logo
ترامب يُرجح تمديد مهلة بيع تيك توك في أمريكا وسط تعثّر التوصل لاتفاق

ترامب يُرجح تمديد مهلة بيع تيك توك في أمريكا وسط تعثّر التوصل لاتفاق

أرقاممنذ 5 ساعات

قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إنه من المرجّح أن يمدد المهلة الممنوحة لشركة "بايت دانس" لبيع الأصول الأمريكية لتطبيق "تيك توك"، مع اقتراب الموعد النهائي المحدد في 19 يونيو دون التوصل إلى اتفاق، وفق ما نقلت وكالة "رويترز".
ويواجه التطبيق تهديدًا فعليًا بالحظر داخل الولايات المتحدة، بعد صدور قانون خلال ولاية الرئيس السابق "جو بايدن" يُلزم الشركة الأم ببيع "تيك توك" أو وقف تشغيله على الأراضي الأمريكية.
وسبق لـ "ترامب" أن مدّد المهلة مرتين، وكان من المقرر أن تنتهي في أبريل، قبل أن يوقّع أمرًا تنفيذيًا ثانيًا سمح بتمديد إضافي ينتهي الخميس المقبل.
ولدى "ترامب" خيار تمديد جديد، لكن لا تزال هناك تساؤلات قانونية وسياسية حول المدى الزمني الذي يمكن أن يستمر فيه التأجيل قبل إلزام "بايت دانس" بقرار حاسم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توترات الشرق الأوسط تدفع بأسعار النفط نحو الارتفاعالنفط يرتفع أكثر من 2%
توترات الشرق الأوسط تدفع بأسعار النفط نحو الارتفاعالنفط يرتفع أكثر من 2%

الرياض

timeمنذ 26 دقائق

  • الرياض

توترات الشرق الأوسط تدفع بأسعار النفط نحو الارتفاعالنفط يرتفع أكثر من 2%

ارتفعت أسعار النفط اليوم، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار (1.56) دولار أو (2.1) بالمئة لتصل إلى (74.79) دولارًا للبرميل بحلول الساعة (1202) بتوقيت جرينتش، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي (1.42) دولار أو اثنين بالمئة ليصل إلى (73.19) دولارًا.

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟
"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

صحيفة سبق

timeمنذ 26 دقائق

  • صحيفة سبق

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

مع دخول الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الخامس، أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات لافتة خلال عودته إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، وفي الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة تعزز من وجودها العسكري في المنطقة، كشف ترامب عن مساعيه لتحقيق "نهاية حقيقية" للصراع، مؤكدًا أن ما يعمل عليه "أكبر بكثير" من مجرد وقف لإطلاق النار، وتثير تصريحات ترامب تساؤلات حول طبيعة التدخل الأمريكي المستقبلي في ظل هذا التصعيد غير المسبوق. وأكد ترامب، خلال حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، على نقطة محورية هي أن "إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا. والأمر بسيط جدًا"، وشدد على أن الولايات المتحدة سترد بقوة بالغة إذا فعلوا أي شيء لشعبنا"، معربًا عن اعتقاده بأن طهران تدرك جيدًا ضرورة عدم المساس بالقوات الأمريكية، وتعكس هذه التصريحات موقفًا أمريكيًا حازمًا تجاه برنامج إيران النووي، وتهديدًا ضمنيًا لأي استهداف للمصالح الأمريكية في المنطقة وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وبعد التوقيع على بيان قمة مجموعة السبع الذي يدعو إلى السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، أوضح ترامب أن توقيعه لم يكن بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار، بل لتحقيق "شيء أكبر بكثير"، وعندما طُلب منه توضيح مقصده، كرر ترامب رغبته في "نهاية، نهاية حقيقية، وليس وقف إطلاق نار"، وهذا التمييز بين وقف إطلاق النار والنهاية الحقيقية يشير إلى رؤية استراتيجية أوسع نطاقًا يسعى ترامب لتحقيقها في المنطقة. في المقابل، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا تشارك في الهجمات الإسرائيلية على إيران، نافيًا التكهنات التي غذتها التعزيزات العسكرية الأخيرة في المنطقة، وفي وقت سابق، دعا ترامب على منصة "تروث سوشيال" إلى إخلاء طهران، مبررًا ذلك لاحقًا على متن طائرة الرئاسة برغبته في "سلامة الناس"، وهذه المواقف المتناقضة ظاهريًا تترك مجالًا للتكهنات حول الدوافع الحقيقية وراء التحركات الأمريكية. ودخلت مدمرة ثالثة تابعة للبحرية الأمريكية شرق البحر الأبيض المتوسط للمساهمة في الدفاع عن إسرائيل ضد الصواريخ الباليستية الإيرانية، كما تتجه مجموعة هجومية ثانية لحاملة طائرات أمريكية نحو بحر العرب، في خطوة تعكس تعزيز الوجود البحري الأمريكي، وأظهرت تتبع الرحلات الجوية وشهود عيان أن طائرات التزويد بالوقود التي يمكن أن تساعد في تزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود تتجه أيضًا نحو المنطقة، ما يشير إلى استعدادات لوجستية محتملة. وأعلن وزير الدفاع بيت هيغسيث أنه أصدر توجيهات بـ"نشر قدرات إضافية" في الشرق الأوسط لتعزيز "الوضع الدفاعي" للقوات الأمريكية في المنطقة، وبينما يصر البنتاغون على أن هذا الحشد العسكري دفاعي بحت، فإنه يضع الولايات المتحدة في موقف أقوى للانضمام إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران إذا ما قرر ترامب ذلك. وبدلاً من التدخل المباشر، يمكن أن يكون هذا التعزيز بمثابة تكتيك للضغط على إيران لدفعها نحو الاستسلام أو تقديم تنازلات جوهرية.

