logo
مقدمة برامج شهيرة تعلن انتقالها من أميركا بسبب ترامب

مقدمة برامج شهيرة تعلن انتقالها من أميركا بسبب ترامب

المركزية٢١-٠٧-٢٠٢٥
أكدت الكوميدية الأميركية الشهيرة إلين دي جينيريس مؤخرا أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان السبب وراء انتقالها الدائم إلى المملكة المتحدة.
وفي أول ظهور علني لإلين منذ انتقالها إلى منطقة كوتسوولدز، أكدت تقارير تفيد بأنهما قررت الاستقرار في المملكة المتحدة بعد إعادة انتخاب ترامب، حسبما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).
وخلال حديث مباشر في مدينة تشلتنهام الإنجليزية يوم الأحد، سأل المذيع الإنجليزي ريتشارد بايكن إلين عما إذا كانت التقارير التي تفيد بأن ترامب كان سببا في الانتقال صحيحة، فأجابت بـ 'نعم'، وفقا لـ'BBC'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية على 90 دولة #عاجل
ترامب يوقع أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية على 90 دولة #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • سيدر نيوز

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية على 90 دولة #عاجل

وقّع الرئيس الأمركي، دونالد ترامب، يوم الخميس، أمراً تنفيذياً يفرض رسوماً جمركية تتراوح بين 10 و41 بالمئة على الواردات الأمريكية من عشرات الدول والمواقع الأجنبية، ستدخل حيز التنفيذ في السابع من أغسطس/أب 2025، باستثناء كندا التي ستطبق عليها اليوم. وتعني الرسوم الجمركية أن الشركات التي ستجلب السلع الأجنبية إلى الولايات المتحدة ستضطر إلى دفع ضرائب للحكومة، ويقول الخبراء إن هذه الشركات قد تمرر التكاليف إلى المستهلكين. وحُدّدت هذه الرسوم بنسبة 25 بالمئة على صادرات الهند المتجهة إلى الولايات المتحدة و20 بالمئة على صادرات تايوان و30 بالمئة على صادرات جنوب إفريقيا. ترامب يعلن إبرام 'أكبر صفقة تجارية في التاريخ' مع اليابان وقال رئيس تايوان، لاي تشينغ تي، الجمعة بأن معدل الرسوم الجمركية الجديد البالغ 20 بالمئة الذي فرضته إدارة ترامب على السلع المستوردة من الجزيرة 'مؤقت'، وتتوقع الحكومة التفاوض على رقم أقل. وصرح لاي تشينغ تي في مؤتمر صحفي، قائلاً : 'لم يكن معدل الرسوم الجمركية هدفاً لتايوان منذ البداية. سنواصل المفاوضات ونسعى جاهدين للتوصل إلى معدل أكثر ملاءمة لتايوان' وقال مسؤول أمريكي إن تصريح لاي بأن المفاوضات مستمرة كان 'دقيقاً'. 'أشعر بخيبة أمل' ورغم أن معدل الـ 20 بالمئة الخاص بالرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على تايوان أقل من معدل 32 بالمئة الذي هددت واشنطن بفرضه في أبريل/نيسان الماضي، إلا أنه يتجاوز بشكل ملحوظ معدلات 15بالمئة المعلنة لليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي. كما وقّع ترامب، يوم الخميس، أمراً تنفيذياً برفع الرسوم الجمركية على السلع الكندية من 25 بالمئة إلى 35 بالمئة ، وفقاً لما ذكره البيت الأبيض. قبل انتهاء المفاوضات، ترامب يعلن عن رسوم جمركية بنسبة 35 في المئة على الواردات الكندية وقال رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني إنه 'يشعر بخيبة أمل'، لكن معظم السلع الكندية معفاة بموجب اتفاقية سابقة، في إشارة إلى اتفاقية التجارة الحرة بين كندا والولايات المتحدة والمكسيك. وقال كارني، في بيان، إن حكومته ستركز على 'بناء كندا قوية' رداً على الرسوم الجمركية الجديدة، من خلال الاستثمار وتنويع أسواق التصدير. وتم تعليق الرسوم الجمركية المرتفعة على المكسيك لمدة 90 يوماً أخر، لكن البرازيل تواجه ضريبة بنسبة 50 بالمئة. الدول العربية أما بالنسبة للدول العربية فكانت الرسوم الجمركية لبعض الدول كالتالي: الأردن: 15 بالمئة الجزائر وليبيا: 30 بالمئة العراق: 35 بالمئة سوريا: 41 بالمئة وأعلن ترامب عن خطته للرسوم الجمركية لأول مرة في أبريل/نيسان الماضي، ما أثار فوضى في الاقتصاد العالمي. ثم أرجأها لاحقاً حتى تتمكن الدول، بما فيها المملكة المتحدة، من التفاوض على صفقات. وبشكل عام، تعد نسب هذه الرسوم أقل حدة من تلك التي هدد بها الرئيس الأمريكي في أبريل/نيسان الماضي.

