logo
متاجر "Selfridges" التابعة لصندوق الاستثمارات العامة تنشئ ناديا خاصا للأعضاء في لندن

متاجر "Selfridges" التابعة لصندوق الاستثمارات العامة تنشئ ناديا خاصا للأعضاء في لندن

العربيةمنذ 18 ساعات

حصلت سلسلة متاجر Selfridges، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي ومجموعة Central التايلاندية، على موافقة بلدية ويستمنستر لتحويل جزء من فرعها الرئيسي في لندن إلى نادٍ خاص بالأعضاء، يتضمن شرفة وغرفة طعام خاصة.
ويأتي هذا المشروع ضمن خطة أوسع لإطلاق وجهة جديدة فاخرة للتسوّق والترفيه في شارع Duke خلال الربيع المقبل، تهدف إلى جذب العملاء الأثرياء وزيادة العائدات من المساحات غير المستغلة داخل المتجر.
وبحسب الوثائق الرسمية، فإن الموافقة تشمل استخدام المساحة - التي كانت مخصصة سابقاً لمكاتب الموظفين - كنادٍ للأعضاء أو لأغراض البيع بالتجزئة، وذلك لمدة تصل إلى 50 عاماً.
وتقع المساحة ضمن مبنى SWOD، الذي شُيّد في ثلاثينيات القرن الماضي كامتداد للمبنى الكلاسيكي الرئيسي المطل على شارع Oxford، أحد أكثر شوارع التسوّق ازدحاماً في أوروبا.
وتشهد لندن في السنوات الأخيرة نمواً لافتاً في النوادي الخاصة بالأعضاء، مع سعي السكان الأثرياء إلى أماكن حصرية للترفيه والعمل، في ظل تصاعد أنماط العمل المرنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة المتحدة تسعى لتعزيز صادرات قطاع الخدمات
المملكة المتحدة تسعى لتعزيز صادرات قطاع الخدمات

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

المملكة المتحدة تسعى لتعزيز صادرات قطاع الخدمات

تسعى المملكة المتحدة إلى زيادة الاعتراف بالشهادات المهنية البريطانية في الخارج، وهي خطوة تهدف إلى تعزيز صادرات قطاع الخدمات في البلاد، من خلال تسهيل عمل الموظفين ذوي المهارات العالية مع العملاء في الخارج. قالت حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر يوم الأربعاء، إنها تريد استخدام الاتفاقيات التجارية لتوسيع قبول مثل هذه الاعتمادات المهنية خارج المملكة المتحدة. من شأن ذلك أن يفتح أسواقاً جديدة أمام الشركات البريطانية العاملة في مجالات مثل القانون والمحاسبة وغيرها من المهن الخاضعة لتنظيم صارم، من خلال إزالة عقبة رئيسية أمام موظفيها. استراتيجية أوسع للتجارة الدولية كانت هذه الأولوية جزءاً من استراتيجية أوسع للتجارة الدولية شملت أيضاً خطوات مثل توسيع صناعة الطاقة الخضراء، ومساعدة الشركات الصغيرة على بيع منتجاتها في الخارج بسهولة أكبر. لكن شركات قطاع الخدمات تُعد جزءاً حيوياً من التجارة الخارجية لبريطانيا، إذ تمثل حصة كبيرة من الصادرات، وقد دفعت في السنوات الأخيرة نحو إزالة المزيد من الحواجز أمام توسعها. خارطة طريق الاستراتيجية التجارية هي الأولى منذ خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، وتأتي في وقت تسعى فيه حكومة ستارمر إلى إبرام اتفاقيات تجارية جديدة لتحفيز قطاعات من الاقتصاد. وقد توصلت الحكومة إلى مثل هذا الاتفاق مع الهند الشهر الماضي، ومن المتوقع أن يعود بالنفع على منتجي المشروبات الكحولية في المملكة المتحدة. كما وقعت المملكة المتحدة اتفاقاً آخر مع الولايات المتحدة، لحماية بعض الشركات من الرسوم الجمركية العقابية التي فرضتها إدارة دونالد ترمب. زيادة تمويل وكالة ائتمان الصادرات تتضمن الاستراتيجية أيضاً خططاً لزيادة تمويل وكالة ائتمان الصادرات الوطنية البريطانية بمقدار 20 مليار جنيه إسترليني، واتفاقيات مستقبلية للطاقة الخضراء مع دول مثل البرازيل أو الفلبين. كما تسعى الحكومة إلى توسيع السياسات لحماية صناعة الصلب في البلاد، وفقاَ لبيان رسمي منفصل. وقال وزير الأعمال والتجارة، جوناثان رينولدز، في بيان: "سنعقد صفقات أكثر مرونة واستهدافاً تستغل القطاعات التي تقود النمو الأكبر في اقتصادنا".

