logo
في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموه إلى أمريكا .. سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يحضر حفل الاستقبال الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية لكبرى الشركات البحرينية والأمريكية التي سيتم الإعلان عن التعاون فيما بينها خلال زيارة سموه لأمريكا

في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموه إلى أمريكا .. سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يحضر حفل الاستقبال الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية لكبرى الشركات البحرينية والأمريكية التي سيتم الإعلان عن التعاون فيما بينها خلال زيارة سموه لأمريكا

أخبار الخليجمنذ 2 أيام
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أهمية مواصلة دعم مسارات التعاون الاقتصادي والاستثماري بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة من خلال تعزيز الشراكات القائمة وتوسيع نطاقها، بما يسهم في فتح مجالات أوسع للنمو في القطاعات الحيوية، بما يدعم توجهات البلدين الاقتصادية والاستثمارية، مشيرًا سموه إلى أن مملكة البحرين تدعم دائما توسيع الشراكات الدولية بما يفتح مسارات نوعية تسهم في دعم النمو الاقتصادي وتوسيع قاعدة الفرص الاستثمارية، لافتًا إلى أن التقدم الذي تشهده كافة القطاعات بما فيها الاقتصادية هي ثمرةٌ للرؤى السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، والعمل الدؤوب والجهود المخلصة التي يبذلها كافة أعضاء فريق البحرين، بروح العزيمة والإصرار لبناء مستقبلٍ أكثر تقدمًا وازدهارًا.
جاء ذلك لدى حضور سموه، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة وزير ديوان رئيس مجلس الوزراء، وعدد من المسؤولين، وممثلي القطاع الخاص بمملكة البحرين والقطاع الخاص بالولايات المتحدة الأمريكية، حفل الاستقبال الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية في مقر الغرفة لعددٍ من الشركات البحرينية والأمريكية، التي سيتم الإعلان عن التعاون فيما بينها خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان في استقبال سموه لدى وصوله روس بيرو جونيور رئيس مجلس الإدارة ورئيس اللجنة التنفيذية بغرفة التجارة الأمريكية، حيث أشار سموه إلى أن القطاع الخاص في مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية يعد شريكًا رئيسيًا في تحقيق الأهداف الخاصة بتعزيز آفاق التعاون بين البلدين الصديقين.
كما أشار سموه إلى أن العلاقات الثنائية التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية تستند إلى أسس راسخة ممتدة لأكثر من 130 عاماً من الصداقة والتعاون المشترك وتعزز مساراتها شراكةٌ استراتيجيةٌ تعد نموذجًا للتعاون البنّاء في مختلف المجالات، لاسيما في المجالين الاقتصادية والاستثمارية، لافتًا سموه إلى أهمية مواصلة توسيع آفاق التعاون بين البلدين الصديقين بما يعزز من خلق فرص النمو والتوسع، من خلال الاستثمار المشترك وتبادل الخبرات وتنمية الشراكات في مختلف القطاعات، بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.
ونيابة عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أعرب الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني عن بالغ تقدير مملكة البحرين لحسن الضيافة وللجهود المبذولة من غرفة التجارة الأمريكية في تنظيم حفل الاستقبال لعددٍ من الشركات البحرينية والأمريكية، التي سيتم الإعلان عن التعاون فيما بينها خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك خلال الكلمة التي ألقاها معاليه في الحفل.
كما أشار معاليه إلى الحزمة الاستثمارية بين القطاع الخاص في مملكة البحرين والقطاع الخاص في الولايات المتحدة الأمريكية والتي تبلغ قيمتها نحو 17 مليار دولار، تشمل اتفاقيات في مجالات الطيران والتكنولوجيا والصناعة والاستثمار، مؤكداً أن هذا التعاون يعكس الثقة المتبادلة والشراكة المتينة بين البلدين.
وأكد وزير المالية والاقتصاد الوطني، أن مملكة البحرين تواصل ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية رائدة وشريك إستراتيجي للولايات المتحدة الأميركية في منطقة الخليج العربي، بفضل ما تتمتع به من بيئة اقتصادية منفتحة ومنظومة تشريعية متقدمة واتفاقيات تجارية راسخة بما فيها اتفاقية التجارة الحرة، تمثل منصة انطلاق للشركات الأمريكية نحو أسواق المنطقة، داعيًا مجتمع الأعمال الأميركي للاستفادة من هذه الفرص النوعية وبناء شراكات مستدامة مع مملكة البحرين.
هذا وقد شهد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس الإدارة رئيس اللجنة التنفيذية بغرفة التجارة الأمريكية مجموعة من الإعلانات ومراسم التوقيع على اتفاقيات بين القطاع الخاص في مملكة البحرين والقطاع الخاص في الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة تصل قيمتها الإجمالية إلى نحو 17 مليار دولار أمريكي، على النحو التالي:
1- حلول تقنية لشبكة المعلومات والاتصالات الحكومية من شركة "سيسكو" الأمريكية، وقعها من الجانب البحريني معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، بينما وقعها من الجانب الأمريكي السيد نيكول آيزاك، نائب الرئيس للسياسات العامة العالمية في شركة سيسكو.
2- إنشاء كابل ألياف ضوئية بحري بطول 800 كلم، في شمال الخليج العربي يربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الكويت والعراق، مع الشبكات العالمية، وقعها من الجانب البحريني الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات البحرين القابضة، بينما وقعها من الجانب الأمريكي السيد ديفيد كوغلان الرئيس التنفيذي لشركة "سابكوم".
كما تم الإعلان عن:
1- إطلاق رحلات مباشرة من مملكة البحرين إلى مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
2- تعاون استراتيجي بين شركة ممتلكات البحرين القابضة وعدد من الشركات الأمريكية، بقيمة إجمالية تصل إلى 2 مليار دولار أمريكي، بهدف خلق فرص عمل في الصناعات التحويلية المرتبطة بالألمنيوم.
3- استثمار 10.7 مليار دولار أمريكي من عدد من المؤسسات المالية ومؤسسات القطاع الخاص بمملكة البحرين في الولايات المتحدة الأمريكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا
وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا

أشاد وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بالنتائج الإيجابية والمثمرة للزيارة الرسمية التي قام بها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، إلى الولايات المتحدة الأميركية، كونها تجسيدًا حقيقيًا لعمق الصداقة التاريخية، والشراكة الاستراتيجية الوثيقة والمتجددة بين البلدين، في ظل الرعاية السامية لملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأكد وزير الخارجية، أن اللقاءات الرفيعة التي عقدها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء مع الرئيس ترامب، وكبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، وعدد من الشخصيات الاقتصادية والتجارية البارزة، فتحت آفاقًا جديدة نحو ترسيخ أواصر الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وتعزيز التعاون في مختلف المجالات الأمنية والدفاعية والاقتصادية والعلمية والتقنية، بما يخدم المصالح التنموية والاستراتيجية المشتركة، ويعزز جهود الجانبين في ترسيخ الأمن والاستقرار والسلام على الصعيدين الإقليمي والدولي. وأعرب الوزير عن اعتزاز مملكة البحرين بعلاقاتها التاريخية المتينة مع الولايات المتحدة الأميركية، الممتدة لأكثر من 130 عامًا على أسس راسخة من التفاهم والثقة والاحترام المتبادل، مشيرًا إلى حرص البلدين على دفع مسار الشراكة الاستراتيجية نحو آفاق أرحب، من خلال تفعيل أكثر من ثلاثين اتفاقية ومذكرة تفاهم للتعاون الثنائي، ومن أبرزها: الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار الموقعة في واشنطن بالعام 2023، واتفاقية التجارة الحرة الموقعة قبل أكثر من عقدين، وما تبعها من إنشاء منطقة التجارة الأميركية في المملكة، إلى جانب اتفاقيات ومذكرات التعاون في مجالات البنية التحتية الرقمية، والأمن السيبراني، والطاقة النظيفة، والتعليم، والشباب، والثقافة، وغيرها. وثمّن وزير الخارجية تتويج الزيارة الرسمية بتوقيع اتفاقية جديدة للتعاون في مجال الطاقة النووية السلمية، بما يعزز جهود المملكة في حماية البيئة، ومواجهة تحديات التغير المناخي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بالإضافة إلى عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين في مجالات تكنولوجيا الاتصالات، والنقل الجوي، والصناعات التحويلية، والقطاع المالي، ضمن حزمة استثمارية تجاوزت قيمتها 17 مليار دولار. وأضاف أن التوقيع الثلاثي بانضمام المملكة المتحدة الصديقة رسميًا إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار، يُشكل نقلة نوعية في مسار التعاون الأمني والاقتصادي، ويعزز الجهود المشتركة في حماية المجال الجوي، وأمن الملاحة البحرية، وتأمين إمدادات الطاقة والتجارة العالمية، بما يخدم الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة. وأشار إلى أهمية الزيارة في إبراز الرؤية الدبلوماسية والإنسانية المشتركة لقيادتي وحكومتي البلدين في دعم الأمن والسلام الإقليمي والدولي، مشيدًا بجهود الرئيس ترامب ومبادراته البناءة، ومنها رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، ومساعيه الحثيثة لتسوية النزاعات الإقليمية والدولية عبر السبل السلمية، بما في ذلك العمل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإنهاء الحروب والصراعات في أوكرانيا وإفريقيا وغيرها من مناطق العالم. ونوه الوزير بتوافق المساعي الأميركية الحميدة مع المبادرات الإيجابية لمملكة البحرين، ومن بينها: الدعوة لإحلال السلام في الشرق الأوسط، ودعم استئناف المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية، وتطلعها للمساهمة الفاعلة في ترسيخ السلم والأمن الدوليين من خلال عضوية المملكة غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي للفترة 2026 - 2027، ومواصلة دورها الريادي في ترسيخ ثقافة التسامح والتعايش والحوار الديني والحضاري، وسط تقدير أميركي بقيادة الرئيس ترامب للنهج الدبلوماسي الحكيم لجلالة الملك المعظم، ومكانة المملكة كدولة مؤثرة في محيطها الإقليمي والدولي، وحليف استراتيجي موثوق. وأكد وزير الخارجية أن مملكة البحرين، بقيادة ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وبدعم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، حريصة على تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع الولايات المتحدة الأميركية، كحليف تاريخي وشريك استراتيجي وثيق، بما يحقق الخير والنماء لكلا البلدين والشعبين الصديقين، ويعزز دورهما المحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي.

