خرافات حول مرحلة "الزحف" للرضيع.. استشارى يقدم نصائح مهمة
خرافة التأخر في الزحف
أوضح استشاري الأطفال أن أشهر المفاهيم الخاطئة حول الزحف تتعلق بتأخره من عدمه، والحقيقة تكمن في أنه لا يوجد ما يسمى بتأخر الزحف عند الأطفال، فهي مرحلة ليست ضرورية، فهناك أطفال لا يمكنهم الزحف مطلقًا وينتقلون لمرحلة المشي بشكل مفاجئ، وآخرون يمرون بمرحلة الزحف قبل تمام التسعة أشهر، وقد يتأخر الزحف والمشي لدى بعض الأطفال حتى عمر السنة والنصف، لذلك ليس هناك عمر مناسب أو محدد لطبيعة الزحف أو المشي، وإذا شعرت الأم بأي مشكلة لدى حركة الطفل عليها بالعرض لدى الطبيب المختص.
هل يحتاج الطفل الفيتامينات للزحف ؟
تعتقد بعض الأمهات خطأ أن الرضيع يحتاج للكالسيوم أو فيتامين د أو أي أدوية أخرى أو مكملات لتعزيز الزحف، ولكن أكد على أن هذا الأمر لا صحة له، فهذه المهارات الحركية لا تحتاج لأي مكملات غذائية.
أهم النصائح
وأكد أن مرحلة الزحف فقط تحتاج لمجموعة من النصائح الهامة التي يجب تطبيقها:
- اهتمي بإعطاء الطفل الأطعمة المناسبة لمرحلة العمرية بعد الشهر التاسع وإدخال البروتين بشكل سليم دون إكثار.
- الاهتمام بالرضاعة الطبيعية، ومراجعة الرضاعة الصناعية وطبيعة نوع اللبن الصناعي لدى الطبيب المتابع للحالة.
- اهتمي بإعطاء طفلك فيتامين د وهو المكمل الطبيعي المطلوب لكل المواليد دون زيادة أو نقصان في الجرعات في أي مرحلة من المراحل.
- الاهتمام بإعطائه الأطعمة المحتوية على الكالسيوم مثل منتجات الألبان بعد السنة الأولى، والبيض.
- تحتاج مرحلة الزحف
للحفاظ على الطفل من الإصابات بتأمين محيطه والاهتمام بنظافة يديه وقدميه نتيجة كثرة الزحف لحمايته من العدوى والمرض.
قد يتأخر بعض الأطفال
في الزحف أو لا يمرون بهذه المرحلة مطلقًا، ولكن يجب المتابعة المستمرة والدورية لدى الطبيب المختص.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
عادات بسيطة للحفاظ على صحة قلبك في الصيف
يمكنك استغلال فصل الصيف للعناية أكثر بصحة القلب، وذلك من خلال إجراء بعض التغييرات البسيطة في حياتك اليومية، حيث يمكنك الاستفادة من فواكه و خضراوات الصيف الطازجة بإضافة المزيد منها إلى وجباتك، ويمكنك أيضًا تحسين استهلاكك للماء بشرب المزيد منه خلال الطقس الحار، وغيرها من النصائح البسيطة قد تساعدك على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وتعزيز صحتك العامة، وفقًا لتقرير موقع "WEBMD". يمكنك استغلال أشهر الصيف لبناء عادات صحية تدعم صحة قلبك وجسمك على المدى الطويل.. على النحو التالى: تناول الخضراوات والفاكهة الموسمية ركّز على تناول الفواكه والخضراوات الطازجة، مع مصادر البروتين قليلة الدهون، حيث تُوفّر المنتجات الصيفية، عناصر غذائية أساسية و مضادات أكسدة تُعزز صحة القلب، جرب تناول الشوفان مع التوت الغني بمضادات الأكسدة في وجبة الإفطار، أو أضف الخضروات الورقية الصيفية إلى السلطات والسندويشات. احرص على المشى يُعد المشي من أبسط وأسهل أشكال التمارين الرياضية، فهو يُساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وتنظيم ضغط الدم والكوليسترول، وتقوية العضلات والعظام، احرص على اتباع عدد خطوات ثابت، حيث وفقًا لموقع EatingWell، فإن المشى 3600 خطوة يوميًا يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بقصور