هل سترسل واشنطن صواريخ الباتريوت التي تحتاجها أوكرانيا في الوقت المناسب؟
هل سترسل واشنطن صواريخ الباتريوت التي تحتاجها أوكرانيا في الوقت المناسب؟

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

هل سترسل واشنطن صواريخ الباتريوت التي تحتاجها أوكرانيا في الوقت المناسب؟

ذكرت صحيفة "Livy Bereg" الأوكرانية في تقرير لها ترجمه إلى الإنكليزية موقع "Worldcrunch" الفرنسي أن "المشكلة الرئيسية التي تواجه الولايات المتحدة لا تتمثل في عدم قدرة الإدارة الجديدة على التوصل إلى رسالة متناسقة. أولا، وعد دونالد ترامب بإنهاء الحرب في غضون 48 ساعة، ثم ادعى أنه توصل بالفعل إلى اتفاقيات بشأن أوكرانيا أربع مرات منفصلة، ثم هدد بفرض عقوبات ورسوم جمركية صارمة في غضون 50 يوما على الدول التي تشتري الهيدروكربونات الروسية. الجميع معتادون على غرائب رئيس الولايات المتحدة، الذي يحلم في لحظة ببناء الشواطئ والكازينوهات في غزة، وتارة أخرى يهدد كندا بفرض رسوم جمركية. لكن المشكلة الحقيقية هي أنه لا الاتحاد الأوروبي ولا الولايات المتحدة يملكان بديلاً عملياً عن دعم أوكرانيا. إذا نجحت موسكو في احتلال أوكرانيا، فمن المؤكد أنها ستنتقل إلى "جمع الأراضي الروسية التاريخية"، والتي قد تشمل ليس فقط دول البلطيق، بل وأيضاً بولندا وفنلندا". التنافس وعدم الثقة وبحسب الصحيفة، "لا يقتصر الأمر على الجغرافيا السياسية فحسب، بل يتعلق أيضًا بالاقتصاد والعقوبات وخسارة سوق النفط والغاز في الاتحاد الأوروبي، ومحور الدول المنبوذة، حيث تقترب إيران أكثر فأكثر من الصين. في غضون ذلك، لم تختفِ مشاكل الكرملين الاقتصادية، ومهما كثرت المناطق الأوكرانية التي استولت عليها روسيا ، فلن تختفي هذه المشاكل. على الأرجح، سيزيد جيران روسيا إنفاقهم الدفاعي، وستتأثر العلاقات مع موسكو بالتنافس وانعدام الثقة. النسبة لروسيا، هذا يعني مستقبلاً سياحياً على غرار كوريا الشمالية، وشبكة إنترنت خاضعة لرقابة مشددة على غرار تلك الموجودة في الصين، وارتفاع أسعار الرهن العقاري، وتشديد "حبل الديون"، والركود التضخمي". وبحسب الصحيفة، "المشكلة الحقيقية التي تواجهها أميركا هي أنه في ظل وجود 60 بطارية دفاع جوي من طراز باتريوت فقط في ترسانتها، تحول البحث عن أنظمة لإرسالها إلى أوكرانيا إلى ذريعة لاجتماعات لا نهاية لها، ومناقشات حول التمويل، والنزاعات حول من يفترض أن يدفع. هذه قضايا نظامية، والأمر لا يتعلق حتى بالتعبئة الصناعية أو الحاجة إلى تحمل عبء أثقل من أوكرانيا. ففي النهاية، بضع بطاريات باتريوت على مدى ثلاث سنوات ليست مهمة صعبة على قوة عظمى، أم أنها كذلك؟ وينطبق الأمر عينه على خطط زيادة إنتاج صواريخ PAC-2 GEM-T وPAC-3 MSE. ويستند ذلك إلى افتراض تشغيل المصنع الجديد في ألمانيا بكامل طاقته، وتوسيع نطاق الإنتاج في اليابان بنجاح. وفي الوقت عينه، تنتج روسيا نفس العدد تقريبًا من صواريخ إسكندر وكينزهال سنويًا". نوع من الاستقرار وبحسب الصحيفة، "تعتزم ألمانيا تمويل بطاريات جديدة لأوكرانيا. وفي غضون ذلك، أُبلغت سويسرا بتأجيل مواعيد تسليم بطارياتها الخمس المطلوبة لعدة سنوات، ومن المرجح الآن أن تواجه برن جلسات استماع برلمانية لفهم كيف انتهى بها الأمر بلا صواريخ أو منصات إطلاق. هكذا كانت النتيجة: في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، تأخر تسليم الصواريخ. أما في عهد ترامب، فالمشكلة في البطاريات نفسها. هذا نوع من الاستقرار. من ناحية أخرى، تُشارك واشنطن مجددًا بنشاط في عملية تسليح أوكرانيا، بعد فشل جهود تجميد الحرب على خطوط المواجهة الحالية. إن نزع سلاح كييف أو الانسحاب من المواقع المحصنة في زابوريجيا وخيرسون ودونيتسك يتعارض مع المصالح الأميركية، لأن موسكو لا ينبغي أن يُسمح لها بأن تصبح أقوى، خاصة إذا لم يحصل الغرب على أي شيء في المقابل. إن نقطة الخلاف الحقيقية هي مطالبة الكرملين لأوكرانيا بنزع سلاحها. هذا هو ما يحول دون التوصل إلى اتفاق". لماذا تستمر الحرب بحسب الصحيفة، "تخشى موسكو من عبء الحفاظ على جيش قوامه مليون جندي، كما أن فكرة شن ضربات بطائرات من دون طيار في عمق روسيا الأوروبية لا تناسبها أيضاً. وفي الوقت عينه، فإننا نعلم تماماً مدى أهمية الوعود، ونحن ندرك أن مستوى الدعم الغربي الذي تتلقاه أوكرانيا الآن سيكون من الصعب تكراره في أي حملة مستقبلية. هذه هي الأسباب الحقيقية لاستمرار الحرب: إمكانية استعادة الأراضي الأوكرانية إذا قاومنا الابتزاز الروسي، أو تكرار مذبحة بوتشا على نطاق وطني إذا استسلمنا. لذا تظل مهمة أوكرانيا كما هي: بناء صناعتها الدفاعية، المدعومة بالتكنولوجيا الغربية وقطع الغيار والآلات والتمويل". وختمت الصحيفة، "في الوقت الحالي، لا أحد سوى واشنطن قادر على تزويد أوكرانيا بمئات الصواريخ الاعتراضية الباليستية. ونظرًا لاحتمال المواجهة الوشيك مع بكين، يتعين على الولايات المتحدة زيادة إنتاج الصواريخ، مع ضمان عدم تنامي نفوذ موسكو. ولذلك، نتوقع في المستقبل القريب أخبارًا سارة بشأن الدفاع الجوي والصاروخي".

