logo
اليابان ترفع مستوى التحذير من السفر إلى معظم أنحاء إيران وإسرائيل

اليابان ترفع مستوى التحذير من السفر إلى معظم أنحاء إيران وإسرائيل

الوفدمنذ 7 ساعات

رفعت وزارة الخارجية اليابانية مستوى التحذير من السفر إلى معظم أنحاء إيران وإسرائيل، ونصحت بعدم زيارة البلدين وسط تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط.
وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) اليوم الاثنين أنه تم رفع مستوى التحذير إلى المستوى الثالث، الذي يدعو إلى تجنب السفر تماما، وهو ثاني أعلى مستوى في نظام التحذير المكون من أربع درجات الذي تتبعه الوزارة .. فيما يشمل التحذير طهران وتل أبيب والقدس.
وأفادت الوزارة بأن عدد المواطنين اليابانيين المتواجدين في إيران يبلغ حوالي 380 شخصا، بينما يوجد حوالي ألف مواطن ياباني في إسرائيل .. ولا تشمل هذه الأرقام المسافرين والأشخاص المقيمين لفترة قصيرة.
السفير الروسي لدى إسرائيل: موسكو وواشنطن تدركان أن النزاع بين إيران وإسرائيل يجب أن يُحل دبلوماسيًا
قال السفير الروسي لدى إسرائيل أناتولي فيكتوروف، اليوم /الاثنين/ إن كلاً من روسيا والولايات المتحدة تتفقان على أن النزاع القائم بين إيران وإسرائيل يجب أن يُحل من خلال الوسائل السياسية والدبلوماسية.
وأضاف فيكتوروف - في تصريحات أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية - أن كبار المسؤولين في كلا البلدين يشاركون هذا الموقف، قائلاً: "هناك قناعة لدى كبار المسؤولين في موسكو وواشنطن بضرورة العودة إلى حل سياسي ودبلوماسي للنزاع بين إيران وإسرائيل".
وحذر السفير الروسي من أن "تدخل أطراف خارجية في الوضع الراهن لن يسهم في تهدئة التصعيد"، في إشارة إلى التوتر المتزايد بين طهران وتل أبيب.
واندلعت جولة جديدة من التصعيد في وقت مبكر من 13 يونيو، حين بدأت إسرائيل عملية عسكرية استهدفت فيها منشآت مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني .. وردت إيران خلال أقل من 24 ساعة، وتبادلت الدولتان الضربات في الأيام التالية، ما أسفر عن سقوط قتلى ووقوع أضرار، رغم إعلان الطرفين أن حجم الخسائر كان محدودًا.
الاتحاد الأوروبي يرفض مقترحا للحد من الاعتماد على الوقود النووي الروسي
أكد مفوض الطاقة بالاتحاد الأوروبي دان جورجينسن ، اليوم /الاثنين/ ، أن المفوضية لن تقترح إجراءات للحد من اعتماد الاتحاد الأوروبي على الوقود النووي الروسي هذا الأسبوع إلى جانب مقترحاته لحظر الغاز الروسي.
ومن المقرر أن تقترح المفوضية إجراءات قانونية هذا الأسبوع لإنهاء واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الروسي بحلول نهاية عام 2027 ، وهو هدف أعلنته السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي الشهر الماضي.
وقالت المفوضية إنها ستقترح أيضا في يونيو الجاري إجراءات تجارية تستهدف اليورانيوم المخصب لجعل الواردات من روسيا أقل جاذبية وتشجيع الدول على التحول إلى موردين آخرين.
وقال جورجينسن للصحفيين اليوم ، عندما سئل عن توقيت المقترحات النووية ، إنه سيأتي ذلك أيضًا، ولكن في المرحلة الأولى، سنركز على الغاز ولم يحدد موعدا جديدا للمقترحات.
وأضاف أن السؤال المتعلق بالطاقة النووية، بطبيعة الحال، معقد، لأننا بحاجة إلى أن نكون متأكدين جدا من أننا لا نضع البلدان في وضع لا تتمتع فيه بأمن الإمدادات، لذلك نحن نعمل بأسرع ما يمكن لجعل ذلك أيضًا جزءًا من الاقتراح.
وذكر مركز الأبحاث Bruegel أن روسيا زودت 38% من اليورانيوم المخصب في الاتحاد الأوروبي و 23% من اليورانيوم الخام في عام 2023.
وقالت المفوضية إنها ستقترح أيضا تقييد عقود التوريد الجديدة لليورانيوم الروسي واليورانيوم المخصب التي تشارك في توقيعها وكالة إمدادات الذرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إيراني: مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي يتعرض لهجوم إسرائيلي
إعلام إيراني: مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي يتعرض لهجوم إسرائيلي

النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • النبأ

إعلام إيراني: مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي يتعرض لهجوم إسرائيلي

أعلن إعلام إيراني، أنّ مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي يتعرض لهجوم إسرائيلي، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. وفي وقت سابق كشف مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنجبي، عن عدد الصواريخ التي تمتلكها إيران. وأكد هنجبي أن طهران لا تزال تملك آلاف الصواريخ. وأضاف هنجبي في مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، حسب ما نقلت وكالة بلومبرغ للأنباء، أن "هذه ليست حملة يمكن من خلالها وضع حد لهذا التهديد، وبالتأكيد ليس خلال أيام، ولا على مدى فترة أطول". كما أكد أن "الحرب تسير كما هو مخطط لها، وبأسلوب مثير للإعجاب للغاية". وأضاف أن بلاده حققت جميع الأهداف التي كان من المفترض أن تحققها في المراحل الأولى. وقال هنجبي إنه "تم شن هجوم فعال جدا جدا على أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي موقع نطنز، الذي يضم قسما تحت الأرض وقسما فوق الأرض، وقد تم تدميرهما".

«إسرائيل» تواصل ثلاثية الاختراق والتدمير والاغتيالات
«إسرائيل» تواصل ثلاثية الاختراق والتدمير والاغتيالات

