
سعر الدولار الآن في البنوك المصرية.. تعرف إلى الأرقام الرسمية لتعاملات الاثنين 7-7-2025
متوسط سعر الدولار في البنك المركزي
وفقاً لأحدث بيانات البنك المركزي المصري، بلغ متوسط سعر الدولار اليوم:
49.30 جنيه للشراء
49.39 جنيه للبيع
أسعار الدولار في البنوك المصرية الكبرى
البنك الأهلي المصري
الشراء: 49.29 جنيه
البيع: 49.39 جنيه
بنك مصر
الشراء: 49.29 جنيه
البيع: 49.39 جنيه
البنك التجاري الدولي (CIB)
الشراء: 49.29 جنيه
البيع: 49.39 جنيه
بنك الإسكندرية
الشراء: 49.30 جنيه
البيع: 49.40 جنيه
أعلى سعر للدولار في مصرف أبوظبي الإسلامي
الشراء: 49.33 جنيه
البيع: 49.42 جنيه
استقرار مشروط بقرارات المركزي القادمة
يأتي الاستقرار في سعر الصرف وسط ترقب لاجتماع البنك المركزي المصري، مع توقعات بتثبيت أسعار الفائدة.
ويرى محللون أن أي تحركات مستقبلية في سعر الدولار ستكون مرهونة بقرارات السياسة النقدية العالمية والمحلية، إضافة إلى تطورات الأسواق الخارجية وأسعار الطاقة.
مؤشر الدولار يتعافى قليلاً عالمياً دون الخروج من منطقة الضعف
ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.26% إلى 97.223 نقطة، لكنه لا يزال قريباً من أدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، عند 96.373 نقطة الذي سجله الأسبوع الماضي.
وقد تراجع الدولار الأمريكي ليقترب من أدنى مستوياته في عدة سنوات، مع استعداد الأسواق لتطورات جديدة في ملف التعريفات التجارية التي يقودها الرئيس دونالد ترامب، قبل انتهاء فترة التهدئة البالغة 90 يوماً والمقررة الأربعاء.
مهلة مرتقبة لأغسطس ورسائل تحذيرية للدول
أكد ترامب، أمس الأحد، أن التعريفات الجديدة ستدخل حيّز التنفيذ بدءاً من 1 أغسطس، فيما أشار إلى أن نحو 12 دولة ستتلقى اليوم رسائل رسمية تفيد بفرض تعريفات أعلى ضمن سياسة «التحرير الجمركي» التي تنتهجها إدارته.
وأضاف أن الولايات المتحدة بصدد الانتهاء من عدة اتفاقيات تجارية خلال الأيام المقبلة، لكن في المقابل هدد بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول التي تتبنى سياسات مناهضة لبلاده.
عملات حساسة للخطر تتأثر سلباً
تسببت حالة عدم اليقين التجاري في ضغط واضح على العملات المرتبطة بالمخاطر، مثل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي، خاصة مع اقتراب قرارات السياسة النقدية في كل من أستراليا ونيوزيلندا خلال اليومين المقبلين.
وفي مذكرة للعملاء، قال جيمس كنيفِتون، كبير محللي العملات في شركة Convera لرويترز: «يبدو أن تقلبات السوق أمر لا مفر منه مع انتهاء مهلة التهدئة وإعلان التعريفات الجديدة، لكن التأثير قد يكون أقل حدة هذه المرة، لأن الأسواق كانت تتوقع هذه الخطوات مسبقاً، كما أن هناك احتمالاً لتمديد المهلة مرة أخرى».
أداء الدولار أمام العملات الرئيسية
الفرنك السويسري: استقر الدولار عند 0.7959 فرنك، مقترباً من أدنى مستوى سجله في 1 يوليو عند 0.7869 فرنك، وهو أدنى مستوى منذ يناير 2015.
