logo
استخدموا مصدرًا أكثر موثوقية.. دراسة: روبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي لا تقدم أفضل النصائح الطبية

استخدموا مصدرًا أكثر موثوقية.. دراسة: روبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي لا تقدم أفضل النصائح الطبية

صحيفة سبق١٢-٠٥-٢٠٢٥

كشفت دراسة جديدة أجراها فريق من الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي والطب، في بريطانيا والولايات المتحدة، أن روبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي لا تقدم أفضل النصائح الطبية للمستخدمين ممن يستفسرون عن حالتهم الصحية، خاصة فيما يتعلق بتحديد المرض أو طرق العلاج، ونصح الباحثون بالبحث عن مصدر معلومات أكثر موثوقية من الروبوتات.
وبحسب تقرير نشر على موقع "ميديكال إكسبريس"، قام فريق من الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي والطب، التابعين لعدة مؤسسات في بريطانيا والولايات المتحدة، باختبار دقة المعلومات والنصائح الطبية التي تقدمها منصات الذكاء الاصطناعي للمستخدمين.
ففي ورقتهم البحثية تصف المجموعة كيف طلبوا من ١٢٩٨ متطوعًا الاستفسار من روبوتات الدردشة للحصول على نصائح طبية. ثم قارنوا النتائج بنصائح من مصادر أخرى عبر الإنترنت، أو عبر المعرفة والتجارب السابقة للمستخدم.
لماذا يلجأ بعض المرضى لروبوتات الدردشة؟
ويقول التقرير، قد تكون زيارة الطبيب لعلاج مرضٍ ما مستهلكةً للوقت، ومحرجةً، ومجهدةً، ومكلفةً في بعض الأحيان. ولذلك، بدأ الناس في العديد من الأماكن بالاستعانة ببرامج الدردشة الآلية، مثل "تشات جي بي تي – ChatGPT"، للحصول على المشورة. وفي هذا الجهد الجديد، أراد الباحثون معرفة مدى جودة هذه النصائح.
أظهرت أبحاث سابقة أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي يُمكنها تحقيق درجاتٍ شبه مثالية في امتحانات الترخيص الطبي، كما تُحقق أداءً ممتازًا في معايير طبية أخرى. ولكن حتى الآن، لم تتطرق سوي القليل من الجهود البحثية لمعرفة مدى نجاح منصات محادثة الذكاء الاصطناعي في تقديم معلومات ونصائح طبية صحيحة للمستخدمين. كما أظهرت أبحاثٌ سابقة أن الأطباء يبذلون جهداً وخبرةً عظيمين لجعل مرضاهم يتَعَوَّدَن على طرح أسئلة أفضل، من أجل الحصول على إجاباتٍ أفضل لاستفساراتهم.
لاختبار دقة النصائح الطبية التي تقدّمها روبوتات الذكاء الاصطناعي للمستخدمين، قارن الفريق نصائح الروبوتات بمصادر أخرى.
وبحسب الدراسة التي نشرت نتائجها على موقع "أركايف - arXiv" التابع لجامعة كورنيل البحثية الخاصة في نيويورك، بالولايات المتحدة، طلب الباحثون من 1298 متطوعًا، تم اختيارهم عشوائيًا، استخدام روبوت محادثة يعمل بالذكاء الاصطناعي
(مثل Command R+، أو Llama 3، أو GPT-4o)، أو استخدام أي موارد يستخدمونها عادةً في المنزل - مثل عمليات البحث على الإنترنت أو معرفتهم وخبراتهم الشخصية - عند مواجهة حالة طبية. ثم قارن الباحثون دقة النصائح التي تلقوها من روبوتات المحادثة بتلك التي وجدتها المجموعة الضابطة وتم تسجيل جميع المحادثات بين المتطوعين وروبوتات المحادثة وأُرسلت إلى فريق البحث للتقييم.
مشكلة طريقة السؤال
وجد الباحثون أن المتطوعين أغفلوا غالبًا معلومات ذات صلة أثناء استفساراتهم، مما صعّب على روبوت المحادثة فهم المرض بشكل كامل. ويشير الفريق إلى أن النتيجة كانت كثرة انقطاعات التواصل بين الطرفين.
عند مقارنة الأسباب المحتملة لمرض ما وخيارات العلاج التي اقترحتها روبوتات المحادثة مع مصادر أخرى - مثل مواقع طبية أخرى على الإنترنت - وحتى حدس المتطوع نفسه، وجد الباحثون أن النصائح التي قدمتها روبوتات المحادثة متشابهة في بعض الحالات وأسوأ في حالات أخرى. نادرًا ما وجدوا أي دليل على أن روبوت المحادثة تُقدم نصائح أفضل.
كما وجدوا العديد من الأمثلة التي قلّل فيها استخدام روبوت المحادثة من قدرة المتطوعين على تحديد مرضهم بدقة، وقلّل من تقدير خطورته. ويخلصون إلى اقتراح استخدام مصدر معلومات أكثر موثوقية عند طلب المشورة الطبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان
الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

