
12 خطوة ونصيحة تنقص وزنك بسهولة بعد عمر الأربعين
لابد من إعادة التفكير في أسلوب الحياة بشكل يتناسب مع طبيعة الجسم الجديدة بعد عمر الأربعين، لتعيد إليك شعورك بالخفة والسيطرة على صحتك.فيما يلي 12 خطوة تساعدك على إعادة التوازن واستعادة التحكم في وزنك بطريقة صحية وفعالة، وفقا لما ذكره تقرير نشر فى موقع EMEDICINE.
1. أعد ضبط توقيتات طعامك
التركيز على تناول أكبر كمية من الطعام في النصف الأول من اليوم يُساهم في دعم التمثيل الغذائي. اختر وجبة غداء متوازنة، وقلل من كمية العشاء لتجنب تراكم السعرات أثناء النوم.
2. اهتم بوجبة الإفطار
تناول وجبة صباحية متكاملة يمنحك طاقة مستقرة ويمنع الانجراف نحو تناول الوجبات السريعة لاحقًا. اجعلها غنية بالألياف والبروتين، وخالية من السكريات المضافة.
3. لا تجعل الأكل وسيلة للراحة
مع ضغوط الحياة في هذا العمر، يلجأ البعض للطعام كمهرب من التوتر. بدلًا من ذلك، جرب التنفس العميق، أو المشي، أو أي نشاط يمنحك تهدئة بدون سعرات زائدة.
4. أعد تقييم محتوى طبقك
اجعل نصف طبقك مليئًا بالخضراوات الطازجة. استخدم البروتين كمكمل وليس كأساس، وقلل من الكربوهيدرات البسيطة لصالح الحبوب الكاملة.
5. توقف عن تناول الطعام دون وعي
تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز أو أثناء تصفح الهاتف يؤدي إلى استهلاك كميات أكبر دون إدراك. خصص وقتًا للوجبات، وكن حاضرًا ذهنيًا أثناء الأكل.
6. راقب المشروبات التي تتناولها
كثير من السعرات الحرارية تأتي من السوائل، خاصة المشروبات السكرية والعصائر المعلبة. الماء، أو المشروبات العشبية غير المحلاة، هي الاختيارات الأكثر أمانًا.
7. امضِ وقتًا في الحركة يوميًا
حتى إن لم تذهب لصالة الألعاب الرياضية، المشي السريع ، أو صعود الدرج، أو العمل في الحديقة، كلها أنشطة تحفّز الحرق وتُحسن المزاج.
8. لا تهمل بناء العضلات
فقدان الكتلة العضلية بعد الأربعين أمر طبيعي، لكنه قابل للمعالجة. تمارين المقاومة تُعيد النشاط لعملية الحرق وتُحسن من شكل الجسم ولياقته.
9. قلل من التوتر
التوتر المزمن يرفع مستويات الكورتيزول، مما يُحفز الجسم على تخزين الدهون، خاصة حول البطن. نظم جدولك، وتعلم أن تقول لا، وخذ وقتًا للراحة النفسية.
10. نم جيدًا، ليس فقط بما يكفي
النوم غير المنتظم أو القليل يُفسد الإشارات الهرمونية المرتبطة بالجوع والشبع. احرص على نوم ليلي ثابت لا يقل عن 7 ساعات.
11. لا تُهمِل مؤشرات الخلل الهرموني
إذا لاحظت بطء الحرق رغم الجهد، أو زيادة في الوزن بدون تفسير واضح، فربما يكون السبب خلل في الغدة الدرقية أو تغيرات هرمونية. التحاليل البسيطة كافية لتحديد المسار.