نقص المنتجات يجتاح أمريكا.. هجمات سيبرانية تُفاقم أزمة متاجر التجزئة
نقص المنتجات يجتاح أمريكا.. هجمات سيبرانية تُفاقم أزمة متاجر التجزئة

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

نقص المنتجات يجتاح أمريكا.. هجمات سيبرانية تُفاقم أزمة متاجر التجزئة

تواجه شركات التجزئة الأمريكية أزمة جديدة تتمثل في موجة من الهجمات السيبرانية، تضاف إلى التحديات المستمرة مثل عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية والتوترات العمالية. هذه الهجمات تُفاقم الضغوط على المستهلكين الذين يعانون بالفعل من ارتفاع الأسعار ونقص المخزون، مما يُشكل تهديداً إضافياً للشركات التي تكافح للبقاء في السوق. ووفقاً لتقارير إعلامية، تعرضت شركة «يونايتد ناتشورال فودز»، أحد أكبر موردي البقالة في الولايات المتحدة، لهجوم سيبراني منذ 6 يونيو 2025، تسبب في نقص المنتجات في متاجر مثل «هول فودز» وغيرها عبر البلاد. وأعلنت الشركة أنها أحرزت تقدماً كبيراً في استعادة أنظمة الطلبات الإلكترونية، مما سمح باستئناف استقبال وتسليم المنتجات للعملاء. ومع ذلك، لا تزال بعض أرفف «هول فودز» في مناطق مثل خليج سان فرانسيسكو ومينيسوتا وأركنساس ونورث كارولينا تعاني من النقص، حيث شوهدت لافتات تشير إلى نقص مؤقت في المخزون لمنتجات مثل المناشف الورقية، العصائر الطازجة، زيت الزيتون، والأرز. وتأتي هذه الهجمات ضمن سلسلة من الحوادث السيبرانية التي استهدفت شركات تجزئة كبرى مثل فيكتوريا سيكريت، نورث فيس، وكارتييه في الأسابيع الأخيرة. واضطرت «فيكتوريا سيكريت» إلى إغلاق متجرها الإلكتروني ليوم كامل بسبب هجوم سيبراني، وحذرت غوغل الشهر الماضي من أن مجموعة القراصنة المراهقين «سكاترد سبايدر»، التي تضم قراصنة من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ولا ترتبط بدولة معينة، تستهدف تجار التجزئة الأمريكيين بعد هجمات مماثلة في بريطانيا، ولم تكشف أي من الشركات المتضررة هوية الجهات المسؤولة عن هذه الهجمات. ويواجه قطاع التجزئة الأمريكي تحديات اقتصادية ولوجستية معقدة، تشمل عدم اليقين حول السياسات التجارية والتعريفات الجمركية، مما يُجبر الشركات على اتخاذ قرارات صعبة بشأن التسعير وسلاسل التوريد. وتتزايد مخاطر الهجمات السيبرانية المعقدة على تجار التجزئة، والتي تشمل اختراقات البيانات، مخططات الابتزاز، والاحتيال باستخدام تقنيات «التزييف العميق» الصوتية المولدة بالذكاء الاصطناعي. ووفقاً لتقرير شركة IBM، بلغ متوسط تكلفة خرق البيانات في قطاع التجزئة في عام 2024 نحو 3.48 مليون دولار، بزيادة 18% عن العام السابق، وهو ما يشمل تكاليف استعادة الأنظمة، الخسائر التجارية، وإشعار العملاء. كما أشارت بيانات «بيندروب» إلى تضاعف الاحتيال المستهدف لتجار التجزئة العام الماضي، مدفوعاً باستخدام التزييف الصوتي. وقال كبير المحللين في مجموعة استخبارات التهديدات في غوغل جون هولتكويست، لموقع أكسيوس: يواجه قطاع التجزئة ضغوطاً حادة من مجموعات تُعطل العمليات وتُمارس الابتزاز، وعلى تجار التجزئة تعزيز دفاعاتهم، خصوصاً ضد هجمات الهندسة الاجتماعية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store