logo
رشاد فتال ينضم إلى ريال مدريد.. صفقة واعدة من المغرب

رشاد فتال ينضم إلى ريال مدريد.. صفقة واعدة من المغرب

بوابة الفجر١٣-٠٧-٢٠٢٥
كشفت صحيفة المنتخب المغربية عن تفاصيل صفقة انتقال المهاجم المغربي الشاب رشاد فتال، البالغ من العمر 20 عامًا، إلى صفوف نادي ريال مدريد الإسباني، في خطوة تعكس استمرار سياسة "الميرنغي" في الاستثمار بالمواهب الصاعدة.
رشاد فتال ينضم إلى ريال مدريد.. صفقة واعدة من المغرب
وبحسب الصحيفة، أعلن نادي ألميريا الإسباني بشكل رسمي عبر منصة "إكس" عن توصله إلى اتفاق نهائي مع ريال مدريد بشأن انتقال اللاعب الدولي المغربي الشاب، متمنيًا له التوفيق في مشواره الجديد مع النادي الملكي.
وأوضحت الصحيفة أن رشاد فتال، الذي يُعد من أبرز مواهب خط الهجوم في الكرة المغربية، قد وقّع عقدًا مع ريال مدريد يمتد حتى عام 2028، حيث من المقرر أن يبدأ مشواره مع الفريق الرديف ريال مدريد كاستيا، ليحل مكان المهاجم غونزالو غارسيا الذي تألق مؤخرًا بتسجيل 4 أهداف في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة.
ووفقًا لصحيفة ماركا الإسبانية، بلغت قيمة الصفقة الإجمالية 6 ملايين يورو، منها 900 ألف يورو كمبلغ ثابت سيدفعه ريال مدريد إلى ألميريا، مع بنود إضافية مرتبطة بأداء اللاعب قد ترفع القيمة إلى 1.5 مليون يورو، حسب عدد مشاركاته والأهداف التي يسجلها بقميص كاستيا.
صفقة فتال تعزز توجه ريال مدريد نحو بناء جيل جديد من المواهب، وتؤكد الحضور المتزايد للنجوم المغاربة في أكبر الأندية الأوروبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يتخذ قرارًا حاسمًا بشأن روديجر وألابا
ريال مدريد يتخذ قرارًا حاسمًا بشأن روديجر وألابا

بطولات

timeمنذ 15 دقائق

  • بطولات

ريال مدريد يتخذ قرارًا حاسمًا بشأن روديجر وألابا

يواجه نادي ريال مدريد الإسباني عددًا من القرارات الحاسمة بشأن مستقبل لاعبيه المرتبطين بعقود تنتهي في صيف 2026، وعلى رأسهم المدافع الألماني أنطونيو روديجر والنمساوي ديفيد ألابا. وأبرم ريال مدريد أربع تعاقدات في السوق الصيفي، بالتعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد، دين هويسن، ألفارو كاريراس، وفرانكو ماستانتونو. ويقود تشابي ألونسو ريال مدريد كمدير فني في الموسم الجديد، حيث تولى المهمة خلفًا للإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب البرازيل الحالي. وبحسب إذاعة "COPE" الإسبانية، فإن وضع روديجر سيخضع للتقييم بناءً على مستواه الفني خلال الموسم الجديد، بعد تعافيه من الإصابة التي أثرت بشكل كبير على مشاركته في موسم 2024-2025. روديجر، الذي يُعد من الركائز الدفاعية للفريق، خاض أغلب مباريات الموسم الماضي وهو يعاني من مشاكل مزمنة في الركبة، قبل أن يخضع لعملية جراحية غاب على إثرها قرابة شهرين، ليعود للمشاركة في كأس العالم للأندية، دون أن يقدم أداءً مقنعًا في البطولة التي أقيمت بالولايات المتحدة. وتشير التقارير إلى أن اللاعب يعاني أيضًا من التهاب مفاصل في الركبة، وهو ما يُثير قلق الطاقم الطبي والإداري في النادي. اقرأ أيضًا | توني كروس: لم أكن مشجعًا لـ ريال مدريد.. وقميص فيجو ساعدني ورغم مناقشة فكرة تمديد عقده لعام إضافي، إلا أن الإدارة قررت تأجيل الحسم لحين تقييم مستواه في الموسم المقبل. على الجانب الآخر، يبدو أن مستقبل ديفيد ألابا يسير في اتجاه مختلف، إذ أوضحت التقارير أن ريال مدريد لا ينوي تقديم عرض جديد للمدافع النمساوي، بل وقد يكون منفتحًا على رحيله خلال فترة الانتقالات الحالية، في حال وصول عرض مناسب ورغبة اللاعب في المغادرة. ويعاني ألابا، أحد أعلى اللاعبين أجرًا في الفريق، من سجل طويل من الإصابات في الفترة الأخيرة، أبرزها تمزق في الرباط الصليبي في ديسمبر 2023، ثم انتكاسة جديدة، مما جعله يتراجع في ترتيب الخيارات الدفاعية خلف ميليتاو، روديجر، دين هويسن، وراؤول أسينسيو. اخبار ريال مدريد الدوري الاسباني ريال مدريد انطونيو روديجر ديفيد الابا