اليورو: تراجع بنسبة 0.3% إلى 1.1750 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خلال 6 أشهر.. كيف أعاد ترامب صياغة المشهد الاقتصادي العالمي؟
منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير الماضي، بدا واضحاً أن دونالد ترامب لا ينوي الاكتفاء باستعادة سلطته، بل يسعى إلى إعادة تشكيل الدولة الفيدرالية من أساسها. فما بين أوامر تنفيذية صادمة، وحماية قضائية متزايدة من المحكمة العليا، وتحولات اقتصادية جريئة، تمضي إدارة ترامب في مسار يعيد رسم العلاقة بين الرئاسة والقانون والمؤسسات والدستور. في اليوم الأول من ولايته الثانية، وقّع ترامب حزمة من الأوامر التنفيذية ألغى بموجبها برامج التنوع والإنصاف (DEI) في المؤسسات الفيدرالية، واستبدل ما كان يعرف باسم "Schedule F" بقاعدة جديدة أطلق عليها اسم "سياسة الجدول الزمني/المهنة"، تعيد تصنيف العديد من موظفي الخدمة المدنية المحترفين إلى موظفين "حسب الرغبة"، ما يسهّل فصلهم. كما أطلق وكالة جديدة تحت مسمى وزارة كفاءة الحكومة (DOGE )، تُعنى بما وصفه "اقتلاع البيروقراطية اليسارية" من مؤسسات الدولة. ولم يتأخر في إعادة سياسة الطوارئ الحدودية، وتصنيف بعض الكارتلات المكسيكية منظمات إرهابية، ما أثار موجة انتقادات حادة من منظمات حقوقية وحكومات أجنبية. وفي قلب السياسات الاقتصادية لترامب في ولايته الثانية، برزت الرسوم الجمركية كأداة مركزية لإعادة تشكيل العلاقات التجارية الأميركية مع العالم. ففي 2 أبريل، الذي أطلق عليه ترامب اسم "يوم التحرير"، أعلن فرض تعريفات جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات، إلى جانب رسوم إضافية على 57 شريكاً تجارياً، صيغت وفق مبدأ "الرسوم المتبادلة"، بحيث تُحتسب بناءً على حجم العجز التجاري الأميركي مع كل دولة. هذا التوجه التصعيدي في الحماية التجارية دفع المراقبين لوصفه بأنه "أضخم موجة تعريفات في التاريخ التجاري الحديث"، ويُتوقع أن تتجاوز قيمة الواردات الخاضعة للرسوم 1.4 تريليون دولار، قبل أن يعلق تلك الإجراءات ليبدأ التفاوض مع كل دولة على حدة. أعاد ترامب إشعال الحرب التجارية مع الصين برفع التعريفات عليها لتصل إلى 145%، كما فرض تعريفات بنسبة 25% على معظم الواردات من كندا والمكسيك، مستثنياً لاحقاً السلع المتوافقة مع اتفاقية USMCA. كذلك شملت التعريفات الجديدة الفولاذ، والألمنيوم، والسيارات وقطع غيارها من مختلف دول العالم، ما دفع كندا، والصين، والاتحاد الأوروبي إلى إجراءات انتقامية. أثارت هذه التعريفات موجة هلع في الأسواق، إذ سجّلت أسواق الأسهم حول العالم انهيارات وتراجعاً حاداً فور إعلان الإجراءات، ودخلت المؤشرات في نطاق "السوق الهابطة". كما خفّضت مؤسسات دولية كـبنك الاحتياطي الفيدرالي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها لنمو الاقتصاد الأميركي، محذّرة من أن هذه السياسات قد تقود البلاد إلى ركود اقتصادي حاد. مفاتيح القوة في تحول قضائي بالغ الأهمية، منحت المحكمة العليا إدارة ترامب أداة قوية بتنقيحها سلطة المحاكم الفيدرالية في إصدار أوامر قضائية وطنية، وهو ما مكّن البيت