logo
مسؤول أوروبي يجري اتصالا هاتفيا مع وزير التجارة الأمريكي

مسؤول أوروبي يجري اتصالا هاتفيا مع وزير التجارة الأمريكي

شبكة عيونمنذ 2 أيام

مسؤول أوروبي يجري اتصالا هاتفيا مع وزير التجارة الأمريكي
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- قال ماروش شفتشوفيتش المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة إنه أجرى اتصالا هاتفيا آخر مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، مع استمرار جهود الجانبين من أجل التوصل لاتفاق بشأن الرسوم الجمركية .
وكتب شفتشوفيتش على موقع إكس "اتصال آخر مع الوزير الأمريكي هوارد لوتنيك. استثمرنا وقتنا وجهدنا بالكامل، إذ لا يزال تقديم حلول مستقبلية على رأس أولويات الاتحاد الأوروبي. نبقى على اتصال دائم ".
ويريد الاتحاد الأوروبي إلغاء الرسوم الجمركية البالغة 25 بالمئة على الصلب والسيارات، وأن يُسقط ترامب ما يطلق عليها الرسوم الجمركية "المضادة" والتي جرى تحديدها مؤقتا بنسبة 20 بالمئة للاتحاد الأوروبي، لكنها ستبقى عند 10 بالمئة خلال مهلة مدتها 90 يوما حتى يوليو تموز .
وقال شفتشوفيتش في وقت سابق من هذا الأسبوع في دبي إن المفوضية الأوروبية تجري محادثات مع واشنطن بشأن التعاون المحتمل في قطاعات مثل الطيران والفضاء والصلب وأشباه الموصلات والمعادن الأساسية.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"جربوا".. القحطاني يكشف عن الحل الوحيد لنجاح شركة النصر
"جربوا".. القحطاني يكشف عن الحل الوحيد لنجاح شركة النصر

المرصد

timeمنذ 9 ساعات

  • المرصد

"جربوا".. القحطاني يكشف عن الحل الوحيد لنجاح شركة النصر

المرصد الرياضية: كشف الناقد الرياضي فلاح القحطاني عن الحل الوحيد لنجاح شركة النصر. وكتب القحطاني عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: الحل "الوحيد" لنجاح شركة ‎النصر برأيي يكمن بإختيار أعضاء مجلس الشركة الربحية من كفاءات نصراوية" وهم كثر "ليس شرطاً لاعبين سابقين" قد يكونوا رجال أعمال أو غيرهم . وتابع: الأهم كفاءتهم ونصراويتهم بشرط أن يكون بينهم "تجانس وتناغم" مع المؤسسة غير الربحية ويتم اختيارهم بعناية ، جربوا.

المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين
المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين

شبكة عيون

timeمنذ 10 ساعات

  • شبكة عيون

المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، خلال زيارته دمشق السبت، تعزيز الشراكة والتعاون الثنائي بين البلدين، وأكد أن المملكة «ستظل في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي»، معلنا تقديم دعم مالي مشترك مع قطر للموظفين في القطاع العام. واستمرارًا لجهود السعودية وقطر في دعم وتسريع وتيرة تعافي الاقتصاد السوري، وامتدادًا لدعمها السابق في سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، التي بلغت نحو 15 مليون دولار، أعلنت السعودية وقطر عن تقديم دعم مالي مشترك للعاملين في القطاع العام السوري لثلاثة أشهر. بحث العلاقات استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، في قصر تشرين بالعاصمة دمشق، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، والوفد الاقتصادي الرفيع المستوى المرافق له. ونقل وزير الخارجية، في بداية الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، لفخامته والشعب السوري الشقيق. وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث السبل الرامية لدعم أمن واستقرار المنطقة، واستعراض المساعي الهادفة إلى تقوية اقتصاد سوريا ومؤسساتها، وبما يسهم في تحقيق تطلعات شعبها الشقيق. توجيه من ولي العهد على وقع زيارته الرسمية إلى سوريا، رفقة وفد اقتصادي سعودي رفيع المستوى، أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان أن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، وجه بتقديم أشكال الدعم والإسناد لسوريا كافة، مبينا أن السوريين أمامهم فرصة لبناء وطنهم، والسعودية ستدعمهم في تحقيق ذلك. وخلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أسعد الشيباني، قال وزير الخارجية السعودي: «استعرضنا فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس التعاون الأخوي، ونتطلع لتعزيز الشراكة بين البلدين». وشدد الأمير فيصل بن فرحان على أن «المملكة تتطلع إلى تعزيز الشراكة مع الأشقاء في سوريا بما يسهم في ترسيخ الاستقرار، ودعم فرص النهوض الاقتصادي، لتكون سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية». وتابع: «السعودية تثمن استجابة الرئيس الأمريكي برفع العقوبات عن سوريا. كما تثمن الإعلان المماثل من المملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وهي خطوات من شأنها أن تعزز ثقة الشعب السوري في مستقبله». وأضاف وزير الخارجية: «رفع العقوبات سيسهم في دوران عجلة الاقتصاد المعطلة منذ عقود، وسينعكس سريعا على التنمية والازدهار والاستقرار». وقال: «المملكة ستقدم، بمشاركة قطر، دعما ماليا مشتركا للعاملين بالقطاع العام في الجمهورية السورية». وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن «السعودية ستظل في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي»، لافتا إلى أن «هناك توجها من المستثمرين للاستفادة من هذه الفرص في سوريا، مما يعزز المصالح المشتركة للبلدين». وأضاف: «لدى سوريا الكثير من الفرص والقدرات، والشعب السوري أثبت في دول المهجر والعالم بأسره أنه قادر على الإبداع والإنجاز وبناء وطنه، ونحن معه في ذلك». الدعم السعودي لسوريا قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني: «دعم السعودية لسوريا كان دعما واضحا وعميق الأثر، وذلك منذ لحظة تحرير البلاد»، مشيرا إلى أن «العقوبات لم تضعف الحكومات، بل أضعفت الأسر السورية»، ومشددا على أن «رفع العقوبات الغربية عن سوريا ليس إلا بداية، إذ إن العمل الحقيقي بدأ الآن». وأضاف الشيباني: «اتخذنا خطوات جادة لتوفير الخدمات للمواطنين، ووقعنا اتفاقية منذ يومين مع شركات دولية، لتأمين الغاز اللازم لتوليد الطاقة الكهربائية»، متابعا: «خيارنا في سوريا السيادة الاقتصادية، وقوة شراكتنا مع السعودية تكمن في المصالح المشتركة». وشدد على أن «إعادة إعمار سوريا لن تفرض من الخارج، بل من قِبل الشعب السوري، ونرحب بكل إسهام في هذا المجال»، مضيفا: «هوية سوريا الجديدة وطن يعود إلى مكانه الطبيعي بين أشقائه العرب وأصدقائه». ووصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، السبت، إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة رسمية، برفقة وفد اقتصادي رفيع المستوى، يضم كلا من: المستشار بالديوان الملكي محمد بن مزيد التويجري، ونائب وزير المالية عبدالمحسن بن سعد الخلف، ومساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله بن علي الدبيخي، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون الاقتصاد والتنمية عبدالله بن فهد بن زرعه، وعدد من المسؤولين في مختلف القطاعات. وقد ذكرت الخارجية السعودية، في بيان، أن الوفد الاقتصادي الرفيع المستوى سيعقد جلسة مشاورات مع نظرائهم من الجانب السوري، «تهدف لبحث سبل العمل المشترك بما يسهم في دعم اقتصاد سوريا، ويعزز من بناء المؤسسات الحكومية فيها، ويحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق». أبرز ما جاء في زيارة وزير الخارجية إلى سوريا - تقديم دعم مالي من السعودية وقطر للعاملين في القطاع العام السوري. - دور محوري سعودي في إعادة إعمار سوريا. - السعودية وسوريا تدخلان في مرحلة قوية من التعاون الاستثماري والاقتصادي المشترك. - توقيع اتفاقية كبرى في مجال الطاقة. - تيسير أداء الحج لمئات السوريين، خاصة عائلات الشهداء تكريما لهم. - تزور دمشق لاحقا وفود سعودية في مجالات الطاقة والزراعة والمعلوماتية وغيرها. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين
المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين

سعورس

timeمنذ 12 ساعات

  • سعورس

المواقف السعودية تتواصل لمساندة الحكومة والشعب.. إنعاش الاقتصاد السوري بدعم مالي للموظفين

