logo
النمسا: قصف المنشآت النووية الإيرانية 'خطوة دراماتيكية'

النمسا: قصف المنشآت النووية الإيرانية 'خطوة دراماتيكية'

البيانمنذ 5 ساعات

وصفت بيآتا ماينل رايزنجر، وزير خارجية النمسا، قصف المنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، بأنها 'خطوة دراماتيكية' ودعت إلى حلول سياسية في هذا الشأن رافضة تصعيد دوامة العنف.
وأكدت رايزنجر في بيان لها موقف بلادها الرافض لحيازة إيران أسلحة نووية محمّلة وقالت إن النمسا ستواصل دعم الدبلوماسية بدلًا من التصعيد مع تفعيل القانون الدولي ودعت جميع الأطراف إلى 'وقف الأعمال العدائية فورًا والعودة إلى طاولة المفاوضات'.
وحذرت من حدوث تطورات تعرض الجهود الدبلوماسية للخطر، وقالت :"يجب أن يكون واضحا أن تهديدات إيران بالانسحاب المحتمل من معاهدة منع الانتشار النووي من شأنه أن يعرض العودة إلى الدبلوماسية للخطر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"حكماء المسلمين" يدين بشدة التفجير الإرهابي بكنيسة في سوريا
"حكماء المسلمين" يدين بشدة التفجير الإرهابي بكنيسة في سوريا

البيان

timeمنذ 9 دقائق

  • البيان

"حكماء المسلمين" يدين بشدة التفجير الإرهابي بكنيسة في سوريا

أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بشدة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف كنيسة في العاصمة السورية "دمشق"، وأسفر عن مقتل عدد من الضحايا الأبرياء وإصابة آخرين. وأكد المجلس، في بيان أصدره اليوم، رفضه القاطع لمثل هذه الأعمال الإرهابية التي تتنافى تماما مع تعاليم الإسلام السمحة وكافة الشرائع السماوية والقوانين والأعراف الدولية والقيم الإنسانية والأخلاقية، التي تنهى عن المساس بدور العبادة وتدعو إلى حمايتها وصونها واحترامها. وشدد على أن استهداف دور العبادة هو اعتداء صارخ على حرمة الأنفس والأماكن، وجريمة لا يمكن تبريرها تحت أي مسمى أو ذريعة، مجددا موقفه الثابت الرافض لكل أشكال العنف والإرهاب، ومطالبته بضرورة التصدي بحزم للجماعات المتطرفة التي تسعى لنشر الدمار والخراب وزعزعة الأمن والاستقرار وبث الفرقة والفتنة بين أبناء الوطن الواحد. وتقدم بخالص التعازي لأهالي الضحايا وأسرهم، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين، وداعيا المولى عز وجل أن يحفظ سوريا وشعبها من كل مكروه وسوء.

إدارة ترامب: لسنا في حرب مع إيران.. والعملية العسكرية لا تهدف لتغيير النظام
إدارة ترامب: لسنا في حرب مع إيران.. والعملية العسكرية لا تهدف لتغيير النظام

