
سلطنة عمان تدين تكريس الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة
أعربت سلطنة عُمان عن إدانتها ورفضها القاطع لقرار الحكومة الإسرائيلية بتكريس احتلالها العسكري لقطاع غزة، واستمرار انتهاكها للقانون الدولي، واستهتارها بقرارات الشرعية الدولية، وتعديها على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة دون رادع أو عقاب.
وناشدت سلطنة عمان، في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم، كل دول العالم وعلى وجه الخصوص دول مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية لوقف الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني، واتخاذ إجراءات فورية حاسمة تمكنه من استعادة حقوقه المشروعة ورفع هذا العدوان عنه وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأراضيه وفقاً لحدود ما قبل عام 1967.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
نتنياهو:"سنسمح" لسكان غزة بالمغادرة قبل بدء الهجوم
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الثلاثاء، إن إسرائيل ستسمح للفلسطينيين بمغادرة قطاع غزة، في الوقت الذي يستعد فيه الجيش لشن هجوم أوسع نطاقاً في القطاع. وأضاف نتنياهو في مقابلة تلفزيونية: "امنحوهم الفرصة للمغادرة، أولاً، لمغادرة مناطق القتال وبشكل عام لمغادرة القطاع، إذا كانوا يريدون ذلك". وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي تسيطر حكومته منذ فترة طويلة بشكل محكم على حدود غزة: "سوف نسمح بذلك، أولاً وقبل كل شيء، داخل غزة خلال القتال، وسنسمح لهم بالتأكيد بمغادرة غزة أيضاً".


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
الإمارات تُنفّذ الإنزال الجوي الـ 69 للمساعدات.. وتُدخِل 500 طن من الغذاء إلى غزة
تواصل دولة الإمارات دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، فقد نفّذت، أمس، عملية الإنزال الجوي الـ69 للمساعدات ضمن عملية «طيور الخير»، التابعة لعملية «الفارس الشهم 3»، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كلّ من ألمانيا، وإيطاليا، وبلجيكا، وفرنسا. وحملت الشحنة كميات من المواد الغذائية الأساسية، جرى تجهيزها بدعم من مؤسسات وجهات خيرية إماراتية، لتلبية احتياجات سكان القطاع في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة. كما دخلت عبر المعابر البرية 20 شاحنة محمّلة بنحو 500 طن من المواد الغذائية الموجّهة إلى الأهالي، ضمن الجهود الإماراتية المستمرة لتأمين الإمدادات الحيوية براً وجواً. وبلغ إجمالي المساعدات، التي تم إنزالها جواً، أكثر من 3924 طناً من المساعدات المتنوعة، بما يشمل الغذاء والمستلزمات الضرورية، تأكيداً لالتزامها الثابت بمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتعزيز صمودهم، وتعكس هذه المبادرات الدور الريادي للإمارات في ميدان العمل الإغاثي الدولي، من خلال حشد الجهود الإقليمية والدولية، وترسيخ نهج العطاء، للتخفيف من معاناة المتضررين في مناطق الأزمات. إلى ذلك، أعرب الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة واليابان، إلى جانب 21 دولة أخرى بينها كندا وأستراليا، عن قلق بالغ إزاء المجاعة التي تضرب قطاع غزة، داعين إلى تحرك «عاجل» لوقف الكارثة الإنسانية. وأكّد بيان مشترك صدر أمس - حمل توقيع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ووزراء خارجية 17 دولة أوروبية - أن المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستوى لا يُتصور، وأن المجاعة تجري أمام أعيننا، وحثّ إسرائيل على السماح بمرور جميع قوافل المساعدات الإنسانية الدولية، ورفع العراقيل أمام عمل المنظمات الإغاثية. • 3924 طناً من المساعدات، تم إنزالها جواً إلى «القطاع».

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو: لا اتفاقات جزئية.. وهدفنا نصر حاسم في الحرب بغزة
وفي مقابلة مع قناة i24NEWS، أكد نتنياهو أن الهدف "يبقى إنهاء الحرب، وهزيمة الأعداء، وتأمين الإفراج عن جميع الرهائن أحياءً وأمواتا في إطار صفقة نهائية واحدة". وشدد على عدم العودة إلى "الاتفاقات الجزئية… لقد خدعونا، أريدهم جميعا". وفي ما يتعلق بالتوتر مع القيادات العسكرية، قال نتنياهو إن النقاشات "شرعية وضرورية"، لكن بمجرد اتخاذ القرارات يتم تنفيذها. ودعا نتنياهو إلى السماح لمدنيي غزة بالمغادرة، مقارنا الأمر بحركات النزوح السكاني في سوريا وأوكرانيا وأفغانستان، ومتسائلا: "لماذا ينبغي أن تبقى غزة مغلقة؟"، ومشيرا إلى أن إسرائيل تجري محادثات مع دول أخرى لاستقبالهم. واختتم نتنياهو المقابلة بالدعوة لإنهاء الحرب لوقف الضرر الدبلوماسي اليومي الناتج عن الصور والاتهامات في الخارج، قائلا: "لا للمماطلة، لا للتباهي، لا للانتظار.. نحتاج إلى الحسم". قال نتنياهو في المقابلة، إن الضربة الأخيرة التي وجهتها إسرائيل لبرنامج إيران النووي كانت ستتم حتى من دون دعم الولايات المتحدة، واصفا إياها بأنها عملية تاريخية حيّدت تهديدين وجوديين: الطموحات النووية لطهران، وترسانتها من الصواريخ الباليستية. وأوضح نتنياهو أن قرار التحرك كان واضحا لديه منذ البداية، قائلا: "بموافقة واشنطن أو بدونها كنا سننفذ العملية". وأشار إلى أنه حصل في النهاية على تعاون من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، مضيفا: ""لحسن الحظ لدينا رئيس متعاطف للغاية". وفي المقابلة، زعم نتنياهو أن العملية أخّرت البرنامج النووي الإيراني "عدة سنوات جيدة"، لكنه أقرّ بأن إيران ما زالت تحتفظ بـ 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب. وبيّن نتنياهو قائلا: ""كنا نعلم مسبقا أنه لن يتم تدميره بالكامل. هو شرط ضروري لكنه غير كافٍ لصنع قنابل نووية، وهم حاليا غير قادرين على التقدم". ووفق نتنياهو فإن الضربة "جاءت ضمن حملة أوسع شملت اغتيال زعيم حزب الله السابق حسن نصر الله، وزعيم حركة حماس إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، والأخوين السنوار". وتابع قائلا: "هزمنا إيران التي جاءت لتدمير إسرائيل بالقنبلة النووية، وأزلنا خطرين وجوديين هائلين".