logo
كيف يحدث قصور الغدة الدرقية؟.. تعرف على الأعراض والعلاج

كيف يحدث قصور الغدة الدرقية؟.. تعرف على الأعراض والعلاج

اليمن الآن١٩-٠٤-٢٠٢٥

أصبحت مشاكل الغدة الدرقية شائعة في وقتنا الحاضر، وأوضح الخبراء فإنه إذا كانت الغدة الدرقية تعمل ببطء، فإن ذلك يؤدي إلى قصور الغدة الدرقية، وخلال هذه الحالة يتم ملاحظة حساسية البرد وزيادة الوزن وانخفاض معدل ضربات القلب بشكل خاص، بحسب موقع "India".
آ
أعراض قصور الغدة الدرقية
آ
قلة التركيز
يقول الخبراء إن الغدة الدرقية ترسل هرمونات معينة إلى الدماغ. تشارك هذه الهرمونات في وظائف الدماغ. عندما تبطئ وظيفة الغدة الدرقية، يقل تدفق هذه الهرمونات، مما يؤدي إلى انخفاض التركيز وفقدان الذاكرة وعدم القدرة على التفكير بوضوح.
آ
تقلبات المزاج
تعتبر الاكتئاب وتقلبات المزاج من أعراض مشاكل الغدة الدرقية. في الواقع، يعاني العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الغدة الدرقية من الاكتئاب، مما يسبب أيضًا القلق. تورم الوجه
يقول الخبراء إنه إذا كان هناك تورم أو انتفاخ في الوجه، فقد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة في الغدة الدرقية، إذا أصبحت الغدة الدرقية خاملة، فإن السوائل في الجسم لا تستنزف بشكل صحيح. يمكن أن يسبب هذا انتفاخ الجفون والشفتين واللسان.
آ
عدم وضوح الرؤية
يقول الخبراء إنه في بعض الأشخاص، يتسبب مرض الغدة الدرقية في تراكم السوائل في الأنسجة حول العينين.
- تغيرات في حاسة التذوق: يقول الخبراء إن اللسان والدماغ ضروريان لتذوق الطعام بشكل صحيح.
إذا أصبحت الغدة الدرقية خاملة، فسوف تتدهور وظيفتها. ونتيجة لذلك، قد تواجه تغيرًا في طعم الطعام.
آ
الإمساك
إذا تباطأت الغدة الدرقية، فإن عملية الهضم وحركات الأمعاء تتباطأ أيضًا. ونتيجة لذلك، قد تواجه الإمساك.
آ
علاج قصور الغدة الدرقية
وبحسب موقع "NHS" فإن علاج قصور الغدة الدرقية يكون عادة بتناول أقراص تعويضية يومية من الهرمونات تحل محل هرمون الثيروكسين، الذي لا تنتجه الغدة الدرقية بشكل كافٍ.
ستخضع في البداية لفحوصات دم منتظمة حتى يتم الوصول إلى الجرعة الصحيحة من الدواء قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى الجرعة الصحيحة.
يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالتحسن بعد فترة وجيزة من بدء العلاج، بينما لا يلاحظ آخرون تحسنًا في أعراضهم لعدة أشهر.
بمجرد تناول الجرعة الصحيحة، ستخضع عادةً لفحص دم مرة واحدة في السنة لمراقبة مستويات الهرمونات لديك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يطرد السموم ويعالج الالتهاب.. فوائد تناول هذا المشروب بعد الوجبات
يطرد السموم ويعالج الالتهاب.. فوائد تناول هذا المشروب بعد الوجبات

