
ترامب يصادق اليوم على تشريع لخفض الضرائب
ومن شأن مشروع القانون، الذي سيوفر التمويل لحملة ترامب الصارمة على الهجرة، أن يجعل من التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017 أمرا دائما وسط توقعات بأن يحرم ملايين الأميركيين من التأمين الصحي. وأُقر التشريع بأغلبية 218 صوتا مقابل 214 بعد نقاش محتدم في مجلس النواب.
ومن المتوقع أن تقام مراسم التوقيع اليوم الجمعة في حوالي الساعة الخامسة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة خلال احتفالية في البيت الأبيض بمناسبة عيد الاستقلال.
ومن المتوقع أن تشهد المراسم استعراضا جويا لطائرات شبح ومقاتلات شاركت في الهجمات الأميركية على المنشآت النووية في إيران الشهر الماضي.
ويمثل إقرار مشروع القانون انتصارا كبيرا لترامب وحلفائه الجمهوريين، الذين قالوا إنه سيعزز النمو الاقتصادي لكنهم نفوا تحليلا توقع أن يضيف التشريع 3.4 تريليون دولار إلى ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 28 دقائق
- خبرني
مليارديرات يملكون العالم… ثرواتهم تتجاوز ميزانيات دول بأكملها
خبرني - كشفت دراسة حديثة عن قفزة غير مسبوقة في عدد المليارديرات حول العالم، حيث بلغ عددهم هذا العام 3,028 مليارديراً، في رقم تاريخي هو الأعلى على الإطلاق. وبحسب تقرير لمجلة CEOWORLD بالتعاون مع معهد COSMOS Analytica، بلغت الثروات المجمّعة لهؤلاء المليارديرات 16.1 تريليون دولار، أي ما يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي لمعظم دول العالم مجتمعة، باستثناء الولايات المتحدة والصين فقط. ويتوزع هؤلاء المليارديرات على الدول كالتالي: • الولايات المتحدة: 902 ملياردير • الصين: 450 ملياردير • الهند: 205 ملياردير • تليها: ألمانيا، روسيا، المملكة المتحدة، البرازيل، كندا، فرنسا، إيطاليا وداخل هذا العالم المغلق من الثروات الفاحشة، يبرز 4 أشخاص فقط تمكّنوا من تجاوز حاجز 200 مليار دولار، لتوازي ثرواتهم اقتصادات دول بأكملها: إيلون ماسك: 361 مليار دولار (رغم خسارته 70 مليار، ما يعادل اقتصاد جنوب أفريقيا) مارك زوكربيرغ: 252 مليار دولار (أكبر من اقتصاد المجر) جيف بيزوس: 241 مليار دولار لاري إليسون: تجاوز 200 مليار دولار مؤخرًا وتجدر الإشارة إلى ان تضاعف الثروات يرتبط بشكل أساسي بقطاعات مثل التكنولوجيا، الذكاء الاصطناعي، والاستثمارات الذكية.


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
نتنياهو ــ ترمب... صفقة حقيقية أم ماذا؟
بعد غد (الاثنين) يحل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضيفاً للمرة الثالثة على الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في ولايته الثانية. والحديث يجري عن نية ترمبية حازمة وحاسمة للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل للأسرى. الثلاثاء الماضي، وعبر قناة «تروث سوشيال»، قال ترمب إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، الأمر الذي من شأنه إطلاق سراح بعض الرهائن. يبدو النجاح الظاهري لترمب في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران داعماً وزاخماً لوقف الصراع الذي امتد لأكثر من عام ونصف العام، ويبدو فيما يبدو أن سيد البيت الأبيض يود حكماً أن يكتب اسمه في سجل «القياصرة الأميركيين» الذين جلبوا السلام للشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي، «باكسا أميركانا» معاصرة وموازية ومقابلة لـ«باكسا رومانا» التاريخية في أزمنة القياصرة العظام بحسب شيشرون. تساؤلات عديدة وعميقة تحتاج إلى الطرح، وفي مقدمتها: هل سيقدَّر لنتنياهو أن يتجاوز أصوات الكتلة اليمينية الإسرائيلية القومية المتطرفة، من عينة وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير؟ بتسلئيل يعتبر أنه لا يوجد خطر أكبر على إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس»، ويدعو نتنياهو لوقف الحوار مع من يسميهم «القتلة»، ويدفع نتنياهو نحو حرب حادة وسريعة من شأنها أن تدمر ما تبقى من غزة بشراً وحجراً. هل نتنياهو على خلاف حقيقي مع هذه الكتلة، أو أن الأمر مجرد تقسيم أدوار يُمكّنه من التذرع أمام ترمب ورفض ما لا يقبله من شروط الصفقة الجديدة؟ المؤكد أنه إذا وافق نتنياهو على اتفاق مؤقت آخر، فمن شبه المحسوم أنه سيعتمد على لغة لا تلزمه إنهاء الحرب، وفق آرون ديفيد ميلر، محلل شؤون الشرق الأوسط والدبلوماسي الأميركي السابق، على موقع «X». أما وفق دانيال ديبيرتس، الكاتب ومحلل السياسة الخارجية، فإن العائق الرئيسي اليوم هو نفسه تماماً كما كان العام الماضي، وهو عدم رغبة إسرائيل في إنهاء الحرب بشكل دائم، ورفض «حماس» قبول أي شيء أقل من ذلك. هل ترمب قادر على أن يوفر لـ«حماس» ضمانات ملزمة يتعهد بموجبها نتنياهو بعدم استئناف أعمال القتال في غزة مرة جديدة؟ تبدو الشكوك محلقة فوق الإجابة، لا سيما في ظل ما يتردد عن نيات إسرائيلية للسير في درب مخطط استراتيجي جهة إيران، عنوانه العريض: «الردع المتكرر»؛ أي المزيد من الضربات الانتقائية والانتقامية من النظام والأهداف الإيرانية. هنا، وما لم يجد ترمب طريقة لكسر الموقفين المتعارضين، فإن زيارة نتنياهو إلى واشنطن لن تفرز صفقة حقيقية، وستكون في حالها ومآلها مسرحية، لتعزيز طريق «نوبل» بالنسبة إلى رئيس لديه حلم. يخطر لنا أن نتساءل كذلك: هل أوعز ترمب لحلفائه السياسيين بإلقاء العبء على الفلسطينيين قبل زيارة نتنياهو؟ قبل أيام نشر النائب روني جاكسون الجمهوري من تكساس، طبيب البيت الأبيض السابق، على موقع «X» يقول: «إما أن تقبلوا الاتفاق، أو تواجهوا العواقب». حديث العواقب فهمه البعض في واشنطن بأنه قد يكون مشابهاً لما جرى مع الإيرانيين مؤخراً؛ أي التدخل العسكري الأميركي. لا يبدو الأمر في حقيقة الحال مستبعداً، وبخاصة في ظل تعهد ترمب في مناسبات عديدة خلال حملته الانتخابية، وفي بداية ولايته الثانية، بأن الجماعة المسلحة «حماس» ستدفع الثمن الباهظ إذا لم تفرج عن جميع الرهائن، وهو ما يجعل من المحتمل أن تكون زيارة نتنياهو هي جرس الساعة الحادية عشرة قبل القارعة. وقف إطلاق النار ثم الحرب بشكل نهائي يحتاج إلى خطة واضحة محكمة الحلقات، بجدول زمني متفق عليه؛ ما يجعل منها خريطة طريق حقيقية لا خيالية، للتوصل إلى وقف نزف الدم. غير أن الواقع يخبرنا بأن هذه الخطة لا تبدو جاهزة، الأمر الذي دفع كاتباً أميركياً بوزن دافيد أغناتيوس إلى أن يسطر عبر «واشنطن بوست» قوله: «الرؤساء لا يُمنحون التقدير على مجرد إطلاق المبادرات، إنما يُمدحون ويكافَأون بالعظمة عندما يكملونها». لا يعيش المرء في ناطحة سحاب نصف مهجورة مهما كانت ردهتها الأمامية لامعة ومتلألئة، وهذا حال الفلسطينيين في الزيارة القادمة.


ملاعب
منذ 2 ساعات
- ملاعب
75 مليون دولار حصيلة الأندية العربية في المونديال
انتهى مشوار الأندية العربية في مونديال الأندية بخروج الهلال السعودي من ربع النهائي. شهد كأس العالم للأندية توزيع مبالغ ضخمة على الأندية المشاركة، بينما بلغت حصيلة الأندية العربية 75.5 مليون دولار. اضافة اعلان وخرجت أربعة أندية عربية من دور المجموعات ووصول نادٍ واحد للأدوار الإقصائية. ويعد الهلال السعودي الرابح الأكبر بدخول خزينته مكاسب مالية قياسية في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حالياً بالولايات المتحدة الأميركية، بعد خروجه من دور ربع النهائي من المسابقة، ليصل مجموع الجوائز المالية التي حصدها الهلال من المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 لحوالي 34 مليون دولار. وحصل الأهلي المصري والعين الإماراتي والترجي التونسي على مبلغ 11.5 مليون دولار لكل ناد كمجموع للمبلغ الثابت من المشاركة ونتائج الفرق في البطولة، حيث تعادل الأهلي المصري مرتين في دور المجموعات جلب من خلالها النادي مليوني دولار وحقق العين والترجي فوزاً وحيداً في دور المجموعات جلب لكل نادي مليوني دولار لتضاف إلى المبلغ الثابت من المشاركة في دور المجموعات وهو 9.5 مليون دولار وهو المتساوي بين قارة آسيا وقارة أفريقيا. واكتفي نادي الوداد المغربي بمبلغ المشاركة الثابت المقدر بقيمة 9 مليون دولار حيث لم ينجح الفريق بتحقيق الفوز او التعادل خلال المباريات الثلاثة في دور المجموعات.