د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025
د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025

قال الرئيس الأمريكي الأسبق بنيامين فرانكلين ذات مرة: 'لا تُقاس الصداقة بطول السنين، بل بعمق الأثر' وبهذا المقياس، تُعدّ الصداقة بين الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة البحرين واحدة من أكثر العلاقات الاستراتيجية متانةً وتأثيرًا في المنطقة. لقد كانت زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أكثر من مجرّد لقاء دبلوماسي اعتيادي؛ فقد مثّلت لحظة مفصلية في تاريخ الشراكة البحرينية - الأمريكية، وأكدت من جديد، سياسيًا واقتصاديًا واستراتيجيًا، أن هذه العلاقة ليست نتاجًا لظروف عابرة، بل هي ثمرة رؤية ممتدة تهدف إلى بناء الاستقرار والازدهار في المنطقة بأسرها. وعندما عبّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إعجابه الكبير بملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، واصفًا إيّاه بأنه 'زعيم يحظى باحترام واسع في الشرق الأوسط والعالم'، فإنما كان ذلك انعكاسًا للمكانة العالمية التي تحتلها البحرين، وللاحترام الذي اكتسبته بقيادتها الحكيمة ورؤيتها البعيدة. أما خطة الاستثمار التي تم الاتفاق عليها خلال الزيارة، والتي تبلغ قيمتها 17 مليار دولار أمريكي، وتشمل مجالات الأمن، والطاقة النووية، والتجارة، والابتكار، فهي خير دليل على التفاهم المتبادل بين البلدين، وتمثل تعبيرًا ملموسًا عن تحالف اقتصادي قوي، ترسخ من خلال اتفاقية التجارة الحرة، ومنطقة التجارة الأمريكية في البحرين. ويُعد انضمام المملكة المتحدة أخيرا إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار - وهي مبادرة مشتركة بين الولايات المتحدة ومملكة البحرين - خطوة استراتيجية نحو بناء تحالف إقليمي أوسع، يرتكز على التعاون، والسلام، والتكامل الاقتصادي. لم تكن هذه الزيارة مناسبة بروتوكولية فقط، بل كانت تجسيدًا لرؤية قيادية لا ترى في الدبلوماسية شكلا من أشكال المجاملة، بل سياسة عملية تبني الجسور، وتوسّع آفاق الفرص، وتعمّق التحالفات التي لا تخدم البحرين والولايات المتحدة فقط، بل تخدم المنطقة بأسرها. وكما كان يردد الشاعر الأمريكي الشهير والت ويتمان: 'السلام لا يولد من الكلام، بل من الأفعال الشجاعة'. فإن التزام البحرين الثابت بالسلام، والتسامح، والانفتاح الإيجابي على العالم، لا يزال رسالتها الأسمى، ومصدر فخرها الأكبر. *كاتبة وأكاديمية بحرينية

وزارة السياحة في الكونغو ترعى برشلونة
وزارة السياحة في الكونغو ترعى برشلونة

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

وزارة السياحة في الكونغو ترعى برشلونة

وافقت الكونغو الديمقراطية على دفع أكثر من 40 مليون يورو (46.37 مليون دولار) في صفقة رعاية مع نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم تتضمن وضع شعار ترويجي للسياحة على بعض ملابس الفريق، بحسب عقد اطلعت عليه 'رويترز'، أمس (الخميس). ويحمل العقد مع برشلونة تاريخ 29 يونيو، وينص على أن شعاراً يحمل علامة الدولة الواقعة في وسط أفريقيا، التي تضررت من الحرب، يشير إلى إنها «قلب أفريقيا»، سيظهر على ظهر قمصان التدريب والإحماء لفرق النادي 'الكتالوني' من الرجال والسيدات. ونص العقد أيضاً على أن الشعار سيظهر في الإعلانات الخاصة بالنادي وفي مجلة النادي وتقريره السنوي. وستدفع الكونغو الديمقراطية للنادي ما بين 10 ملايين و11.5 مليون يورو سنوياً على مدار المواسم الأربعة المقبلة. ولم يتم الإعلان عن تفاصيل الصفقة بين الدولة الأفريقية وبرشلونة. وأعلن ناديا موناكو وميلان، الشهر الماضي، عن صفقات رعاية مع الكونغو الديمقراطية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store