
نوع طعام تناوله أسبوعيا قد يقلل خطر إصابتك بمرض عقلي خطير
تشير النتائج إلى أن البيض قد يقلل من تراكم البروتينات السامة المرتبطة بهذا المرض الذي يعد الشكل الأكثر شيوعا للخرف عالميا، وفقا لصحيفة " daily express".
تفاصيل الدراسة والنتائج الرئيسية
شملت الدراسة 1024 من كبار السن بمتوسط عمر 81.4 عاما، وتمت متابعتهم لمدة 6.7 سنوات في المتوسط.
خضع المشاركون لفحوصات صحية سنوية واستبيانات حول عاداتهم الغذائية، خلال هذه الفترة، شُخص حوالي ربعهم بمرض الزهايمر.
أظهرت التحليلات أن المشاركين الذين تناولوا بيضة واحدة على الأقل أسبوعيا، كان لديهم خطر أقل بنسبة 47% للإصابة بهذا المرض مقارنة بمن تناولوا بيضة واحدة شهريا أو أقل.
كما كشفت فحوصات ما بعد الوفاة لأدمغة 578 مشاركا أن من تناولوا البيض بانتظام كانوا أقل عرضة لتراكم البروتينات المرتبطة بالزهايمر.
الكولين وأوميجا 3.. سر البيض الواقي للدماغ
أشار الباحثون أن الخصائص المعززة للقدرات الإدراكية في البيض ترجع بشكل أساسي إلى عنصرين غذائيين رئيسيين: الكولين وأوميجا 3.
الكولين ضروريا لوظائف الدماغ، حيث ينظم الجينات المرتبطة بالذاكرة والتعلم، والبيض "مصدرا غذائيا رئيسيا" له.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البيض على نسبة عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، المعروفة بدعم صحة الدماغ مع التقدم في العمر.
أوضح مؤلفو الدراسة أن الكولين وأوميجا 3 يعملان لتعزيز تأثيرهما الوقائي على صحة الدماغ.
اقرأ أيضا:
"ندم وألم مكتوم".. تحليل لغة جسد حسام حبيب عن علاقته بـ شيرين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال وأسبابه ومخاطره
أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال، ضمور العضلات عند الأطفال من الأمراض المزمنة التي أصبحت منتشرة بين الأطفال فى الوقت الحالي. وأعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال، عديدة وللأسف بعض الأمهات لا تستطيع تمييزها فى البداية ما يؤخر تشخيص المرض وبدء العلاج.ويقول الدكتور هشام عمارة استشاري أمراض العظام والعمود الفقري: إن ضمور العضلات هو حالة مرضية تؤدي إلى ضعف وفقدان الكتلة العضلية بشكل تدريجي، ويحدث ذلك نتيجة خلل في الأعصاب أو العضلات نفسها، ويؤثر على القدرة الحركية للأطفال، مما يعيق نموهم الطبيعي وتطورهم البدني.أعراض ضمور العضلات عند الأطفالوأضاف عمارة: تختلف الأعراض حسب نوع الضمور ودرجة تأثر العضلات، لكن من أبرزها: * ضعف العضلات التدريجي، خاصة في الأطراف الذراعين والساقين. * صعوبة في المشي أو الوقوف، أو التأخر في المشي مقارنة بالأطفال الآخرين. * عدم القدرة على القفز أو صعود الدرج. * سقوط متكرر أثناء اللعب أو المشي. * تضخم غير طبيعي في عضلات الساقين خاصة في ضمور العضلات الدوشيني. * تيبس أو تقلصات عضلية. * صعوبة في التنفس أو البلع في الحالات المتقدمة. * تأخر في النمو الحركي أو الحركي الدقيق. * انحناء العمود الفقري (الجنف) في بعض الحالات.أسباب ضمور العضلات عند الأطفالوتابع: يعود ضمور العضلات غالبا إلى أسباب وراثية، وتشمل: * العوامل الجينية، حيث تكون الطفرات الوراثية سبب رئيسي في خلل الجينات المسؤولة عن إنتاج البروتينات الضرورية لبناء العضلات. * الضمور العضلي الدوشيني، وهو من أكثر الأنواع شيوعا بين الأطفال الذكور. * الضمور العضلي الشوكي، سببه خلل في الخلايا العصبية الحركية في الحبل الشوكي. * أمراض التمثيل الغذائي أو نقص بعض الإنزيمات. * الالتهابات العصبية أو أمراض المناعة الذاتية في حالات نادرة.