صحيفة الخليج

timeمنذ 23 دقائق

  • صحيفة الخليج

إدارة ترامب: لسنا في حرب مع إيران.. والعملية العسكرية لا تهدف لتغيير النظام

واشنطن - رويترز أكد مسؤولون كبار في إدارة الرئيس دونالد ترامب، الأحد، أن الغارات الجوية الأمريكية على مواقع نووية إيرانية لم تكن تمهيداً لتغيير النظام، فيما حثت واشنطن طهران على الابتعاد عن الرد العسكري واللجوء إلى التفاوض. «مطرقة منتصف الليل» ولم تكن عملية «مطرقة منتصف الليل» معروفة إلا لعدد قليل من الأشخاص في واشنطن وفي مقر القيادة العسكرية الأمريكية للشرق الأوسط في تامبا بولاية فلوريدا. وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال دان كين للصحفيين إن سبع قاذفات من طراز «بي-2» حلقت لمدة 18 ساعة من الولايات المتحدة إلى إيران لإسقاط 14 قنبلة خارقة للتحصينات. وحذر وزير الدفاع بيت هيغسيث إيران من تنفيذ تهديداتها السابقة بالرد على الولايات المتحدة، وقال إن القوات الأمريكية مستعدة للدفاع عن نفسها. وقال هيغسيث للصحفيين في البنتاغون: «هذه المهمة لم تكن تهدف ولا تتعلق بتغيير النظام». وقال نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس، في مقابلة أجراها معه برنامج «لقاء الصحافة مع كريستين ويلكر» على قناة «إن.بي.سي» التلفزيونية إن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع إيران، بل مع برنامجها النووي. وأضاف: «أعتقد أننا أعدنا برنامجهم إلى الوراء لفترة طويلة جداً»، مضيفاً أن الولايات المتحدة: «ليست لديها أي مصلحة في نشر قوات برية على الأرض». 125 طائرة عسكرية وقال كاين إن الولايات المتحدة أطلقت 75 قذيفة موجهة بدقة، بما في ذلك أكثر من عشرين صاروخ توماهوك، إلى جانب مشاركة 125 طائرة عسكرية على الأقل في العملية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية. أطلقت 75 ذخيرة دقيقة التوجيه، بما في ذلك أكثر من 24 صاروخ توماهوك، وأكثر من 125 طائرة عسكرية في العملية ضد ثلاثة مواقع نووية. وتدفع هذه العملية الشرق الأوسط إلى شفا حرب جديدة في منطقة مشتعلة بالفعل منذ أكثر من 20 شهراً، مع حربين في غزة ولبنان والإطاحة بحكم بشار الأسد في سوريا. * أضرار بالمنشآت في ظل الأضرار المرئية من الفضاء بعد سقوط قنابل أمريكية خارقة للتحصينات وزنها 13.5 كيلوجرام على الجبل المطل على موقع فوردو النووي الإيراني، يراقب الخبراء والمسؤولون من كثب إلى أي مدى قد تكون الغارات عطلت طموحات إيران النووية. وقال كين إن التقييمات الأولية للأضرار الناجمة عن الهجمات تشير إلى أن المواقع الثلاثة لحقت بها أضرار بالغة ودمار، لكنه أحجم عن التكهن بما إذا كانت القدرات النووية الإيرانية لا تزال قائمة. وكان رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، أكثر حذراً في تصريحاته إذ قال إنه رغم ما يتضح من إصابة الغارات الجوية الأمريكية لموقع التخصيب الإيراني في فوردو، إلا أنه لم يتسنّ بعد تقييم الأضرار التي لحقت به تحت الأرض. وقال مصدر إيراني رفيع المستوى ل«رويترز»، الأحد، إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو، الموقع الذي ينتج الجزء الأكبر من اليورانيوم الإيراني المكرر بنسبة تصل إلى 60 في المئة، قد نُقل إلى مكان لم يُكشف عنه قبل الهجوم الأمريكي هناك. وتعهدت طهران بالدفاع عن نفسها وردت بوابل من الصواريخ على إسرائيل أسفر عن إصابة العشرات وتدمير مبان في تل أبيب. ولكنها لم تُنفذ بعد تهديداتها الرئيسية بالرد عبر استهداف القواعد الأمريكية أو غلق مضيق هرمز الذي تمر عبره ربع شحنات النفط العالمية، وربما يأتي ذلك في إطار سعيها لتفادي حرب شاملة مع الولايات المتحدة. وأكد كين أن الجيش الأمريكي عزز حماية قواته في المنطقة لا سيما في العراق وسوريا. وقال: «قواتنا لا تزال في حالة تأهب قصوى، وهي على أهبة الاستعداد للرد على أي إجراء إيراني أو هجمات بالوكالة، وهو خيار غير صائب