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

«إسرائيل» تواصل ثلاثية الاختراق والتدمير والاغتيالات

محمد باقري وعلي شمخاني وحسين سلامي وائل بنداري اعتمدت إسرائيل، منذ نشأتها، على 3 أدوات رئيسة ضد دول المنطقة، اغتيال القادة والمؤثرين، تنفيذ عمليات استخبارية وتجنيد عملاء، ثم استخدام الاختراق السيبراني والمعلوماتي، إلى جانب تدمير المنشآت العسكرية ومخازن المواد الخام. وخلال الضربة الأخيرة، تم اغتيال عدد من كبار القادة الإيرانيين، مثل: حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، إسماعيل قآني، قائد فيلق القدس، محمد باقري، رئيس أركان القوات المسلحة، علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى، غلام رشيد، قائد قيادة «خاتم الأنبياء». طالت العملية الإسرائيلية: أمير علي حاجي زادة، قائد قوات الجو-فضاء بالحرس الثوري، فريدون عبّاسي دوائي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ومحمد مهدي طهرانجي، العالم النووي ورئيس جامعة «آزاد» الإسلامية بطهران، والقائد ربّاني، معاون العمليات في هيئة الأركان العامة، وداوود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في قوات الجو-فضاء. كما استهدفت إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية خلال هذه الضربة، وتضررت مفاعلات نطنز وفوردو وأصفهان بشكل كبير، في استكمالٍ لمسلسل استهداف العلماء النوويين البارزين، حيث تم اغتيال ستة منهم في العمليات الأخيرة، أبرزهم: عبد الحميد مينوشهر، رئيس قسم الهندسة النووية في جامعة شهيد بهشتي، أحمد رضا ذو الفقاري، خبير الهندسة النووية بالجامعة نفسها، أمير حسين فقهي، عضو هيئة التدريس بالجامعة، نائب مدير منظمة الطاقة الذرية، مدير معهد أبحاث العلوم والتكنولوجيا النووية، مطلبي زادة، خبير التطوير النووي، محمد مهدي طهرانجي، عالم الفيزياء النووية، وفريدون عباسي، مهندس تخصيب اليورانيوم. بدأت إسرائيل في تكثيف اغتيالات قادة «حماس» بعد عملية السابع من أكتوبر 2023، فاستهدفت: إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي، يحيى السنوار، قائد الحركة، وشقيقه محمد السنوار، محمد الضيف، القائد العام لكتائب عز الدين القسام، مروان عيسى، نائب القائد العسكري، وصالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي، فضلًا عن قائمة أخرى من القيادات. وفي لبنان، طالت الاغتيالات رأس الهرم في حزب الله، مثل: حسن نصر الله، الأمين العام للحزب، وخليفته هاشم صفي الدين، ومصطفى بدر الدين، فؤاد شكر، نبيل قاووق، وسام الطويل، محمد عفيف، سمير القنطار، إبراهيم عقيل، علي كركي، إبراهيم قبيسي، قائد منظومة الصواريخ، وأحمد وهبي، قائد قوة الرضوان. استخدمت في هذه الاغتيالات شبكة كبيرة من العملاء مع اختراقات أمنية وسيبرانية، كان أشهرها انفجار أجهزة «البيجر» التي استُخدمت ضد أعضاء حزب الله في لبنان، وراح ضحيتها نحو 42 شخصًا، وأُصيب أكثر من 3000، بينما تشير تقديرات غير رسمية إلى إصابة ما يزيد على 5000 شخص، في سابقة تُعد من أبرز عمليات الاختراق المخابراتي. كما سعت إسرائيل إلى تدمير مستودعات الأسلحة والذخيرة، ولا سيما التابعة لحزب الله في سوريا ولبنان، حيث أعلن الجيش الإسرائيلي أن قوات الفرقة 91 دمّرت بنى تحتية ومستودعات أسلحة في جنوب لبنان، وصادرت نحو 85 ألف قطعة سلاح، من بينها قاذفات صواريخ، وصواريخ مضادة للدبابات، وقذائف «آر بي جي»، ومتفجرات، وصواريخ مضادة للطائرات، وأجهزة مراقبة، ومركبات عسكرية، وغيرها، وذلك خلال العملية البرية التي نُفّذت في أكثر من 30 قرية جنوبية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضًا أنه دمّر 70% من الأسلحة الاستراتيجية، و75% من مواقع إطلاق الصواريخ قصيرة المدى، إلى جانب أكثر من 1500 بنية تحتية هجومية، و150 مستودعًا عسكريًا، و1600 مقر عسكري، مما خفّض قدرات حزب الله القتالية بشكل كبير، كما اغتالت إسرائيل نحو 3800 مسلح من الحزب منذ بداية الحرب. وأشار مراقبون إلى احتمال تورط إسرائيل في انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020، والذي يُعد ثاني أضخم انفجار غير نووي بعد انفجار مفاعل هيروشيما. فقد رُصدت طائرات مسيّرة تحوم حول المرفأ قبيل الانفجار، الذي نجم عن اشتعال مادة نيترات الأمونيوم، والمقدرة بنحو 2750 طنًا. وأسفر الانفجار عن مقتل 218 شخصًا، وإصابة أكثر من 7000 آخرين، بحسب التقديرات الرسمية، إلى جانب دمار واسع طال منازل ومبانٍ ضمن نطاق بلغ 10 كيلومترات. أما ميليشيا الحوثي، فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه تم القضاء عليها نتيجة الغارات المتواصلة منذ 15 مارس الماضي، بأمر منه شخصيًا، حيث استُهدفت مواقع متعددة، منها مطار صنعاء، الحُديدة، تعز، البيضاء، ذمار، صعدة، وقاعدة الديلمي شمال العاصمة، إلى جانب موانئ الحديدة وعدن والصليف ورأس عيسى، وجزيرة كمران، وذلك على مراحل متكررة. ولعل حادث قصف المفاعل النووي العراقي (مفاعل تموز) خلال عملية «أوبرا» في 7 يونيو 1981، واغتيال العالم المصري يحيى المشد، الذي ترأس البرنامج النووي العراقي، في فندق بباريس يوم 14 يونيو 1980، شكّلا مؤشرًا مبكرًا على السياسة الإسرائيلية الثابتة في استهداف أي نشاط نووي في المنطقة، خاصة الأنشطة الإيرانية الأخيرة، بعد تعثر المفاوضات مع الولايات المتحدة، وبدء ما يبدو أنه تمهيد لجولة نهائية من الاستهدافات.

