logo
التحفيز الذكي: 26 فكرة لتغيير السلوك والعادات للأفراد والمؤسسات

التحفيز الذكي: 26 فكرة لتغيير السلوك والعادات للأفراد والمؤسسات

تقدم منصة هارفارد بزنس ريفيو العربية من مؤسسة "مجرة" هذا التقرير الشامل، بالتعاون مع مجموعة العلوم السلوكية (Behavioral Science Group) بالإمارات، لتلخيص أبرز ما جاء في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 (BX2025) الذي استضافته أبوظبي لأول مرة في الشرق الأوسط، تحت رعاية الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال الفترة من 30 أبريل/نيسان إلى 1 مايو/أيار 2025، في جامعة نيويورك أبوظبي. وتستعرض أهم الأفكار والتوصيات التي خرج بها المشاركون.
التقرير موجه لكل من يسعى لفهم أعمق للسلوك البشري من أجل تحسين الأداء المؤسسي، أو تطوير السياسات العامة، أو تعزيز التفاعل المجتمعي. كما يهدف هذا الملخص إلى تقديم رؤى معمقة حول كيفية توظيف العلوم السلوكية لتعزيز الرفاهية الفردية والمجتمعية، ودفع عجلة الابتكار، وبناء قدرات تكيفية لمواجهة التحديات المستقبلية.
اضغط هنا لفتح التقرير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية تصنع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة بأيدٍ سعودية
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية تصنع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة بأيدٍ سعودية

مجلة سيدتي

timeمنذ 11 ساعات

  • مجلة سيدتي

مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية تصنع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة بأيدٍ سعودية

أعلنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" السعودية، اليوم 24 يوليو 2025، عن نجاحها في تصميم وتصنيع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة طُوِّرَت في مختبرات الغرف النقية بأيدٍ سعودية لأغراض التدريب والبحث والتطوير، وذلك ضمن جهودها المتواصلة لدعم وتمكين منظومة أشباه الموصلات في السعودية. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، تتميز هذه الرقائق، بإمكانية استخدامها في تطبيقات متنوعة مثل الإلكترونيات، والاتصالات اللاسلكية والترددات العالية، والدوائر المتكاملة، والإضاءة الموفرة للطاقة، وأنظمة الاستشعار المصغرة، بالإضافة إلى التطبيقات الصناعية والبحثية في مجالات القياس والاختبار. وشارك في تصميم الرقائق الإلكترونية باحثون وباحثات من المختبر الوطني، إلى جانب عدد من الطلاب والطالبات من أربع جامعات سعودية، ضمن مبادرات البرنامج السعودي لأشباه الموصلات SSP التي تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي. كاكست تطلق وتدشن مجموعة من البرامج وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات الإستراتيجية التي تقودها "كاكست" لدعم قطاع أشباه الموصلات في السعودية، حيث أطلقت البرنامج السعودي لأشباه الموصلات لدعم البحث والتطوير وتأهيل الكوادر البشرية، ودشّنت برنامج حاضنة أشباه الموصلات "Ignition" لاحتضان الشركات الناشئة ودعم رواد الأعمال. كما أطلقت "مركز القدرات الوطنية لأشباه الموصلات" بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، ليكون مركزًا وطنيًا متخصصًا في بناء القدرات البشرية والتقنية، إلى جانب تنظيمها لأول "تشيباثون" موجّه للطلبة السعوديين لتصميم رقائق إلكترونية مبتكرة لمعالجة أحد التحديات في تطبيقات إنترنت الأشياء. تابعوا المزيد: كاكست تؤكد مساهمتها في تحقيق رؤية 2030 وتؤكد "كاكست" من خلال هذه المبادرات التزامها بالمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 الطموحة، عبر توطين التقنيات الإستراتيجية، وتمكين الكفاءات الوطنية ، وتحقيق الاكتفاء التقني في المجالات المتقدمة. يُذكر أن سوق صناعة أشباه الموصلات العالمي يشهد نموًا متسارعًا، متجاوزًا 600 مليار دولار سنويًا، ومن المتوقع أن يصل إلى تريليون دولار بحلول عام 2030، مدفوعًا بتوسع تطبيقات تقنيات الاتصالات المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس

جامعة الملك عبدالعزيز تختتم برنامج موهبة الإثرائي البحثي بـ49 مشروعًا علميًّا و120 ساعة تدريبية
جامعة الملك عبدالعزيز تختتم برنامج موهبة الإثرائي البحثي بـ49 مشروعًا علميًّا و120 ساعة تدريبية

صحيفة سبق

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة سبق

جامعة الملك عبدالعزيز تختتم برنامج موهبة الإثرائي البحثي بـ49 مشروعًا علميًّا و120 ساعة تدريبية

