logo
لوحات إد شيران في مزاد خيري لدعم التعليم الموسيقي

لوحات إد شيران في مزاد خيري لدعم التعليم الموسيقي

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
لندن – أ ف ب
أعلنت دار «هيني» للمعارض في لندن، الأربعاء، طرح مجموعة من الأعمال الفنية التي أنجزها نجم البوب البريطاني إد شيران، في مزاد خيري يعود جزء من عائداته لدعم التعليم الموسيقي في المدارس عبر مؤسسة إد شيران.
وستُعرض المجموعة التي تحمل عنوان «لوحات موقف السيارات الكوني» (Cosmic Carpark Paintings)، للجمهور من 11 يوليو حتى 1 أغسطس، على أن تُباع كل لوحة بسعر يبلغ نحو 900 جنيه إسترليني (1222 دولاراً)، وفق صحيفة «ذي غارديان».
وتتميز هذه اللوحات التجريدية الملونة بطابع تعبيري يذكّر بأعمال الفنان الأمريكي جاكسون بولوك، وهي ليست أول تجربة فنية لشيران الذي بدأ الرسم عام 2019 بعد انتهاء جولته الغنائية «ديفايد».
وقال شيران (34 عاماً) عبر إنستغرام: «أرسم عندما لا أعمل على تسجيل الأغنيات، فقط لأترك دماغي يُبدع. أحب الفن، فهو يُشعرني بالسعادة».
يُذكر أن شيران يمتلك ثروة تُقدّر بأكثر من 500 مليون دولار، وفق تصنيف «صنداي تايمز» لأغنى الشخصيات تحت سن الأربعين في بريطانيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منى الشاذلي تعلق على مها الصغير: غضبنا منها.. لكننا لا نشتم الضيوف
منى الشاذلي تعلق على مها الصغير: غضبنا منها.. لكننا لا نشتم الضيوف

