logo
في ظل سياسة الرئيس الأميركي المتشددة ضد الأجانب والمهاجرين

في ظل سياسة الرئيس الأميركي المتشددة ضد الأجانب والمهاجرين

العربيةمنذ 4 أيام

مع تزايد الصراعات والأزمات في مختلف أنحاء العالم تضرر قطاع السياحة في الصين بصورة أكبر من الولايات المتحدة حتى بعد وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السلطة في بداية العام الحالي.
لكن خبراء السياحة في العالم يتوقعون تراجعًا كبيرًا في أعداد السائحين في الولايات المتحدة خلال ولاية ترامب الثانية في ظل سياسته المتشددة ضد الأجانب والمهاجرين.
ووفقًا لتقديرات مجلس السياحة والسفر العالمي ومؤسسة الاستشارات أوكسفورد إيكونوميكس، من المتوقع فقدان قطاع السياحة الأميركي لأكثر من 12 مليون سائح خلال العام الحالي بسبب تراجع الأجانب عن السفر إلى الولايات المتحدة في ظل سياسات ترامب، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وسجل مطارا فرانكفورت وميونيخ الرئيسيان في ألمانيا زيادة في عدد الركاب على خطوط الولايات المتحدة بعد انتخاب ترامب، في حين تراجعت حركة السفر من الصين إلى ألمانيا.
وفي مقارنة مباشرة لأعداد الزوار العالميين، تتفوق الولايات المتحدة على الصين من حيث أعداد السائحين منذ عام 2019، وسجّل مطار ميونيخ خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي ما يقرب من 1.2 مليون مسافر على الخطوط الأميركية بزيادة قدرها 37 ألف مسافر تقريبًا عن العام السابق.
وبالمثل، شهد مطار فرانكفورت ارتفاعًا في أعداد المسافرين بمقدار 7600 مسافر ليصل إلى 944.3 ألف مسافر خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام، باستثناء مايو، وتشمل هذه الأرقام المسافرين المغادرين والقادمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع أسعار النفط .. وبرنت عند 78.93 دولارًا للبرميل
ارتفاع أسعار النفط .. وبرنت عند 78.93 دولارًا للبرميل

صحيفة سبق

timeمنذ 38 دقائق

  • صحيفة سبق

ارتفاع أسعار النفط .. وبرنت عند 78.93 دولارًا للبرميل

سجلت أسعار النفط ارتفاعًا في التعاملات المبكرة اليوم، حيث وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ يناير 2025. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.92 دولار أو 2.49 % لتبلغ 78.93 دولارًا للبرميل، بينما ارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.89 دولار أو 2.56 % لتصل إلى 75.73 دولارًا.

خاص تراجع جماعي للعقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية مع ارتفاع الذهب والنفط
خاص تراجع جماعي للعقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية مع ارتفاع الذهب والنفط

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

خاص تراجع جماعي للعقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية مع ارتفاع الذهب والنفط

انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأميركية قبيل جلسة يوم الاثنين بعد أن دخلت الولايات المتحدة حرب إسرائيل ضد إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع بضرب 3 مواقع نووية، وهي خطوة من الرئيس دونالد ترامب رفعت أسعار النفط وهددت بصراع أوسع في الشرق الأوسط. وتراجع العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 151 نقاط، أي 0.36%. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.3%، وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.4%. صعود الملاذات الآمنة شهدت أسعار النفط ارتفاعاً حاداً في الأسابيع الأخيرة عقب تصاعد التوترات في الشرق الأوسط. مساء الأحد، ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأميركي بنسبة 3.8% إضافية لتصل إلى ما يقارب 77 دولاراً للبرميل. من جانبه، قال كبير الاستراتيجيين العالميين في فريدوم كابيتال ماركتس، جاي وودز: "عندما يكون هناك صراع، يكون هناك رد فعل مبالغ فيه - رد فعل انفعالي - وهو ما يميل إلى المبالغة، وقد يستمر لمدة تتراوح بين أسبوعين و3 أسابيع". وأضاف: "فيما يتعلق بأوكرانيا، انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 6% وارتفعت أسعار النفط بشكل كبير". في هذه الأثناء، ارتفع الذهب بعد انضمام الولايات المتحدة إلى الهجوم الإسرائيلي على إيران، مما زاد من مخاطر اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً قد تدفع أسعار الطاقة إلى الارتفاع. ارتفع المعدن النفيس بنسبة تصل إلى 0.8% بعد الضربة الأميركية لإيران، مما حفز الإقبال على الملاذات الآمنة. أعطى تصعيد الأعمال العدائية في الشرق الأوسط زخماً جديداً لارتفاع أسعار الذهب الذي ارتفع بنسبة 30% تقريباً حتى الآن هذا العام. وبينما تدعم احتمالات اتساع نطاق الصراع أصول الملاذ الآمن، فإن الارتفاع المستمر في أسعار الطاقة من شأنه أن يحفز التضخم ويقلل من احتمالية خفض أسعار الفائدة، وهو أمر سلبي للسبائك التي لا تُقدم أي فائدة. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.3% ليصل إلى 3,377.13 دولاراً للأوقية (الأونصة) اعتباراً من الساعة 6:31 صباحاً بتوقيت سنغافورة، ليقترب من أعلى مستوى قياسي له في أبريل بنحو 120 دولاراً. وارتفع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.2%. وارتفعت الفضة قليلاً، بينما انخفض البلاتين والبلاديوم. وقال ترامب في خطاب ألقاه مساء السبت من البيت الأبيض بعد الهجمات: "إما أن يسود السلام، أو ستقع مأساة لإيران أكبر بكثير مما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية". ويستعد المتداولون الآن لرد إيران الانتقامي. قد تستهدف إيران أفراداً أميركيين في قواعد قريبة أو تغلق مضيق هرمز، مما قد يعطل تدفقات النفط العالمية بشكل كبير. وقد يؤدي إغلاق المضيق لفترة طويلة إلى ارتفاع أسعار النفط إلى ما يزيد عن 100 دولار للبرميل. في مقابلةٍ أُجريت يوم الأحد مع قناة فوكس نيوز، دعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الحكومة الصينية إلى التدخل ومنع إيران من إغلاق هذا الطريق التجاري الرئيسي. ولا تزال الصين أهم مستورد للنفط الإيراني.