الأبيض من المضي في أجندته دون عوائق قانونية فورية. هذا التطور سمح للرئيس بإعادة توجيه السياسات العامة في ملفات الهجرة، والتعليم، والصحة، وحقوق الأقليات، دون الحاجة إلى انتظار مرورها عبر الكونغرس أو التسويات الحزبية. لم يكتف ترامب بتوسيع صلاحياته، بل سعى أيضاً إلى إعادة تشكيل الهيئات الرقابية، فرفع في يوليو دعوى للطعن في تعيين أعضاء ديمقراطيين في لجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية، في خطوة اعتُبرت محاولة لإخضاع مؤسسات الدولة الاتحادية لمنظوره التنفيذي الصارم. الفاتورة الجميلة وفي تتويج لنهجه الاقتصادي المثير للجدل، وقّع ترامب في أوائل يوليو على مشروع القانون الذي أطلق عليه شخصياً اسم "الفاتورة الكبيرة الجميلة" (One Big Beautiful Bill Act)، والذي يُعدّ من أضخم مشاريع الإنفاق والتخفيضات الضريبية في تاريخ الولايات المتحدة، حيث تبلغ القيمة الإجمالية للحزمة نحو 5.5 تريليونات دولار، تتوزع بين 4 تريليونات دولار في تخفيضات ضريبية دائمة، تشمل إعفاءات على "البقشيش"، والعمل الإضافي، والقروض السكنية، و1.5 تريليون دولار في بنود إنفاق إضافي. وتشمل الفاتورة زيادات كبيرة في مخصصات الدفاع والأمن الداخلي، منها 150 مليار دولار للبنتاغون و175 مليار دولار لتشديد السيطرة على الحدود. وفي المقابل، قلّصت الفاتورة تمويل برامج الرعاية الاجتماعية، حيث خُفّض دعم "ميدكيد" بأكثر من 930 مليار دولار، ما قد يؤدي إلى فقدان نحو 11 مليون أميركي تغطيتهم الصحية بحلول عام 2034، وفق تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس. المشروع، الذي مرّ عبر الكونغرس وسط انقسام حاد، يمنح الرئيس صلاحيات موسعة في فرض التعريفات الجمركية، دون الحاجة لموافقة تشريعية، ويعيد هيكلة بعض الهيئات التنظيمية لصالح البيت الأبيض. وبينما اعتبره ترامب "تصحيحاً تاريخياً للاقتصاد الأميركي"، حذّر اقتصاديون من أنه قد يُفاقم العجز ويزيد احتمالات الركود، في ظل هشاشة الأسواق وسلسلة الحروب التجارية المفتوحة التي أطلقتها الإدارة. تقييم تباينت مواقف وتقييمات الصحافة الأميركية حيال الأشهر الستة الأولى من ولاية ترامب الثانية، فقد حذرت "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" من تضخم غير مسبوق في سلطة الرئيس وتهديد واضح للتوازن المؤسسي، بينما رأت "وول ستريت جورنال" أن ترامب "يعيد ترتيب الأولويات الصناعية" في سياق اقتصادي عالمي متقلّب. أما وسائل الإعلام المحافظة مثل "فوكس نيوز" و"نيويورك بوست"، فوصفت ما يجري بـ"تصحيح عميق للجهاز الحكومي" بعد سنوات مما وصفته بـ"الانحراف الإداري". بعد مرور 167 يوماً، يبدو أن رئاسة ترامب الثانية لا تقبل بأن تكون استمرارية تقليدية، بل مشروعاً لتعديل قواعد اللعبة السياسية نفسها، وبينما يراه أنصاره منقذاً لأميركا من براثن الدولة العميقة، يرى خصومه في تحركاته تهديداً صريحاً للضوابط والتوازنات التي يقوم عليها النظام الديمقراطي الأميركي. وإذا ما استمرت وتيرة القرارات والتنفيذ بهذا الزخم، فإن ما تبقى من فترة حكمه قد يصبح صفحة جديدة في طرس التاريخ الحديث للعالم أجمه.


