
فوائدها كثيرة… لن ترموا قشور البطيخ بعد اليوم!
بحسب خبيرة التغذية المعتمدة، جولي ستيفانسكي، فإن قشر البطيخ يحتوي على نسبة عالية من الألياف، وخصوصًا الألياف غير القابلة للذوبان، التي تساهم في تحسين حركة الأمعاء وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون وأمراض القلب.
كما يحتوي أيضًا على نسبة من الألياف القابلة للذوبان، والتي تُسهم في خفض مستويات الكوليسترول في الدم.
لكن نظراً لغناه بالألياف، يُنصح بتناوله تدريجيا، إذ قد يؤدي الإفراط المفاجئ إلى انتفاخ أو غازات لدى بعض الأشخاص.
وتحتوي قشور البطيخ أيضا على السيترولين، وهو حمض أميني يرتبط بتحسين تدفق الدم وتعزيز الأداء البدني.
ووفقًا لشيري غراي، اختصاصية التغذية بجامعة كونيتيكت، فإن قشر البطيخ يحتوي على نحو 60 بالمئة سيترولين أكثر من اللب الأحمر.
ورغم أن كوبا من قشر البطيخ يُعد إضافة جيدة لعصير، إلا أن تحقيق فوائد سيترولين كاملة يتطلب تناول 3 إلى 6 غرامات يوميا.
يحتوي القشر على العديد من العناصر مثل فيتامين C وB6، البيتا كاروتين، الكالسيوم، الزنك، الفوسفور، والألياف.
وتشير غراي إلى أن قشر البطيخ يتميز بخصائص غذائية تجعله في بعض الجوانب أكثر فائدة من اللب الأحمر.
وللحصول على كميات مفيدة من هذه المغذيات، توصي بتناول نحو كوب إلى كوب ونصف من القشر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 19 دقائق
- صدى البلد
الإفراط في تناول اللوز يصيبك بهذه الأمراض.. نصائح لتحسين وظائف الغدة الدرقية
نشر موقع 'صدى البلد'، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والمنوعات خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ومن أبرزها.. نشرة المرأة والمنوعات أول وسيلة منع حمل غير هرمونية للرجال أثبتت فعاليتها وأمانها.. تفاصيل أفكار لقضاء إجازة ممتعة بدون أي تكاليف" أو 5 فواكه تقلل الكوليسترول في الجسم بشكل طبيعي لن تصدق... الإفراط في تناول اللوز يصيبك بهذه الأمراض كبرت وبقت عروسة.. ابنة محمد حماقي تخطف الأنظار بإطلالتها في أحدث ظهور لها 5 أخطاء يجب تجنبها عند تناول بذور الشيا .. احذر منها كنز صحي .. 5 أسباب تجعلك تأكل الكزبرة كل يوم نصائح لتحسين وظائف الغدة الدرقية.. تعرف عليها


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
نقص الفيتامينات لدى مرضى السكري .. أسباب ومضاعفات
تشير الأبحاث الحديثة إلى أن نقص المغذيات الدقيقة يعدّ أمرًا شائعًا لدى المصابين بداء السكري من النوع الثاني، وهو ما يعود إلى عدة أسباب معقدة تشمل تأثير الأدوية وارتفاع مستويات السكر في الدم والقيود الغذائية التي يتبعها المرضى، ونتيجة لذلك، يُعاني مرضى السكري – من النوعين الأول والثاني – من انخفاض في مستويات عدة فيتامينات أساسية تساهم في الحفاظ على الصحة العامة، وذلك وفقًا لتقرير تم نشره في موقع "تايمز أوف إنديا". نقص فيتامين (د) يُعتبر فيتامين (د) من العناصر الحيوية التي تساهم في امتصاص الكالسيوم ودعم صحة العظام والعضلات والجهاز المناعي. ويوجد هذا الفيتامين في أطعمة مثل الأسماك الدهنية، الفطر، البيض، ومنتجات الألبان المدعمة. تشير الدراسات إلى أن نحو 74% من مرضى النوع الثاني من السكري يعانون من نقص فيتامين د، ويُعد مرض السكري بحد ذاته من عوامل الخطر التي تؤدي إلى انخفاض مستوياته. وقد ينعكس هذا النقص على شكل هشاشة في العظام، ضعف عضلي، ومشاكل في الجهاز المناعي. نقص فيتامين (ب12) يُعد فيتامين ب12 ضروريًا لإنتاج خلايا الدم الحمراء ووظيفة الجهاز العصبي، ويتواجد بشكل رئيسي في المنتجات الحيوانية. يُلاحظ أن مرضى النوع الثاني من السكري – وخاصة من يستخدمون دواء الميتفورمين – معرضون أكثر لنقص