logo
نخبة من أطباء الخليج في التشكيل الجديد للجمعية الخليجية للأورام

نخبة من أطباء الخليج في التشكيل الجديد للجمعية الخليجية للأورام

البيان٢٥-٠٧-٢٠٢٥
قامت سوسن الفاھوم جعفر، رئيسة مجلس إدارة جمعية أصدقاء مرضى السرطان، ورئيسة الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان، باعتماد التشكيل الجديد لأعضاء الجمعية الخلیجیة للأورام، التي تمثل الذراع العلمية للاتحاد.
ويضم التشكيل نخبة من الأطباء المختصين من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي. وأكدت سوسن جعفر، أن الجمعية الخليجية للأورام ستتولى عدداً من المهام العلمية الحيوية، من بينها الإشراف على تنظيم المؤتمرات السنوية التابعة للاتحاد في مختلف دول الخليج، ومتابعة الدراسات البحثية المشتركة بين أطباء الأورام في المنطقة، بالإضافة إلى تحديث بروتوكولات العلاج المعتمدة التي أُطلقت قبل ستة أعوام.
كما أشارت، إلى أن الجمعية تتولى مسؤولية إصدار مجلة «الأورام الخليجية» المحكّمة، والتي حظيت بتصنيف دولي مرموق في السجل الوطني الأمريكي لأكثر من 15 عاماً، لتصبح اليوم مرجعاً علمياً في أبحاث السرطان على مستوى الخليج والمنطقة.
وفي ختام كلمتها، عبّرت عن تمنياتها الصادقة للأعضاء الجدد بالتوفيق في مهامهم المقبلة، مؤكدة ثقتها الكبيرة في الكفاءات الخليجية الشابة، ومشيدة بإنجازاتهم في مجال علاج الأورام، ومشددة على أهمية استمرار هذا التميز العلمي لخدمة مجتمعات المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يجب تغيير فرشاة الأسنان كل 3 أشهر؟
لماذا يجب تغيير فرشاة الأسنان كل 3 أشهر؟

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

لماذا يجب تغيير فرشاة الأسنان كل 3 أشهر؟

الشارقة: سارة المزروعي فرشاة الأسنان ليست مجرد أداة يومية، بل مسؤولية صحية مستمرة، فبضع دقائق نخصصها يومياً لتنظيفها وتخزينها بشكل سليم، مع الحرص على استبدالها كل بضعة أشهر، قد تصنع فرقاً حقيقياً في خطوة صغيرة لصحة فمك، وخطوة كبيرة لصحة الأرض. هل تعلم أن فرشاة الأسنان قد تتحول إلى مأوى لملايين البكتيريا؟ ذلك لأنها تُستخدم يومياً وتُخزن غالباً في أماكن رطبة كدورات المياه، خصوصاً إذا لم تكن مغطاة بشكل مناسب يحمي شعيراتها، الرطوبة العالية والمكان المغلق يشكلان بيئة خصبة لتكاثر الجراثيم. ووفقاً لدراسة منشورة في «مجلة أبحاث طب الأسنان المتقدمة»، فإن بعض فرش الأسنان تحمل أكثر من 10 ملايين من البكتيريا بعد استخدام لمدة شهر واحد فقط، خصوصاً إذا لم تُغسل وتُجفف بشكل سليم. مع مرور الوقت والاستخدام المتكرر، تتآكل شعيرات الفرشاة وتفقد فاعليتها، ما يجعلها غير قادرة على إزالة بقايا الطعام والبلاك من الأسنان واللثة بشكل كافٍ وتؤدي هذه الحالة إلى ضعف التنظيف، خاصة في الزوايا الدقيقة بين الأسنان وتحت خط اللثة، ما يزيد من خطر الإصابة بالتسوس وأمراض اللثة. ويجب تغيير فرشاة الأسنان كل 3 أشهر، حتى وإن بدت الفرشاة بحالة جيدة. وبعد الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا، لتفادي إعادة العدوى. وإذا لاحظت أن الشعيرات بدأت تتباعد أو تفقد شكلها الطبيعي. ولا تشارك فرشاتك مع أي شخص، حتى لو كان أحد أفراد العائلة. خطوات بسيطة للعناية اليومية بالفرشاة: • شطف الفرشاة جيداً بعد كل استخدام. • تخزينها في وضع رأسي في مكان جيد التهوية. • عدم تخزينها قرب المرحاض، لأن البكتيريا تنتقل بسهولة في الهواء. • تجنب استخدام أغطية مغلقة لفترات طويلة، لأن الغطاء يحبس الرطوبة ويساعد البكتيريا على التكاثر. كما ظهرت بدائل أكثر استدامة تساعد في تقليل الأثر البيئي دون التأثير على صحة الفم، ومن أبرزها: • فرش الأسنان المصنوعة من الخيزران وهي قابلة للتحلل وتشكل خياراً مستداماً للمهتمين بالبيئة. • الفرش القابلة لإعادة التداوي: صُممت بطريقة تتيح فصل مكوناتها بسهولة بعد الاستخدام لتسهيل عملية التدوير. • الفرش الكهربائية برؤوس قابلة للتبديل يُستبدل فيها الرأس فقط، ما يقلل كمية النفايات مقارنة بالفرش التقليدية الكاملة.

