
الخزانة الأمريكية ترفع العقوبات عن 518 فردا وكيانا في سوريا
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية رفع 518 فردًا وكيانًا من قائمة العقوبات على سوريا.
وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، في تصريحات، إن رفع العقوبات "يسهم في ربط الاقتصاد السوري بالتجارة العالمية، ويفتح الباب أمام إعادة إعمار البنية التحتية التي دمرتها سنوات الحرب".
ودعا بيسنت الحكومة السورية إلى "مواصلة اتخاذ خطوات لبناء دولة مستقرة تعيش بسلام مع نفسها وجيرانها"، مشيرا إلى أن واشنطن تأمل أن يسهم هذا القرار في تخفيف معاناة السوريين ومنحهم فرصة للنجاح وبداية جديدة بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وأكد أن الولايات المتحدة "ستواصل دعم الاستقرار في الشرق الأوسط وتشجيع خطوات تعزز الفرص الاقتصادية"، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن بلاده "ستواصل محاسبة مزعزعي الاستقرار في المنطقة، والأعضاء السابقين في نظام الأسد، والجماعات الإرهابية، ومنتهكي حقوق الإنسان"، وتعهد باستخدام "كل الأدوات والصلاحيات المتاحة" لتحقيق ذلك.
ورفع ترامب رسميا الاثنين العقوبات المفروضة على سوريا، على أمل إعادة دمج الدولة التي مزقتها الحرب في الاقتصاد العالمي، وفي حين تتطلع إسرائيل إلى علاقات مع سلطاتها الجديدة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 22 دقائق
- فيتو
ثعلب البيت الأبيض.. ترامب طالب مصر بتفجير سد النهضة ويحلم بـ«نوبل للسلام»
«لن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا، بسبب سد ضخم بنته إثيوبيا، بتمويل غبى من الولايات المتحدة الأمريكية، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل».. الجملة السابقة جرت على يد وليس لسان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى منشور مطول على منصة «تروث ميديا» المملوكة له عدد فيها إنجازات مزعومة حول جهوده فى وقف الحروب بجميع بقع العالم، لتعزيز فرص فوزه بجائرة نوبل للسلام. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض فى ولايته الثانية، اعتاد وتعودنا مع ترامب على التناقضات، فما يقوله صباحا ينكره فى المساء، وما يتحدث عن فعله اليوم، يفعل عكسه غدا، حتى أصبح زعيما غير موثوق يمارس الخداع ليل نهار كما الثعالب، والضربات التى وجهها ضد المفاعلات الإيرانية الثلاثة «نطنز وأصفهان وفوردو» بعد فيض تصريحات عن الدبلوماسية والسلام خير دليل على ممارسته الخداع والمكر. لكن هذه المرة التى سرد فيها الرئيس الأمريكى، انجازه حول إرساء السلام بين مصر وإثيوبيا، نسى أو تناسى على ما يبدو أو على الأرجح استغل جهل الأمريكيين بالقضايا الخارجية ليروج مزاعمه المتناقضة حول جهوده الدبلوماسية المزعومة بين القاهرة أديس أبابا فى هذا الملف خلال ولايته الأولى. فى السطور التالية تعيد «فيتو» التذكير بموقف ترامب وإداراته خلال ولايته الرئاسية الأولى، تجاه قضية سد النهضة، ولعبت واشنطن دور الوسيط فى الأزمة خلال العامين 2019، 2020 بطلب مصري، واستضافت الولايات المتحدة حينها مفاوضات برعاية وزير الخزانة الأمريكى وبمشاركة من البنك الدولى، لكنها فشلت فى نهاية المطاف بعد رفض إثيوبيا التوقيع وخرج الرئيس الأمريكى على العالم يوم الجمعة الموافق 24 أكتوبر من العام 2020، فى كلمة من المكتب البيضاوى إذاعتها وسائل الإعلام الغربية والعربية، انتقد فيها تعنت إثيوبيا فى المفاوضات التى رعتها إدارته إنذاك، وهدد أديس أبابا بأن مصر قد تلجأ إلى تفجير السد. ترامب قال فى رسالته حرفيا: سينتهى بهم الأمر –مصر- إلى تفجير السد، قُلتها وأقولها بصوت عال وواضح: سيفجرون هذا السد، وعليهم أن يفعلوا شيئا، كان ينبغى عليهم إيقافه قبل وقت طويل من بدايته'، مبديا أسفه لأن مصر كانت تشهد اضطرابا داخليا عندما بدأ مشروع سد النهضة الإثيوبى عام 2011. فيما يرى المراقبون أن حديث التفجير على لسان رئيس أكبر دولة فى العالم، سوف يعقبه إلقاء أطنان من المتقجرات على جسم سد، لولا عدم اندفاع القاهرة خلف الكلام المتناقض الصادر من المكتب البيضاوي. وما يعزز مزاعم ترامب حديثه حول السلام بشأن السد، رد رئيس وزراء إثيوبيا آبى أحمد، على الرئيس الأمريكى بالقول: إن «التصريحات بتهديدات حربية لإخضاع إثيوبيا لشروط غير عادلة كثيرة. هذه التهديدات والإهانات للسيادة الإثيوبية هى انتهاكات واضحة للقانون الدولي». فى نوفمبر 2020 وقبل مغادرة ترامب منصبه على خلفية فوز الرئيس السابق جو بايدن، قرر معاقبة أديس أبابا على تعنتها وقطع حزمة من المساعدات عنها، بسبب رفض التوقيع على الاتفاق الذى