فيتامين ب12، نظرًا لأن هذا الدواء يعيق امتصاص الفيتامين مع مرور الوقت. كما أن مرضى النوع الأول قد يعانون من مشاكل في امتصاصه نتيجة التهابات معدية مناعية أو فقر الدم الخبيث، مما يزيد من احتمالية النقص لديهم. نقص الثيامين (فيتامين ب1) الثيامين، أو فيتامين ب1، هو عنصر ضروري لعمليات التمثيل الغذائي وصحة الأعصاب. يُعاني مرضى السكري من انخفاض في مستوياته بسبب فقدانه المتزايد في البول الناتج عن ارتفاع سكر الدم. وتشير الأبحاث إلى أن مرضى السكري يخسرون الثيامين عبر الكلى بمعدل أعلى بكثير من غير المصابين، مما يستدعي مراقبة مستوياته وتعويضه إذا لزم الأمر. نقص فيتامين (ب6) يلعب فيتامين ب6 (بيريدوكسين) دورًا هامًا في دعم صحة الجهاز العصبي وإنتاج خلايا الدم، كما يُسهم في تقليل الالتهاب. وقد أظهرت الدراسات وجود علاقة عكسية بين مستوياته وبين الإصابة بالسكري، حيث يعاني العديد من المرضى من نقص في هذا الفيتامين، خاصةً في ظل الالتهابات المزمنة وارتفاع مستويات الجلوكوز، مما يزيد من حاجة الجسم له. نقص فيتامين (ج) فيتامين ج (حمض الأسكوربيك) هو أحد مضادات الأكسدة القوية، ويوجد بكثرة في الفواكه والخضراوات. أشارت إحدى الدراسات إلى أن 55% من مرضى السكري من النوع الثاني يعانون من نقص أو عدم كفاية فيتامين ج، وقد يُعزى هذا النقص إلى زيادة الإجهاد التأكسدي المرتبط بمرض السكري، بالإضافة إلى العادات الغذائية غير المتوازنة التي تقلل من تناول الأطعمة الغنية بالفيتامين.


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
5 فواكه تقلل الكوليسترول في الجسم بشكل طبيعي
ارتفاع الكوليسترول في الدم من أبرز عوامل الخطر لأمراض القلب والسكتات الدماغية، ولكن الطبيعة تمنحنا وسائل بسيطة وفعالة للوقاية منه. وفقًا لموقع Healthline, فإن تضمين بعض أنواع الفواكه في النظام الغذائي يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتعزيز صحة القلب. إليك أبرز 5 فواكه تساعد على تقليل الكوليسترول بشكل طبيعي: 1. التفاح يحتوي التفاح على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، وخاصة "البكتين"، الذي يساعد في تقليل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في قشر التفاح تساهم في حماية القلب من التلف الناتج عن الكوليسترول. 2. الحمضيات (مثل البرتقال والجريب فروت) غنية بفيتامين C ومركبات "الفلافونويد"، وتساعد هذه الفواكه في خفض الكوليسترول وتحسين تدفق الدم. حمض الستريك الموجود فيها يعزز من عملية التمثيل الغذائي للدهون، ما يسهم في تقليل تراكم الكوليسترول السيئ. 3. الأفوكادو رغم احتوائه على نسبة عالية من الدهون، إلا أنها دهون أحادية غير مشبعة مفيدة. تناول الأفوكادو بانتظام يمكن أن يقلل من الكوليسترول الضار ويرفع من الكوليسترول الجيد (HDL)، بحسب ما أكده موقع Healthline. 4. العنب العنب الأحمر والأرجواني يحتويان على مضادات أكسدة قوية تُعرف باسم "ريسفيراترول" التي تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين مستويات الدهون في الدم، مما يساهم في خفض الكوليسترول الضار. 5. التوت بأنواعه (كالفراولة، التوت الأزرق، التوت الأسود) التوت مصدر ممتاز للألياف ومضادات الأكسدة، كما تشير الأبحاث إلى أن تناوله بانتظام قد يقلل من الكوليسترول الكلي ويحمي من أمراض القلب عن طريق تقليل الالتهاب وتحسين وظائف الأوعية الدموية. خلاصة إدخال هذه الفواكه إلى نظامك الغذائي اليومي هو خطوة طبيعية وفعالة للمساعدة في تقليل الكوليسترول ودعم صحة القلب. ورغم فوائدها، لا تغني هذه الفواكه عن استشارة الطبيب، خاصة في حالات الكوليسترول المرتفع المزمن أو وجود أمراض مزمنة أخرى. المصدر: Healthline