12. اجعل لنفسك شبكة دعم
الالتزام بالنظام الغذائي والنشاط الحركي أسهل عندما تُشارك ذلك مع شخص آخر. وجود شريك أو مجموعة تحفيزية يُبقيك متحمسًا ويقلل من الشعور بالعزلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
دراسة تحدد احتمالات التعرض لسكتة دماغية وفقا لفصيلة الدم.. A الأكثر عرضة
يُصاب حوالي 15 مليون شخص حول العالم بسكتة دماغية سنويًا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، ومن بين هؤلاء، يموت 5 ملايين، بينما يُصاب 5 ملايين آخرون بإعاقة دائمة، وقد تكون السكتة الدماغية قاتلة، وعواقبها الأخرى وخيمة، ولكن ماذا لو كان من الممكن التنبؤ بخطر إصابتك بسكتة دماغية، خاصةً قبل سن الستين؟ وذلك وفقًا لدراسة جديدة، حسبما أفاد موقع "تايمز اوف انديا". خطر الإصابة بالسكتة الدماغية مُسجل في دمك تشير دراسة رائدة إلى أن بعض فصائل الدم أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية مبكرة، ووفقًا لتحليل جديد أجراه باحثون في كلية الطب بجامعة ماريلاند (UMSOM)، ويُمكن لفصيلة دمك التنبؤ بخطر إصابتك بسكتة دماغية قبل سن الستين، وقد يُؤدي هذا إلى طرق جديدة محتملة للتنبؤ بالسكتات الدماغية والوقاية منها لدى الشباب، حيث نُشرت نتائج الدراسة في مجلة علم الأعصاب . ما هي السكتة الدماغية؟ يمكن أن تحدث السكتة الدماغية عند انسداد تدفق الدم إلى الدماغ أو حدوث نزيف مفاجئ فيه، وهناك نوعان من السكتات الدماغية.. على النحو التالى: السكتة الدماغية الإقفارية: وتحدث عند انسداد تدفق الدم إلى الدماغ، وهى أكثر أنواع السكتة الدماغية شيوعًا، حيث تُمثل حوالي 87% من جميع السكتات الدماغية. السكتة الدماغية النزفية: تحدث عندما يتمزق أحد الأوعية الدموية وينزف إلى الدماغ. فصيلة الدم وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية: توصلت دراسة جديدة إلى أن فصيلة دم الشخص قد تكون مرتبطة بخطر الإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة، وتضمن التحليل التلوي جميع البيانات المتاحة من الدراسات الجينية التي تركز على السكتات الدماغية الإقفارية، والتي تحدث لدى البالغين الأصغر سنا تحت سن الستين، حيث قال الباحث الرئيسي المشارك في الدراسة، ستيفن جيه كيتنر، الحاصل على ماجستير الصحة العامة، وأستاذ علم الأعصاب في جامعة ماريلاند، وطبيب أعصاب في المركز الطبي بجامعة ماريلاند، في بيان: "يتزايد عدد المصابين بالسكتات الدماغية المبكرة ، وهؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للوفاة نتيجة حادث يهدد حياتهم، وقد يواجه الناجون عقودًا من الإعاقة، ومع ذلك، لا توجد أبحاث كافية حول أسباب السكتات الدماغية المبكرة". وقد أجرى كيتنر وفريقه تحليلًا تلويًا لـ48 دراسة حول الجينات والسكتة الدماغية الإقفارية، شملت 17 ألف مريض سكتة دماغية ونحو 600 ألف شخص سليم لم يسبق لهم التعرض لسكتة دماغية، ودرس الباحثون العوامل الوراثية المرتبطة بالسكتات الدماغية المبكرة، وحددوا اختلافات قد تفسر ارتفاع مخاطر الإصابة لدى بعض الأفراد. وقد وجد الباحثون أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية مبكرة كانت لديهم فصيلة الدم A وذلك مقارنة بالأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم O (وهى فصيلة الدم الأكثر شيوعًا)، ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم Aكانوا أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية مبكرة بنسبة 16% مقارنةً بفصائل الدم الأخرى، أما أصحاب فصيلة الدم O فكانوا أقل عرضة للإصابة بسكتة دماغية بنسبة 12% مقارنةً بفصائل الدم الأخرى. ماذا يقول الخبراء؟ صرّح الباحث الرئيسي المشارك في الدراسة، الدكتور براكستون د. ميتشل، الحاصل على درجة الدكتوراه والماجستير في الصحة العامة، وأستاذ الطب في كلية الطب بجامعة ميشيجان: "تناول تحليلنا التلوي السمات الجينية للأشخاص، ووجدنا ارتباطًا بين فصيلة الدم وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة، وكان ارتباط فصيلة الدم بالسكتة الدماغية المتأخرة أضعف بكثير مما وجدناه بالسكتة الدماغية المبكرة". وأكدوا أيضًا أن الخطر المتزايد كان متواضعًا جدًا وأن الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم A لا ينبغي أن يقلقوا بشأن الإصابة بسكتة دماغية مبكرة أو الانخراط في فحص إضافي أو اختبارات طبية بناءً على هذه الدراسة، قال الدكتور كيتنر: "ما زلنا نجهل سبب ارتفاع خطر الإصابة لدى الأشخاص أصحاب فصيلة الدم A، ولكن من المرجح أن يكون لذلك علاقة بعوامل تخثر الدم، مثل الصفائح الدموية والخلايا المبطنة للأوعية الدموية، بالإضافة إلى بروتينات أخرى في الدورة الدموية، والتي تلعب جميعها دورًا في تكوّن جلطات الدم"، كما من الواضح أننا بحاجة إلى المزيد من الدراسات المتابعة لتوضيح آليات زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية"، كما أشارت دراسات سابقة إلى أن فصيلة الدم A أكثر عرضة بقليل لخطر الإصابة بجلطات الدم في الساقين، والمعروفة باسم تجلط الأوردة العميقة.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
رئيس هيئة الدواء يبحث مع ممثلي "الأندلس" سبل دعم التصنيع المحلي المستحضرات الدوائية
عقد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعًا موسعًا مع ممثلي شركة "الأندلس"، بمقر الهيئة بالمنصورية، يأتي ذلك في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على دعم الصناعة الدوائية، وتعزيز التزامها بالمعايير التنظيمية المعتمدة. ناقش الاجتماع عددًا من التحديات الفنية والإجرائية التي تواجه الشركة، حيث شددت الهيئة على التزامها بدعم الشركات الوطنية وتقديم سبل التعاون اللازمة، بما لا يتعارض مع معايير الجودة والفعالية والسلامة الدوائية المعتمدة. وأكد الغمراوي على أهمية استمرار التعاون مع الشركات العاملة في السوق المصري، وسعي الهيئة لدعم قدرات التصنيع المحلي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأدوية، بما يضمن توفير مستحضرات دوائية آمنة وفعالة للمواطن المصري، وذات جودة تنافسية تواكب المعايير العالمية. كما أكد أن الهيئة لا تتوانى في تقديم الدعم الفني والإجرائي للشركات التي تسعى للارتقاء بمستوى أدائها؛ بشرط الالتزام الكامل بالقوانين المنظمة والمعايير الفنية الصارمة المعمول بها، بما يعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة الدواء. شارك في الاجتماع الدكتور محمد إبراهيم، رئيس مجلس إدارة شركة "الأندلس"، والدكتور يسري نوار، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأدوية والمستحضرات الصيدلية، والمستشار محمد عبد الجواد، المستشار القانوني لشركة "الأندلس". يعد اللقاء جزءًا من النهج التشاركي الذي تتبناه هيئة الدواء المصرية، والذي يهدف إلى تعزيز التواصل المباشر مع الشركات العاملة في السوق المحلي، والتعرف عن قرب على التحديات التي تواجهها، من أجل تطوير حلول عملية تدعم استقرار القطاع الدوائي، وترفع من كفاءته وقدرته التنافسية على المستويين المحلي والإقليمي.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
