logo
انتفاخ الوجه صباحًا: علامات بسيطة تنجم تكون وراها مشاكل صحية خطيرة

انتفاخ الوجه صباحًا: علامات بسيطة تنجم تكون وراها مشاكل صحية خطيرة

تونسكوبمنذ 7 أيام
انتفاخ الوجه بعد الاستيقاظ قد يكون مصدر إزعاج وقلق للكثيرين، خاصة عندما يستمر لفترة طويلة. ويُعد هذا العارض شائعًا، لكنه في بعض الأحيان يُشير إلى أسباب صحية تستوجب الانتباه.
وبحسب ما نشره موقع medicalnewstoday ، فإن من أبرز أسباب انتفاخ الوجه صباحًا:
1. احتباس السوائل: أثناء النوم، قد تتجمع السوائل في الوجه بسبب تأثير الجاذبية، ما يؤدي إلى انتفاخه عند الاستيقاظ. هذا النوع من الانتفاخ غالبًا ما يختفي تدريجيًا بعد الحركة.
2. تناول الأطعمة المالحة: الإفراط في استهلاك الملح ، خصوصًا في وجبات العشاء، مثل الوجبات السريعة، المخللات، والمكسرات المملحة، قد يؤدي إلى احتباس السوائل وبالتالي إلى تورم الوجه صباحًا.
3. وضعية النوم: النوم على البطن أو استخدام وسادة منخفضة قد يُسهّل تراكم السوائل في الوجه. ينصح بالنوم على الظهر مع رفع الرأس قليلاً لتقليل هذا التأثير.
4. الجفاف: عدم شرب كميات كافية من الماء يدفع الجسم للاحتفاظ بالسوائل كنوع من التعويض، ما قد يُسبب انتفاخ الوجه صباحًا. لذلك، من الضروري الحفاظ على ترطيب الجسم طوال اليوم.
5. أدوية معينة: بعض الأدوية مثل الأسبرين أو الكورتيكوستيرويدات قد تسبب آثارًا جانبية تشمل تورم الوجه. وفي حال استمرار الأعراض، من المهم استشارة الطبيب المختص.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتفاخ الوجه صباحًا: علامات بسيطة تنجم تكون وراها مشاكل صحية خطيرة
انتفاخ الوجه صباحًا: علامات بسيطة تنجم تكون وراها مشاكل صحية خطيرة

تونسكوب

timeمنذ 7 أيام

  • تونسكوب

انتفاخ الوجه صباحًا: علامات بسيطة تنجم تكون وراها مشاكل صحية خطيرة

انتفاخ الوجه بعد الاستيقاظ قد يكون مصدر إزعاج وقلق للكثيرين، خاصة عندما يستمر لفترة طويلة. ويُعد هذا العارض شائعًا، لكنه في بعض الأحيان يُشير إلى أسباب صحية تستوجب الانتباه. وبحسب ما نشره موقع medicalnewstoday ، فإن من أبرز أسباب انتفاخ الوجه صباحًا: 1. احتباس السوائل: أثناء النوم، قد تتجمع السوائل في الوجه بسبب تأثير الجاذبية، ما يؤدي إلى انتفاخه عند الاستيقاظ. هذا النوع من الانتفاخ غالبًا ما يختفي تدريجيًا بعد الحركة. 2. تناول الأطعمة المالحة: الإفراط في استهلاك الملح ، خصوصًا في وجبات العشاء، مثل الوجبات السريعة، المخللات، والمكسرات المملحة، قد يؤدي إلى احتباس السوائل وبالتالي إلى تورم الوجه صباحًا. 3. وضعية النوم: النوم على البطن أو استخدام وسادة منخفضة قد يُسهّل تراكم السوائل في الوجه. ينصح بالنوم على الظهر مع رفع الرأس قليلاً لتقليل هذا التأثير. 4. الجفاف: عدم شرب كميات كافية من الماء يدفع الجسم للاحتفاظ بالسوائل كنوع من التعويض، ما قد يُسبب انتفاخ الوجه صباحًا. لذلك، من الضروري الحفاظ على ترطيب الجسم طوال اليوم. 5. أدوية معينة: بعض الأدوية مثل الأسبرين أو الكورتيكوستيرويدات قد تسبب آثارًا جانبية تشمل تورم الوجه. وفي حال استمرار الأعراض، من المهم استشارة الطبيب المختص.