وزيرة الخزانة البريطانية راتشيل ريفز (رويترز)
وزيرة الخزانة البريطانية راتشيل ريفز (رويترز)

العربية

timeمنذ 7 ساعات

  • العربية

وزيرة الخزانة البريطانية راتشيل ريفز (رويترز)

رغم تأكيد وزيرة الخزانة البريطانية رايتشل ريفز في خريف العام الماضي أن زيادات الضرائب التي أعلنتها آنذاك "ستكون لمرة واحدة"، يبدو أن الواقع الاقتصادي يفرض مساراً مغايراً، مع تزايد التوقعات بأن الحكومة ستضطر قريباً إلى فرض ضرائب إضافية. كشفت ريفز عن خطة إنفاق ضخمة بقيمة 70 مليار جنيه إسترليني في الخريف الماضي، يتم تمويلها عبر اقتراض إضافي وزيادات ضريبية بلغت 40 مليار جنيه، استهدفت بشكل رئيسي الشركات البريطانية. حينها، شددت أمام البرلمان على أن هذه الخطوة "استثنائية"، مؤكدة أن الحكومة "لن تعود بمزيد من الضرائب أو الاقتراض"، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". لكن مع تدهور التوقعات الاقتصادية وتراجع الإيرادات الضريبية، باتت الحكومة أمام خيارات محدودة: إما خفض الإنفاق، أو زيادة الاقتراض، أو اللجوء مجدداً إلى رفع الضرائب. "هامش الأمان" يتآكل في الربيع، كانت الخزانة البريطانية تملك هامشاً مالياً محدوداً قدره 9.9 مليار جنيه لتلبية هدفها الأساسي: تمويل الإنفاق اليومي من الإيرادات الضريبية دون اللجوء إلى الاقتراض. غير أن هذا الهامش بدأ يتآكل بفعل ارتفاع تكاليف خدمة الدين وتباطؤ النمو الاقتصادي. بدوره، توقع مكتب مسؤولية الميزانية (OBR) في مارس نمواً بنسبة 1% في 2025 و1.9% في 2026، لكن اقتصاديين يرون أن هذه التقديرات "متفائلة"، وإذا ما تم خفضها في التحديث المقبل، فإن ذلك قد يمحو الهامش المالي بالكامل. الضرائب تقترب.. "بفارق شعرة" وقال كبير الاقتصاديين في "ING"، جيمس سميث إن الحكومة "على بُعد شعرة" من فرض زيادات ضريبية جديدة، متوقعاً أن يؤدي أي خفض في توقعات النمو إلى تقليص الهامش المالي للنصف أو أكثر. وفي مقابلة مع "سكاي نيوز"، تهربت ريفز من الإجابة المباشرة حول احتمال فرض ضرائب جديدة هذا العام، مكتفية بالقول: "لن أكتب ميزانيات لأربع سنوات مقبلة قبل أن ننهي السنة الأولى". وعود انتخابية على المحك تراجعت الحكومة بالفعل عن بعض التخفيضات المثيرة للجدل، مثل إلغاء دعم التدفئة الشتوية للمتقاعدين، وأعلنت الأسبوع الماضي زيادات كبيرة في موازنات الصحة والدفاع. ومع استبعاد خفض الإنفاق ورفض تمويل المصروفات اليومية عبر الاقتراض، لم يتبقَ أمام ريفز سوى خيار الضرائب. لكن هذا الخيار يهدد بكسر تعهدات حزب العمال الانتخابية بعدم رفع ضريبة الدخل أو التأمين الوطني أو ضريبة القيمة المضافة، ما يثير قلقاً داخل الحزب من رد فعل شعبي غاضب. خيارات محدودة.. وقرارات صعبة من بين الخيارات المطروحة: تمديد تجميد حدود الإعفاءات الضريبية حتى 2030، تقليص الإعفاءات الضريبية على معاشات كبار الدخل، فرض رسوم على قطاع المراهنات، أو إعادة تقييم ضريبة المجلس المحلي المستندة إلى أسعار عقارات 1991. الخبير السياسي مجتبى رحمن يرى أن ريفز ستضطر إلى "ترقيع" الميزانية عبر زيادات صغيرة متعددة، مضيفاً: "لا توجد إجابات سهلة أمامها".

رغم تقارير إعلامية عن مفاوضات أولية.. شل تنفي وجود محادثات للاستحواذ على BP
رغم تقارير إعلامية عن مفاوضات أولية.. شل تنفي وجود محادثات للاستحواذ على BP

مباشر

timeمنذ 12 ساعات

  • مباشر

رغم تقارير إعلامية عن مفاوضات أولية.. شل تنفي وجود محادثات للاستحواذ على BP

مباشر: نفت شركة "شل" وجود أي محادثات بشأن الاستحواذ على شركة "BP"، وذلك بعد أن نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرًا يشير إلى أن الشركتين تخوضان مفاوضات أولية، وأن "BP" تدرس عرض الاستحواذ المحتمل بعناية. وقال متحدث باسم "شل" إن ما تم تداوله مجرد "تكهنات سوقية"، مؤكدًا عدم وجود أي محادثات بين الطرفين في هذا الشأن. ورغم هذا النفي، قفزت أسهم "BP" المتداولة في بورصة نيويورك بنسبة وصلت إلى 10%، لتُسجّل 32.94 دولارًا للسهم، عقب نشر التقرير الذي نقلته الصحيفة عن مصادر وُصفت بالمطلعة على مجريات الأمور، مشيرة إلى أن تفاصيل الصفقة المحتملة لا تزال غير واضحة، وأن إتمامها ليس مؤكدًا على الإطلاق. وكانت وكالة "بلومبرغ" قد أفادت في وقت سابق، خلال شهر مايو، بأن "شل" تدرس جدوى صفقة استحواذ على "BP"، في وقت تتعرض فيه الأخيرة لضغوط متزايدة نتيجة تراجع أدائها على مدار السنوات الماضية، بالإضافة إلى تدخل صندوق "إليوت مانجمنت" الناشط في شؤونها. وتزايدت التكهنات في الأسواق بشأن إمكانية أن تصبح "BP"، التي تتخذ من لندن مقرًا لها، هدفًا لعمليات استحواذ، وسط تحولات جذرية في صناعة الطاقة العالمية وتغيرات استراتيجية داخل الشركات الكبرى. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store