اختتمت جامعة الملك عبدالعزيز، اليوم الخميس، فعاليات برنامج "موهبة الإثرائي البحثي 2025"، الذي نُظِّم بالتعاون مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، بهدف رعاية الطلبة الموهوبين وتنمية قدراتهم البحثية، دعمًا لتوجهات المملكة نحو الاستثمار في رأس المال البشري، وتحقيقًا لأهداف رؤية السعودية 2030. وشهد اليوم الختامي إقامة حفلين متزامنين في شطري الطلاب والطالبات، احتفاءً بمخرجات البرنامج التي شملت 49 مشروعًا بحثيًّا قُدِّمت في 12 مسارًا تخصصيًّا، بمجموع 120 ساعة تدريبية لكل مشارك، تضمنّت تطوير المهارات العلمية والبحثية. في شطر الطلاب، أُقيم الحفل بمسرح كلية الهندسة برعاية الأستاذة الدكتورة هناء عبدالله النعيم، نائب رئيس الجامعة لشطر الطالبات والمكلَّف بالشؤون التعليمية، وركّز على التخصصات الهندسية، بمشاركة 19 طالبًا قدّموا مشاريعهم في مجالات: الطاقة المتجددة، السيارات الكهربائية، الاستدامة البيئية، الهندسة الطبية، الهندسة النووية (فيزياء طبية)، والعلوم الحيوية، تحت إشراف 7 باحثين و3 مدربين للمهارات. أما حفل شطر الطالبات، فأُقيم في مسرح مركز الملك فهد للبحوث الطبية، برعاية مدير المركز، وركّز على التخصصات الطبية، بمشاركة 30 طالبة قدّمن مشاريع بحثية في مسارات: علم السموم، اكتشاف الأدوية، تقنية النانو، أمراض الدم، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والأمراض المعدية، بإشراف 10 باحثات و3 مدربات. وأكّد الدكتور سعود واصلي، رئيس البرنامج بشطر الطلاب، أن المشاركين أنجزوا مشاريع بحثية نوعية خلال 3 أسابيع تدريبية مكثفة، بينما أوضحت الدكتورة فاتن البريكان، رئيسة البرنامج بشطر الطالبات، أن البرنامج ساهم في صقل المهارات القيادية والاجتماعية للطالبات، وأسهم في تحقيق تميّز واضح تم تتويجه بتكريم المشاركات المتفوقات.

"مفتي": دور الجامعة تغير تمامًا في عصرنا الرقمي، والجامعة التي لا تتغير ستتراجع
"مفتي": دور الجامعة تغير تمامًا في عصرنا الرقمي، والجامعة التي لا تتغير ستتراجع

صحيفة سبق

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة سبق

"مفتي": دور الجامعة تغير تمامًا في عصرنا الرقمي، والجامعة التي لا تتغير ستتراجع

يؤكد الكاتب الصحفي أ.د. محمد رشاد بن حسن مفتي أن دور الجامعة تغير تمامًا في عصرنا الرقمي الحديث، فالمطلوب اليوم من الجامعات في المملكة ليس فقط تحديث المناهج، بل تغيير جذري في نظرة الجامعة لدورها: من مؤسسة تخرِّج طلابًا بشهادات إلى مؤسسة تُعدُّ أفرادًا للحياة والمجتمع والمستقبل. وفي مقاله "الجامعة التي لا تتغير.. تتراجع!!" بصحيفة "المدينة"، يرى "مفتي" أن: "هذا يستلزم بناء مناهج تركِّز على المهارات، وتمكين هيئة التدريس من أدوات التعليم الحديث، وتحرير البحث العلمي من قيود الترقية نحو خدمة قضايا التنمية. كما يتطلَّب الأمر إدارةً مرنةً، وتحوُّلًا رقميًّا شاملًا، وإشراك الطالب في التجربة الجامعيَّة باعتباره شريكًا لا مجرَّد متلقٍّ. إنَّ الجامعات التي تملك الشجاعة لتسأل: «مَن نحنُ؟ وما رسالتُنَا؟» هي وحدها القادرة على البقاء والتأثير. أمَّا من تتمسَّك بأنماط الأمس، فستجد نفسها خارج الزمن". ويضرب "مفتي" أمثلة بجامعات عالمية غيرت أدوارها ومفاهيم التعليم، فـ"عندما أطلقت جامعة ستانفورد، وجامعات أخرى منصَّة «كورسيرا» عام 2012، لم يكن ذلك مجرَّد مشروع رقمي، بل كان إعلانًا عن تحوُّل عميق في فلسفة التعليم. جامعات عالميَّة قرَّرت أنْ تُعيد ابتكار دورها، وأنْ تجعل المعرفة مفتوحةً ومرنةً وعابرةً للحدود. وفي السويد، اختارت جامعة لوند نمطًا مختلفًا من التغيير، فأعادت هيكلة حوكمتها لتمنح كلياتها صلاحيَّات أوسع؛ ممَّا سمح لها بالتفاعل مع المجتمع والصناعة بطريقة أكثر مرونة وفاعليَّة. أمَّا جامعة ولاية أريزونا في الولايات المتحدة، فقد تبنَّت نموذج «الجامعة المبتكرة»، حيث جرى دمج التعليم والبحث والخدمة المجتمعيَّة في بنية مرنة، تركِّز على التأثير بدلًا من الشكل، وعلى الشمول بدلًا من الانتقائيَّة". ويرى "مفتي" أن: "هذه التجارب تلخِّص الدرس الأهم، وهو قدرة الجامعات على الابتكار والتجدد والاستجابة للتغيُّرات. في هذا السياق، الجامعات السعوديَّة في ظل رُؤية 2030 يجب أنْ تنزع للتغيير. كما تُظهر تجارب جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في تعزيز البحث التطبيقي. الجامعات التي تظن أنَّها كبيرة؛ لأنَّ عدد طلابها كبير، عليها أنْ تعيد فلسفتها. أمَّا الجامعات التي أصبحت مرتبطةً بمؤسسات داعمة ماليًّا، وأصبحت هيكليًّا مستقلَّةً، فعليها أنْ تستغل الفرصة وتغيِّر ثوبها تمامًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store