ترامب: إيران مستعدة للتهدئة والمفاوضات يجب أن تبدأ
ترامب: إيران مستعدة للتهدئة والمفاوضات يجب أن تبدأ

مستقبل وطن

timeمنذ 2 ساعات

  • مستقبل وطن

ترامب: إيران مستعدة للتهدئة والمفاوضات يجب أن تبدأ

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب -على هامش قمة مجموعة السبع- إن إيران مستعدة للتهدئة والمفاوضات يجب أن تبدأ. وأضاف ترامب، الأيرانييون يريدون التهدئة وبدء المفاوضات وإلا فأنها ستخسر الحرب. وفي السياق ذاته، قالت مصادر إن إيران أبلغت وسطاء باستعدادها للتهدئة مع إسرائيل. وقالت صحيفة وول ستريت جورنال ووكالة رويترز اليوم الاثنين إن طهران طلبت عبر وسطاء عرب الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستخدام نفوذه للضغط على إسرائيل للموافقة على وقف فوري لإطلاق النار مقابل أن تبدي إيران مرونة في المفاوضات النووية. ونقلت رويترز عبر مصدر قوله إن طهران طلبت من قطر والسعودية وسلطنة عمان إبلاغ واشنطن باستعدادها لإبداء مرونة في المحادثات النووية إذا تسنى التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وذكرت وول ستريت جورنال أن طهران اشترطت عدم انخراط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الهجمات العسكرية الجارية. وأضافت أن طهران بعثت رسائل غير رسمية إلى إسرائيل تشير فيها إلى ضرورة احتواء التصعيد لما فيه مصلحة الطرفين. وتأتي هذه التحركات في وقت تتواصل فيه الضربات الجوية الإسرائيلية، التي استهدفت مواقع عسكرية ونووية داخل إيران، وأسفرت عن مقتل عدد من قادة سلاح الجو الإيراني، ما أدى إلى زيادة عزلة المرشد الأعلى علي خامنئي. أضرار محدودة ورغم ذلك تضيف "نيويورك تايمز"، أن التقاير تشير إلى أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية كانت محدودة، ما يرجح حاجة إسرائيل إلى حملة طويلة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استمرار العمليات "حتى القضاء على البرنامج النووي الإيراني والصواريخ الباليستية"، مشددا على أن "تغيير النظام ليس هدفا مباشرا، لكنه قد يكون نتيجة محتملة". وبحسب مسؤولين إسرائيليين، فإن الجيش مستعد لمواصلة الضربات لأسابيع مقبلة، وسط دعم أميركي ضمني عبر عنه الرئيس دونالد ترامب، الذي صرح: "أعتقد أن الوقت قد حان للتوصل إلى صفقة، وسنرى ما سيحدث، لكن أحيانًا يجب أن يتقاتلوا أولا". واشنطن خارج المعركة من جانبها، ترى إيران أن إبقاء واشنطن خارج المعركة يعد نصرا تكتيكيا، يمنحها فرصة لإعادة تنظيم الصفوف ودرء خسائر أكبر. وقال مسؤول مطلع: "الإيرانيون يراهنون على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة دون دعم أميركي مباشر". وبحسب دبلوماسيين عرب تحدثوا مع الإيرانيين فقد بدو أن إيران تراهن على أن إسرائيل لا تستطيع تحمل حرب استنزاف طويلة، وأنها ستضطر في نهاية المطاف إلى البحث عن حل دبلوماسي. وعلى الرغم من مؤشرات الانفتاح، لا توحي التصريحات الإيرانية الحالية بأنها مستعدة لتقديم تنازلات جوهرية في ملفها النووي، خصوصا في ما يتعلق بوقف تخصيب اليورانيوم، وهو مطلب رئيسي لإسرائيل والولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store