بعد ما غاب ودوّخ الأهلي.. وسام أبو علي طلع حنين
بعد ما غاب ودوّخ الأهلي.. وسام أبو علي طلع حنين

البشاير

timeمنذ 15 دقائق

  • البشاير

بعد ما غاب ودوّخ الأهلي.. وسام أبو علي طلع حنين

اعتذر وسام أبو علي، مهاجم الأهلي، لجماهير وإدارة الفريق الأحمر بعد التصرفات التي قام بها مؤخرا للضغط من أجل الرحيل. وكان وسام أبو علي يضغط بعدم حضوره للتدريبات في الأهلي من أجل موافقة مجلس الإدارة على رحيله إلى نادي كولمبوس كرو الأمريكي الذي طلب التعاقد معه بعد بطولة كأس العالم للأندية. وقال وسام أبو علي في تصريحات عبر المركز الإعلامي للأهلي: 'أخر فترة كان هناك الكثير من الكلام في السوشيال ميديا أريد توضيح الأمور، أعتذر لجماهير الأهلي ورئيسه محمود الخطيب، على التصرفات التي قمت بها، لا أريد إلا الحب بيني وبين الجماهير والإدارة، وأنا تصرفت بطريقة لست موافقا عليها بسبب ضغوط أسرية بعض الشيء'. وأضاف: 'الأهلي ناد كبير وعظيم وعلاقتي بيني وبين الأهلي جميلة وهذا النادي الذي أخرجني لأعلى، ومنحني فرصة الاحتراف، وأنا أصبحت نجمًا في الأهلي، هذا النادي الذي منحني أفضل عام ونصف في حياتي وقضيت أفضل أيام حياتي في الأهلي، وكنت في بلدي الثانية'. وواصل وسام أبو علي: 'ولذلك أريد الاعتذار عما قمت به لجميع الجماهير ورئيس النادي ولزملائي اللاعبين'. وتابع: 'شعرت بالفترات الصعبة التي كنت لم أسجل فيها والجماهير تساندني وذهبت لكأس العالم بثقة الجماهير التي كانت تساندني وكانوا يساندون منتخب فلسطين أيضًا، وفخور بوجودي في هذا النادي'. واستكمل: 'أهم شيء بالنسبة لي هي أن تسامحني الناس، وأي شخص سيتحدث عن الأهلي وجماهيره بطريقة سلبية لا أوافقه لأن الأهلي منحني الفرصة وفزت معه بالبطولات وكان ذلك بسبب الجماهير'. وشدد وسام أبو علي: 'مصر بلد جميلة وأفضل فترات حياتي قضيتها في مصر، هذا ما جعلني اشتريت بيتا في مصر أيضا، وأصبح لدي أصدقاء وهذا أفضل شعور في حياتي'. وأردف: 'في النهاية الاتفاق تم أم لا، هذا توفيق من الله، لكني أحترم إدارة الأهلي، وأعلم أن الإدارة ستأخذ في اعتبارها ظروفي وظروف عائلتي، وكل ما أريد قوله هو إنني سعيد بوجودي في الأهلي، ولولا الأهلي لما شاركت في كأس العالم للأندية وهذه أمور تُقدر بشدة، الأهلي وضعني أمام الدنيا كلها ووجهت من خلاله إمكانياتي ومهاراتي'. وأنهى: 'الأهلي أكبر نادي لعبت له في حياتي وشرف لأي لاعب أن يرتدي قميص الأهلي'. Tags: الأهلي الخطيب وسام أبو علي

هل تنجح بروكسل فى تجاوز الانقسام حول الميزانية؟
هل تنجح بروكسل فى تجاوز الانقسام حول الميزانية؟