هيئة الدواء: 54% من الصيدليات سجلت في مبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية
أفادت هيئة الدواء المصرية، بأن نسبة تسجيل المؤسسات الصيدلية على الرابط الإلكتروني المخصص لمبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية بلغت نحو 54٪ من إجمالي الصيدليات على مستوى الجمهورية، بإجمالي 17,071,688 وحدة دوائية منتهية الصلاحية تم تسجيلها. وأضاف بيان للهيئة، يأتي ذلك تزامنًا مع مد فترة تسجيل الصيدليات حتى 30 يوليو الجاري، وذلك في ضوء تعزيز سلامة الدواء وحماية صحة المواطنين، وتحقيق أعلى معدلات المشاركة في هذه المبادرة القومية. وأوضح، جاءت محافظة الوادي الجديد في المركز الأول بنسبة تسجيل بلغت 96.9% من عدد الصيدليات بها، تلتها السويس بنسبة 90%، ثم سوهاج بنسبة 88%، ودمياط بنسبة 84%، ثم المنيا بنسبة 75%، والشرقية بنسبة 74%، وبورسعيد بنسبة 72%، تليها بني سويف بنسبة 69%، والمنوفية بنسبة 67%، ثم مطروح بنسبة 64%. كما سجلت محافظات أسوان، والأقصر، وشمال سيناء نسبة 60% لكل منهم، تليها الإسكندرية بنسبة 57%، والغربية بنسبة 55%، ثم الإسماعيلية، وقنا، وأسيوط بنسبة 48%، والقليوبية بنسبة 47%، والفيوم بنسبة 46%، والقاهرة بنسبة 45%، والدقهلية والبحر الأحمر بنسبة 44% لكل منهم، ثم كفر الشيخ والبحيرة بنسبة 41%، والجيزة بنسبة 40%، وأخيرًا جنوب سيناء بنسبة 29% كأقل المحافظات تسجيلًا. وأضاف، تُعد المبادرة نموذجًا فعّالًا للتكامل بين جميع أطراف منظومة الدواء من المصنعين والموزعين والصيدليات والنقابات، وتهدف إلى التخلص الآمن والمنظم من الأدوية منتهية الصلاحية، بما يضمن سلامة البيئة والمواطن، وذلك وفقًا لمراحل تنفيذ واضحة تبدأ بالتسجيل، ويعقبها بدء سحب الأدوية بواسطة الموزعين. وتتضمن المرحلة الحالية تسجيل الأصناف الدوائية منتهية الصلاحية من الصيدليات تنتهي في ٣٠ يوليو، ويليها بدء فترة سحب من الشركات والموزعين لمدة ٩٠ يومًا تنتهي في ٣١ أكتوبر 2025، يتم خلالها إعادة الأدوية منتهية الصلاحية من الصيدليات للموزعين، على أن يتم فرز الشركات للمستحضرات خلال ٣٠ يومًا فقط من تاريخ استلامها، وذلك وفقًا للقواعد الخاصة بالمبادرة. ولفت البيان إلى أن اللجنة المركزية واللجان الفرعية الخاصة بالمبادرة تستكمل تذليل العقبات، إلى جانب متابعة تنفيذ إجراءات التسجيل والسحب ميدانيًا، ويحال أمر المؤسسات الصيدلية الممتنعة بموجب تقرير مفصل، لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة حيالها. مع إمكانية الإبلاغ عن المؤسسات المخالفة عبر الرابط التالي: يمكن الاطلاع على الدليل التنظيمي الخاص بالمبادرة من خلال الرابط التالي: وطالب البيان كافة الصيدليات بسرعة تسجيل الوحدات منتهية الصلاحية وفقًا للجدول الزمني المقرر، والتعاون الكامل مع كافة أطراف المبادرة، سعيًا لتحقيق بيئة دوائية أكثر أمانًا وجودة في ربوع الجمهورية. واختتم، يأتي ذلك ضمن مبادرة التخلص من الأدوية منتهية الصلاحية لتنظيم عملية سحب المنتجات الدوائية من الأسواق بشكل آمن وفعال، مع التركيز على حماية المستهلكين من الأضرار الصحية المحتملة نتيجة استخدام الأدوية والمستحضرات منتهية الصلاحية، وتأتي هذه الخطوة بشراكة المصنعين والموزعين والصيدليات والنقابات لضمان التنفيذ الشامل للمبادرة.