القلب بنسبة 26%. الحفاظ على روتين الصباح القيام بروتين صباحى منتظم يُضفي أجواءً إيجابية على يومك ويعزز عاداتك الصحية، ابدأ يومك بفطور مغذى ومشي سريع لتنشيط الدورة الدموية ، إن تناول العناصر الغذائية الأساسية مثل الدهون الجيدة والألياف في الصباح يمكن أن يزيد الشعور بصحة أفضل. الخروج في نزهة الاستمتاع بأيام الصيف المشمسة له فوائد عديدة، فالخروج في الهواء الطلق يشجع على ممارسة النشاط البدني، ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية، ويساعد الجسم على إنتاج فيتامين د، الذي ينظم ضغط الدم، ولكن لا تنسى ارتداء واقي الشمس للحماية من أشعة الشمس الضارة. احرص على المواظبة والاستمرار المواظبة أساسية لإحداث فرق إيجابي في صحة قلبك، أعطِ الأولوية لتغييرات صغيرة ومستدامة في نظامك الغذائي وروتين لياقتك البدنية، واهدف إلى نمط حياة متوازن يدعم صحة قلبك، فعلى سبيل المثال، احرص على ممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل أسبوعيًا، واعتني بصحة قلبك بشكل جيد كل يوم، من خلال دمج هذه العادات في حياتك اليومية، ويمكنك إظهار أفضل ما لديك في الصيف وتعزيز صحة قلبك على المدى الطويل.
اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
12 خطوة ونصيحة تنقص وزنك بسهولة بعد عمر الأربعين
مع التقدم في العمر ، وخاصة بعد سن الأربعين، وهو ليس بالعمر المتقدم اطلاقا، ولكن بالفعل يبدأ الجسم في تغيير طريقة تعامله مع الغذاء والطاقة. يصبح فقدان الوزن أكثر تعقيدًا، ليس بسبب قلة الجهد، بل لأن آليات الحرق، والهرمونات، ونمط الحياة يبدأ فى التغير. لابد من إعادة التفكير في أسلوب الحياة بشكل يتناسب مع طبيعة الجسم الجديدة بعد عمر الأربعين، لتعيد إليك شعورك بالخفة والسيطرة على صحتك.فيما يلي 12 خطوة تساعدك على إعادة التوازن واستعادة التحكم في وزنك بطريقة صحية وفعالة، وفقا لما ذكره تقرير نشر فى موقع EMEDICINE. 1. أعد ضبط توقيتات طعامك التركيز على تناول أكبر كمية من الطعام في النصف الأول من اليوم يُساهم في دعم التمثيل الغذائي. اختر وجبة غداء متوازنة، وقلل من كمية العشاء لتجنب تراكم السعرات أثناء النوم. 2. اهتم بوجبة الإفطار تناول وجبة صباحية متكاملة يمنحك طاقة مستقرة ويمنع الانجراف نحو تناول الوجبات السريعة لاحقًا. اجعلها غنية بالألياف والبروتين، وخالية من السكريات المضافة. 3. لا تجعل الأكل وسيلة للراحة مع ضغوط الحياة في هذا العمر، يلجأ البعض للطعام كمهرب من التوتر. بدلًا من ذلك، جرب التنفس العميق، أو المشي، أو أي نشاط يمنحك تهدئة بدون سعرات زائدة. 4. أعد تقييم محتوى طبقك اجعل نصف طبقك مليئًا بالخضراوات الطازجة. استخدم البروتين كمكمل وليس كأساس، وقلل من الكربوهيدرات البسيطة لصالح الحبوب الكاملة. 5. توقف عن تناول الطعام دون وعي تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز أو أثناء تصفح الهاتف يؤدي إلى استهلاك كميات أكبر دون إدراك. خصص وقتًا للوجبات، وكن حاضرًا ذهنيًا أثناء الأكل. 6. راقب المشروبات التي تتناولها كثير من السعرات الحرارية تأتي من السوائل، خاصة المشروبات السكرية والعصائر المعلبة. الماء، أو المشروبات العشبية غير المحلاة، هي الاختيارات الأكثر أمانًا. 7. امضِ وقتًا في الحركة يوميًا حتى إن لم تذهب لصالة الألعاب الرياضية، المشي السريع ، أو صعود الدرج، أو العمل في الحديقة، كلها أنشطة تحفّز الحرق وتُحسن المزاج. 