
السعودية تخفض سعر نفطها الرئيسي لآسيا
وستخفض "أرامكو" سعر خام "العربي الخفيف" بمقدار 20 سنتا للبرميل، إلى دولار واحد فوق السعر المرجعي الإقليمي للعملاء الآسيويين.
بالمقابل، رفعت الشركة السعودية سعر تصدير هذه الخام إلى الولايات المتحدة بمقدار 10 سنتات للبرميل في يوليو المقبل مقارنة بالشهر السابق.
كما رفعت أسعار جميع الدرجات المصدرة إلى شمال غرب أوروبا وإلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، بمقدار 1.80 دولار للبرميل.
واتفقت مجموعة "أوبك+" مؤخرا على زيادة إنتاج الخام بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو المقبل، في ثالث زيادة شهرية كبيرة على التوالي.
المصدر: بلومبرغ
تراجعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الخميس بعد زيادة مخزونات البنزين والديزل في الولايات المتحدة، وخفض السعودية أسعارها لشهر يوليو المقبل للمشترين الآسيويين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
"بلومبرغ": ترامب يتجنب التطرق إلى النزاع في أوكرانيا خلال المحادثات مع الصين
وذكرت الوكالة الجمعة نقلا عن مسؤولين أمريكيين وأوروبيين لم تسمهم، مطلعين على الأمر أن الرئيس الأمريكي ينظر إلى الحوار مع الصين بالأساس كأداة ضغط في المجال التجاري. ووفقا لهم، لم يتطرق ترامب خلال محادثته مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى قضية النزاع في أوكرانيا أو العلاقات الثنائية بين الصين وروسيا. ونقلت عن أحد المصادر قوله: "أوضح الرئيس أن اهتمامه الرئيسي في العلاقات مع بكين يتمثل في التجارة. وأوكرانيا ليست الموضوع الرئيسي للنقاش". وأشارت الوكالة إلى أن هذا الموقف يعكس النهج العام للإدارة الجديدة، التي تسعى إلى النأي بنفسها عن أجندة السياسة الخارجية للرئيس السابق جو بايدن. وقد صرح البيت الأبيض مرارا، خلال فترة رئاسته، بأن دعم الصين لصناعة الدفاع الروسية غير مقبول، وفرض عقوبات على خلفية الإمدادات المزعومة. وأكدت مصادر "بلومبرغ" أن الولايات المتحدة لا تزال تشعر بالقلق إزاء التعاون التكنولوجي المحتمل بين بكين وموسكو، لكن هذه القضية لم تعد تعتبر أساسية في العلاقات مع الصين. كما ذكر دبلوماسي أوروبي مطلع أن البيت الأبيض يراهن على التنازلات التجارية وخفض الرسوم الجمركية والوصول إلى الأسواق. أما القضايا الأمنية فتصبح غير مهمة إذا لم تعرقل التقدم الاقتصادي. ووفقا للوكالة، قد يُطرح موضوع الدعم الصيني المزعوم مجددا للنقاش في قمة مجموعة "السبع" في يونيو بكندا. ويتوقع بعض حلفاء الولايات المتحدة، وخاصة في أوروبا، أن يستخدم ترامب خطابا أكثر صرامة تجاه بكين، ويصر على إدراج القضية الأوكرانية على جدول أعمال المحادثات الرفيعة المستوى. المصدر: "نوفوستي" أكد الناطق باسم وزارة التجارة الصينية هي يونج تشين، أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على واردات الفولاذ والألومنيوم ستعرقل بشدة استقرار سلسلة الصناعة العالمية. تتوخى بكين الحذر بخصوص عقد لقاء بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ على خلفية ما حدث في البيت الأبيض من تلاسن عند استقبال فلاديمير زيلينسكي ومن ثم رئيس جنوب إفريقيا. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن الرئيس الصيني شي جين بينغ "صارم للغاية ومن الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق معه". ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي أن تحليلات شركة "مورنينغ كونسلت" أوضحت أن السياسة التجارية الأمريكية عززت مكانة الصين على الساحة العالمية على حساب الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
"بلومبيرغ": أيام مجموعة "السبع" باتت معدودة
