
هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟
ووفقا له، قد يظل نقص فيتامين D مشكلة شائعة، حتى إذا أخذنا في الاعتبار البلدان الاستوائية المشمسة. لأنه تحت تأثير أشعة UVB (طول الموجة 280-315 نانومتر – موجات فوق بنفسجية متوسطة)، تبدأ في الجلد عملية تخليق فيتامين D التي تعتمد على وقت السنة وكمية أشعة الشمس.
ويقول: "الغريب في الأمر أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة في فصل الصيف المشمس، حتى في الدول الاستوائية المشمسة. ويعود ذلك إلى أن استخدام واقيات الشمس أو ارتفاع تركيز الفيوميلانين في الجلد يبطئ تخليق الفيتامين بالكمية المطلوبة. كما أن تلوث الهواء في المدن يسبب تشتت الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك عدم التعرض لأشعة الشمس وقتا كافيا يؤدي إلى نقص الفيتامين. ولكن، مقابل هذا على الرغم من قلة الأيام المشمسة في الدول الاسكندنافية إلا أن نسبة سكانها الذين يعانون من نقص فيتامين D أقل بكثير، لأن نظامهم الغذائي غني بالأسماك البحرية الدهنية".
ووفقا له، يمكن تصحيح نقص فيتامين D ليس فقط بالنظام الغذائي الصحيح، بل وأيضا بالمكملات الغذائية. ولكن في هذه الحالة يجب إجراء فحص دم لتحديد مستوى الفيتامين واستشارة الطبيب.
ووفقا له، تعتمد حاجة الجسم اليومية من فيتامين D على الخصائص الأيضية للشخص. ويعتقد أن الإنسان البالغ يحتاج إلى 600- 800 وحدة دولية في اليوم.
المصدر: gazeta.ru
أجرى باحثون فرنسيون دراسة جديدة لاستكشاف تأثير فيتامين D على المرضى الذين يعانون من المتلازمة السريرية المعزولة (CIS) والمراحل المبكرة من التصلب المتعدد الانتكاسي-المهتدئ (RRMS).
يشير الدكتور أندريه مارتيوشوف-بوكلاد، إلى أن فيتامين D يساعد على امتصاص الكالسيوم، ولكن الإفراط في تناوله له مخاطر على الصحة.
كشفت دراسة جديدة، أجرتها جامعة ماكغيل الكندية، عن العلاقة بين نقص فيتامين (د) في مراحل الطفولة المبكرة وزيادة خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
اعلنت الدكتورة لوبوف ستانكيفيتش أن فيتامين D يلعب دورا مهما في الحفاظ على صحة الإنسان وهو مسؤول عن العديد من العمليات الجارية في الجسم.
لماذا نحتاج إلى فيتامين D، وهل يجب تناوله في الصيف أيضا دون الخوف من ارتفاع مستواه في الجسم؟ وهل يمكن تناول هذا الفيتامين من دون وصفة طبية؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
حالة طوارئ في تكساس الأمريكية بعد تسرب كيميائي خطير في مصنع
وأمرت السلطات المحلية بـ"البقاء في الملاجئ" حتى انتهاء حالة الطوارئ. وأفادت الشرطة المحلية بـ"انبعاث كلور من المستوى الثالث من حيث الخطورة"، مما يعني أن سحابة الغاز تجاوزت حدود المصنع. Update: union official tells me four members were treated after today's chlorine release in Freeport that prompted a shelter in place in three cities. One worker remains hospitalized according to union. @KHOU for coverage: #khou11 Pic: Jonathan Ozuna وبحسب التقارير الأولية، ربما أصيب عدة أشخاص داخل المنشأة، لكن هذه المعلومات لم تؤكد بعد. وتعد شركة "أولين"، التي وقع التسرب في منشأتها، من أكبر منتجي وموزعي المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة البلاستيك والمنظفات والورق. كما تشتهر بأنها أحد أكبر مصنعي الذخائر في الولايات المتحدة. المصدر: ديلي ميل


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
مخاطر شفط الدهون بكميات كبيرة من الجسم