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

يطرد السموم ويعالج الالتهاب.. فوائد تناول هذا المشروب بعد الوجبات

يحتوى المطبخ على العديد من الأعشاب والتوابل المعروفة بخصائصها العلاجية المفيدة للصحة، ويمكن تناول مشروب يجمع بين ثلاث مكونات من الكمون والكزبرة وبذور الشمر أن يقدم لك العديد من الفوائد لصحتك خاصةً فيما يتعلق بالهضم وإزالة السموم، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". آ آ ويقترح خبراء التغذية تناول مشروب الكمون مع الكزبرة والشمر والمعروف باسم (CCF)، بعد كل وجبة لمدة 8 أسابيع للحصول على نتائج فعالة، كما يمكن إضافة مكونات أخرى مثل الحبهان والكراوية لتقوية المناعة وتعزيز الهضم وعملية الأيض بشكل طبيعي، حيث إن هذا المشروب يهدئ الأمعاء، ويقلل الانتفاخ، ويعزز امتصاص العناصر الغذائية، بينما تضيف بذور الحبهان والكراوية فوائد إضافية للجهاز الهضمي ودعمًا للتخلص من السموم. فيما يلى.. 5 فوائد صحية لتناول مشروب الكمون والكزبرة والشمر بانتظام: آ آ يعزز الهضم هذا المشروب يدعم عملية الهضم، حيث يُحفز إنزيمات الهضم بما يساعد في هضم الطعام وامتصاصه، كما يُساعد في تقليل الانتفاخ والغازات خاصة بعد تناول الوجبات الدسمة، كما يُهدئ الالتهاب والحموضة، ويُساعد على تخفيف الإمساك. إزالة السموم من الجسم هذا المشروب ليس مفيدًا للهضم فحسب، بل هو أيضًا مشروب طبيعي قوي ومُزيل للسموم، وتناوله يوميًا يُساعد على تنظيف جسمك بلطف دون آثار جانبية، آ آ كما يُساعد الكبد والكلى على التخلص من الفضلات بفعالية، ويعمل كمُدر طبيعي للبول، وهو مُفيد بشكل خاص لعلاج الانتفاخ. تحقيق توازن الهرمونات يدعم هذا المشروب التوازن الهرموني، خاصةً لدى النساء، ويلعب الكبد دورًا رئيسيًا في معالجة الهرمونات الزائدة (مثل الإستروجين)، آ آ وتساعد الكزبرة والكمون على التخلص من السموم المُسببة لاضطرابات الهرمونات، فيما يُخفف الشمر الالتهاب ويُحسن امتصاص العناصر الغذائية، وكلاهما ضروري لصحة الهرمونات. يساعد في إدارة الوزن مشروب الكمون والكزبرة والشمر (CCF) يدعم التحكم الطبيعي في الوزن من خلال تحسين الهضم والأيض وإزالة السموم من الجسم، وهي الركائز الثلاثة لفقدان الوزن الصحي، ويُعرف الكمون بتحفيزه لمعدل الأيض، مما يساعد الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة أكبر، فيما يعمل الشمر والكزبرة كمدرات للبول، مما يساعد على التخلص من الماء الزائد وتقليل الانتفاخ، ومن خلال تحسين الهضم وتقليل احتباس الماء، آ آ يدعم هذا المشروب بشكل طبيعي فقدان الوزن الصحي عند دمجه مع نظام غذائي صحى ومتوازن. آ آ يهدئ الالتهاب يعتبر هذا المشروب طريقة طبيعية رائعة لتخفيف الالتهابات في الجسم، حيث تتميز المكونات الثلاثة بخصائص مضادة للالتهابات تعمل معًا لتهدئة الجسم من الداخل، آ وهي غنية بمضادات الأكسدة ومركبات نباتية مفيدة مثل الثيموكوينون، الذي يخفف اضطرابات الجهاز الهضمي، كما أنها تهدئ بطانة الأمعاء وتخفف الغازات، حيث يعمل الأنيثول، وهو مركب يساعد على تقليل الالتهاب واسترخاء العضلات.

الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي
الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي

كشفت دراسة علمية حديثة كيف يمكن لتأخر الإنجاب وزيادة الوزن بعد مرحلة الشباب أن يتفاعلا معا لرفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بين النساء. واستندت الدراسة، التي قادها فريق من الباحثين في جامعة مانشستر، إلى بيانات أكثر من 48 ألف امرأة بمتوسط عمر 57 عاما، وكن يعانين من زيادة الوزن (وليس السمنة). وركز الباحثون على تحليل العلاقة بين سنّ إنجاب الطفل الأول ومقدار زيادة الوزن منذ سن العشرين، واحتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ولأغراض التحليل، قُسمت المشاركات إلى 3 مجموعات: نساء أنجبن قبل سن الثلاثين، وأخريات بعد سن الثلاثين، ونساء لم يُنجبن أبدا. كما قارن الباحثون بين أوزانهن في سن العشرين وأوزانهن الحالية، لرصد مدى التغيّر في كتلة الجسم بمرور الوقت. وخلال فترة متابعة استمرت في المتوسط 6.4 سنوات، تم تسجيل 1702 إصابة بسرطان الثدي. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي زاد وزنهن بنسبة تفوق 30% في مرحلة البلوغ، وأنجبن بعد سن الثلاثين أو لم ينجبن مطلقا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنحو 2.7 مرة مقارنة بمن أنجبن في وقت مبكر وحافظن على وزن مستقر. وأوضح الدكتور لي مالكومسون، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن النتائج تشير إلى تفاعل محتمل بين توقيت الإنجاب وزيادة الوزن في التأثير على خطر سرطان الثدي، داعيا إلى عدم اعتبار الإنجاب المبكر وحده عاملا وقائيا إذا ترافق مع اكتساب مفرط للوزن. وأضاف أن هذه النتائج تمثل خطوة نحو فهم أدق للعوامل المشتركة المؤثرة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، ما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية للفئات المعرضة للخطر. الجدير بالذكر أن العلاقة بين الحمل وسرطان الثدي معقدة، حيث يزيد الحمل (بغض النظر عن العمر) من خطر الإصابة بسرطان الثدي على المدى القصير، وذلك بسبب النمو والتوسع السريع في أنسجة الثدي أثناء فترة الحمل. ويصل هذا الخطر إلى ذروته بعد حوالي 5 سنوات من الولادة، قبل أن يبدأ في التناقص تدريجيا على مدار 24 عاما. ولكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن إنجاب طفل قبل سن الثلاثين يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر بشكل كبير. كما تلعب الرضاعة الطبيعية دورا مهما في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ومن جهة أخرى، تبين الأبحاث أن العلاقة بين السمنة وسرطان الثدي أكثر وضوحا. إذ إن زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون في الجسم يرتبطان بزيادة إنتاج الهرمونات مثل الإستروجين، ما قد يغذي نمو الأورام في أنسجة الثدي. عرضت نتائج الدراسة ضمن المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي عُقد في مدينة ملقة الإسبانية.