بوابة الأهرام

timeمنذ 15 دقائق

  • بوابة الأهرام

هل تنجح بروكسل فى تجاوز الانقسام حول الميزانية؟

يشهد الاتحاد الأوروبى واحدة من أكثر مراحل انقسامه تعقيدا منذ سنوات، مع بدء مناقشات مشروع الميزانية الممتدة من عام 2028 حتى عام 2034، والتى تقدر بنحو تريليونى يورو. ففى الوقت الذى تسعى فيه المفوضية الأوروبية إلى وضع خطة مالية تعكس طموحات الاتحاد فى مجالات الأمن والتحول الرقمى والبيئى، ظهر عدد من الخلافات الحادة بين الدول الأعضاء حول حجم الميزانية وآليات تمويلها، ما كشف انقساما سياسيا فى الرؤى حول مستقبل الاتحاد ذاته يهدد بإبطاء قدرة بروكسل على تنفيذ أجندة موحدة فى وقت تتصاعد فيه التحديات الأمنية والاقتصادية على الساحة الدولية، خاصة مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية. وتأتى هذه الميزانية فى وقت بالغ الحساسية، إذ تسعى رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إلى صياغة رؤية اقتصادية استراتيجية تشمل تعزيز الاستقلال الدفاعى ودعم التحول الأخضر وتوسيع القدرات التكنولوجية، بالإضافة إلى تقديم دعم مالى مستديم لأوكرانيا-دون أن تضعف أو تزيد من معاناة بعض الدول الأعضاء ذات الاقتصادات المتأثرة بالتضخم وضعف النمو- لكن هذا الطموح الكبير لم يحظ بإجماع الأصوات، بل أيضا فجر خلافات جوهرية بين دول الشمال والجنوب. فوفقا لتقرير نشرته صحيفة الجارديان، فإن المقترحات التى وضعتها المفوضية الأوروبية تتضمن خمس ضرائب أوروبية جديدة، بينها ضريبة سنوية على الشركات ذات حجم مبيعات يتجاوز 100 مليون يورو، بالإضافة إلى ضريبة على النفايات الإلكترونية، والتبغ، وغيرها من المجالات التى تسهم فى تمويل الميزانية دون الحاجة لرفع مساهمات الدول الأعضاء، إلا أن هذا التوجه قوبل بتحفظات من دول ذات ثقل سياسى واقتصادى داخل الاتحاد، منها ألمانيا وهولندا والسويد والنمسا، وهى دول تعرف بتشددها المالى وحرصها على عدم تعميق آليات الاقتراض أو إنشاء اتحادات ديون مشتركة كما تسمى. الجدل لم يقتصر على آلية التمويل، بل شمل أيضا توجهات الإنفاق، ومن أبرز نقاط الاختلاف كان حول خطط دمج السياسة الزراعية المشتركة وصناديق التماسك الاجتماعى فى صندوق موحد تتجاوز قيمته 865 مليار يورو، الأمر الذى اعتبر بحسب رأى وزراء فرنسا وإيطاليا، سيهدد بتقليص الدعم المخصص للقطاع الزراعي، كما يخشى من أن تهمش معه السياسات الاجتماعية التى تعد شريانا حيويا للتماسك داخل دول الجنوب والشرق الأوروبى. كما أشارت صحيفة «الجارديان» إلى أن الخطط تشمل أيضا إعادة هيكلة الصناديق البيئية، بما فى ذلك إلغاء أو تقليص دور صندوق الطبيعة الأوروبي، وهو ما أثار مخاوف لدى المدافعين عن البيئة فى البرلمان الأوروبى والمنظمات المدنية. من جانبها، أفادت صحيفة «لو فيجارو» بأن فرنسا ستشهد انخفاضا فى مساهمتها فى ميزانية الاتحاد الأوروبى لعام 2026، حيث ستنخفض من 7.3 إلى 5.7 مليار يورو، وذلك فى إطار خطة تقشفية تهدف إلى تقليل العجز العام. فى المقابل، أعربت دول مثل بولندا وإسبانيا عن دعمها الميزانية، إذ ترى فيها فرصة لإعادة التوازن بين الشرق والغرب وتعزيز التنمية المستدامة، علاوة على كون بولندا من أكبر المستفيدين من صناديق الدعم الزراعى وبرامج التماسك، كما أن هذه الدول تعتبر أن زيادة الإنفاق الأوروبى ضرورى لمواجهة تحديات الأمن والطاقة والتغير المناخي. أما البرلمان الأوروبى فكان له موقف أكثر حدة، إذ وصف بعض نوابه المشروع بأنه خطة ضعيفة وغير واقعية، مشيرين إلى غياب التفاصيل الدقيقة وعدم التناسق بين الأهداف والأرقام المقترحة واعتبر كثير منهم أن الميزانية لا ترتقى إلى مستوى التحديات الحقيقية، خاصة فيما يتعلق بالمنافسة التكنولوجية والعسكرية مع القوى الكبرى. فى الختام، يمكن القول إن مشروع الميزانية الجديد قد أظهر الخلافات بين دول الاتحاد وأعاد طرح التساؤل حول كيفية إعادة تعريف مفهوم التضامن الأوروبي، ليس بوصفه شعارا، بل كإطار عملى يقود إلى موازنة حقيقية بين الرؤية السياسية والمقدرات الاقتصادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store