مشرعون في تكساس يطالبون "تسلا" بتأجيل إطلاق خدمة سيارات الأجرة الآلية
مشرعون في تكساس يطالبون "تسلا" بتأجيل إطلاق خدمة سيارات الأجرة الآلية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مشرعون في تكساس يطالبون "تسلا" بتأجيل إطلاق خدمة سيارات الأجرة الآلية

طلبت مجموعة من المشرعين الديمقراطيين في تكساس من شركة السيارت الكهربائية "تسلا" تأجيل إطلاق خدمة سيارة الأجرة الآلية (robotaxi) التي طال انتظارها في مدينة أوستن بالولاية الأميركية حتى سبتمبر، وهو الموعد المقرر لدخول قانون جديد للقيادة الذاتية حيز التنفيذ. وقالت مجموعة المشرعين في أوستن، في رسالة أُرسلت يوم الأربعاء للشركة، إن تأجيل الإطلاق، الذي قال الرئيس التنفيذي لتسلا إيلون ماسك إنه قد يحدث "مبدئيًا" يوم الأحد، "يصب في مصلحة السلامة العامة وبناء ثقة الجمهور في عمليات تسلا". وفي حال قررت "تسلا" المضي قدمًا في إطلاق الخدمة هذا الشهر، فعليها الرد على طلب من المشرعين لتقديم "معلومات مفصلة" توضح كيفية امتثالها لقانون الولاية الجديد عند إطلاق الخدمة، بحسب رويترز. وراهن ماسك العام الماضي على أن مستقبل "تسلا" يعتمد على تكنولوجيا القيادة الذاتية، وذلك في الوقت الذي ابتعدت فيه الشركة عن السعي لتحقيق نمو سريع في مبيعات السيارات الكهربائية. ومن غير الواضح مدى أهمية رسالة المشرعين الديمقراطيين في ولاية يسيطر فيها الجمهوريون على منصب الحاكم، ويتمتعون بالأغلبية في كلا مجلسي الهيئة التشريعية. كان ماسك أعلن في يناير أن "تسلا" ستبدأ تقديم خدمة "طلب سيارات أجرة ذاتية القيادة مقابل المال في أوستن، في يونيو"، ومنذ ذلك الحين، حظي إطلاق الخدمة في أوستن بمتابعة دقيقة من المستثمرين والمحللين، الذين يُعزو كثير منهم الجزء الأكبر من القيمة السوقية لأسهم "تسلا" إلى الآمال المُعلقة على سيارات الأجرة الآلية والروبوتات الشبيهة بالبشر التي لم تُقدمها الشركة بعد. ويسمح قانون ولاية تكساس الحالي لشركات السيارات ذاتية القيادة بتشغيل سياراتها في أي مكان في تكساس، طالما أن المركبات تُلبي متطلبات التسجيل والتأمين الأساسية. أما التشريع الجديد، الذي أقره المجلس التشريعي في تكساس الشهر الماضي ولم يُوقّع عليه حاكم الولاية، فسيُلزم لأول مرة شركات السيارات ذاتية القيادة بالتقدم بطلب للحصول على تصريح للعمل في الولاية. وسيمنح هذا التشريع سلطات الولاية سلطة إلغاء التصاريح إذا رأت أن أي سيارة ذاتية القيادة "تُشكّل خطرًا على العامة (المواطنين)". ويُطلب من الشركات بموجب القانون تزويد الولاية بمعلومات حول كيفية تعامل الشرطة وفرق الاستجابة الأولية مع سيارات الشركة في حالات الطوارئ. ولم يُقدّم ماسك و"تسلا" سوى القليل من التفاصيل حول خططهما لإطلاق سيارة الأجرة الآلية في أوستن. وقال ماسك إن الإطلاق في أوستن سيبدأ بعشر أو عشرين سيارة من طراز "Model Y"، وإن الشركة ستبدأ العمل في "مناطق أوستن التي نعتبرها الأكثر أمانًا فقط". ولم يُعلن ماسك و"تسلا" عن هوية الركاب، أو كيفية احتساب "تسلا" لتكلفة الرحلات، أو الأماكن التي ستعمل بها الخدمة في أوستن، أو مدى شمولية المراقبة عن بُعد وتشغيل المركبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store