الشوفان والفطر مفتاحا التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في بوسطن، أن تناول كميات أكبر من الألياف الغذائية قد يساعد في التخلص من المواد الكيميائية السامة المعروفة بـ«المواد الكيميائية الدائمة» PFAS ، والتي ترتبط بمخاطر صحية خطيرة مثل السرطان وفشل الأعضاء. وفي التجربة، قارن الباحثون بين مجموعتين من الرجال: الأولى تناولت مكملات الألياف (بيتا-جلوكان) الموجودة في الشوفان والفطر ثلاث مرات يومياً قبل الوجبات، والثانية تناولت مكملات أساسها الأرز لمدة أربعة أسابيع. وأظهرت تحاليل الدم انخفاضاً بنسبة 8% في مستويات المواد الكيميائية الدائمة، خصوصاً نوعي PFOA و PFOS ، وهما من أخطر أنواع PFAS المرتبطة بالسرطان واضطرابات الهرمونات. وتوجد هذه المواد الكيميائية في منتجات مثل أواني الطهي غير اللاصقة ورغوة مكافحة الحرائق، وتتراكم في الجسم لأنها لا تتحلل بسهولة. ويعتقد الباحثون أن الألياف تشكل حلاً يمنع امتصاص هذه المواد في الأمعاء، مما يساعد على إخراجها عبر الفضلات قبل أن تسبب أضراراً طويلة الأمد. ورغم هذه النتائج الواعدة، حذر الباحثون من أن كل أنواع الألياف ليس لها نفس التأثير، وهناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد النتائج. أخبار ذات صلة كما أشاروا إلى أن 90% من الأمريكيين لا يتناولون الكمية الموصى بها من الألياف (22-34 غراماً يومياً)، مما يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مثل سرطان القولون. وأوضح الباحثون أن الدراسة التي شملت 72 رجلاً تراوح أعمارهم بين 18 و65 عاماً، كشفت وجود 11 نوعاً من PFAS في دم 70% من المشاركين. ومع ذلك، فإن مدة التجربة القصيرة (أربعة أسابيع) لم تكن كافية لتقييم التأثير طويل الأمد، خصوصاً أن هذه المواد قد تبقى في الجسم لمدة تصل إلى سبع سنوات. وإضافة إلى التخلص من PFAS ، تساعد الألياف في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتقليل الإمساك، وخفض مخاطر الإصابة بسرطان القولون من خلال تسريع حركة الأمعاء وتقليل التهابات القولون. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