«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان
«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان

البيان

timeمنذ 15 ساعات

  • البيان

«الصحة» تعرّف بمعايير الفريق الطبي لتقييم حالات السرطان

والذي يهدف إلى ترسيخ أفضل الممارسات والمعايير العالمية في تخطيط العلاج والرعاية لمرضى السرطان، وركيزة أساسية لعمل المنشآت الصحية التي تقدم الرعاية الصحية في هذا المجال. وتواصل الدولة جهودها الرائدة للحد من الوفيات المبكرة الناتجة عن الإصابة بالسرطان، عبر تطبيق الخطة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، والتي تندرج ضمن المؤشرات الصحية الوطنية الرامية إلى خفض معدل وفيات هذا المرض بنسبة 30 % بحلول عام 2030، بما يتوافق مع أهداف خطة العمل العالمية لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة السرطان. حيث تعتبر رعاية مرضى السرطان في الإمارات جزءاً أساسياً من استراتيجية مكافحة السرطان، لذلك تسهم القرارات التي يتخذها الفريق الطبي متعدد التخصصات في تقليل الأخطاء الطبية، وتحسّن جودة الرعاية الشاملة، وتعمل على خفض معدل الوفيات في الدولة.

جراحة تجميلية تدفع امرأة للمطالبة بتعويض 51 ألفاً
جراحة تجميلية تدفع امرأة للمطالبة بتعويض 51 ألفاً

صحيفة الخليج

timeمنذ 16 ساعات

  • صحيفة الخليج

جراحة تجميلية تدفع امرأة للمطالبة بتعويض 51 ألفاً

أبوظبي: «الخليج» قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، برفض دعوى رفعتها امرأة ضد مستشفى وطبيبة تجميل مدعية وجود خطأ طبي، إلا أن التقارير الطبية أشارت إلى عدم وجود خطأ، وعليه رفضت المحكمة الدعوى وألزمت المريضة بالرسوم والمصروفات. وتعود تفاصيل القضية، إلى أن امرأة أقامت دعواها، مراجعتها طبيبة أجرت لها الجراحة المتفق عليها وحدث مضاعفات وخرجت المريضة في اليوم التالي مع التوصية بالأدوية اللازمة والمتابعة في العيادة. وأوضحت المدعية أنها بعد عودتها إلى المنزل اشتكت من الحمى، فقامت الطبيبة بتغيير المضاد الحيوي، وبعدها راجعت المريضة الطبيب بنفس المستشفى لمتابعة الجرح وتضميده، ثم راجعت الطبيبة التي أجرت العملية وتبين أنها لا تزال تعاني حمى،، وعندما راجعت الطوارئ بالمستشفى تشكو من حمى وإفرازات بالبطن، وبعد فحوص، تبين وجود تجمع للسوائل تحت الجلد، ما استدعى إجراء تصريف. واستقرت حالة المريضة وخرجت من المستشفى، وكانت حالتها تتحسن لكنها لم تكن راضية عن النتائج الجمالية للجراحة وناقشت، وطالبت بإلزامهما بـ51 ألف درهم، تعويضاً عن الأضرار. وأشارت المحكمة، إلى أنه كان الثابت من الأوراق ومن تقرير لجنة المسؤولية الطبي، أنه لا يوجد ما يشير إلى وقوع خطأ طبي في الرعاية وعليه، فإن المحكمة تستخلص انتفاء الخطأ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store