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

منى الشاذلي تعلق على مها الصغير: غضبنا منها.. لكننا لا نشتم الضيوف

خرجت الإعلامية المصرية، منى الشاذلي عن صمتها، لترد على الجدل الواسع الذي أُثير حول إحدى حلقات برنامجها «معكم»، بعد أن ظهرت الإعلامية مها الصغير طليقة الفنان أحمد السقا وهي تنسب لنفسها مجموعة من اللوحات التشكيلية التي تبيّن لاحقاً أنها تعود لفنانين أجانب. الحلقة المثيرة للجدل عُرضت منذ أكثر من شهر في بداية حلقة أمس الجمعة على قناة ON، أوضحت الشاذلي أن الحلقة محل الجدل كانت قد عُرضت قبل أكثر من شهر، واستضافت تسعة ضيوف من خلفيات إعلامية مختلفة، تحدث كل منهم عن اهتماماته الشخصية. وخلال إحدى الفقرات، ادّعت مها الصغير التي كانت ضمن ضيوف الحلقة أن الرسم هوايتها الخاصة، وقدّمت بعض اللوحات على أنها من إنجازها. ردّ سريع وتصحيح علني قالت منى الشاذلي:«عقب التأكد من أن إحدى هذه اللوحات تعود فعلياً للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاك نيلسين، قمنا في اليوم نفسه بنشر بيان نوضح فيه ملكية العمل لصاحبته الأصلية، احتراماً للحقوق الأدبية والإبداعية». كما أشارت إلى أنه تم تصحيح نسب باقي الأعمال أيضاً، والتي تبيّن أنها تعود لفنانين آخرين، منهم فنانة ألمانية وفنان فرنسي، مضيفة:«قمنا بذلك احتراماً لمهنيتنا وقناعتنا بأهمية إرجاع الحقوق لأصحابها». اعتذارات مباشرة للفنانين الثلاثة أوضحت الشاذلي أن فريق البرنامج لم يكتفِ بالتصحيح العلني، بل أرسل رسائل تفصيلية مباشرة إلى الفنانين الثلاثة، لشرح ملابسات ما حدث وتقديم اعتذار رسمي، مؤكدة أن التأخير في الرد على الفنانة ليزا كان سببه الكم الكبير من الرسائل الواردة إلى البرنامج. وأضافت:«ليزا تفهّمت الموقف وشكرتنا مرتين عبر حسابها على إنستغرام»، مشيرة إلى أن الفنانة الألمانية كارولين تواصلت معهم بدورها، وقالت: «أنتم قمتم بعملكم ولا ألومكم». كما تأكد الفريق من وصول الرسائل إلى الفنان الفرنسي، وقد وجهوا للفنانين الثلاثة دعوة مفتوحة للظهور في البرنامج إذا رغبوا بذلك. البرنامج لم يسعَ لتضخيم الحدث أكدت منى الشاذلي أن البرنامج لم يحاول استغلال الحدث لصالحه أو الظهور بمظهر البطل، وقالت:«ما نشرناه كان فقط لتوضيح الحقيقة، لم نعرض تفاصيل المراسلات أو ردود الأفعال لأننا لا نستثمر في الأزمات، بل نعيد الأمور إلى نصابها احتراماً للفن وصاحبه». وفي نفس الحلقة، عرض البرنامج أعمال الفنانين الحقيقيين وتحدث عن سيرهم الذاتية، وأوضحت الشاذلي أن ذلك ليس تلبية لطلبهم، بل التزاماً مهنياً بأن يظهر الحق من دون ضغط أو مطالبة. التعامل المهني مع الضيفة ورفض جلدها حول موقف البرنامج من مها الصغير التي نسبت اللوحات لنفسها، أوضحت منى الشاذلي أن البرنامج غضب من تصرّفها بشدة، لكنّه رفض الانجرار إلى حملات التنكيل أو الهجوم العلني. وأضافت:«الحقيقة كان سهل جداً أننا نركب الموجة ونشتم ونهاجم، لكن سألنا نفسنا: هنستفيد إيه لما نقطّع في الست والعالم كله بيقطع فيها؟». وتابعت:«هي أخطأت، نعم، لكن هل الطعن المستمر في إنسانة تعاني وتواجه الهجوم من الجميع هو الحل؟! اخترنا الالتزام بالأخلاق والمهنية التي تمثّلنا». أزمة «سرقة اللوحات» تلاحق مها الصغير وتضع مستقبلها في مهب الريح اندلعت أزمة حادة عقب اكتشاف ثلاثة فنانين أوروبيين، هم الدنماركية ليزا لاشنيلسون، والفرنسي سيتي، والألمانية كارولين ويندلين، أن الإعلامية ومصممة الأزياء مها الصغير قامت بعرض لوحات تشكيلية تعود إليهم، ونسبتها لنفسها خلال ظهورها في إحدى حلقات برنامج «معكم منى الشاذلي». اعتراف واعتذار لم يُنقذ الموقف رغم نشر مها الصغير بيان اعتذار عبر صفحاتها الرسمية، أقرّت فيه بتعديها على حقوق الفنانة ليزا لاش نيلسون، وقدّمت اعتذاراً عن الخطأ، إلا أن ذلك لم يخفف من حدة الهجوم الجماهيري والإعلامي، خاصة بعد أن أكد فنانون آخرون أن أعمالهم تعرّضت لنفس الانتهاك. تحرّك قانوني من الفنان الفرنسي أعلن الفنان الفرنسي سيتي، عزمه اتخاذ إجراءات قانونية ضد مها الصغير، لحماية حقوقه الأدبية والمادية، مؤكداً أنه لن يتنازل عن ملاحقة من نسب أعماله لنفسها دون إذن أو إشارة. إيقاف مفاجئ لبرنامج «كلام كبير» في تطور لافت، قامت قناة ON بحذف البرومو الرسمي الخاص ببرنامج مها الصغير الجديد «كلام كبير»، والذي كان من المقرر انطلاقه يوم الجمعة 11 يوليو. جاء القرار قبل أيام فقط من الموعد المحدد للعرض، ما اعتبره البعض خطوة تمهيدية لإلغاء البرنامج نهائياً. انسحاب تجاري..وإغلاق منصات الأزياء بالتزامن مع تصاعد الأزمة، أغلقت مها الصغير الموقع الإلكتروني الخاص بعلامتها التجارية «Maha Al Sagheer Designs» المتخصصة في تصميم حقائب السيدات، كما تم حذف صفحتها الرسمية على إنستغرام، في إشارة إلى تأثير القضية في مشروعاتها التجارية أيضاً. أزمة مفتوحة..وردود الفعل مستمرة لا تزال الأزمة تتفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت مها الصغير ستخرج بتوضيح جديد، أو إن كانت ستتخذ خطوات قانونية للدفاع عن نفسها، في حال تصعيد الموقف من الجهات المتضررة.