أعراض لانقطاع الطمث قد تكون جرس إنذار للإصابة بالخرف مستقبلا
أعراض لانقطاع الطمث قد تكون جرس إنذار للإصابة بالخرف مستقبلا

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

أعراض لانقطاع الطمث قد تكون جرس إنذار للإصابة بالخرف مستقبلا

عندما تصل المرأة إلى سن الأربعينيات أو الخمسينيات، تبدأ رحلة جديدة مع تغيرات جسدية ونفسية معروفة باسم انقطاع الطمث. لكن انقطاع الطمث (المعروف رسميا بأنه المرحلة التي تأتي بعد انقطاع الدورة الشهرية لعامل كامل) لا يحدث بين عشية وضحاها. وغالبا ما يبدأ قبل سنوات بمرحلة تسمى ما قبل انقطاع الطمث، حيث يستعد الجسم للتغيير، وتتقلب مستويات الهرمونات - خاصة الإستروجين. ويمكن أن تستمر هذه المرحلة الانتقالية عدة سنوات، وتصاحبها أعراض مثل الهبات الساخنة المفاجئة، والتعرق الليلي المزعج، والأرق المتكرر، وتقلبات المزاج الحادة، والتي قد تكون ناقوس خطر ينذر بمشاكل صحية أكبر في المستقبل. وتوصل العلماء إلى أن هذه الأعراض المزعجة التي تعاني منها ملايين النساء حول العالم قد تحمل في طياتها رسائل مهمة عن صحة الدماغ على المدى البعيد. ففي دراسة كندية حديثة، وجد الباحثون أن النساء اللواتي عانين من أعراض أكثر خلال مرحلة ما قبل انقطاع الطمث كن أكثر عرضة لمشاكل في الذاكرة والتفكير لاحقا في الحياة. ويوضح الباحثون كيف يحدث هذا الارتباط الغريب، حيث أنه أثناء انقطاع الطمث، تتوقف المبايض عن إنتاج البويضات، ما يؤدي إلى تغيرات هرمونية كبيرة. أحد أهم هذه التغييرات هو انخفاض الإستروجين، وهو هرمون ليس ضروريا فقط للخصوبة، بل أيضا لصحة الدماغ. ويساعد الإستروجين في حماية الذاكرة، وتعزيز الاتصالات العصبية، وتنظيم المزاج، وإزالة البروتينات الضارة من الدماغ. عندما تنخفض مستويات الإستروجين، قد تضعف هذه الفوائد الصحية، ما يجعل الدماغ والجسم أكثر عرضة للتغيرات الضارة. وخلال هذه التغيرات الهرمونية، قد تظهر أعراض انقطاع الطمث. وبينما كان يعتقد سابقا أن هذه الأعراض مؤقتة، إلا أنها قد تشير أيضا إلى تغيرات دماغية كامنة مرتبطة بخطر الإصابة بالخرف. وخلال الدراسة الحديثة، أظهرت النتائج أن النساء اللائي عانين من أربع أعراض أو أكثر خلال مرحلة ما قبل انقطاع الطمث كن الأكثر عرضة للمشاكل الإدراكية لاحقا. والأكثر شيوعا بين هذه الأعراض كانت الهبات الساخنة (88% من الحالات) والتعرق الليلي (70% من الحالات). ولكن لحسن الحظ، وجدت الدراسة نفسها أن النساء اللائي استخدمن العلاج الهرموني التعويضي أظهرن تحسنا في الأعراض السلوكية المرتبطة بالخرف. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام إمكانية استخدام العلاجات الهرمونية كوسيلة للوقاية من الخرف في المستقبل، رغم الحاجة لمزيد من الأبحاث لتأكيد هذه الفرضية. ويوضي الأطباء بعدم إهمال أعراض انقطاع الطمث واستشارة المتخصصين الصحيين، لأن العناية بصحة المرأة في منتصف العمر قد تكون المفتاح لحماية دماغها في السنوات اللاحقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store