طرحته إدارته حول ملء وتشغيل السد. وأثارت العقوبات الأمريكية التى أقرها ترامب، غضب إثيوبيا واستدعت سفير واشنطن لديها، وقال رئيس الوزراء الإثيوبي، آبى أحمد علي، إنه لا توجد قوة تستطيع منع بلاده من استكمال العمل فى السد. عد ذلك خاضت دولتا المصب (مصر والسودان) معركة دبلوماسية ضد إثيوبيا فى مجلس الأمن، بترتيبات بين وزير الخارجية السابق سامح شكري، مع نظيرته السودانية وقتها، مريم الصادق المهدى ومع اللجنة العربية فى المجلس، وانتهت هى الأخرى إلى اللا شئ. وفيما يتعلق بالتمويل الأمريكى للسد الذى تحدث عنه ترامب فى منشوره، لم يبعد عن سياسة المكايدة ضد الديمقراطيين، وترويج مزاعم حول إهدارهم المال العام فى تمويل مشروعات تشعل الحروب بين الدول الخارجية، خاصة أنه وفقا للتقارير المعلنة والأقرب للرسمية، تعد الصين الممول الرئيس للمشروع الذى بلغت كلفته نحو 4.8 مليار دولار، إلى جانب دول أوروبية أبرزها إيطاليا وفرنسا، وتبرعات رجل أعمال أبرزهم الملياردير السعودى صاحب الأصول الإثيوبية محمد حسين العمودي. وسارعت إثيوبيا للرد على مزاعم التمويل الأمريكى للسد، نافية على لسان وزير المياه والطاقة، هبتامو إتيفا، احتياج سد النهضة لأى مساعدات أجنبية فى إشارة إلى حديث ترامب. اللافت فى الأمر، أنه منذ تدخل ترامب فى أزمة السد قبل سنوات، لم يطرأ تغير كما يردد للمرة الثانية على القضية من الأساس بل أكلمت إثيوبيا الملء وتتعنت فى فتح البوابات وترفض الحوار مع دولتى المصب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


رصين
منذ 28 دقائق
- رصين
موافقة أميركية على بيع معدات توجيه ذخائر ودعم عسكري لإسرائيل
رويترز - أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لبيع معدات توجيه ذخائر ودعم عسكري ومعدات ذات صلة لإسرائيل بنحو 510 ملايين دولار. وتأتي الموافقة على الصفقة المحتملة بعد أسبوع من إعلان الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران عقب قتال دام 12 يوما.


الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
رسميًا.. أسعار البنزين والسولار اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 في محطات الوقود
أسعار الوقود في مصر اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 من أكثر الموضوعات بحثًا عبر المنصات، مع اقتراب اجتماع لجنة التسعير التلقائي للمواد البترولية. وأحدث الأسعار الرسمية للوقود والمشتقات في جميع محطات الخدمة على مستوى الجمهورية، سارية حتى إشعار آخر. أسعار البنزين في مصر اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 نوع المنتج السعر للتر/للطن (جنيه) بنزين 95 أوكتان 19.00 بنزين 92 أوكتان 17.25 بنزين 80 أوكتان 15.75 السولار 15.50 غاز تموين السيارات (م³) 7.00 مازوت للصناعات (طن) 10،500 التزام حكومي بعدم تعديل الأسعار حتى أكتوبر أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الحكومة ملتزمة بتثبيت أسعار البنزين والسولار حتى اجتماع اللجنة في أكتوبر المقبل، رغم التقلبات الجيوسياسية الناتجة عن المواجهات الأخيرة بين إيران وإسرائيل. وأوضح الحمصاني أن هذا التعهد صدر عن رئيس مجلس الوزراء ووزير البترول، مشيرًا إلى وجود احتياطيات استراتيجية وخطط استيرادية مسبقة لتأمين السوق المحلية. آلية عمل لجنة التسعير التلقائي تعتمد اللجنة، التي تنعقد كل ثلاثة أشهر في الأسبوع الأول من يناير وأبريل ويوليو وأكتوبر، على معادلة سعرية تراجع العناصر الآتية: متوسط أسعار خام برنت في السوق العالمية. تكاليف الإنتاج والنقل الداخلية. سعر صرف الجنيه أمام الدولار. بناءً على هذه المعطيات تُحدَّد الأسعار الجديدة أو يُصار إلى تثبيتها. كشف بترولي جديد في الصحراء الغربية في سياق متصل، أعلنت شركة «عجيبة للبترول» - التابعة للهيئة المصرية العامة للبترول وشركة إيني الإيطالية- عن اكتشاف حقل «أركاديا ويست» بالصحراء الغربية، بطاقة إنتاج أولي تقدَّر بنحو 2500 برميل مكافئ يوميًا. وجرى ربط البئر بالبنية التحتية القائمة في وقت قياسي اعتمادًا على بيانات المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد. ويعزز الكشف الجديد أهداف وزارة البترول الرامية إلى زيادة الإنتاج المحلي وخفض فاتورة الاستيراد. سياق استراتيجي تأتي هذه التطورات في إطار محورين رئيسيين: الأول تثبيت أسعار الوقود لحماية المستهلك من التقلبات، والثاني تكثيف أنشطة الاستكشاف لرفع إنتاج النفط والغاز. ويعكس كلا المسارين سعي الحكومة لتحقيق توازن دقيق بين الاستقرار السعري والأمن الطاقي، تحسبًا لأي صدمات في أسواق الطاقة العالمية.