سوندهاجه: سويسرا ينتظرها مستقبل رائع في كرة القدم للسيدات
وتعد سيدني شيرتنليب (18 عاماً)، مهاجمة برشلونة، الأبرز بلا شك، لكن هناك لاعبات أخريات أيضاً.
انضمت المهاجمة إيمان بينيه إلى مانشستر سيتي الشهر الماضي، بينما كان الأداء الرائع الذي قدمته لاعبة الوسط نويمي إيفلي مع زيوريخ جراسهوبرز سبباً في أن يقوم نادي آينتراخت فرانكفورت بالتعاقد معها للعب في الدوري الألماني. وكلتاهما تبلغ من العمر 18 عاماً فقط.
وكان استدعاء ليلى فاندلر (19 عاماً) هو مفاجأة سوندهاجه، لا سيما وأن اللاعبة ظهرت في الموسم الماضي مع فريق ليون.
وقالت سوندهاجه مساء الثلاثاء عشية المباراة الافتتاحية للفريق أمام النرويج: «سويسرا لديها مستقبل رائع. إذا نظرت إلى هؤلاء اللاعبات، فالمستقبل مشرق حقاً. نحن الآن في مرحلة المزج، لذلك من المرجح أن تعتمد اللاعبات الصغيرات قليلاً على اللاعبات الأكثر خبرة. كل من اللاعبات الشابات واللاعبات المخضرمات مهمات لصنع مزيج الانتصارات المثالي».
يمكن للمدربة السويدية سوندهاجه (65 عاماً) أن تستفيد من ثروة خبراتها الواسعة لتحقيق أفضل أداء من اللاعبات الشابات والمخضرمات معاً، بينما تسعى سويسرا لتحقيق انتصارها الثاني فقط في تاريخ مشاركاتها بالبطولات الكبرى. وكانت سويسرا فازت على آيسلندا 2-1 في «يورو 2017»، بينما انتهت مبارياتها الأخرى بتعادلين وثلاث هزائم في مشاركاتها السابقة.
وبسؤالها عن السبب وراء موافقتها في العام الماضي على تدريب منتخب صغير، بعد فترتين ناجحتين مع أميركا والسويد، ردت سوندهاجه أن السبب الرئيسي هو الحماس الكبير في إعداد الفريق لبطولة «يورو 2025».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ماريسكا: كانت ليلة مثالية
أشاد إنزو ماريسكا، المدير الفني لفريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، بـ«الليلة المثالية» بعدما تأهل فريقه للدور قبل النهائي ببطولة كأس العالم للأندية، في ليلة شهدت تألق إستيفاو ويليان، لاعب بالميراس، الذي سينتقل لتشيلسي. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن تشيلسي انتزع فوزاً مثيراً 2 - 1 على بالميراس في فيلادلفيا في دور الثمانية، بعدما غيّرت كرة عرضية متأخرة من مالو غوستو اتجاهها، ودخلت شباك الفريق البرازيلي. وكان كول بالمر افتتح التسجيل مبكراً لتشيلسي، وعادل النتيجة النجم الشاب إستيفاو (18 عاماً) الذي من المنتظر انضمامه إلى تشيلسي بعد نهاية البطولة، بهدف رائع خطف الأنظار. وقال ماريسكا: «نحن سعداء للغاية. إنه يوم رائع. نحن في قبل نهائي كأس العالم للأندية، البطولة التي تضم أفضل الأندية في العالم، ونحن هنا». وأضاف: «ربما كانت الليلة المثالية بالنسبة لنا، لأننا فزنا، وإستيفاو سجّل هدفاً، لذا كانت ليلة رائعة للجميع». وواجه إستيفاو صعوبة كبيرة أمام مارك كوكوريا في الشوط الأول، الذي هيمن عليه فريق تشيلسي، لكنه تألق في الشوط الثاني، حيث قاتل الفريق البرازيلي للعودة للمباراة. وسجّل هدف التعادل عندما استلم تمريرة من الجانب الأيمن، وسدّد كرة قوية عانقت شباك الحارس روبرت سانشيز. وقال ماريسكا: «يمكنك أن ترى أنه يمتلك موهبة رائعة، يمكنك أن ترى لاعباً مذهلاً. الشيء الوحيد الآن المتبقي هو أنه عندما تأتي من أميركا الجنوبية أو أي جزء آخر من العالم إلى أوروبا، عليك أن تتأقلم». وأضاف: «سنساعده لكي يتأقلم، وأن يستمتع بكرة القدم قبل أي شيء. لا يوجد لدينا أي شك، إنه لاعب جيد، وسيكون لاعباً مهماً لتشيلسي».