وفي مقابلة حول الموضوع مع موقع "ميل.رو" قال الطبيب والجراح الروسي يفغيني ربروخودا:"يلجأ البعض لعمليات شفط الدهون كحل سحري للحصول على قوام مثالي، لكن إزالة أكثر من 5 لترات من الدهون (ما يعادل 7-10% من وزن الجسم) خلال عملية واحدة يعد خطوة خطيرة جدا، وقد تشكل خطورة على حياة المريض". وأضاف:"إزالة كميات كبيرة من الدهون في عملية واحدة قد يعرض الشخص لمخاطر، مثل الانسداد الدهني، أي انتقال جزيئات الدهون إلى مجرى الدم، مما يعرقل وظائف الأعضاء الحيوية، كما قد يتعرض الشخص لنزيف داخلي خطير، وقد يؤدي هذا النوع من العمليات إلى اختلال توازن الشوارد الكهربائية في الجسم ما يؤثر على العضلات والقلب، وقد يتعرض القلب لمشكلات كبيرة نتيجة الإجهاد الكبير الذي يتعرض الجسم له بعد هذه العمليات، كما أن إزالة كميات كبيرة من الدهون من بعض مناطق الجسم يؤدي إلى ظهور ترهلات ونتوءات غير منتظمة في الجلد، وهذا يعني أن الشخص سيحتاج إلى عمليات تجميل متكررة لمعالجة هذه الترهلات". وأشار الطبيب إلى أنه يفضل قدر الإمكان الابتعاد عن عمليات شفط الدهون في حال كان الشخص قادرا على فقدان بالوزن بالطرق الطبيعية، مثل الحميات الغذائية وممارسة الرياضة، وفي حال قرر الشخص اللجوء إلى مثل هذه العمليات فيجب قبل إجراء العملية أن يتم إخضاعه لفحوصات طبية شاملة ودقيقة لتقييم حالة جسمه وأعضائه. وبعض الخضوع لعمليات شفط الدهون ينصح الطبيب باتباع أنظمة غذائية معينة لمدة تتراوح ما بين 3 و 6 أشهر، وبإشراف أخصائيي التغذية، كما ينصح بالقيام بتمارين رياضية تساعد على شد الجسم والجلد واستعادة اللياقة. المصدر: يقول عدد من خبراء الصحة إن التمارين الرياضية قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستات. حذّر الطبيب الروسي فلاديمير مارتينوف من أن النوم لمدة تزيد عن 10 ساعات يوميا قد يتسبب للإنسان بأمراض خطيرة. تشير الدكتورة ناتاليا بوبوفا، أخصائية الحساسية والمناعة إلى أن الفجل الحار، يحتوي على مبيدات نباتية (Phytoncide) لذلك له خصائص طبيعية مضادة للبكتيريا تحمي الجسم من العدوى. كشفت دراسة جديدة أن تعرض الأطفال للإعلانات عن الوجبات السريعة لمدة خمس دقائق فقط قد يدفعهم لاستهلاك 130 سعرة حرارية إضافية يوميا، وهو ما يعادل قطعة صغيرة من الشوكولاتة.

روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟
غير أن أبحاثا علمية حديثة تشير إلى أن توقيت الاستحمام قد يكون له تأثير مباشر على النظافة الشخصية وجودة النوم وحتى الصحة العامة، ما يدفع للتساؤل: متى يكون الاستحمام أكثر فائدة – صباحا أم مساء؟. تقول بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، إن توقيت الاستحمام له أثر بيولوجي مهم، والاستحمام الصباحي هو الأفضل من منظور النظافة والصحة. وفي مقال نُشر عبر موقع The Conversation، توضح فريستون أن الاستحمام صباحا يساهم في إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا المتراكمة خلال النوم، ما يقلل من الرائحة الكريهة ويحافظ على نظافة الجسم عند بداية اليوم. ورغم أن الاستحمام المسائي يزيل الأوساخ والملوثات التي تراكمت على الجلد خلال النهار، إلا أن التعرق أثناء النوم يعيد إفراز الزيوت، ويغذي ميكروبات البشرة، ما يؤدي إلى تكاثرها وتراكمها على ملاءات السرير. وهذا بدوره يعزز بيئة مناسبة لعث الغبار، الذي يتغذى على خلايا الجلد الميتة، وقد يسبب الحساسية أو يفاقم الربو، خاصة عند عدم غسل أغطية السرير بانتظام. وتقول فريستون إن الاستحمام صباحا يمنح الجسم بداية نظيفة، ويقلل من فرص انتشار البكتيريا والروائح خلال اليوم، خاصة إذا تزامن مع ارتداء ملابس نظيفة. ومع ذلك، تؤكد أن الأهم من توقيت الاستحمام هو الانتظام في غسل ملاءات السرير مرة واحدة على الأقل أسبوعيا. فذلك يساعد على إزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد والزيوت والجراثيم الفطرية التي تتغذى على تلك العناصر. المصدر: ديلي ميل حذر أحد الخبراء من أن الاستحمام لفترة زمنية طويلة قد يؤدي إلى احتقان الأنف والعطس والسعال والتهابات الجهاز التنفسي وتفاقم حالات الربو والحساسية. أوصت طبيبة الأمراض الجلدية، علياء أحمد، بـ 10 عادات للاستحمام لتحسين صحة البشرة ومظهرها، بما في ذلك تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات مهيجة واختيار الماء الدافئ بدلا من الساخن.