
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من الاتفاق التجاري الأمريكي الياباني
وارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.2% مسجلاً 41983.50 نقطة، فيما صعد مؤشر شنغهاي المركب الصيني بنسبة 0.4% إلى 3595.58 نقطة، ومؤشر هانج سنج في هونغ كونغ بنسبة مماثلة إلى 25631.08 نقطة.
اقرأ أيضًا: انطلاق منتدى الاستثمار السعودي السوري في دمشق
وقفز مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي 0.9% مسجلاً 3,211.21 نقطة، مدعوماً ببيانات أظهرت نمو الاقتصاد الكوري بمعدل سنوي 0.6% في الربع الأخير متجاوزًا التوقعات بفضل قوة الاستهلاك والصادرات.
في الهند، صعد مؤشر سينسكس 0.7% ليصل إلى 82,726.64 نقطة، في حين تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي 0.1% مسجلاً 8,729.20 نقطة.
وتزامنت المكاسب الآسيوية مع إغلاقات قياسية للأسهم الأمريكية أمس الأربعاء، حيث صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.8% محققاً أعلى مستوى له على الإطلاق، وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 507 نقاط أو 1.1%، فيما ارتفع مؤشر ناسداك المركب 0.6% ليغلق عند مستوى قياسي جديد.
وشهدت الأسهم اليابانية أمس مكاسب قوية بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد تراطمب عن إطار عمل تجاري جديد يفرض ضريبة 15% على الواردات اليابانية بدلاً من النسبة السابقة البالغة 25% التي كان مقرراً تطبيقها مطلع أغسطس المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 6 ساعات
- شبكة عيون
تراجع الأسهم الآسيوية رغم الصعود القياسي لوول ستريت
مباشر- تراجعت الأسهم الآسيوية اليوم الجمعة بعد أن سجلت وول ستريت المزيد من المستويات القياسية حيث ساعدت المكاسب التي حققتها أسهم ألفابت والذكاء الاصطناعي في تعويض الانخفاض الحاد الذي شهدته شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية . انخفض مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.9% ليصل إلى 41,456.23 نقطة بعد يومين من المكاسب عقب إعلان الرئيس دونالد ترامب عن اتفاق تجاري يفرض ضريبة بنسبة 15% على الواردات من اليابان. وهذا أقل من نسبة 25% التي أعلن ترامب سابقًا أنها ستُطبق في الأول من أغسطس . أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة ارتفاع معدل التضخم في العاصمة اليابانية طوكيو بنسبة 2.9% على أساس سنوي في يوليو، منخفضًا من 3.1% في يونيو. وأفادت شركة ING Economics في تعليق لها بأن جهود الحكومة اليابانية لضبط التضخم تُجدي نفعًا، على الرغم من استمرار ارتفاع ضغوط الأسعار الأساسية في طوكيو. وتتوقع الشركة أن يُبقي بنك اليابان أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه يومي 30 و31 يوليو، لكنها أشارت إلى أن البنك المركزي سيرفع على الأرجح توقعاته للتضخم . وفي الأسواق الصينية، انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.1% إلى 25,381.85 نقطة، كما انخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.4% إلى 3,591.79 نقطة . قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الأسبوع المقبل إنه سيجتمع مع مسؤولين صينيين في ستوكهولم