logo
القنصلية المصرية تعطل العمل الخميس المقبل بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو

القنصلية المصرية تعطل العمل الخميس المقبل بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو

الأنباء٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت قنصلية جمهورية مصر العربية بالكويت أنه سيتم تعطيل العمل بالقنصلية يوم الخميس الموافق 24 يوليو 2025، وذلك بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو.
وأوضحت انه سيتم استئناف العمل يوم الأحد الموافق 27 يوليو 2025، وذلك من خلال نظام حجز المواعيد المسبقة عن طريق التطبيق الخاص بالقنصلية https://egyconskwt.com/mobile
وتود القنصلية إعادة التأكيد على إمكانية الاتصال بها في حالة الطوارئ والوفيات فقط على الرقم (90029100).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من رماد الغزو إلى آفاق التنمية.. الكويت تختار الحياة
من رماد الغزو إلى آفاق التنمية.. الكويت تختار الحياة

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

من رماد الغزو إلى آفاق التنمية.. الكويت تختار الحياة

تمر علينا هذه الأيام ذكرى الغزو العراقي الغاشم على الكويت، ذلك الحدث الذي لا يزال محفورا في وجدان الأمة، لا بوصفه جرحا نازفا، بل كعنوان لصمود شعب آمن بحقه، وقيادة أثبتت للعالم أن السيادة لا تساوم، وأن الكرامة لا تشترى. لكن ما يلفت في هذه الذكرى أن الكويتيين، وهم يستعيدون تفاصيل الفاجعة، لا يقفون عند حدود الألم، بل ينظرون إلى الأمام، إلى بناء الدولة، إلى نهضة بدأت فور التحرير ولم تتوقف، لقد تحول الحدث من مأساة إلى محطة وعي ودرس عميق في معنى الوطن والانتماء. الكويت اليوم، ورغم أي تحديات ماضية، في تنفيذ رؤيتها التنموية، مواصلة تعزيز بنيتها التحتية، وتطوير بيئتها الاستثمارية، وتعزيز دور الشباب في ريادة المستقبل. فجيل ما بعد الغزو، الذي لم يعش ساعات الخوف، هو نفسه الجيل الذي يبني الآن على تضحيات من سبقوه، ممن دفعوا أرواحهم ثمنا للحرية والكرامة. وفي هذا السياق، كنت قد كتبت في «الأنباء» قبل عدة سنوات مقالا طالبت فيه بإنشاء متحف إلكتروني يوثق الغزو وآثاره، يكون موجها إلى الجيل الرقمي الجديد، ليعيش بالصورة والصوت والوثيقة حجم الكارثة التي عصفت بالكويت، وليدرك عظمة استردادها لسيادتها بعزم أبنائها وتكاتف أمتها. إن استذكار الغزو العراقي وتأثيراته اليوم ليس لإعادة تأجيج الأحزان، بل لتأكيد أن الكويت لا تنسى، ولا تقهر، وأنها مهما واجهت من صدمات، تخرج منها أكثر صلابة، وأكثر شغفا بالحياة. فـالـذكرى ليست مجرد وقفـة حـزن، بــل إعلان متجدد بأن الكويت، التــي قاومت الدمار، قادرة على صياغة مستقبلها بإرادة لا تلين، وهمة لا تنكسر تحت قيادة تبادل شعبها الحب بالحب والوفاء بالوفاء.

