين اعتبر آخرون أن إصاباته كانت نتيجة خياراته الشخصية، وليست "هبة إلهية" كما وصفها.
وتُعد رياضة "الغوص المميت" واحدة من أخطر الرياضات المثيرة حول العالم، حيث يقفز المشارك من ارتفاع شاهق مع فرد جسده بالكامل في الهواء قبل أن يطويه في وضعية الكرة أو "بايك" قبل ملامسة الماء، فيما تم تسجيل الرقم القياسي الحالي لهذه الرياضة باسم السويسري لوسيان شارلون بارتفاع بلغ 41.7 متراً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب مضطر للتخلي عن "ماكدونالدز" بسبب مرضه الجديد
ترامب مضطر للتخلي عن "ماكدونالدز" بسبب مرضه الجديد

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • سرايا الإخبارية

ترامب مضطر للتخلي عن "ماكدونالدز" بسبب مرضه الجديد

سرايا - يضغط الأطباء على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لإجراء تغييرات في نمط حياته، بعد تشخيص إصابته بقصور وريدي مزمن، من بينها التخلي عن أكثر شيء يحبه ألا وهو الوجبات السريعة. وكان البيت الأبيض أعلن أن ترامب أصيب بقصور وريدي مزمن، وهي حالة يحدث معها ضعف في تدفق الدم في أوردة الساق ما يؤدي إلى التورم وأعراض أخرى. ونصحت الطبيبة محسا طهراني، اختصاصية أمراض الروماتيزم في شمال فيرجينيا ترامب بالتخلي عن وجبات ماكدونالدز التي يعشقها. ونقلت صحيفة "ديلي ميل" عن طهراني قولها إن "الرئيس ترامب عبر عن حبه لبعض أنواع مطاعم الوجبات السريعة، وتوصيتي كطبيبة هي الحد من تناول الوجبات السريعة لأن محتواها العالي من الصوديوم يمكن أن يزيد من التورم في الساقين". ووفقًا لها فإنه من خلال تقليل تناول الملح، الذي يضفي بعض النكهة على البيغ ماك وبطاطس ماكدونالدز، بالإضافة إلى أطعمة ترامب المفضلة الأخرى مثل البيتزا، يمكن تقليل احتباس الماء، ما يساعد على تدفق الدم من الأوردة إلى القلب. لكنها أشارت إلى أن حالة ترامب قابلة للعلاج، وقالت: "هذا ليس أمرًا خطيرًا على الإطلاق، لا علاقة له بتوقعات الحياة. عندما يكبر الإنسان، للأسف، تحدث مثل هذه الأمور". ونصحت ترامب كذلك بأنه "يجب عليه ارتداء جوارب ضاغطة تساعد على دفع السوائل مرة أخرى نحو القلب"، حيث يضطر ترامب للوقوف لفترات طويلة في المؤتمرات واللقاء الصحفية والسياسية. وقالت: "إذا كان سيقف لفترة طويلة، عندما يقف، فإن صمامات الأوردة تصبح بطيئة ولا تسمح للسوائل بالعودة إلى القلب، ينبغي على ترامب استخدام الجوارب الضاغطة". وأخبرت طهراني أن الترطيب، والمشي، وممارسة التمارين لمدة 30 دقيقة يوميًا، واتباع نظام غذائي صحي للقلب يمكن أن يساعد أيضًا.

خبراء يكشفون "الحقيقة" وراء الكدمات المتكررة بيد ترامب
خبراء يكشفون "الحقيقة" وراء الكدمات المتكررة بيد ترامب