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ألونسو: مبابي الآن «أفضل حالاً»
أوضح شابي ألونسو، مدرب ريال مدريد الإسباني، أن المهاجم الفرنسي كيليان مبابي «أفضل حالاً» قبل مواجهة بوروسيا دورتموند الألماني، السبت، في ربع نهائي مونديال الأندية بكرة القدم، لكنه رفض تأكيد ما إذا كان المهاجم سيبدأ أساسياً. وكان مبابي غاب عن المباريات الثلاث في دور المجموعات بسبب وعكة صحية في المعدة، قبل أن يعود بديلاً في الفوز الصعب على يوفنتوس الإيطالي 1-0، الذي منح الريال بطاقة العبور إلى ربع النهائي. وقاد الشاب غونزالو غارسيا هجوم ريال مدريد في جميع المباريات الأربع، وسجّل 3 أهداف في المسابقة المقامة بالولايات المتحدة. وقال ألونسو، في مؤتمر صحافي، الجمعة: «إنه أفضل، كان يتعافى، وسنقرر صباح الغد ما إذا كان سيبدأ»، مشيراً إلى أن ذلك لا يعني بالضرورة استبعاد غارسيا من التشكيلة. وأضاف: «يمكنهما اللعب معاً، حسب اللحظة والاحتياجات، هما متكاملان. إذا تطلب السياق ذلك، فلا أستبعد هذا الاحتمال بأي حال». وأوضح المدرب الإسباني أنه يُفضّل أن يعرف اللاعبون خططه أولاً قبل الإعلان عنها علناً، وذلك قبل مواجهة ملعب ميتلايف في نيويورك. أما الجناح البرازيلي رودريغو، فلم يحظَ بدقائق لعب كثيرة خلال المسابقة، ولم يُقدّم مساهمات تُذكر عندما شارك. وعن ذلك، قال ألونسو: «تحدثت معه أمس، لديه عقلية إيجابية، وهو مستعد لتقديم كل ما لديه عندما يُطلب منه ذلك». من جهة أخرى، أبدى ألونسو إعجابه بصانع الألعاب التركي الشاب أردا غولر (20 عاماً) الذي لم يُشارك كثيراً تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي في الموسم الماضي. وأضاف: «الآن هو الوقت للاستثمار في مسيرة أردا. سندفعه للتطور والنضج، مع إدراك أنه قد يرتكب أخطاء، وسنتقبل ذلك». وتُعدّ مباراة السبت تكراراً لنهائي دوري أبطال أوروبا 2024، حين فاز ريال مدريد على دورتموند 2-0 في ملعب ويمبلي.
صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
شاهد .. وداع حزين لديوغو جوتا في جنازة مهيبة بمدينة غوندومار البرتغالية
وسط أجواء حزينة ومشهد جنائزي مهيب، ودّع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا، الذي قضى هو وشقيقه أندريه سيلفا في حادث سيارة مأساوي قبل أيام، حيث شيّع جثمانه في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال، بحضور شخصيات بارزة، يتقدمها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتاً مع عائلة الفقيد. وشهدت البلدة الصغيرة حضور لاعبي نادي ليفربول، من بينهم القائد فيرجيل فان دايك، والحارس كيفن كيليهير، والمدرب أرني سلوت، الذين وصلوا من إنجلترا لتقديم واجب العزاء. ورافق المشيعون الموكب الجنائزي الذي انطلق من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من مكان الحادث، بعد انفجار أحد إطارات السيارة التي كان يستقلها اللاعب وشقيقه، ما أدى إلى اندلاع النيران فيها. ووُضع جثمانا الراحلين في كنيسة صغيرة بمدينة غوندومار حيث فُتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة. وتوالت رسائل التعزية من الأندية الأوروبية الكبرى، في حين أعلنت فرق مثل باريس سان جيرمان، وبايرن ميونيخ، وريال مدريد، عن الوقوف دقيقة صمت خلال تدريباتها تكريماً للراحل. وكان جوتا، البالغ من العمر 28 عاماً، في طريقه للعودة إلى ليفربول عقب خضوعه لجراحة في الرئة. وقد تزوّج حديثاً من رفيقة دربه روت كاردوسو، التي شاركته مسيرته منذ أيام الدراسة. 📽️🔴 مدرب ليفربول، آرني سلوت، ومجموعة من لاعبين ليفربول السابقين والحالين يحضرون جنازة ديوغو جوتا وأندريه سيلفا. ♥️😢 — أضواء ليفربول Liverpool Lights (@LFCLights) July 4, 2025