النادي الثقافي العربي يحتضن فعاليات معرض «إضاءات»
النادي الثقافي العربي يحتضن فعاليات معرض «إضاءات»

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

النادي الثقافي العربي يحتضن فعاليات معرض «إضاءات»

احتضن النادي الثقافي العربي في الشارقة، أول من أمس، فعاليات معرض «إضاءات» للفنان فواز يونس، بحضور علي المغني، نائب رئيس مجلس إدارة النادي، وعبيد سرور ومحمد القصاب من جمعية الشارقة للفنون التشكيلية، وعدد من الفنانين التشكيليين وجمهور الفن. ضمّ المعرض، 34 لوحة فنية، وهي عبارة عن مجموعة من الأعمال الانطباعية تنوّعت بين مشاهد الطبيعة والحياة السورية وشواهد تاريخية، وأثر الحرب على المكان والإنسان. واتسمت الأعمال بخصوصية واضحة، حيث يبرز التمايز اللوني عبر ألوان زاهية للتعبير عن الانطباعات التي يريد الفنان أن ينقلها إلى المتلقي، ما جعلها تحمل في طياتها حساً جمالياً شفافاً، وتدعونا لقراءة التفاصيل بعين القلب. وتجدر الإشارة إلى أن فواز يونس، فنان تشكلي ومحامٍ حاصل على دبلوم التربية الفنية من جامعة حلب، ودرّس الفن التشكيلي لعدة سنوات قبل أن يتجه إلى المحاماة، حيث ظل يمارس الفن ويعرض لوحاته في عدة معارض شخصية ومشتركة. وعلى مدى مسيرته الفنية الطويلة افتتن بالطبيعة وسحرها، وما تزخر به من خطوط وأشكال وحجوم وألوان، فكانت أعماله تجليات فنية بأساليب مختلفة لذلك الجمال والغنى الطبيعي، يحاول أن يبتكر لها لوحات تناسب المشاهد الطبيعية المختلفة التي تمر عليه، ولهذا يراوح بين الانطباعية والواقعية والتجريدية، لكن خصوصيته تبقى في اللون.

في البريميرليغ.. «الملاذ الآمن» على الهواء مباشرة!
في البريميرليغ.. «الملاذ الآمن» على الهواء مباشرة!

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

في البريميرليغ.. «الملاذ الآمن» على الهواء مباشرة!