5 عادات يومية قد تضيف عقداً إلى حياتك
5 عادات يومية قد تضيف عقداً إلى حياتك

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

5 عادات يومية قد تضيف عقداً إلى حياتك

أصبحت سبل إطالة العمر من أكثر الموضوعات التي تشغل عقول الناس. وقد تعددت الدراسات التي تبحث في هذا الأمر، واختلفت آراء الخبراء بشأنه. وفي هذا السياق، تحدثت صحيفة «التلغراف» البريطانية مع عدد من الخبراء الذين قالوا إن هناك عادات صغيرة يقومون بها يومياً، يعتقدون أنها قد تساعد في إضافة 10 سنواتٍ إلى حياتهم. وهذه العادات هي: يعني مصطلح انفصال النوم، نوم كل من الزوج والزوجة في سرير منفرد، أو غرفة منفصلة. وكشفت دراسة أجرتها مؤسسة يوغوف لاستطلاعات الرأي أن 37 في المائة من الأزواج البريطانيين و35 في المائة من الأزواج الأميركيين ينامون بشكل أفضل بمفردهم. وتقول الدكتورة ستيفاني كولير، الطبيبة النفسية في مستشفى ماكلين التابع لجامعة هارفارد في ماساتشوستس: «يمكن أن يكون تغيير بيئة النوم تحولاً إيجابياً. وترتبط جودة النوم بزيادة الراحة الجسدية، وتعزيز المخ والتفكير، وزيادة المرونة العاطفية، وتقليل العصبية، وانخفاض إجهاد القلب والأوعية الدموية، وتقوية وظائف المناعة، بل وانخفاض خطر الإصابة بالسمنة وداء السكري». نوم كل من الزوج والزوجة في سرير أو غرفة منفصلة يعزز صحتهما (رويترز) وتضيف: «كما يلعب النوم دوراً مهماً في الأداء الحركي والتركيز، وهما جانبان يؤثران بشكل مباشر على خطر تعرض الشخص للحوادث. وهذه العوامل تطيل العمر بشكل واضح». إذا كنت ترغب في قلب سليم، ووظائف دماغية أفضل، وتقليل الالتهابات -وهي الركائز الأساسية لحياة أطول وأكثر صحة- فأنت بحاجة إلى أحماض أوميغا 3 الدهنية. ويُشير خبراء التغذية إلى وجود هذه الأحماض في الأسماك الزيتية، مثل السلمون، والماكريل، والسردين، والبدائل النباتية، مثل بذور الكتان، وبذور الشيا، والجوز، إلا أن دراسة حديثة وجدت أن زيادة مستويات أوميغا 3 من خلال تناولها على شكل مكملات غذائية قد تُساعد أيضاً في تأخير عملية الشيخوخة. ويُشير العلم إلى أن هذه الأحماض الدهنية قد تلعب دوراً في الحفاظ على التيلوميرات -وهي الأغطية الواقية المصنوعة من الحمض النووي والبروتينات الموجودة في نهاية كروموسوماتنا. وتقصر التيلوميرات مع تقدمنا ​​في السن، وترتبط بأمراض الشيخوخة. وقد وجدت الدراسة أن تناول مكملات أوميغا 3 يُطيل تلك التيلوميرات. تناول جرعة يومية من أحماض «أوميغا 3» الدهنية قد يبطئ عملية الشيخوخة (رويترز) وتوضح الدكتورة جانيس كيكولت - غلاسر، الأستاذة الأكاديمية في كلية الطب بجامعة ولاية أوهايو: «يمكن أن يُقصّر الالتهاب والإجهاد التأكسدي التيلوميرات، وقد ارتبطت كلٌّ من هاتين العمليتين بتسارع الشيخوخة». وتضيف: «يمكن لأوميغا 3 أن يُخفّف هاتين الحالتين، وبالتالي يُمكنه حماية التيلوميرات من آثارهما الضارة. وقد ربطت دراسات واسعة النطاق ارتفاع مستويات أوميغا 3 بانخفاض مُعدّل الوفيات لجميع الأسباب». وأشارت الدراسة أيضاً إلى أن فوائد مُكمّلات أوميغا 3 يُمكن أن تتعزّز بشكل أكبر إذا اقترنت بجرعات من (فيتامين د) وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. جميعنا يعلم أن المشي مفيد. لكن تحديد عدد الخطوات التي يجب أن نخطوها يومياً بدقة أمرٌ أصعب. وقد وجدت دراسة نُشرت في «المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية» أن 2337 خطوة يومياً فقط يمكن أن تُقلل من خطر الوفاة بأمراض القلب والدورة الدموية. كما أثبتت الدراسة نفسها أن 3867 خطوة على الأقل تُقلل من خطر الوفاة لأي سبب. وبالنسبة لكبار السن، فإن المشي ما بين 6 آلاف و9 آلاف خطوة يومياً يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. وإذا كنت ترغب حقاً في الحصول على أقصى الفوائد الصحية من المشي، فعليك المشي بسرعة أكبر. ووجدت دراسة جديدة أجراها الدكتور إلروي أغيار، الأستاذ المساعد في قسم علم الحركة في جامعة ألاباما، أن جودة التمارين الرياضية وكميتها لهما تأثير كبير في إطالة العمر. المشي السريع يُعد استراتيجية ممتازة لتعزيز الصحة (رويترز) ويقول الدكتور أغيار: «أظهرت دراستنا، ودراسات أخرى عديدة، أن حتى فترات قصيرة (من دقيقة إلى خمس دقائق) من النشاط البدني عالي الكثافة ترتبط بنتائج أفضل فيما يخص إطالة العمر». وأظهرت زيادة كثافة التمارين تحسناً في عوامل الخطر القلبية الوعائية الخمسة لمتلازمة التمثيل الغذائي -وهي السمنة البطنية، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الدهون الثلاثية، وانخفاض الكولسترول الجيد (HDL)، وارتفاع مستويات السكر. ومع ذلك، كان التأثير الأكبر، وفقاً لدراسة الدكتور أغيار، على ضغط الدم. ويقترح الدكتور أغيار أن «المشي لمدة 20 - 30 دقيقة يومياً بوتيرة تزيد عن 100 خطوة في الدقيقة يُعد استراتيجية ممتازة للحصول على نتائج أفضل». تشير دراسة حديثة أجرتها جامعة واترلو في أونتاريو إلى أن تناول المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الأفوكادو والموز والسلمون، قد يكون أكثر فعالية في خفض ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الملح والصوديوم. بما أن البشر الأوائل كانوا يتناولون الكثير من الفواكه والخضراوات، فإن الفرضية هي أن أنظمة تنظيم أجسامنا ربما تطورت مع مرور الوقت لتعمل بشكل أفضل مع اتباع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم، ومنخفض الصوديوم. الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الأفوكادو تخفض ضغط الدم وتعزز الصحة (رويترز) وخلصت أنيتا لايتون، أستاذة الرياضيات التطبيقية وعلوم الحاسوب والصيدلة والأحياء في جامعة واترلو، والمؤلفة المشاركة في الدراسة، إلى أن إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم إلى نظامك الغذائي قد يكون لها تأثير إيجابي أكبر على ضغط الدم من مجرد تقليل تناول الصوديوم. وتوصلت دراسة أخرى أجرتها جامعة واترلو أيضاً إلى أن الأشخاص الذين يتناولون أعلى كمية من البوتاسيوم في نظامهم الغذائي كانوا أقل عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية بنسبة 13 في المائة مقارنةً بمن يتناولون أقل كمية. عندما أصبح «وباء الوحدة» مشكلةً مُقلقةً للغاية في نهاية العقد الماضي، شعرت منظمة الصحة العالمية بقلقٍ بالغٍ إزاء مخاطره، لدرجة أنها شكلت فريق عمل لتشجيع علماء الصحة السلوكية على التحقيق فيه. ومنذ ذلك الحين، أظهرت الدراسات أن فترات العزلة المطولة ترتبط بزيادة التوتر، والتغيرات المرتبطة به في بنية الدماغ. وتُظهر الأبحاث أن بناء شبكات اجتماعية صحية يُمكن أن يزيد من فرص عيش حياة طويلة بنسبة تصل إلى 50 في المائة.