ذكرى الثاني من أغسطس
ذكرى الثاني من أغسطس

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

ذكرى الثاني من أغسطس

تحل علينا خلال أيام الذكرى الأليمة للغزو العراقي الغاشم في الثاني من أغسطس، حيث إنه في عام 1990 اجتاحت القوات العراقية الكويت واحتلتها لمـدة 7 أشهر، وعانى شعب الكويت في هذه الفترة من النهب والسرقة والاعتداء والقتل والأسر، وهذا لا يدل إلا على نكران الجميل والجحود، خاصة أن الكويت كانت تساند العراق في محنها دائما بالإضافة إلى عدم المحافظة على حق الجار، علما أن الثاني من أغسطس عام 1990 وافق 11 من المحرم 1411هـ، وهو من الأشهر الحرم التي يحرم فيها القتال والظلم بين الناس. إن دولة الكويت مستقلة منذ الأزل ولم تكن جزءا من الدولة العثمانية، لكن جاء أول ترسيم للحدود بين الكويت والدولة العثمانية في عام 1913 بموجب المعاهدة الأنجلو-عثمانية لعام 1913، والتي تضمنت اعتراف العثمانيين باستقلال الكويت وترسيم الحدود. وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وهزيمة العثمانيين احتلت بريطانيا الأراضي العثمانية في العراق وطالب أمير دولة الكويت الراحل الشيخ أحمد الجابر، طيب الله ثراه، في أبريل 1923 بأن تكون حدود الكويت هي ذات الحدود التي كانت في زمن العثمانيين وقد رد المندوب السامي بالعراق السير بيرسي كوكس على طلب الكويت باعتراف الحكومة البريطانية بهذه الحدود. وفي 21 يوليو 1932 اعترف رئيس وزراء العراق نوري سعيد بالحدود بين الكويت والعراق، وفي 4 أكتوبر 1963 اعترف العراق رسميا باستقلال الكويت وبالحدود العراقية - الكويتية، وهذا يوضح أنه لا يوجد أي مبرر لاحتلال العراق دولة الكويت غير النوايا السيئة والطمع في خيرات الكويت. إن آثار الغزو العراقي لدولة الكويت لاتزال محفورة بذاكرة الكويتيين، خاصة أن البعض فقدوا أبناءهم وأقاربهم وتعرض بعضهم إلى إعاقات جسدية بالإضافة إلى الآثار النفسية على الأطفال آنذاك. ولا ننسى صمود الشعب الكويتي وتضحياته البطولية في مواجهة العدوان وتضحيات شهداء الكويت الأبرار الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن، سائلين الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته. ونستذكر أيضا دور دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الشقيقة والدول الصديقة التي وقفت إلى جانب الكويت وشعبها في الدفاع عن الشرعية الكويتية وتسخير كل الإمكانات في سبيل تحرير الوطن من براثن الاحتلال الآثم. ندعو الله عز وجل أن يحفظ بلادنا الكويت وشعبها من كل مكروه، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح الخالد، حفظه الله.

من محمية الجيش إلى بورتسودان... قمح كويتي في مهمة إنسانية عاجلة
من محمية الجيش إلى بورتسودان... قمح كويتي في مهمة إنسانية عاجلة

الرأي

timeمنذ 8 ساعات

  • الرأي

من محمية الجيش إلى بورتسودان... قمح كويتي في مهمة إنسانية عاجلة

- المغامس: مساعداتنا إلى السودان تجسيد للأخوّة والدور الإنساني الكويتي وصلت، الإثنين، طائرة إغاثية كويتية إلى مطار بورتسودان الدولي، محمّلة بـ40 طناً من المواد الغذائية والإيوائية، وذلك استكمالاً لحملة «الكويت بجانبكم» التي تنفذها جمعية الهلال الأحمر الكويتية، بالتعاون مع وزارات الشؤون والخارجية والدفاع ممثلة بالقوة الجوية الكويتية، لدعم الفئات الأكثر احتياجاً في السودان. وقال رئيس مجلس إدارة «الهلال الأحمر» خالد المغامس لوكالة «كونا»، قبيل إقلاع الطائرة من قاعدة عبدالله المبارك الجوية، إن «هذه الطائرة تضم مواد غذائية وإيوائية ووسائل نقل، منها 5 أطنان من القمح المنتج في محمية الجيش الكويتي»، في إشارة رمزية تعكس انخراط المؤسسة العسكرية في العمل الإنساني ودورها في إسناد الجهود الإغاثية الوطنية. وأضاف المغامس أن «إرسال هذه الطائرة يأتي انطلاقا من حرص الكويت على المشاركة الفعالة في الجهود الإنسانية لدعم الأشقاء في السودان، نظراً لما يمرون به من معاناة»، مبيناً أن الجمعية تعمل بتنسيق مباشر مع «الهلال الأحمر» السودانية لتسليم المساعدات والإشراف على توزيعها. وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار العلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين، وتجسيداً للدور الإنساني الريادي الذي تضطلع به الكويت في إغاثة المتضررين من الكوارث والأزمات، معرباً عن شكره لوزارات «لشؤون» و«الخارجية» و«الدفاع» والمانحيين على الإسهام الفاعل في تنفيذ المهمة الإنسانية، التي تعكس التزام البلاد بدعم الدول الشقيقة والصديقة بمختلف المحن والأزمات. وأكد أن «الكويت وبتوجيهات سامية من صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، ستواصل دعمها الإغاثي والإيوائي للأشقاء السودانيين». ومنذ اندلاع الأزمة في السودان، لم تتوانَ الكويت في مدّ يد العون للشعب السوداني، مواصلةً نهجها الإنساني الراسخ وأياديها البيضاء الممتدة في كل محنة. فمنذ اللحظة الأولى، سارعت المؤسسات الكويتية الرسمية والخيرية، وعلى رأسها جمعية الهلال الأحمر الكويتي، إلى إطلاق حملات إغاثية متواصلة، شملت إرسال مساعدات غذائية وطبية وإيوائية، وتسيير جسر جوي لنقل الدعم إلى المناطق الأكثر تضرراً، بالتنسيق مع الشركاء المحليين والدوليين، تجسيداً لمكانة الكويت كواحة للعمل الخيري وضمير حي في وجه الأزمات الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store