
النوم المتأخر وحرارة الصيف.. خطر مزدوج على صحتك
في الوقت الحالي، يعاني كثيرون من مشكلة العصر: قلة النوم. لكن هذه المشكلة لا ترتبط فقط بالإجهاد أو ضغوط الحياة، بل تتعلق أيضاً بتوقيت النوم وبيئة النوم، لا سيما في فصل الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أطباء: ضربة الشمس من أخطر الأمراض المتعلقة بالاعتلالات الحرارية
وحدوث خلل في الوظائف العصبية للمخ، ويتبعها أيضاً حدوث خلل في أداء الأعضاء، لا سيما عند ارتفاع حرارة الجسم إلى 41 درجة مئوية. مشيرين إلى أن بعض ضربات الشمس القوية قد تؤدي إلى الوفاة، نتيجة الخلل الذي تسببه بأجهزة الجسم الحيوية. كما أن الجفاف والتغير في الرطوبة وزيادة أشعة الشمس، قد تؤدي إلى تلف بروتينات عدسة العين، أو الحمض النووي لخلاياها، وهو ما يُعزز خطر الإصابة بالمياه البيضاء، فضلاً عن زيادة التهابات سطح العين، مثل الظفرة والتهاب الملتحمة. لذا، يتحتم ارتداء نظارات شمسية مناسبة، والحرص على ترطيب العينين، وعدم النظر أبداً إلى الشمس بشكل مباشر». كما أن التأخير في تقديم الإسعافات الضرورية اللازمة والعلاج السريع، يؤدي إلى تطور الحالة سلبياً، وتزداد سوءا خلال ساعات أو أيام قليلة، خاصة حالات إصابة كبار السن والأطفال. وثانياً: إذا كان هناك حاجة ملحة للخروج في هذه الأوقات، فيجب وضع واقٍ للشمس، ومحاولة المشي في أماكن ظليلة، وتغطية الرأس، واستخدام مظلة شمسية، وارتداء ملابس فاتحة اللون.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
مؤسسات دبي الثقافية صديقة لذوي التوحد
دبي أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية مكتبة محمد بن راشد.. بيئة صديقة لذوي التوحد «أوقاف دبي» ومرافقها بيئة صديقة لذوي التوحد «كهرباء دبي» الراعي الاستراتيجي للحملة السنوية الـ 19 للتوعية بالتوحد «دبي الطبية» تواصل جهودها لنشر الوعي بـ«طيف التوحد» الإمارات توفر منظومة متكاملة لرعاية وتأهيل ذوي التوحد التشخيص الخطأ للتوحد.. خطر يهدد فرص العلاج ويفاقم الاضطراب


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
السجائر الإلكترونية أكثر إدماناً من علكة النيكوتين
كشفت دراسة نُشرت في مجلة «أبحاث الدخان والنيكوتين» الصادرة عن جامعة أكسفورد أن أجهزة السجائر الإلكترونية تعتبر أكثر إدماناً من علكة النيكوتين. وشملت الدراسة عينة من البالغين دون سن 25، جميعهم يستخدمون السجائر الإلكترونية بانتظام دون أن يكون لديهم تاريخ في تدخين السجائر التقليدية.