احذر ''شرب القهوة'' مع هذه الأدوية
احذر ''شرب القهوة'' مع هذه الأدوية

تورس

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • تورس

احذر ''شرب القهوة'' مع هذه الأدوية

أدوية لا يُنصح بتناولها مع القهوة: أدوية البرد والإنفلونزا التي تُصرف دون وصفة طبية: تحتوي بعض هذه الأدوية على كافيين مضاف لتعزيز النشاط، مما قد يؤدي إلى تسارع ضربات القلب، التوتر، والأرق، وهي تأثيرات تتضاعف عند تناول القهوة معها. كما يُحذر الأطباء من تفاعلها مع أدوية فرط الحركة ونقص الانتباه أو أدوية الربو، نظرًا للتشابه في التركيبة الكيميائية. أدوية الغدة الدرقية: تناول القهوة مباشرة بعد أخذ دواء الغدة الدرقية يمكن أن يُقلل من امتصاصه بنسبة تصل إلى 50%. لذا يُنصح بانتظار 30 إلى 60 دقيقة بعد أخذ الدواء قبل شرب القهوة، لتجنّب تداخلها مع فعاليته. مسكنات الألم الشائعة: بعض المسكنات مثل الباراسيتامول أو الأسبرين تحتوي على كافيين أيضًا. ومع أن القهوة قد تُسرّع من تأثير هذه الأدوية، إلا أن الجمع بينهما قد يُزيد خطر تهيج المعدة أو النزيف، خاصة عند الإفراط في تناول الكافيين. أدوية القلب وضغط الدم: يمكن للكافيين أن يرفع مؤقتًا ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، مما يُضعف مفعول أدوية عدم انتظام ضربات القلب أو أدوية ارتفاع الضغط. لذلك، يُنصح مرضى القلب بمراقبة تفاعل أجسامهم مع القهوة، وقد يكون من الأفضل التحول إلى القهوة منزوعة الكافيين إذا لزم الأمر. فنجان القهوة الصباحي قد لا يكون بريئًا دائمًا، خصوصًا عند تناوله بالتزامن مع بعض الأدوية. لذلك، من الأفضل استشارة الطبيب أو الصيدلي بشأن توقيت تناول القهوة، لتفادي أي تفاعلات غير مرغوب فيها.

رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان
رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان

إذاعة قفصة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • إذاعة قفصة

رغم مخاطره.. الأسبرين يمكن أن يمنع انتشار السرطان

كشفت نتائج دراسة جديدة، أجراها علماء في جامعة كامبريدج في إنجلترا، أن الأسبرين الشائع تناوله حول العالم يمكن أن يقلل من « النقائل » أي انتشار الخلايا السرطانية من الورم الأصلي إلى أجزاء أخرى من الجسم، من خلال تحفيز الجهاز المناعي، بحسب ما نشرته مجلة « نيوزويك » الأميركية نقلًا عن دورية Nature. تفاؤل حذر ومتوازن تشير التقديرات إلى أن حوالي 90% من وفيات السرطان تحدث بعد انتشارها إلى أجزاء أخرى من الجسم، فيما أعرب البروفيسور راؤول رويشودوري من جامعة كامبريدج، الذي قاد الدراسة، عن اعتقاده بأن « الرسالة المناسبة لمرضى السرطان هي التفاؤل الحذر المتوازن مع التوجيه الطبي »، مؤكدًا أن « الأسبرين منخفض التكلفة ومتاح على نطاق واسع، لكنه ليس خاليًا من المخاطر الكبيرة. ويرتبط استخدام الأسبرين على المدى الطويل بالسمية المعوية بما يشمل القرحة الهضمية ونزيف الجهاز الهضمي العلوي ». سكتة دماغية نزفية وأضاف البروفيسور رويشودوري أن « هناك أيضًا خطر متزايدا للإصابة بالسكتة الدماغية النزفية، وخاصة لدى الأفراد الأكبر سنًا. ويختلف حساب المخاطر والفوائد بشكل كبير بين الأفراد بناءً على العمر والأمراض المصاحبة والأدوية المتزامنة ». ينصح رويشودوري المرضى المهتمين بعلاج الأسبرين بمناقشة الأمر مع طبيب الأورام، الذي يمكنه تقييم الفوائد المحتملة مقابل هذه المخاطر في حالتهم المحددة، موضحًا أن هناك تجارب سريرية جارية لتحديد كيفية استخدامه بأمان وفعالية لمنع انتشار السرطان. جرعات منخفضة توصلت دراسات أجريت على أشخاص مصابين بالسرطان سابقًا، إلى أن أولئك الذين يتناولون الأسبرين بجرعات منخفضة يوميًا لديهم انخفاض في انتشار بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي والأمعاء والبروستات، مما أدى إلى إجراء تجارب سريرية مستمرة. ومع ذلك، حتى الآن لم يكن معروفًا بالضبط كيف يمكن للأسبرين منع الانتشار. نقائل سرطان أقل قام الباحثون بفحص 810 جينات في تجارب على فئران المختبر واكتشفوا 15 جينًا تؤثر على نقائل السرطان. كما توصلوا إلى أن فئران المختبر، التي تفتقر إلى الجين الذي ينتج بروتينًا يسمى ARHGEF1 كان لديها نقائل أقل من أنواع السرطان الأولية المختلفة إلى الرئتين والكبد. وكشفت النتائج أن بروتين ARHGEF1 يقمع نوعًا من الخلايا المناعية المعروفة باسم الخلية التائية التي يمكنها التعرف على الخلايا السرطانية النقيلية وقتلها. اكتشاف مفاجئ أراد العلماء تطوير علاجات بناءً على هذا الاكتشاف، ولكنهم كانوا، أولاً، بحاجة إلى معرفة كيفية الحصول على أدوية لاستهدافها. لقد تتبعوا الإشارات داخل الخلية ووجدوا أن بروتينًا يسمى ARHGEF1 يتم تنشيطه عندما تتلامس الخلايا المناعية (الخلايا التائية) مع عامل تخثر يسمى ثرومبوكسين A2 (TXA2). كان هذا مفاجئًا لأن TXA2 معروف جيدًا بالفعل – فهو يلعب دورًا في كيفية عمل الأسبرين. يتم تصنيع TXA2 بواسطة الصفائح الدموية، وهي خلايا الدم التي تساعد في تكوين جلطات لوقف النزيف. في حين أن هذا مفيد عادةً، إلا أنه ربما يؤدي أحيانًا إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية. يعمل الأسبرين عن طريق تقليل مستويات TXA2، ولهذا السبب يساعد في منع هذه الحالات. خفض مستويات TXA2 أظهر البحث الجديد أن الأسبرين يساعد أيضًا في منع انتشار السرطان عن طريق خفض مستويات TXA2، مما يحرر الخلايا التائية، ويسمح لها بمحاربة السرطان بشكل أكثر فعالية. في التجارب التي أجريت على فئران المختبر المصابة بسرطان الجلد، كان لدى الفئران التي تناولت الأسبرين حالات أقل من انتشار السرطان (النقائل) مقارنة بتلك التي لم تتناوله. مفاجأة غير متوقعة وتوصل العلماء إلى أن السبب يرجع إلى أن الأسبرين يقلل من مستويات TXA2 ويسمح للخلايا التائية بأداء وظيفتها، وقال الدكتور جيه يانغ، الذي أجرى البحث في جامعة كامبريدج: « كانت مفاجأة غير متوقعة عند تم اكتشاف أن TXA2 هو الإشارة الجزيئية التي تنشط هذا التأثير القمعي على الخلايا التائية، حيث لم تكن هناك دراية بتداعيات نتائج الدراسة في فهم النشاط المضاد للنقائل للأسبرين. لقد كان هذا الاكتشاف غير متوقع تمامًا، مما دفع الباحثين إلى اتخاذ مسار مختلف تمامًا من التحقيق عما كان متوقعًا ». تغلب على نقطة ضعف قال البروفيسور رويشودوري: « على الرغم من التقدم في علاج السرطان، فإن العديد من المرضى المصابين بالسرطان في مرحلة مبكرة يتلقون علاجات، مثل الإزالة الجراحية للورم، والتي لديها القدرة على الشفاء، ولكنها تنتكس لاحقًا بسبب النمو النهائي للنقائل الدقيقة – الخلايا السرطانية التي زرعت أجزاء أخرى من الجسم ولكنها تظل في حالة كامنة. وأضاف أنه « تم تطوير معظم العلاجات المناعية لعلاج المرضى المصابين بسرطان نقيلي مؤكد، ولكن عندما ينتشر السرطان لأول مرة، تكون هناك فرصة علاجية فريدة من نوعها عندما تكون خلايا السرطان عرضة بشكل خاص للهجوم المناعي، معربًا عن أمل فريق الباحثين في أن يكون للعلاجات التي تستهدف نقطة الضعف هذه نطاق هائل في منع تكرار المرض لدى المرضى المصابين بالسرطان في مرحلة مبكرة معرضين لخطر تكرار المرض. تكلفة أقل من الأجسام المضادة وأوضح الدكتور يانغ أن « الأسبرين، أو غيره من الأدوية التي يمكن أن تستهدف هذا المسار، لديها القدرة على أن تكون أقل تكلفة من العلاجات القائمة على الأجسام المضادة، وبالتالي أكثر سهولة في الوصول إليها على مستوى العالم ». تجارب سريرية وفي المستقبل، يخطط الباحثون للمساعدة في ترجمة عملهم، حيث بدأوا في استخدام الأسبرين في الممارسة السريرية المحتملة من خلال التعاون مع بروفيسور روث لانغلي من وحدة التجارب السريرية التابعة لمجلس البحوث الطبية في جامعة لندن، والتي تقود تجربة Add-Aspirin السريرية لمعرفة ما إذا كان الأسبرين قادرًا على إيقاف أو تأخير عودة السرطان في المرحلة المبكرة. وعلق البروفيسور لانغلي، الذي لم يشارك في هذه الدراسة، قائلاً إنه « اكتشاف مهم. ومن المقرر من خلال تفسير نتائج التجارب السريرية الجارية أن يتم تحديد من هو الأكثر احتمالاً للاستفادة من الأسبرين بعد تشخيص السرطان ». العربية.نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store