جفرا نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • جفرا نيوز

خبراء يكشفون "الحقيقة" وراء الكدمات المتكررة بيد ترامب

جفرا نيوز - ظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض يوم الثلاثاء وهو يحمل بقعة غريبة على ظهر يده، مغطاة بما بدا أنه مساحيق تجميل، ما أثار تساؤلات حول سبب إخفائها. ولاحظ الحضور أن البقعة يعلوها انتفاخ دائري، وهو ما دفع فريق ترامب على الأرجح إلى التستر عليها باستخدام مستحضرات التجميل. ورغم أن الأطباء لم يفحصوه شخصيا، إلا أن خبراء طبيين قاموا بتحليل لقطات الفيديو وطرحوا تفسيراتهم المحتملة لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وفي هذا الصدد، أفاد الدكتور بوباك بيروكهيم، أخصائي المسالك البولية والصحة الجنسية للرجال في نيويورك، أن ترامب ربما يعاني من كدمة في يده، وأن فريقه يحاول إخفاءها. وأضاف أن هذه الكدمة قد تكون ناتجة عن سحب عينة دم، أو لدغة حشرة، أو حتى ارتطام يده بجسم ما. كما أوضح أن الانتفاخ الصغير الذي يظهر بعد سحب الدم هو رد فعل طبيعي للجسم تجاه الوخز بالإبرة، وعادة ما يختفي خلال ساعات، لكنه قد يترك كدمة أكثر وضوحا لدى كبار السن بسبب ضعف الأوعية الدموية وهشاشتها مع التقدم في العمر. من جانبها، حاولت المتحدثة باسم ترامب، كارولين ليفيت، تقديم تفسير مختلف، مشيرة في بيان لها إلى أن الكدمة ناتجة عن "مصافحة الرئيس لآلاف الأشخاص بشكل يومي"، قائلة: الرئيس "رجل شعب، ويصافح عددا هائلا من الأشخاص يوميا، أكثر من أي رئيس أمريكي سابق". لكن هذا التفسير لم يقنع الجميع، خاصة أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، ظهرت عليه كدمات مشابهة بشكل متكرر منذ توليه الرئاسة في 2017، بما في ذلك ظهور بقع مغطاة بالمكياج في مناسبات سابقة. وشكك الدكتور نيل باتيل، طبيب الرعاية الأولية في كاليفورنيا، في رواية المصافحات القوية، قائلا إنها "تفسير بعيد بعض الشيء"، مشيرا إلى أن مثل هذه الكدمات لدى شخص في عمر ترامب قد تكون ناجمة عن عوامل طبية بسيطة، مثل سحب الدم أو حتى تناول أدوية معينة. وفي سياق متصل، أشار أطباء آخرون، مثل الدكتور ستيوارت فيشر من نيويورك، إلى أن جلد الإنسان يصبح أكثر هشاشة مع التقدم في العمر، ما يجعله عرضة للكدمات حتى من أبسط الإصابات أو الإجراءات الطبية الروتينية. وأوضح الدكتور باتيل أن كبار السن غالبا ما يعانون من كدمات واضحة بعد سحب الدم، بل إن بعض مرضاه تظهر عليهم كدمات بمجرد احتكاك الجلد بأشياء عادية مثل زجاجة ماء. أما عن سبب ظهور الكدمة تحديدا على ظهر اليد وليس في ثنية المرفق (وهو المكان المعتاد لسحب الدم)، فقد أرجع الدكتور باتيل ذلك إلى احتمال أن ترامب يعاني من صعوبة في الوصول إلى الأوردة في ذراعه، ما يدفع الفريق الطبي إلى استخدام أوردة اليد الأكثر وضوحا، خاصة إذا كان يعاني من جفاف يؤثر على ظهور الأوردة في الذراع. يذكر أن ترامب خضع مؤخرا لفحص طبي شامل في مركز والتر ريد العسكري في أبريل الماضي، حيث أجرى سلسلة اختبارات تشمل تقييما إدراكيا، وأعلن أنه "أدى بشكل جيد". لكن تاريخه الطبي، بما في ذلك إعلانه في 2018 عن حصوله على "درجة كاملة" في اختبار الذاكرة، يثير تساؤلات حول دقة التقارير الصحية المقدمة عنه، خاصة مع تكرار ظهور كدمات غير مفسرة، وإصرار فريق عمله على نسبتها دائما إلى "المصافحات القوية"، بحسب صحيفة "ديلي ميل".

دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد
دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد

الدستور

timeمنذ 12 ساعات

  • الدستور

دراسة ضخمة تحسم الجدل حول علاقة لقاحات الأطفال بالتوحد

الدستور- رصد أثارت المخاوف من وجود علاقة محتملة بين تطعيمات الأطفال ومرض التوحد جدلا واسعا على مدار العقود الماضية، دفعت العلماء إلى إجراء دراسات موسعة لاختبار هذه الفرضية. وفي هذا السياق، أكدت دراسة دنماركية واسعة النطاق أن لقاحات الأطفال لا تسبب مرض التوحد، بل قد تساهم في الوقاية منه، ما يعد صفعة علمية جديدة للمزاعم التي تربط التطعيمات باضطرابات النمو العصبي. ففي واحدة من أضخم الدراسات من نوعها، حلل العلماء السجلات الصحية لأكثر من 1.2 مليون طفل وُلدوا في الدنمارك بين عامي 1997 و2018، جميعهم تلقوا التطعيمات المدرجة ضمن البرنامج الوطني. واعتمد فريق البحث على بيانات السجل الطبي الوطني، ودرسوا العلاقة بين اللقاحات والإصابة بخمسين حالة صحية مزمنة، من بينها أمراض المناعة الذاتية مثل السكري من النوع الأول والحساسية والربو، بالإضافة إلى اضطرابات النمو العصبي، كالتوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD). ونظرا لأن معظم الأطفال تلقوا جدول اللقاحات نفسه، ركزت الدراسة على كمية الألومنيوم التي يحصل عليها كل طفل من خلال التطعيمات المبكرة. ويُستخدم الألومنيوم في بعض اللقاحات كعامل مساعد لتعزيز الاستجابة المناعية، لكنه لطالما كان محل جدل بين مناهضي التطعيم، الذين زعموا بأنه قد يؤثر سلبا على الدماغ النامي. إلا أن النتائج أثبتت عكس ذلك؛ إذ لم يجد العلماء أي زيادة في خطر الإصابة بأي من الحالات المدروسة، بل على العكس، أظهرت البيانات أن خطر الإصابة بالتوحد كان أقل قليلا لدى الأطفال الذين تلقوا كميات أكبر من الألومنيوم عبر اللقاحات. وقال البروفيسور أندرس هفيد، كبير العلماء وخبير علم الأوبئة في معهد "ستاتينس سيروم" التابع لوزارة الصحة الدنماركية: "ندرك أن بعض الآباء يشعرون بالقلق بشأن سلامة التطعيمات. وتعد هذه الدراسة ردا علميا واضحا على تلك المخاوف، وتؤكد أن لقاحات الأطفال آمنة ولا تسبب التوحد". وأوضح أن الدراسة تمثل دعوة للأهل لاتخاذ قرارات مبنية على أدلة علمية من أجل حماية صحة أطفالهم. خلفية الشكوك تعود جذور الشكوك في علاقة اللقاحات بالتوحد إلى دراسة مثيرة للجدل نشرها الطبيب البريطاني السابق أندرو ويكفيلد عام 1998، ربط فيها بين لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) والإصابة بالتوحد. لكن سرعان ما تم سحب تلك الدراسة وفُقدت مصداقيتها بالكامل، ليُدان ويكفيلد لاحقا بسوء السلوك المهني، ويُشطب من سجل الأطباء عام 2010. ورغم دحض تلك المزاعم بأكثر من دراسة علمية مستقلة، لا يزال تأثيرها ينعكس على نسب التطعيم. ففي المملكة المتحدة، بلغت نسبة تغطية لقاح MMR نحو 85.2%، وهي أقل من النسبة المطلوبة لتحقيق "مناعة القطيع" البالغة 95%. ويحذر الخبراء من أن غياب إجراءات فعّالة لتحسين معدلات التطعيم سيؤدي إلى تفشي أمراض يمكن الوقاية منها، وخسارة المزيد من الأرواح. وتحذر منظمة الصحة العالمية من أن التردد في تلقي اللقاحات يعد واحدا من أخطر التهديدات الصحية عالميا. وتشير الدراسات الحديثة إلى أن مواجهة المعلومات المضللة، وتوفير الثقة في النظام الصحي، أصبحا ضروريين أكثر من أي وقت مضى. نشرت نتائج الدراسة في مجلة حوليات الطب الباطني. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store