
جنرال موتورز تستورد بطاريات صينية مؤقتاً لدعم إنتاجها
وأفادت وكالة "رويترز" أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة الشركة لإنتاج بطاريات فوسفات حديد الليثيوم محليًا في وقت لاحق.
وأوضحت "جنرال موتورز" في بيانها أنها ظلت تعتمد لسنوات على موردين أجانب للحصول على هذا النوع من البطاريات أو لتراخيص إنتاجها.
وقالت إنها ستلجأ إلى هذا الاستيراد المؤقت للحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق السيارات الكهربائية الأقل تكلفة.
وأضافت الشركة أن لديها حاليًا 12 طرازًا كهربائيًا في السوق الأمريكية تعمل ببطاريات منتجة محليًا، وأنها تخطط لبدء إنتاج بطاريات فوسفات حديد الليثيوم داخل الولايات المتحدة بحلول عام 2027.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
إقتصاد : زيادة أسعار المنتجين بأمريكا مع صعود تكلفة الخدمات والبضائع
الخميس 14 أغسطس 2025 07:20 مساءً نافذة على العالم - مباشر- زادت أسعار المنتجين في الولايات المتحدة بأكثر من المتوقع في يوليو تموز وسط ارتفاع في تكاليف الخدمات والبضائع، مما يشير إلى زيادة أوسع في التضخم في الأشهر المقبلة. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية اليوم الخميس إن مؤشر أسعار المنتجين للطلب النهائي قفز 0.9% الشهر الماضي بعد أن ظل دون تغير في يونيو حزيران. وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين 0.2%. وارتفعت أسعار الخدمات 1.1%، وهي أكبر زيادة منذ مارس آذار 2022، وذلك وسط زيادات قوية في تجارة الآلات والمعدات بالجملة، وتكاليف إدارة المحافظ، والفنادق والنُزُل، والشحن البري. وصعدت أسعار البضائع 0.7%، وهي أكبر زيادة منذ يناير كانون الثاني. وحدثت زيادات قوية في أسعار الخضراوات واللحوم والبيض. وخلال الاثني عشر شهرا حتى نهاية يوليو تموز، ارتفع مؤشر أسعار المنتجين 3.3% بعد ارتفاعه 2.4% في يونيو حزيران. ولم تحدث الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوى تأثير محدود حتى الآن، لكن تقرير مؤشر أسعار المنتجين يدعم توقعات خبراء الاقتصاد بأن تؤدي الرسوم على الواردات إلى زيادة التضخم في الأشهر المقبلة. وأعلنت الحكومة يوم الثلاثاء عن زيادة طفيفة في أسعار المستهلكين في يوليو تموز على الرغم من أن ارتفاع تكاليف الخدمات، مثل طب الأسنان وتذاكر الطيران، تسبب في ارتفاع مقياس للتضخم الأساسي ليسجل أكبر صعود في ستة أشهر. وفي حين تتوقع الأسواق المالية أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة الشهر المقبل، فإن ارتفاع التضخم في الخدمات والتوقعات المتعلقة بالرسوم الجمركية قد تؤدي إلى زيادة كبيرة في أسعار السلع مما أثار شكوك بعض خبراء الاقتصاد بشأن استئناف التيسير النقدي في غياب تدهور سوق العمل. وثبت مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25 و4.50% الشهر الماضي للمرة الخامسة على التوالي منذ ديسمبر كانون الأول. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار


إيجيبت 14
منذ ساعة واحدة
- إيجيبت 14
أجهزة تتبع أمريكية سرية في شحنات رقائق الذكاء الاصطناعي للصين