على الإطلاق». ولدى الولايات المتحدة بالفعل قوة كبيرة في الشرق الأوسط، تضم ما يقرب من 40 ألف جندي في المنطقة إلى جانب أنظمة دفاع جوي وطائرات مقاتلة وسفن حربية قادرة على اكتشاف وإسقاط صواريخ العدو. وذكرت «رويترز» الأسبوع الماضي أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بدأت بالفعل في نقل بعض الطائرات والسفن من قواعد في الشرق الأوسط قد تكون عُرضة لأي هجوم إيراني مُحتمل. وأمرت وزارة الخارجية الأمريكية الأحد بمغادرة أفراد عائلات الموظفين الحكوميين الأمريكيين غير الأساسيين من لبنان، وعزت ذلك إلى الوضع الأمني ​​المتقلب في المنطقة. «ليست مفتوحة النهاية» بقراره غير المسبوق بقصف المواقع النووية الإيرانية، يكون ترامب قد انضم مباشرة إلى الهجوم الجوي الإسرائيلي على إيران وأقدم على خطوة لطالما تعهد بتجنبها وهي التدخل عسكرياً في حرب خارجية كبرى. لم يتضح سبب اختيار ترامب للتدخل أمس السبت. وقال هيغسيث في مؤتمر صحفي إنه في لحظة ما «أدرك (ترامب) إنه لا بد من اتخاذ إجراء محدد للحد من التهديد الذي نواجهه نحن وقواتنا». بعد أن شكك ترامب في تقييمها الأصلي، قالت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد يوم الجمعة إن الولايات المتحدة لديها معلومات استخباراتية تفيد بأنه إذا قررت إيران القيام بذلك، فيمكنها صنع سلاح نووي في غضون أسابيع أو أشهر، وهو تقييم شكك فيه بعض المشرعين والخبراء المستقلين. ويقول مسؤولون أمريكيون إنهم لا يعتقدون أن إيران قررت صنع قنبلة. وأصر ترامب أمس على ضرورة لجوء إيران إلى السلام الآن بدلاً من مواجهة المزيد من الهجمات. لكن هجومه على إيران قد يدفعها للرد بإغلاق مضيق هرمز وتحريك الجماعات المتحالفة معها لاستهداف المصالح الأمريكية والإسرائيلية في أنحاء العالم. إغلاق مضيق هرمز وذكرت قناة «برس تي.في» الإيرانية أن البرلمان وافق على إغلاق مضيق هرمز، لكن القرار النهائي مرهون بموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران. وقال هيغسيث إن البنتاغون أخطر المشرعين بالعملية بعد مغادرة الطائرات الأمريكية إيران، وأكد أن الضربات ليست مفتوحة النهاية. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لبرنامج «واجه الأمة» على قناة «سي.بي.إس» التلفزيونية إنه لا توجد خطط لمزيد من الضربات ما لم تردّ إيران. وأضاف: «لدينا أهداف أخرى يمكننا ضربها، لكننا حققنا هدفنا. لا توجد عمليات عسكرية مخططة حالياً ضد إيران - ما لم تُسيئوا التصرف».

رئيس الدولة يبحث هاتفيا مع سلطان عمان والرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا احتواء التصعيد في المنطقة
رئيس الدولة يبحث هاتفيا مع سلطان عمان والرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا احتواء التصعيد في المنطقة

الإمارات اليوم

timeمنذ 24 دقائق

  • الإمارات اليوم

رئيس الدولة يبحث هاتفيا مع سلطان عمان والرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا احتواء التصعيد في المنطقة

بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، خلال اتصالات هاتفية، مع صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة وفخامة إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية ومعالي جورجيا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، التصعيد الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط وما قد يترتب عليه من تداعيات خطيرة تمس أمن دول المنطقة واستقرارها، وذلك إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وشدد سموه والقادة على أهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية للوقف الفوري للتصعيد واحتواء الأزمة من خلال فتح قنوات للحوار تسهم في الوصول إلى حلول سلمية، بما يجنب المنطقة وشعوبها مزيدا من الأزمات ويحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store