8. لا تهمل بناء العضلات فقدان الكتلة العضلية بعد الأربعين أمر طبيعي، لكنه قابل للمعالجة. تمارين المقاومة تُعيد النشاط لعملية الحرق وتُحسن من شكل الجسم ولياقته. 9. قلل من التوتر التوتر المزمن يرفع مستويات الكورتيزول، مما يُحفز الجسم على تخزين الدهون، خاصة حول البطن. نظم جدولك، وتعلم أن تقول لا، وخذ وقتًا للراحة النفسية. 10. نم جيدًا، ليس فقط بما يكفي النوم غير المنتظم أو القليل يُفسد الإشارات الهرمونية المرتبطة بالجوع والشبع. احرص على نوم ليلي ثابت لا يقل عن 7 ساعات. 11. لا تُهمِل مؤشرات الخلل الهرموني إذا لاحظت بطء الحرق رغم الجهد، أو زيادة في الوزن بدون تفسير واضح، فربما يكون السبب خلل في الغدة الدرقية أو تغيرات هرمونية. التحاليل البسيطة كافية لتحديد المسار. 12. اجعل لنفسك شبكة دعم الالتزام بالنظام الغذائي والنشاط الحركي أسهل عندما تُشارك ذلك مع شخص آخر. وجود شريك أو مجموعة تحفيزية يُبقيك متحمسًا ويقلل من الشعور بالعزلة.
اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
كيف يؤدي الإجهاد الرقمي إلى جفاف العين
يمكن أن يؤدي إجهاد العين الرقمي، المعروف أيضًا باسم متلازمة رؤية الكمبيوتر (CVS)، إلى ظهور أعراض جفاف العين بسبب انخفاض الرمش وزيادة تبخر الدموع أثناء استخدام الأجهزة الرقمية. يُقلل استخدام الشاشات لفترات طويلة، خاصةً مع أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية، من معدل رمش العين، مما يُؤدي إلى تحلل طبقة الدموع وجفاف العينين. وقد برز إجهاد العين الرقمي كمشكلة صحية متنامية في الآونة الأخيرة. وفقا لتقرير موقع News 18 أصبح التعليم عبر الإنترنت والعمل من المنزل هما المعياران الجديدان منذ بداية جائحة كورونا، يؤثر نمط الحياة الخامل هذا، إلى جانب النشاط البصري المفرط، على صحة العين والصحة العامة، إنها مشكلة شائعة في عالمنا الرقمي اليوم، حيث غالبًا ما يكون قضاء وقت طويل أمام الشاشات أمرًا لا مفر منه. أعراض متلازمة جفاف العين تشمل أعراض إجهاد العين الرقمي عدم الراحة في العين، والتعب، وجفاف العين، وعدم وضوح الرؤية، والصداع. العوامل التي تسبب جفاف العين تقليل الرمش: عند التركيز على الشاشة، يميل الناس إلى الرمش بشكل أقل، فالرمش ضروري لتوزيع الدموع بالتساوي على العينين والحفاظ على رطوبتهما. تبخر الدموع: يؤدي قلة الرمش إلى زيادة تبخر الدموع، مما يؤدي إلى الجفاف والتهيج. يمكن أن يؤثر جفاف العين وأعراض متلازمة سيرو-فارما (CVS) الأخرى بشكل كبير على أداء العمل والأنشطة اليومية، إذ يؤثر سلبًا على التركيز والإنتاجية. في الحالات الشديدة، قد يكون جفاف العين مؤلمًا، وقد يُضعف جودة الحياة بشكل عام. استراتيجيات للوقاية من جفاف العين التعديلات السلوكية: مارس تمارين الرمش وخذ فترات راحة منتظمة باستخدام قاعدة "20-20-20" - كل 20 دقيقة، انظر إلى شيء يبعد 20 قدمًا لمدة 20 ثانية. الدموع الاصطناعية: استخدام قطرات مرطبة للعين للمساعدة في الحفاظ على رطوبة عينيك. مرشحات الضوء الأزرق: فكر في استخدام نظارات ترشيح الضوء الأزرق أو اضبط إعدادات الشاشة لتقليل التعرض للضوء الأزرق. الإضاءة المناسبة: تأكد من وجود إضاءة كافية و تقليل وهج الشاشات ومصادر الضوء المحيطة.