ونقلت الوكالة عن مصادرها قولها: "بعد مرور 50 عاما على أول لقاء يجمع نخبة دول العالم، أصبح مستقبل مجموعة السبع على المحك. فحصتها من الاقتصاد العالمي تشهد تراجعا مستمرا، حيث لم تعد تمثل سوى أقل من 30% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، بينما لا يتجاوز عدد سكان دولها العشر من إجمالي سكان الأرض". وأضافت الوكالة أن استبعاد روسيا من مجموعة الثماني (G8) في عام 2014 كان بمثابة ضربة قاصمة لطموحات المجموعة السياسية. كما لاحظت تصاعد الخلافات الداخلية بين أعضاء المجموعة، إلى درجة أن القمة المقررة في كندا خلال يونيو قد تنتهي دون إصدار بيان ختامي مشترك. وأوضحت "بلومبرغ" أن مكانة المجموعة لم تعد كما كانت في السابق، قائلة: "لم تعد الدعوة للانضمام إلى مجموعة السبع تحمل نفس الأهمية التي كانت عليها في الماضي". من جهة أخرى، استذكرت الوكالة تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مارس الماضي، عندما تساءل عن جدوى تسمية المجموعة بـ"الكبرى" في ظل ضعف أدائها الاقتصادي، حيث لم يتجاوز نمو الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو 0.9%. يذكر أن مجموعة الثماني كانت تعمل منذ تأسيسها عام 1998، لكنها تقلصت إلى سبع دول بعد أحداث القرم عام 2014، عندما قاطعت الدول الغربية القمة المقررة في سوتشي. واتهمت حينها الدول الغربية روسيا بالتدخل في الشؤون الأوكرانية، وفرضت عليها سلسلة من العقوبات الاقتصادية. فيما ردت موسكو بإجراءات مماثلة، مع تأكيدها المستمر أن سياسة العقوبات غير مجدية، وأنها ترفض جميع الاتهامات الموجهة إليها. المصدر: نوفوستي أفادت وكالة "بلومبيرغ" بأن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لن يشارك في القمة المقبلة لمجموعة الدول "السبع" المقبلة في كندا، في أول غياب له عن هذا المحفل منذ ست سنوات. رجحت صحيفة "نيكي" اليابانية أن يصدر قادة مجموعة السبع بيانات منفصلة في ختام قمتهم المقبلة، لتجنب تسليط الضوء على الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظرائه من الدول الأعضاء. تعارض الولايات المتحدة إدراج بند حول تقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا في البيان الختامي لاجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة السبع، والذي يعقد في كندا. أدان المتحدث باسم الخارجية الايرانية إسماعيل بقائي مزاعم بيان وزراء خارجية مجموعة الدول السبع بشأن طهران، واعتبر أنها لا أساس لها من الصحة ومزيفة تماما.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
مليارات ماسك تتبخر
ويوم أمس الخميس، هبطت سهم شركة "تسلا" لصانعة السيارات الكهربائية بنسبة 14.26% إلى 284.70 دولار، وهو أدنى مستوى منذ بداية مايو الماضي. ومع تراجع سهم شركة "تسلا" انخفضت القيمة السوقية للشركة بحوالي 153 مليار دولار، كذلك تراجعت ثروة رجل الأعمال الأمريكي بمقدار 34 مليار دولار، بحسب مؤشر "بلومبرغ" للمليارديرات.وجاء الهبوط بعد معركة كلامية تحولت إلى تبادل الاتهامات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك. وذكر ترامب أن ماسك انتقد مشروع قانون الضرائب المقترح لأنه يتضمن إلغاء الحوافز الضريبية للمركبات الكهربائية. كذلك لمح ترامب إلى إمكانية قطع الدعم الفيدرالي والعقود الحكومية الممنوحة لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس". وقبل ذلك انتقاد ماسك لمشروع القانون على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصف مشروع القانون بأنه "عمل مثير للاشمئزاز". كما هدد بإيقاف المركبات الفضائية التابعة لشركة "سبيس إكس"، التي تعتمد عليها وكالة "ناسا" لكنه تتراجع لاحقا وأكد أن المركبات ستبقى في الخدمة. المصدر: RT + بلومبرغ هبط سهم شركة "تسلا" لصناعة السيارات الكهربائية أمس الخميس في ظل المعركة الكلامية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، مؤسس الشركة. وصفت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، مزاعم الملياردير إيلون ماسك بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مذكور في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، بأنها "مؤسفة".