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
بنيان للتنمية والتجارة المصرية تخطط للتوسع وتدرس الاستحواذ على أصول مقابل أسهم
تدرس شركة بنيان للتنمية والتجارة المصرية والعاملة بالاستثمار العقاري - التي يجري حاليا طرح عام أولي لأسهمها في بورصة مصر- التوسع محليا، كما تدرس إمكانية الاستحواذ على أصول جديدة مقابل أسهم، وفق مسؤولين من الشركة تحدثا لزاوية عربي على هامش مؤتمر صحفي بالقاهرة الاثنين. تعمل بنيان في قطاع المباني الإدارية والتجارية كالمكاتب وعقارات التجزئة في شرق وغرب القاهرة، منذ نحو 17 عام، ولديها أصول يتم تأجيرها للشركات. ويمتد الاكتتاب في الطرح العام الأولي للشركة، خلال الفترة 6 - 15 يوليو، ويتوقع أن يجمع الطرح ما يصل إلى 1.97 مليار جنيه (39.7 مليون دولار). "بعد ما نبقى سهم متداول على البورصة نقدر نستعمل السهم دا كأنه عملة، إن إحنا نستحوذ على أصول جديدة عن طريق الأسهم اللي عندنا مطروحة.. (هذه) طرق مختلفة للتمويل بندرسها للتوسع والاستحواذات،" حسب فادي رأفت، وفق الرئيس التنفيذي للشئون المالية بالشركة. بحسب رأفت، فإن بنيان تلقت رغبات من ملاك عقارات للحصول على أسهم بالشركة مقابل استحواذ بنيان على تلك الأصول، مشيرا إلى أنه لا يمكن تحديد مدى زمني لتنفيذ هذا المقترح. تفاصيل أما بشأن التوسعات، قال شامل أبوالفضل الرئيس التنفيذي لبنيان، إن الشركة تركز حاليا على التوسع محليا. وبحسب رأفت، تستهدف الشركة الاستحواذ على مباني جديدة بمساحة تتراوح بين 8 - 15 ألف متر مربع خلال 18 إلى 24 شهر. وستجري الشركة زيادة لرأس المال من خلال تخصيص ما يصل إلى 50.4 مليون سهم من إجمالي الأسهم المطروحة البالغة 362.9 مليون سهم، على أن يكون الاكتتاب في زيادة رأس المال مقتصر على المساهم الرئيسي البائع. وتعتزم الشركة استغلال حصيلة الزيادة لتمويل جزء من توسعاتها. وتمتلك شركة سكاي ريلتي هولدنج "SKY Realty Holding "- التابعة لكومباس كابيتال المصرية للاستثمار - نحو 99.9% من أسهم بنيان قبل الطرح. وبحسب شامل، سيصل رأس مال الشركة بعد الزيادة إلى نحو 1.9 مليار جنيه، وليس لدى الشركة حاليا خطط لإجراء زيادة رأس مال مستقبلا. وقد تلقى الاكتتاب الخاص للشركة - الذي بدأ يوم 6 يوليو وينتهي 10 يوليو - إقبال من مؤسسات عربية، وفق شامل دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.


صدى مصر
منذ 2 ساعات
- صدى مصر
الصين: نعارض استخدام التعريفات كأداة للإكراه
ردًا على تهديد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على دول بريكس.. الصين: نعارض استخدام التعريفات كأداة للإكراه كتب/أيمن بحر علقت الخارجية الصينية الإثنين على تهديد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بفرض تعريفات إضافية بنسبة 10% على الدول التى تتبنى سياسات البريكس التى وصفها بالمعادية للولايات المتحدة. وذكرت الوزارة ردًا على ذلك حسبما نقلت رويترز: نعارض استخدام الرسوم الجمركية كأداة لإكراه الآخرين. وذكرت ماو نينغ المتحدثة باسم الوزارة فى مؤتمر صحفى دورى: أكدت الصين مرارًا وتكرارًا موقفها بأن الحروب الجمركية والتجارية لا رابح فيها، وأضافت أن الصين تعارض استخدام التعريفات كأداة لإكراه الآخرين، وذلك حسبما نقلت فرانس برس. وأوضحت أن مجموعة البريكس – التي تضم أيضًا البرازيل وروسيا والهند – لا تسعى إلى المواجهة.