logo
تعزز الشعور بالشبع.. فوائد بذور الشيا

تعزز الشعور بالشبع.. فوائد بذور الشيا

24 القاهرة٢٥-٠٧-٢٠٢٥
تُعد الشيا غذاءً خارقا ورائجا لمن يسعون لإنقاص وزنهم كونها مصدرا غنيا بالألياف، وأحماض أوميجا 3 الدهنية، والبروتين.
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإنها توفر مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية، مثل الشعور بالشبع، وتحسين الهضم.
فوائد بذور الشيا
تزيد الشعور بالشبع: بدء يوم منعش بتناول بذور الشيا، سواء في الماء أو العصائر أو دقيق الشوفان، يُشعرك بالشبع حتى وقت الغداء، كما يُقلل من الرغبة في تناول وجبات خفيفة غير صحية في الصباح.
تنشيط الهضم: تحتوي بذور الشيا على الكثير من الألياف التي قد تُنشط الجهاز الهضمي، كما أنها تُساعد في تنظيم حركة الأمعاء.
تعزيز الطاقة: تُعزز المكسرات، مثل بذور الشيا الغنية بالعناصر الغذائية، الطاقة لفترات أطول، مما يُبقي الشخص نشيطا ومتيقظا.
ويمكن أن يؤدي تناول بذور الشيا مساء إلى تقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام بوقت متأخر من الليل، حيث تناول بذور الشيا ليلا، وخاصةً بعد تناول الطعام، يُقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ليلا وسلوك تناول الوجبات الخفيفة الذي عادةً ما يعيق عملية فقدان الوزن.
تحسين الهضم ليلا: بفضل مستوى الألياف، قد يتحسن الهضم أثناء النوم عند تناول الشيا.
5 مشروبات للدورة الشهرية تساعد على تنظيف الرحم
تزيد الإصابة بالسرطان.. دراسة تكشف مخاطر اللحوم المصنعة على صحة الجسم
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تناولها.. 6 أطعمة تقلل خطر الإصابة بالخرف والزهايمر
تناولها.. 6 أطعمة تقلل خطر الإصابة بالخرف والزهايمر

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

تناولها.. 6 أطعمة تقلل خطر الإصابة بالخرف والزهايمر

الخرف والزهايمر من المشكلات الصحية التي يعاني منها الكثير من الأشخاص، ولكن، هناك أطعمة توفر للجسم مغذيات صحية مضادة للالتهابات تسهم في تقليل خطر الإصابة بهذه الأمراض، وفقا لموقع "فري ويل هيلث". التوت يحتوي التوت على الفلافونويدات، وهي مركبات نباتية تقلل من الالتهاب وتحسن تدفق الدم إلى الدماغ، ما يسهم في حمايته من التدهور المعرفي، حتى لدى الأشخاص الأكثر عرضة للخرف وراثيًا. الخضراوات الورقية تناول الخضراوات الورقية مثل السبانخ والجرجير يرتبط بتباطؤ تدهور الذاكرة وتحسين التفكير، ما يساعد على الحفاظ على النشاط الذهني لفترة أطول. الجوز غني بالدهون الصحية مثل أوميجا 3، ومضادات الأكسدة، التي تعمل على تعزيز الذاكرة وتقليل خطر الإصابة بالخرف. الأسماك ترتبط زيادة استهلاك الأسماك بتحسن الإدراك لدى كبار السن وانخفاض خطر الخرف، تعمل دهون الأسماك على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي في الدماغ. زيت الزيتون زيت الزيتون البكر الممتاز، وخاصة عند استخدامه ضمن نظام غذائي صحي، بتحسين صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالخرف. يرتبط تناول البقوليات بامتلاك كبار السن لذاكرة أفضل ومهارات تفكير حادة، مع انخفاض خطر الإصابة بالخرف.

دراسة بريطانية تكشف تأثير نوعية الطعام على فقدان الوزن والشهية
دراسة بريطانية تكشف تأثير نوعية الطعام على فقدان الوزن والشهية