بالسويد للعمل على التوصل إلى اتفاق مع بكين قبل هدنة الرسوم الجمركية التي تنتهي في 12 أغسطس/آب. وقال ترامب إن زيارته للصين "ليست بعيدة" مع تراجع التوترات التجارية . أحد أهم الأسئلة المطروحة على الأسواق هو ما إذا كان سيتم تمديد وقف الرسوم الجمركية. نتوقع إمكانية التوصل إلى اتفاق، ولكن في غضون ذلك، ستراقب الأسواق عن كثب لمعرفة ما إذا كانت هناك تعديلات على معدلات الرسوم الجمركية الحالية في أي اتجاه، وفقًا لتقرير ING Economics. وفي كوريا الجنوبية، ارتفع مؤشر كوسبي بنسبة 0.2% إلى 3,196.05، في حين انخفض مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.5% إلى 8,666.90 . وانخفض مؤشر تايكس التايواني بأقل من 0.1%، وفي الهند، انخفض مؤشر سينسكس بنسبة 0.8 %. يوم الخميس، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.1% ليصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في اليوم السابق، مغلقًا عند 6,363.35 نقطة. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.7% ليصل إلى 44,693.91 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.2% ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 21,057.96 نقطة . ارتفع سهم ألفابت بنسبة 1% بعد أن حققت الشركة، التي تقف وراء جوجل ويوتيوب، أرباحًا أكبر في الربع الأخير من العام مما توقعه المحللون. وتتجه الشركة بشكل أكبر نحو تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وأعلنت أنها ستزيد ميزانيتها المخصصة لرقائق الذكاء الاصطناعي واستثمارات أخرى هذا العام بمقدار 10 مليارات دولار لتصل إلى 85 مليار دولار . ساهم ذلك في رفع أسهم أخرى في قطاع الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك ارتفاع سهم إنفيديا بنسبة 1.7%. وكانت شركة الرقائق الإلكترونية القوة الدافعة الأبرز لمؤشر ستاندرد آند بورز 500، نظرًا لكونها الأكبر في وول ستريت من حيث القيمة . لكن انخفاضًا بنسبة 8.2% في أسهم تيسلا أبقى السوق تحت السيطرة. أعلنت شركة السيارات الكهربائية التابعة لإيلون ماسك عن نتائج فصل الربيع التي كانت متوافقة تقريبًا مع توقعات المحللين أو تفوقها، ويحاول ماسك تسليط الضوء على توجهات تيسلا في مجال الذكاء الاصطناعي وسيارات الأجرة الآلية . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار Page 2 الجمعة 25 يوليو 2025 03:45 مساءً Page 3


الاقتصادية
منذ 9 ساعات
- الاقتصادية
هل طفرة الذكاء الاصطناعي اليوم أكبر من فقاعة الدوت كوم؟
يُعد تركيز "وول ستريت" على قطاع التكنولوجيا المزدهر، وفقًا لبعض المقاييس، أكبر من أي وقت مضى، متجاوزًا المستويات التي بلغتها فقاعة الدوت كوم في التسعينيات. ولكن هل يعني هذا أن التاريخ سيعيد نفسه حتمًا؟ يُذكرنا التركيز المتزايد على الأسهم الأمريكية فورًا بجنون الإنترنت والاتصالات في أواخر التسعينيات. بلغ مؤشر ناسداك، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، ذروته في مارس 2000 قبل أن يتراجع 65% خلال الأشهر الـ12 التالية. ولم يُعاود إلى أعلى مستوى له لمدة 14 عامًا. يبدو من غير المرجح أن نشهد تكرارًا لهذا اليوم، أليس كذلك؟ ربما . يبدو أن دالة رد فعل السوق مختلفة عما كانت عليه خلال فترة طفرة وانهيار شركات الإنترنت. يكفي النظر إلى الانتعاش الحالي من تراجع التعريفات الجمركية بعد "يوم التحرير" في أوائل أبريل -وهو أحد أسرع التعافيات المسجلة- أو ارتفاعه خلال الجائحة . أفضل 10 شركات يتجلى التشابه الأكثر وضوحًا بين هاتين الفترتين في تركيز قطاع التكنولوجيا والصناعات ذات الصلة في أسواق الأسهم الأمريكية. ووفقًا لبعض البيانات، يمثل قطاع التكنولوجيا الواسع الآن 34% من القيمة السوقية لمؤشر ستاندرد آند بورز 500، متجاوزًا الرقم القياسي السابق البالغ 33% المسجل في مارس 2000 . من بين أكبر 10 شركات من حيث القيمة السوقية اليوم، هناك 8 شركات عملاقة في مجال التكنولوجيا أو الاتصالات. تشمل هذه الشركات ما يُسمى بـ"الشركات السبع الرائعة" - آبل، أمازون، ألفابت، ميتا، مايكروسوفت، إنفيديا، وتسلا - إضافة إلى بيركشاير هاثاواي وجيه بي مورجان . على النقيض من ذلك، كانت 5 شركات فقط من أكبر 10 شركات في 1999 شركات تقنية. أما الشركات الخمس الأخرى فكانت جنرال إلكتريك، وسيتي، وإكسون، ووول مارت، وهوم ديبوت . علاوة على ذلك، فإن بصمة أكبر 10 شركات في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 اليوم أكبر بكثير مما كانت عليه آنذاك. يبلغ إجمالي القيمة السوقية لأكبر 10 شركات اليوم نحو 22 تريليون دولار، أو 40% من إجمالي المؤشر، وهي أعلى بكثير من نسبة 25% المماثلة في 1999 . يعكس كل هذا حقيقة أن التكنولوجيا تلعب دورًا أكبر بكثير في الاقتصاد الأمريكي اليوم مما كانت عليه في مطلع الألفية . فقاعة الذكاء الاصطناعي؟ بحسب بعض المقاييس، فإن الطفرة التكنولوجية الحالية، المدفوعة جزئيًا بالحماس للذكاء الاصطناعي، أكثر تطرفًا من فقاعة تكنولوجيا المعلومات في أواخر التسعينيات . وكما يشير تورستن سلوك، كبير الاقتصاديين في شركة أبولو جلوبال مانجمنت، فإن تقييم الأرباح المستقبلية لأكبر 10 أسهم اليوم في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على مدى 12 شهرًا أعلى مما كان عليه قبل 25 عامًا. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن فقاعة الدوت كوم اتسمت بموجة من الاكتتابات العامة، ووجود مجموعة من الشركات التي تُقدر أسهمها بمضاعفات ثلاثية الأرقام للأرباح المستقبلية. لكن هذا ليس هو الحال اليوم . عقبة استثمارية بقيمة 3 تريليونات دولار مع كل ما سبق، لا يمكن استبعاد حدوث تصحيح ملموس ومطول في السوق، خاصةً إذا لم يتحقق النمو المدفوع بالذكاء الاصطناعي بالسرعة التي يتوقعها المستثمرون . سيتطلب الذكاء الاصطناعي، المحرك الجديد للتطور التكنولوجي، نفقات رأسمالية ضخمة، وخاصةً على مراكز البيانات، مما يعني أن نمو الأرباح وأسعار الأسهم في قطاع التكنولوجيا قد يتباطأ على المدى القصير . وفقًا لمورجان ستانلي، ستتطلب الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي المُولِّد ما يقرب من 2.9 تريليون دولار من الإنفاق العالمي على مراكز البيانات حتى عام 2028، منها 1.6 تريليون دولار على أجهزة مثل الرقائق والخوادم، و1.3 تريليون دولار على البنية التحتية . وهذا يعني احتياجات استثمارية تتجاوز 900 مليار دولار في 2028، حسب تقديرهم. وللتوضيح، بلغ إجمالي الإنفاق الرأسمالي لجميع شركات مؤشر ستاندرد آند بورز 500 العام الماضي نحو 950 مليار دولار . يدرك محللو وول ستريت هذه الأرقام جيدًا، مما يشير إلى ضرورة احتساب نسبة مئوية على الأقل من هذه المبالغ الضخمة في أسعار الأسهم الحالية والأرباح المتوقعة، ولكن ماذا لو استغرقت فوائد الذكاء الاصطناعي وقتًا أطول لتحقيقها؟ أو ماذا لو غيّرت شركة ناشئة؟ تذكروا شركة DeepSeek الصينية توقعات النمو بشكل كبير لمكون رئيسي من المؤشر، مثل شركة صناعة الرقائق Nvidia التي تبلغ قيمتها 4 تريليونات دولار؟ بالطبع، تُعدّ التكنولوجيا جوهريةً لمجتمعنا واقتصادنا اليوم، لدرجة يصعب معها تصوّر انكماش بصمتها السوقية بشكل كبير ولفترة طويلة، إذ يثير هذا السؤال الحتمي حول أين ستذهب رؤوس أموال المستثمرين. لذا، من المنطقي التساؤل عمّا إذا كان انهيار قطاع التكنولوجيا اليوم سيستغرق أكثر من عقد من الزمن للتعافي منه . ولكن، من ناحية أخرى، فإن هذا النوع من التفكير هو الذي أوقع المستثمرين في مشكلات من قبل. . كاتب عمود مالي في وكالة رويترز


الوئام
منذ 10 ساعات
- الوئام
الأسهم العالمية تتراجع رغم قفزة وول ستريت
تراجعت الأسهم العالمية خلال تعاملات اليوم الجمعة بعد وصول بورصة وول ستريت للأسهم الأمريكية أمس إلى مستويات قياسية جديدة مدعومة بارتفاع سعر سهم مجموعة ألفابيت مالكة جوجل، وأسهم شركات الذكاء الاصطناعي مما عوض تراجع سعر سهم شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا. وفي بداية التعاملات الأوروبية تراجع مؤشر داكس الرئيسي للأسهم الألمانية بنسبة 6ر0% إلى 20ر24152 نقطة ومؤشر فوتسي 100 للأسهم البريطانية بنسبة 4ر0% إلى 41ر9101 نقطة ومؤشر كاك40 للأسهم الفرنسية بنسبة 3ر0% إلى 33ر7793 نقطة. وفي تعاملات آسيا تراجع مؤشر نيكاي في اليابان بنسبة 9ر0% إلى 23ر41456 نقطة بعد يومين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة واليابان سوف يفرض على الصادرات اليابانية رسوما جمركية بنسبة 15%. كما أظهرت بيانات اقتصادية أن معدل التضخم في العاصمة اليابانية طوكيو ارتفع الشهر الجاري بنسبة سنوية بلغت 9ر2% مقابل 1ر3% في يونيو الماضي. وفي الأسواق الصينية، تراجع مؤشر هانج سينج في هونج كونج بنسبة 1ر1% إلى 35ر25388 نقطة، كما انخفض مؤشر شنغهاي المجمع بنسبة 3ر0% إلى 66ر3593 نقطة. وأصدرت الصين والاتحاد الأوروبي أمس الخميس دعوة مشتركة للعمل من أجل مكافحة تغير المناخ خلال القمة الثنائية التي عقدت في بكين وشابتها خلافات بين الطرفين بشأن التجارة والحرب في أوكرانيا. وفي كوريا الجنوبية، ارتفع مؤشر كوسبي بنسبة 2ر0% إلى 05ر3196 نقطة، فيما انخفض مؤشر إس أند بي/إيه إس إكس 200 في أستراليا بنسبة 5ر0% إلى 90ر8666 نقطة. كما تراجع مؤشر تايكس في تايوان بنسبة 1ر0% وانخفض مؤشر سينسيكس في الهند بنسبة 9ر0% أيضا. وكان مؤشر إس أند بي 500 الأمريكي ارتفع أمس الخميس بنسبة 1ر0% بعد ارتفاعه في اليوم السابق إلى أعلى مستوياته على الاطلاق، ليسجل عند الاغلاق 35ر6363 نقطة، وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 7ر0% إلى 91ر44693 نقطة، فيما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2ر0% ليسجل مستوى قياسي قياسي بلغ 96ر21057 نقطة.