قامت السلطات الأمريكية سراً بوضع أجهزة تتبع المواقع في شحنات محددة من الرقائق المتطورة التي تعتبرها معرضة لخطر كبير للتحويل غير القانوني إلى الصين، وفقاً لشخصين على علم مباشر بهذه التكتيكات الأمنية التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، وتهدف هذه الإجراءات إلى الكشف عن رقائق الذكاء الاصطناعي التي يتم تحويلها إلى وجهات تخضع لقيود التصدير الأمريكية، ولا تنطبق إلا على شحنات محددة قيد التحقيق، حسبما أفاد هؤلاء الأشخاص. وهي تظهر المدى الذي ذهبت إليه الولايات المتحدة لفرض قيودها على تصدير الرقائق إلى الصين، حتى في الوقت الذي سعت فيه إدارة ترامب إلى تخفيف بعض القيود على وصول الصين إلى أشباه الموصلات الأمريكية المتطورة. يمكن أن تساعد أجهزة التتبع 'trackers' في بناء قضايا ضد الأشخاص والشركات التي تستفيد من انتهاك ضوابط التصدير الأمريكية، وفقًا لما ذكره أشخاص رفضوا الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الموضوع. أجهزة 'تعقب المواقع Location trackers' هي أداة تحقيق قديمة تستخدمها وكالات إنفاذ القانون الأمريكية منذ عقود لتعقب المنتجات الخاضعة لقيود التصدير، مثل قطع غيار الطائرات. وقد استُخدمت هذه الأجهزة في السنوات الأخيرة لمكافحة التسريب غير القانوني لأشباه الموصلات، وفقًا لأحد المصادر. ذكر خمسة أشخاص آخرون يشاركون بنشاط في سلسلة توريد خوادم الذكاء الاصطناعي يقولون إنهم على علم باستخدام أجهزة التتبع في شحنات الخوادم من شركات تصنيع مثل 'ديل Dell'، وSuper Micro، والتي تتضمن شرائح من شركة نفيديا، و AMD. قال هؤلاء الأشخاص إن أجهزة التتبع عادة ما تكون مخبأة في عبوات شحنات الخوادم. ولم يعرفوا الأطراف المتورطة في تركيبها وأين تم وضعها على طول مسار الشحن. لم تتمكن رويترز من تحديد عدد المرات التي تم فيها استخدام أجهزة التتبع في التحقيقات المتعلقة بالرقائق الإلكترونية أو متى بدأت السلطات الأمريكية في استخدامها للتحقيق في تهريب الرقائق الإلكترونية. بدأت الولايات المتحدة في تقييد بيع الرقائق المتطورة من قبل نفيديا و AMD وغيرها من الشركات المصنعة إلى الصين في عام 2022. في إحدى الحالات التي وقعت عام 2024 والتي وصفها اثنان من الأشخاص المشاركين في سلسلة توريد الخوادم، تضمنت شحنة من خوادم 'ديل Dell' المزودة بشرائح نفيديا أجهزة تتبع كبيرة على صناديق الشحن وأجهزة أصغر حجماً وأكثر سرية مخبأة داخل العبوة — وحتى داخل الخوادم نفسها. وقال شخص ثالث إنه شاهد صوراً ومقاطع فيديو تظهر قيام بائعي رقائق آخرين بإزالة أجهزة التتبع من خوادم Dell و Super Micro. وقال هذا الشخص إن بعض أجهزة التتبع الأكبر حجماً كانت بحجم الهاتف الذكي تقريباً. عادة ما تشارك في هذه العملية إدارة الصناعة والأمن التابعة لوزارة التجارة الأمريكية، التي تشرف على مراقبة الصادرات وإنفاذ القوانين، وقد تشارك فيها أيضًا إدارة التحقيقات الأمنية الداخلية ومكتب التحقيقات الفيدرالي، وفقًا للمصادر. وقالت وزارة الخارجية الصينية إنها ليست على علم بهذه المسألة. وقالت شركة Super Micro في بيان لها إنها لا تكشف عن 'ممارساتها وسياساتها الأمنية المعمول بها لحماية عملياتها وشركائها وعملائها في جميع أنحاء العالم'. ورفضت التعليق على أي إجراءات تتبع من قبل السلطات الأمريكية. قالت