
«تطبيقي chat».. برنامج تفاعلي للرد على استفسارات موظفي الهيئة
- البرنامج يتيح معرفة الحقوق والواجبات وتحديث البيانات بشكل مستمر
أعلنت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب عن إطلاق برنامج «تطبيقي chat» التفاعلي، الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي بهدف لرد على استفسارات الموظفين في مختلف الموضوعات الإدارية.
وأكد مدير عام الهيئة الدكتور حسن الفجام أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرصها على تعزيز كفاءة التواصل الداخلي وتسهيل الوصول إلى المعلومات والخدمات، مشير إلى أن التطبيق يتيح للموظفين الإجابة على استفساراتهم الإدارية على مدار الساعة، بما في ذلك حقوقهم وواجباتهم، وتحديث البيانات بشكل مستمر.
وأضاف أن التطبيق يهدف إلى تمكين الموظفين من الحصول على المعلومات بسرعة ودقة، حيث يمكنهم الدخول إلى الخدمة عبر الموقع المخصص باستخدام بيانات الدخول الرسمية الخاصة بهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
بقشيش المطاعم في لبنان.. إكرامية طوعية تضاعف الراتب وأكثر
«قدي بدكن نترك بالفاتورة»؟ سؤال غالبا ما يطرحه الأصدقاء في نهاية جلسة لهم في مطعم أو مقهى حين يأتي «الحساب» أو الفاتورة، ويبدأ احدهم أو أكثر بالقسمة الحسابية لقيمة الفاتورة وما يفترض تركه من بقشيش أو إكرامية للنادل. وقيمة البقشيش في لبنان وبالرغم من البلبلة الأخيرة التي حدثت في الوسائل الإعلامية والمواقع التواصلية هي قيمة اختيارية وطوعية في بلد مثل لبنان، خلافا لبلدان أوروبا حيث يدخل البقشيش ضمنا في صلب الفاتورة، ويقدر بـ 16% من قيمتها، بينما في أميركا يتراوح البقشيش وهو اختياري بين 10 و20% تبعا للخدمة وما إذا كانت جيدة، مقبولة أو ممتازة. أما في لبنان وهنا بيت القصيد والجدل الأخير، فالإكرامية يقررها الزبون بحسب مشيئته ومستوى الخدمة. وقد أثار كلام منسوب إلى نقيب أصحاب المطاعم والملاهي والباتيسري طوني الرامي لغطا، بعدما تناهى إلى البعض بأنه تحدث عن فرض إكرامية تتراوح بين 12 و15%، فما كان من الرامي إلا أن اضطر إلى التوضيح لإزالة الالتباس، فقال إن «الإكرامية ليست بأمر مفروض على الزبائن في لبنان، لكن المعدل العام لما يصل منها إلى جيب النادل يتراوح بين 12 و15% من قيمة الفاتورة، لكن من أصل الـ 12% يذهب 8% منها بشكل صاف للنادل الذي يدفع بدوره 4%مما تبقى كضريبة للفريق الإداري المؤلف من المدير العام ومدير التشغيل وفريق المطبخ وعمال تحضير القهوة وتقديمها والمحاسبين على الصندوق». وبحسب الرامي، فإن «القطاع السياحي يوظف 150 الف عامل لبناني مسجلين في الضمان الاجتماعي، إلى جانب 50 الف طالب يعملون في المطاعم خلال المواسم لتسديد أقساط جامعاتهم، وهم يعتمدون على الإكراميات في الصيف لارتفاع الحركة السياحية خلاله، والتي تنعكس ارتفاعا في ما يعود اليهم من إكراميات تضاف إلى رواتبهم»، مؤكدا أن «المطاعم تستقطب بسهولة وسرعة يد عاملة كفوءة في المواسم. والنادل من خلال البقشيش يتقاضى ضعفي أو حتى ضعفي ونصف راتبه لاسيما في الصيف، وهذا أمر إيجابي للغاية». «الأنباء» سألت أكثر من نادل لبناني في المطاعم عن الرواتب والإكراميات، فأظهرت الإجابات في صفوف الطلاب الشباب أنهم يتقاضون بين 1.2 دولار و2 دولار في الساعة، وبعضهم يعمل حصرا في فترة الصيف وفي الأعياد. فيما الموظف الثابت الذي يعمل كرئيس الندل أو head waiter، يتقاضى كراتب أساسي بين 700 و900 دولار، وكلما نشطت الحركة في المطعم، كلما قفز الراتب وساهمت إكرامية الزبائن في عيش كريم في بلد امتهن أبناؤه الأزمات والصعوبات على أنواعها ولايزالون.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
«المصرف المركزي» يلغي جميع القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أعلن حاكم مصرف سورية المركزي الدكتور عبد القادر الحصرية، إلغاء جميع القيود المفروضة على نقل الأموال بين المحافظات، بما في ذلك القرار السابق الذي كان يلزم المواطنين والشركات بتقديم طلبات مسبقة لنقل الأموال. وأوضح الدكتور الحصرية في صفحته على موقع فيسبوك، أن الهدف من هذا الإجراء تسهيل حركة السيولة بين المحافظات، مؤكدا أنه أصبح بالإمكان الآن نقل الأموال داخل سورية بحرية، دون الحاجة إلى تقديم طلب أو الحصول على موافقة مسبقة. ولفت الدكتور الحصرية إلى أن هذا القرار يأتي في إطار دعم الحركة الاقتصادية وتسهيل المعاملات التجارية والمصرفية، مع التأكيد على استمرار الجهات الرقابية في متابعة أي أنشطة مشبوهة أو غير قانونية. ودعا حاكم المركزي الجميع إلى الالتزام بالشفافية في التعاملات المالية، واستخدام القنوات الرسمية والآمنة. وكان المصرف عدل في تعميم صادر عنه في اغسطس 2023 المبلغ المسموح بنقله بين المحافظات برفقة مسافر، ليصبح 25 مليون ليرة سورية، علما أن عمليات نقل الأموال بين محافظات دمشق وريف دمشق والقنيطرة مستثناة من السقف المذكور.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
دعوات رسمية إلى حصر معاملات الصرافة والحوالات بالشركات المرخصة
حذر مصرف سورية المركزي من انتشار ظاهرة ممارسة مهنة الصرافة دون ترخيص وطالب المواطنين بالتعامل حصرا مع المؤسسات المرخصة لحماية حقوقهم. وأهاب المصرف في بيان نقلته قناة «الإخبارية» السورية بالمواطنين ضرورة حصر تعاملاتهم في مجال الصرافة والحوالات المالية الخارجية بمؤسسات الصرافة المرخصة «من قبله». وأكد المصرف مواصلة الجهود لتنظيم قطاع الصرافة وإغلاق الشركات غير المرخصة والحد من أي نشاط مخالف حرصا على سلامة القطاع وعدم ضياع حقوق المتعاملين وتأمين الحماية اللازمة لحقوق المواطنين وتمكينهم من استلام حوالاتهم. ونشر المصرف أسماء شركات الصرافة الحاصلة على الترخيص المبدئي لمزاولة مهنة الصرافة والحوالات المالية وأسماء شركات الصرافة المرخصة والمسجلة في سورية.