مخاطر ضمور العضلاتوأوضح استشارى أمراض العظام والعمود الفقري، أنه إذا لم يكتشف المرض ويعالج مبكرا، قد يؤدي إلى: * فقدان القدرة على الحركة تماما. * مشاكل في التنفس نتيجة ضعف عضلات الصدر. * تشوهات في العمود الفقري أو المفاصل. * مشاكل في القلب مثل ضعف عضلة القلب. * صعوبات في البلع والكلام. * الاعتماد الكامل على الكرسي المتحرك. * تأثير نفسي سلبي على الطفل بسبب فقدان الاستقلالية.أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال علاج ضمور العضلات عند الأطفالوأضاف الدكتور هشام عمارة، أنه لا يوجد علاج نهائي حتى الآن، لكن العلاجات المتاحة تساعد في تحسين جودة حياة الطفل، ومن طرق علاج ضمور العضلات عند الأطفال:- * العلاج الطبيعي، يساعد على الحفاظ على مرونة العضلات والمفاصل. * تقوية العضلات المتبقية وتحسين التوازن. * تعليم الطفل استخدام أدوات مساعدة للحركة. * تحسين قدراته اليومية مثل اللبس والأكل. * أدوية مثل الكورتيزون لتأخير تقدم المرض، وأدوية أخرى. * في بعض الحالات الوراثية، بدأ الأطباء في استخدام تقنيات تعديل الجينات لتصحيح الطفرات. * العلاج التنفسي لمساعدة الأطفال الذين يعانون من ضعف عضلات التنفس. * الجراحة لتقويم العمود الفقري أو المفاصل في بعض الحالات المتقدمة.طرق الوقاية من ضمور العضلاتوتابع: رغم أن معظم أنواع ضمور العضلات وراثية ولا يمكن الوقاية منها بشكل مباشر، إلا أن هناك بعض الإجراءات التي تقلل من احتمالية الإصابة أو تساعد على الاكتشاف المبكر، منها:- * الفحص الجيني قبل الزواج أو الحمل، خاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي للمرض. * إجراء تحاليل الجينات للأجنة في بعض الحالات المعرضة للخطر. * المتابعة الدورية لنمو الطفل وملاحظة أي تأخر حركي. * الاستشارة الطبية المبكرة عند ملاحظة أعراض غير طبيعية.أعراض ارتفاع ضغط الدم وأسبابه ومخاطرهأعراض دهون الكبد وأسبابها ومخاطرها الإصابة بها ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال وأسبابه ومخاطره
أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال، ضمور العضلات عند الأطفال من الأمراض المزمنة التي أصبحت منتشرة بين الأطفال فى الوقت الحالي. وأعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال، عديدة وللأسف بعض الأمهات لا تستطيع تمييزها فى البداية ما يؤخر تشخيص المرض وبدء العلاج. ويقول الدكتور هشام عمارة استشاري أمراض العظام والعمود الفقري: إن ضمور العضلات هو حالة مرضية تؤدي إلى ضعف وفقدان الكتلة العضلية بشكل تدريجي، ويحدث ذلك نتيجة خلل في الأعصاب أو العضلات نفسها، ويؤثر على القدرة الحركية للأطفال، مما يعيق نموهم الطبيعي وتطورهم البدني. أعراض ضمور العضلات عند الأطفال وأضاف عمارة: تختلف الأعراض حسب نوع الضمور ودرجة تأثر العضلات، لكن من أبرزها: ضعف العضلات التدريجي، خاصة في الأطراف الذراعين والساقين. صعوبة في المشي أو الوقوف، أو التأخر في المشي مقارنة بالأطفال الآخرين. عدم القدرة على القفز أو صعود الدرج. سقوط متكرر أثناء اللعب أو المشي. تضخم غير طبيعي في عضلات الساقين خاصة في ضمور العضلات الدوشيني. تيبس أو تقلصات عضلية. صعوبة في التنفس أو البلع في الحالات المتقدمة. تأخر في النمو الحركي أو الحركي الدقيق. انحناء العمود الفقري (الجنف) في بعض الحالات. أسباب ضمور العضلات عند الأطفال وتابع: يعود ضمور العضلات غالبا إلى أسباب وراثية، وتشمل: العوامل الجينية، حيث تكون الطفرات الوراثية سبب رئيسي في خلل الجينات المسؤولة عن إنتاج البروتينات الضرورية لبناء العضلات. الضمور العضلي الدوشيني، وهو من أكثر الأنواع شيوعا بين الأطفال الذكور. الضمور العضلي الشوكي، سببه خلل في الخلايا العصبية الحركية في الحبل الشوكي. أمراض التمثيل الغذائي أو نقص بعض