واستمرارًا لجهود السعودية وقطر في دعم وتسريع وتيرة تعافي الاقتصاد السوري، وامتدادًا لدعمها السابق في سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، التي بلغت نحو 15 مليون دولار، أعلنت السعودية وقطر عن تقديم دعم مشترك للعاملين في القطاع العام السوري لثلاثة أشهر. بحث العلاقات استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، في قصر تشرين بالعاصمة دمشق ، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، والوفد الاقتصادي الرفيع المستوى المرافق له. ونقل وزير الخارجية، في بداية الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، لفخامته والشعب السوري الشقيق. وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث السبل الرامية لدعم أمن واستقرار المنطقة، واستعراض المساعي الهادفة إلى تقوية اقتصاد سوريا ومؤسساتها، وبما يسهم في تحقيق تطلعات شعبها الشقيق. توجيه من ولي العهد على وقع زيارته الرسمية إلى سوريا ، رفقة وفد اقتصادي سعودي رفيع المستوى، أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان أن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، وجه بتقديم أشكال الدعم والإسناد لسوريا كافة، مبينا أن السوريين أمامهم فرصة لبناء وطنهم، والسعودية ستدعمهم في تحقيق ذلك. وخلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أسعد الشيباني، قال وزير الخارجية السعودي: «استعرضنا فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس التعاون الأخوي، ونتطلع لتعزيز الشراكة بين البلدين». وشدد الأمير فيصل بن فرحان على أن «المملكة تتطلع إلى تعزيز الشراكة مع الأشقاء في سوريا بما يسهم في ترسيخ الاستقرار، ودعم فرص النهوض الاقتصادي، لتكون سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية». وتابع: «السعودية تثمن استجابة الرئيس الأمريكي برفع العقوبات عن سوريا. كما تثمن الإعلان المماثل من المملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وهي خطوات من شأنها أن تعزز ثقة الشعب السوري في مستقبله». وأضاف وزير الخارجية: «رفع العقوبات سيسهم في دوران عجلة الاقتصاد المعطلة منذ عقود، وسينعكس سريعا على التنمية والازدهار والاستقرار». وقال: «المملكة ستقدم، بمشاركة قطر ، دعما ماليا مشتركا للعاملين بالقطاع العام في الجمهورية السورية». وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن «السعودية ستظل في مقدمة الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي»، لافتا إلى أن «هناك توجها من المستثمرين للاستفادة من هذه الفرص في سوريا ، مما يعزز المصالح المشتركة للبلدين». وأضاف: «لدى سوريا الكثير من الفرص والقدرات، والشعب السوري أثبت في دول المهجر والعالم بأسره أنه قادر على الإبداع والإنجاز وبناء وطنه، ونحن معه في ذلك». الدعم السعودي لسوريا قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني: «دعم السعودية لسوريا كان دعما واضحا وعميق الأثر، وذلك منذ لحظة تحرير البلاد»، مشيرا إلى أن «العقوبات لم تضعف الحكومات، بل أضعفت الأسر السورية»، ومشددا على أن «رفع العقوبات الغربية عن سوريا ليس إلا بداية، إذ إن العمل الحقيقي بدأ الآن». وأضاف الشيباني: «اتخذنا خطوات جادة لتوفير الخدمات للمواطنين، ووقعنا اتفاقية منذ يومين مع شركات دولية، لتأمين الغاز اللازم لتوليد الطاقة الكهربائية»، متابعا: «خيارنا في سوريا السيادة الاقتصادية، وقوة شراكتنا مع السعودية تكمن في المصالح المشتركة». وشدد على أن «إعادة إعمار سوريا لن تفرض من الخارج، بل من قِبل الشعب السوري، ونرحب بكل إسهام في هذا المجال»، مضيفا: «هوية سوريا الجديدة وطن يعود إلى مكانه الطبيعي بين أشقائه العرب وأصدقائه». ووصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، السبت، إلى العاصمة السورية دمشق ، في زيارة رسمية، برفقة وفد اقتصادي رفيع المستوى، يضم كلا من: المستشار بالديوان الملكي محمد بن مزيد التويجري، ونائب وزير المالية عبدالمحسن بن سعد الخلف، ومساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله بن علي الدبيخي، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون الاقتصاد والتنمية عبدالله بن فهد بن زرعه، وعدد من المسؤولين في مختلف القطاعات. وقد ذكرت الخارجية السعودية، في بيان، أن الوفد الاقتصادي الرفيع المستوى سيعقد جلسة مشاورات مع نظرائهم من الجانب السوري، «تهدف لبحث سبل العمل المشترك بما يسهم في دعم اقتصاد سوريا ، ويعزز من بناء المؤسسات الحكومية فيها، ويحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق». أبرز ما جاء في زيارة وزير الخارجية إلى سوريا - تقديم دعم مالي من السعودية وقطر للعاملين في القطاع العام السوري. - دور محوري سعودي في إعادة إعمار سوريا. - السعودية وسوريا تدخلان في مرحلة قوية من التعاون الاستثماري والاقتصادي المشترك. - توقيع اتفاقية كبرى في مجال الطاقة. - تيسير أداء الحج لمئات السوريين، خاصة عائلات الشهداء تكريما لهم. - تزور دمشق لاحقا وفود سعودية في مجالات الطاقة والزراعة والمعلوماتية وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store