متحف التاريخ الأمريكي يزيل اسم ترامب من معرض إجراءات العزل
متحف التاريخ الأمريكي يزيل اسم ترامب من معرض إجراءات العزل

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

متحف التاريخ الأمريكي يزيل اسم ترامب من معرض إجراءات العزل

قال متحدث باسم المتحف الوطني للتاريخ الأمريكي التابع لمؤسسة سميثسونيان إن المتحف أزال إشارة صريحة إلى الرئيس دونالد ترامب من معرض حول الرؤساء الذين واجهوا إجراءات العزل. ونقلت صحيفة واشنطن بوست، التي كان لها السبق في نشر ذلك النبأ، عن مصدر قوله إن المتحف الواقع في واشنطن العاصمة أجرى هذا التغيير ضمن مراجعة وافق على إجرائها بعد ضغوط من البيت الأبيض لإقالة مديرة معرض فني. وقال المتحدث في بيان أمس الخميس 'المعرض المستقبلي والمُحدَّث سيشمل جميع من واجهوا إجراءات العزل'. ووقع ترامب أمرا تنفيذيا في مارس آذار دعا إلى إزالة 'الأيديولوجية غير اللائقة والمثيرة للانقسام أو المعادية للولايات المتحدة' من متحف سميثسونيان – وهو متحف ضخم ومؤسسة بحثية يخصص مساحة عرض رئيسية لتاريخ الولايات المتحدة وثقافتها. أثار هذا الأمر القلق من التدخل السياسي في المؤسسة، فضلا عن مخاوف من أن إدارته تتسبب في تراجع تقدم اجتماعي مستمر منذ عقود وتقويض الاعتراف بالمراحل الحرجة من التاريخ الأمريكي. وذكر المتحدث في رسالة بالبريد الإلكتروني أنه 'في سبتمبر 2021، وضع المتحف ملصقا مؤقتا على المحتوى المتعلق بعزل دونالد جيه ترامب. كان الهدف منه أن يكون إجراء قصير الأجل نظرا للأحداث التي جرت في ذلك الوقت، ومع ذلك، ظل الملصق في مكانه حتى يوليو 2025'. وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن المتحف يشير الآن إلى أن 'ثلاثة رؤساء فقط واجهوا العزل حقا'. ويتلقى معهد سميثسونيان معظم ميزانيته من الكونجرس لكنه مستقل عن الحكومة في اتخاذ القرارات. في يونيو حزيران، استقالت كيم ساجيت من منصب مديرة المعرض الوطني للصور، وهو جزء من مؤسسة سميثسونيان، بعد انتقادات من ترامب. وأصبح ترامب أول رئيس يواجه إجراءات العزل مرتين وذلك خلال فترة رئاسته الأولى من 2017 إلى 2021. وبرأ مجلس الشيوخ الرؤساء الثلاثة الذين عزلهم مجلس النواب أو اتهمهم بسوء السلوك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store