شركة Dell إنها 'ليست على علم بمبادرة من الحكومة الأمريكية لوضع أجهزة تتبع في شحنات منتجاتها'. رفضت شركة نفيديا التعليق، بينما لم ترد AMD على طلب التعليق. قيود علي تصدير الرقائق الإلكترونية المتقدمة الولايات المتحدة، التي تهيمن على سلسلة التوريد العالمية لرقائق الذكاء الاصطناعي، سعت في السنوات الأخيرة إلى الحد من صادرات الرقائق والتكنولوجيا الأخرى إلى الصين من أجل كبح جماح تحديثها العسكري. كما فرضت قيودًا على بيع الرقائق إلى روسيا من أجل تقويض جهودها الحربية ضد أوكرانيا. اقترح البيت الأبيض ومجلسا الكونجرس الأمريكي فرض شرط على شركات الرقائق الإلكترونية الأمريكية بتضمين تقنية التحقق من الموقع في رقائقها لمنع تحويلها إلى دول تفرض عليها لوائح التصدير الأمريكية قيودًا على المبيعات. وقد انتقدت الصين القيود التي فرضتها الولايات المتحدة على الصادرات باعتبارها جزءًا من حملة تهدف إلى كبح صعودها، كما انتقدت اقتراح تتبع المواقع. وفي الشهر الماضي، استدعت هيئة تنظيم الفضاء الإلكتروني القوية في البلاد شركة نفيديا إلى اجتماع للتعبير عن مخاوفها بشأن مخاطر احتواء رقائقها على 'أبواب خلفية' تسمح بالوصول أو التحكم عن بُعد، وهو ما نفت الشركة بشدة. في يناير، أفادت وكالة رويترز أن الولايات المتحدة قد تتبعت عمليات تهريب منظمة لرقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين عبر دول مثل ماليزيا وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة — ولكن من غير الواضح ما إذا كانت أجهزة التتبع قد استُخدمت في ذلك. يعود استخدام أجهزة التتبع من قبل سلطات إنفاذ القانون الأمريكية إلى عقود مضت. في عام 1985، شحنت شركة Hughes Aircraft معدات خاضعة لرقابة الصادرات الأمريكية، وفقًا لقرار محكمة راجعته رويترز. ونفذت مصلحة الجمارك الأمريكية أمر تفتيش، واعترضت الصندوق في مطار هيوستن وقامت بتركيب جهاز تتبع، حسبما ذكر القرار. يقوم موظفو إنفاذ قوانين التصدير في الولايات المتحدة أحيانًا بتركيب أجهزة تتبع بعد الحصول على موافقة إدارية. وفي أحيان أخرى، يطلبون من القاضي إصدار مذكرة تفويض باستخدام الجهاز، وفقًا لما ذكرته إحدى المصادر. وبوجود مذكرة التفويض، يصبح من السهل استخدام المعلومات كدليل في قضية جنائية. قال اثنان من مصادر سلسلة التوريد، وهما موزعان مقيمان في الصين لرقائق تخضع للرقابة على الصادرات، إنهما يحرصان بانتظام على فحص الشحنات المحولة من خوادم رقائق الذكاء الاصطناعي بحثًا عن أجهزة التتبع نظرًا لخطر تضمين هذه الأجهزة.


المشهد العربي
منذ 2 ساعات
- المشهد العربي
سهم ميرسك يرتفع بعد تراجع التوترات التجارية العالمية
شهد سهم شركة "ميرسك" ارتفاعًا في الأسواق العالمية، مدعومًا بالتفاؤل حول آفاق التجارة العالمية. جاء التفاؤل بعد تمديد الهدنة الجمركية بين الولايات المتحدة والصين حتى العاشر من نوفمبر. وصعد سهم "ميرسك"، المدرج في كوبنهاجن، بنسبة 5.5% ليصل إلى 14695 كرونة دنماركية (2286.78 دولار). وأوضح المحلل كريستوفر بارث سكيه، من "آركتيك سيكيوريتيز"، لوكالة "رويترز" أن قطاع الشحن البحري سيكون الأكثر استفادة من القرار الذي يهدف إلى تجنب فرض رسوم جمركية عالية على بضائع البلدين.