ستارمر: الوضع في غزة لا يُطاق و يتدهور يومًا بعد يوم
ستارمر: الوضع في غزة لا يُطاق و يتدهور يومًا بعد يوم

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

ستارمر: الوضع في غزة لا يُطاق و يتدهور يومًا بعد يوم

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر اليوم الاثنين أن الأوضاع في قطاع غزة تزداد تدهورًا بشكل يومي، معتبرًا أن الوضع أصبح "لا يُطاق"، وشدد على ضرورة التحرك العاجل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المحاصرين في القطاع. وفي تصريحات للصحفيين خلال زيارته إلى اسكتلندا، قال ستارمر إن حكومته تعمل مع الحلفاء لضمان إيصال كميات كافية من المساعدات التي لا تصل حاليًا، ما يؤدي إلى دمار واسع ومعاناة شديدة بين المدنيين. ويأتي هذا التصريح في ظل تصاعد الانتقادات داخل بريطانيا للسياسات الإسرائيلية في غزة. وكانت الحكومة البريطانية قد استدعت في وقت سابق من مايو السفيرة الإسرائيلية لدى لندن، احتجاجًا على توسيع العمليات العسكرية في القطاع. من جانبه، أكد وزير الخارجية البريطاني دافيد لامي أن التوسع الإسرائيلي في العمليات لا يمكن تبريره أخلاقيًا، مؤكدًا أن هذا ليس سبيلًا لاستعادة الرهائن، بل يفاقم الأزمة. وقال أمام مجلس النواب إن المملكة المتحدة لا يمكن أن تلتزم الصمت أمام ما وصفه بـ"تطرف خطير"، مشيرًا إلى أن حكومة نتنياهو تسعى لإجلاء الفلسطينيين من منازلهم وتمنع وصول الغذاء والدواء إلى القطاع. وفي خطوة تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي، أعلن لامي تعليق مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، معتبرًا أن استمرار العمليات الإسرائيلية يضر بالعلاقات الثنائية بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store