يتحول الدوري الإنجليزي الممتاز تدريجياً إلى منصة تجمع بين الرياضة والترفيه، حيث لم يعد اللاعبون يؤدون أدوارهم في الملعب فقط، بل أصبحوا أيضاً وجوهاً تسويقية تدعم صفقات البث الضخمة التي تديرها كبرى الشركات، فلم تعد حدود التجربة الكروية محصورة داخل المستطيل الأخضر، بل امتدت إلى الكواليس والزوايا الخفية، حيث يعاد تشكيل تفاصيل كل مباراة لتواكب توقعات الجماهير خلف الشاشات، ومع أن الكرة تظل جوهر اللعبة، إلا أن هيئات البث أصبحت تفرض إيقاعها الخاص في تقديم المباريات، فتصاغ التفاصيل بما يخدم متطلبات العرض التلفزيوني والجمهور، بعيداً عن الاحتياجات الفعلية داخل أرض الملعب. تقنيات جديدة ومع بداية موسم 2025 - 2026، يستعد الدوري الإنجليزي لتقديم ثلاث تقنيات جديدة في التغطية التلفزيونية، تغير العلاقة بين اللاعب والكاميرا بشكل كبير.. ومن أبرز هذه التقنيات، إجراء مقابلات مباشرة مع اللاعبين الذين يتم استبدالهم أثناء المباراة، في السابق، كانت لحظة خروج اللاعب من الملعب فرصة للراحة والتفكير بعيداً عن الضوضاء، أما الآن فسيجد نفسه مباشرة أمام الميكروفون يتحدث عن أدائه ومشاعره، وهو لا يزال يلتقط أنفاسه بعد دقائق من الركض والتعب. وتخترق الكاميرات واحدة من أكثر المساحات خصوصية في عالم كرة القدم، وهي غرف تبديل الملابس، التي طالما كانت ملاذاً آمناً هادئاً للاعبين والمدربين لتبادل الحديث ووضع الخطط بعيداً عن الأضواء.. ورغم تعهد المنظمين بعدم تصوير النقاشات التكتيكية، إلا أن وجود الكاميرا بحد ذاته يغير طبيعة هذا المكان، فيتحول إلى مساحة مراقبة دائمة، ويبقى اللاعبون تحت أعين الجمهور حتى في لحظاتهم الشخصية.. أما الملعب نفسه، فسيدخل إليه نوع جديد من الكاميرات مخصص لتصوير احتفالات تسجيل الأهداف عن قرب، هذه اللحظة العفوية التي كانت تعبيراً صادقاً عن الفرحة، ستتحول إلى مشهد سينمائي مصمم بدقة، تلتقط فيه الكاميرا كل ابتسامة وكل صرخة، ليعاد بثها آلاف المرات على الشاشات ومواقع التواصل الاجتماعي. ضغط كل هذه التغييرات لم تأت من فراغ، بل جاءت استجابة لضغط هيئات البث، التي تسعى لمواكبة الطريقة التي تغطى بها الفعاليات الرياضية في أمريكا، مثل دوري كرة القدم الأمريكية NFL ودوري السلة NBA، حيث لا تقتصر المتعة على الملعب، بل تشمل العرض الكامل الذي يرافق كل مباراة. وفي هذا السياق، جاءت الصفقة الجديدة بين «سكاي سبورتس» و«تي إن تي سبورتس»، بقيمة 6.7 مليارات جنيه إسترليني لمدة 4 سنوات، وفقاً لصحيفة «تليغراف» البريطانية، لتؤكد أن البث التلفزيوني تحول إلى شريك رئيسي في رسم ملامح اللعبة، بعدما أصبح يؤثر في طريقة تقديمها وأحياناً في جوهرها نفسه، متجاوزاً دوره التقليدي كوسيلة فقط لعرض المباريات. ورغم ذلك، يحاول المنظمون الحفاظ على جزء من هوية اللعبة، من خلال السماح لكل نادٍ باختيار تقنية واحدة فقط من هذه الابتكارات الثلاثة في كل مباراة.. وتبدو هذه الخطوة وكأنها محاولة لتحقيق التوازن بين حماية اللعبة وتقديم تجربة تلفزيونية ممتعة، لكنها في الحقيقة لن توقف هذا التغيير الكبير، الذي يجعل من كرة القدم جزءاً من صناعة ترفيهية عالمية، تتداخل فيها الرياضة مع متطلبات السوق ورغبات الجمهور. ومع الوقت.. تتحول المباريات إلى عروض أسبوعية ينتظرها الملايين، تملؤها المشاهد الإنسانية والدرامية والاحتفالات الصاخبة، تصنعها الكاميرات وتعيد تشكيلها على الشاشات، فتأخذ اللعبة شكلاً جديداً يرضي من يتابعها خلف الشاشات أكثر من أولئك الذين يصنعون أحداثها داخل الملعب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store