الإنزيمات. الالتهابات العصبية أو أمراض المناعة الذاتية في حالات نادرة. مخاطر ضمور العضلات وأوضح استشارى أمراض العظام والعمود الفقري، أنه إذا لم يكتشف المرض ويعالج مبكرا، قد يؤدي إلى: فقدان القدرة على الحركة تماما. مشاكل في التنفس نتيجة ضعف عضلات الصدر. تشوهات في العمود الفقري أو المفاصل. مشاكل في القلب مثل ضعف عضلة القلب. صعوبات في البلع والكلام. الاعتماد الكامل على الكرسي المتحرك. تأثير نفسي سلبي على الطفل بسبب فقدان الاستقلالية. أعراض مرض ضمور العضلات عند الأطفال علاج ضمور العضلات عند الأطفال وأضاف الدكتور هشام عمارة، أنه لا يوجد علاج نهائي حتى الآن، لكن العلاجات المتاحة تساعد في تحسين جودة حياة الطفل، ومن طرق علاج ضمور العضلات عند الأطفال:- العلاج الطبيعي، يساعد على الحفاظ على مرونة العضلات والمفاصل. تقوية العضلات المتبقية وتحسين التوازن. تعليم الطفل استخدام أدوات مساعدة للحركة. تحسين قدراته اليومية مثل اللبس والأكل. أدوية مثل الكورتيزون لتأخير تقدم المرض، وأدوية أخرى. في بعض الحالات الوراثية، بدأ الأطباء في استخدام تقنيات تعديل الجينات لتصحيح الطفرات. العلاج التنفسي لمساعدة الأطفال الذين يعانون من ضعف عضلات التنفس. الجراحة لتقويم العمود الفقري أو المفاصل في بعض الحالات المتقدمة. طرق الوقاية من ضمور العضلات وتابع: رغم أن معظم أنواع ضمور العضلات وراثية ولا يمكن الوقاية منها بشكل مباشر، إلا أن هناك بعض الإجراءات التي تقلل من احتمالية الإصابة أو تساعد على الاكتشاف المبكر، منها:- الفحص الجيني قبل الزواج أو الحمل، خاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي للمرض. إجراء تحاليل الجينات للأجنة في بعض الحالات المعرضة للخطر. المتابعة الدورية لنمو الطفل وملاحظة أي تأخر حركي. الاستشارة الطبية المبكرة عند ملاحظة أعراض غير طبيعية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
دراسة تنصح بتجنب الأطعمة المعالجة لمضاعفة فقدان الوزن
أشارت دراسة حديثة إلى أن اتباع نظام غذائي منخفض الأطعمة فائقة المعالجة قد يعزز فقدان الوزن. لطالما تعرضت الأطعمة الغنية بالمواد المضافة، مثل رقائق البطاطس والحلويات، لانتقادات بسبب مخاطرها المزعومة، حيث ربطتها عشرات الدراسات بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والسرطان. حتى أن الخبراء طالبوا باستبعاد منتجات الألبان قليلة الدسم (UPFs) - وهي أي منتج صالح للأكل يحتوي على مكونات صناعية أكثر من المكونات الطبيعية - من الأنظمة الغذائية، وفقا لـdailymail.. اكتشف علماء بريطانيون، بعد متابعة عشرات البالغين، أن من اتبعوا نظاما غذائيا غنيا بالأطعمة قليلة المعالجة وتجنبوا الأطعمة الغنية بالبروتينات غير المشبعة، فقدوا ضعف وزن من اعتادوا على تناولها بكثرة. ووجدوا أن الالتزام بتناول وجبات مطهوة من الصفر قد يساعد في الحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام. ومع ذلك، لم يكن للأنظمة الغذائية الغنية بالبروتينات غير المشبعة تأثير يذكر على ضغط الدم ومعدل ضربات القلب ووظائف الكبد والكوليسترول. وجادل الباحثون اليوم بأن نتائجهم تؤيد الدعوات للحد من أنواع معينة من البروتينات غير المشبعة، لكنهم حذروا من أنها تظهر أن ليس كل البروتينات غير المشبعة "غير صحية بطبيعتها". وقال الدكتور صموئيل ديكين، الخبير في العلوم السلوكية والصحة في كلية لندن الجامعية والمؤلف المشارك في الدراسة: "لقد لاحظنا فقدانا أكبر بكثير للوزن عند اتباع نظام غذائي قليل المعالجة". وجد الباحثون أن الأشخاص الذين اتبعوا النظام الغذائي قليل المعالجة فقدوا وزنًا أكبر (2.06%) مقارنةً بالنظام الغذائي قليل المعالجة (1.05%).