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

دراسة بريطانية تكشف تأثير نوعية الطعام على فقدان الوزن والشهية

تواجه الأطعمة فائقة المعالجة منذ سنوات اتهامات متزايدة بتأثيرها السلبي على الصحة العامة، وسط دعوات متكررة لتقليل استهلاكها في الأنظمة الغذائية اليومية. ومع الانتشار الواسع لهذا النوع من الأطعمة في مختلف أنحاء العالم، يتزايد اهتمام الباحثين بفهم آثارها الدقيقة على الجسم، ليس فقط من حيث مكوناتها، بل أيضا من حيث علاقتها بعادات الأكل والشهية وإدارة الوزن. وفي هذا السياق، تسعى دراسات جديدة إلى تقديم فهم أعمق لكيفية تأثير مستوى معالجة الطعام على السلوك الغذائي والصحة العامة. ولطالما ارتبطت الأطعمة فائقة المعالجة – مثل رقائق البطاطا والحلويات الجاهزة – بمشكلات صحية مزمنة، بينها السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والسرطان. وتعرّف هذه الأطعمة، المعروفة اختصارا بـ UPFs، بأنها منتجات تحتوي على مكونات صناعية أكثر من الطبيعية، وتخضع لعمليات تصنيع كثيفة. وفي دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كوليدج لندن، تم تتبع 50 شخصا بالغا يتبعون أنظمة غذائية غنية بـUPFs. وقُسم المشاركون إلى مجموعتين، تناولت إحداهما أطعمة قليلة المعالجة مثل "سباغيتي بولونيز" محضرة في المنزل، بينما اعتمدت المجموعة الأخرى على أطعمة جاهزة مثل ألواح الشوفان ولازانيا مجمدة. وبعد 8 أسابيع، تم تبديل المجموعتين. وحرص الباحثون على أن تكون مكونات النظامين الغذائيين متقاربة من حيث الدهون والبروتين والكربوهيدرات والألياف والملح، وفقا لتوصيات دليل Eatwell البريطاني. وأظهرت الدراسة أن اتباع نظام غذائي يحتوي على أطعمة قليلة المعالجة يمكن أن يضاعف فقدان الوزن ويخفف من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مقارنة بنظام غذائي غني بالأطعمة فائقة المعالجة. وأوضحت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا أطعمة قليلة المعالجة فقدوا في المتوسط 2.06% من وزنهم، مقارنة بـ1.05% فقط لدى من تناولوا أطعمة فائقة المعالجة. كما لوحظ انخفاض أكبر في الشهية لدى مجموعة النظام القليل المعالجة، إذ أظهر المشاركون قدرة أعلى على مقاومة الرغبة في الأكل. وقال الدكتور صموئيل ديكين، الباحث في جامعة كوليدج لندن والمشارك في إعداد الدراسة: "رغم أن فقدان 2% من الوزن قد يبدو بسيطا، إلا أنه تحقق في فترة قصيرة، دون أي محاولة لتقليل كمية الطعام المتناولة. ولو استمر هذا النمط على مدار عام، فقد يصل انخفاض الوزن إلى 13% لدى الرجال و9% لدى النساء في النظام قليل المعالجة، مقارنة بـ4% و5% فقط في النظام الآخر". ورغم الفروقات في الوزن والشهية، لم تسجل الدراسة تأثيرات كبيرة على مؤشرات مثل ضغط الدم ومعدل ضربات القلب ووظائف الكبد والكوليسترول، لدى المجموعتين. وأشارت البيانات إلى أن كلا النظامين أدى إلى عجز في السعرات الحرارية – أي أن المشاركين تناولوا سعرات أقل مما يحرقون – لكن الفارق كان لصالح النظام القليل المعالجة، بمتوسط عجز يومي بلغ 230 سعرة حرارية، مقابل 120 فقط للنظام الآخر. ومن جهتها، حذّرت تريسي باركر، مسؤولة التغذية في مؤسسة القلب البريطانية، من التعميم المفرط للنتائج بسبب صغر حجم العينة واعتماد الدراسة على تقارير المشاركين الذاتية بشأن ما تناولوه. وأكدت الحاجة إلى دراسات أوسع وأطول مدة لمعرفة ما إذا كان فقدان الوزن المرتبط بالأطعمة القليلة المعالجة يؤدي فعلا إلى تحسن في عوامل الخطر الأخرى، مثل ضغط الدم ومستويات السكر والكوليسترول.

صحة وطب : دراسة: الإفراط فى الشاشات يرفع خطر إصابة الأطفال والمراهقين بأمراض القلب
صحة وطب : دراسة: الإفراط فى الشاشات يرفع خطر إصابة الأطفال والمراهقين بأمراض القلب

نافذة على العالم

timeمنذ 12 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: الإفراط فى الشاشات يرفع خطر إصابة الأطفال والمراهقين بأمراض القلب

الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - كشف بحث جديد أجرته جمعية القلب الأمريكية، أن الأطفال والشباب الذين يقضون ساعات طويلة أمام الشاشات والأجهزة الإلكترونية، أكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول ومقاومة الأنسولين. وبحسب موقع "Medical xpress"، أشار بيان علمي صادر عن جمعية القلب الأمريكية، إلى أن خطر أمراض القلب الأيضية يتزايد في أعمار أصغر ، وأن 29% فقط من الشباب الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و19 عامًا يتمتعون بصحة قلبية أيضية مواتية، استنادًا إلى بيانات 2013-2018 من المسح الوطني للصحة والتغذية. تفاصيل الدراسة وأظهر تحليل لأكثر من 1000 مشارك في دراستين في الدنمارك، أن زيادة وقت الشاشة الترفيهي كان مرتبطًا بشكل كبير بارتفاع مخاطر القلب والأوعية الدموية، ومخاطر القلب والأوعية الدموية الأيضية بين الأطفال والمراهقين. قال الدكتور ديفيد هورنر، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الحد من وقت استخدام الشاشات في مرحلتي الطفولة والمراهقة قد يحمي صحة القلب والأيض على المدى الطويل، مما يدل على أهمية اتباع روتين يومي متوازن. وباستخدام بيانات من مجموعة من الأطفال بعمر عشر سنوات دُرست عام ٢٠١٠، ومجموعة من الأطفال بعمر ١٨ عامًا دُرست عام ٢٠٠٠، كجزء من دراسات كوبنهاجن الاستشرافية حول الربو في مرحلة الطفولة، درس الباحثون العلاقة بين وقت الشاشة وعوامل خطر أمراض القلب والأيض، وشمل وقت الشاشة الوقت الذي يُقضى في مشاهدة التلفزيون أو الأفلام أو ممارسة الألعاب أو استخدام الهواتف أو الأجهزة اللوحية أو أجهزة الكمبيوتر للترفيه. وطور الباحثون درجة مركبة بناءً على مجموعة من مكونات متلازمة التمثيل الغذائي، حجم الخصر، وضغط الدم، والبروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، ومستويات الكوليسترول "الجيد"، والدهون الثلاثية، وسكر الدم ، مع تعديلها حسب الجنس والعمر. نتائج الدراسة وجد التحليل أن كل ساعة إضافية من وقت الشاشة تزيد من مؤشر القلب الأيضي بنحو 0.08 انحراف معياري لدى الأطفال في سن العاشرة، و0.13 انحراف معياري لدى الأطفال في سن الثامنة عشرة، وهو ما يعني أن الطفل الذي يقضي ثلاث ساعات إضافية أمام الشاشة يوميًا، يكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة تتراوح بين ربع ونصف الانحراف المعياري مقارنةً بأقرانه. ويعد ذلك تغيير طفيف في كل ساعة، ولكن عندما يتراكم وقت الشاشة إلى ثلاث أو خمس أو حتى ست ساعات يوميًا، كما رأينا لدى العديد من المراهقين، فإن ذلك يتراكم، إذا ضاعفنا ذلك على مستوى مجموعة كاملة من الأطفال، فسنشهد تحولًا ملحوظًا في خطر الإصابة بأمراض القلب الأيضية المبكرة، والذي قد يستمر حتى مرحلة البلوغ. وجد التحليل أيضًا أن كلاً من مدة النوم وتوقيته يؤثران على العلاقة بين وقت الشاشة وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد أدى قصر مدة النوم والنوم في وقت متأخر إلى تفاقم العلاقة بين وقت الشاشة وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية/ وقد أظهر الأطفال والمراهقون الذين ناموا أقل خطرًا أعلى بكثير مرتبطًا بنفس مقدار وقت الشاشة. في مرحلة الطفولة، لم تُخفف مدة النوم من هذه العلاقة فحسب، حيث إن حوالي 12% من الارتباط بين وقت الشاشة وخطر أمراض القلب والأوعية الدموية الأيضية كان ناتجًا عن قِصر مدة النوم. نصائح لتقليل وقت استخدام الأطفال للشاشات إذا كان تقليل وقت الشاشة يبدو صعبًا، فابدأ بنقل وقت الشاشة إلى وقت مبكر والتركيز على الذهاب إلى السرير في وقت مبكر ولمدة أطول. و من المهم أيضا توجيه الأطفال والمراهقين والشباب نحو الاستخدام الصحي للشاشات بطريقة تتطور معهم، مثلا متىن ضعها جانبًا، وكيف نستخدمها، وكيف تتجنب تعدد المهام، ومع تقدم الأطفال في السن، كن أكثر صراحةً، واشرح لهم سبب وضع الأجهزة جانبًا أثناء العشاء أو في أوقات أخرى تجمعهم. تأكد من أنهم يعرفون كيفية تسلية أنفسهم وتهدئة أنفسهم دون شاشة، وأنهم قادرون على تحمل الملل، لأن الملل يُنمّي الذكاء والإبداع، فلا تنزعج عندما يشتكي أطفالك من الملل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store