
«إيدج» و«سي إس» يتعاونان في الاتصالات التكتيكية
والمتخصصة في تصميم حلول الاتصالات التكتيكية وأنظمة المعلومات وتطويرها وتنفيذها. ووقّع المذكرة، خلال معرض باريس الدولي للطيران 2025، كل من وليد المسماري رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني في إيدج، وبيير لوبيز الرئيس التنفيذي في «مجموعة سي إس».
وتضع هذه المذكرة الأساس لدمج نظام قيادة العمليات مع شبكة بيانات تكتيكية، ما يتيح تطوير حل سيادي عالمي المستوى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
خسائر سرقات متاجر ألمانيا بلغت 2.95 مليار يورو في 2024
عاودت سرقات المتاجر في ألمانيا الارتفاع، بحسب دراسة أجراها معهد أبحاث تجارة التجزئة «إي إتش آي» في مدينة كولونيا الألمانية. ووفقاً للدراسة، سرق عملاء في 2024 سلعاً من المتاجر بقيمة نحو 2.95 مليار يورو، بزيادة قدرها 4.6% مقارنة بعام 2023. وقال مُعد الدراسة، فرانك هورست: «هناك عدد متزايد من الأشخاص الذين لم يعودوا قادرين على تحمل كلفة شراء منتجات معينة، أو لا يريدون تحمل كلفتها بدافع الاحتجاج على الأسعار»، مشيراً إلى أن «كبار السن والعائلات أيضاً يرتكبون سرقات المتاجر بشكل متزايد». وبلغت خسائر السرقات في إجمالي قطاع التجزئة 4.95 مليارات يورو خلال عام 2024، بزيادة قدرها 3% عن عام 2023، وتُمثل السرقات من جانب العملاء أكثر من نصف هذا الرقم، بينما كان الموظفون وراء سرقات تُقدر بنحو 890 مليون يورو. وبحسب الدراسة، كان نحو ثلث سرقات العملاء يرتكبها أفراد مأجورون أو عصابات، وتشمل السلع المسروقة غالباً المشروبات الكحولية، والملابس ذات العلامات التجارية، والأحذية الرياضية، والأجهزة الكهربائية، ومنتجات التبغ.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
محمد القرقاوي: عضوية الذكاء الاصطناعي كاستشاري في مجلس الوزراء سابقة حكومية عالمياً
قال وزير شؤون مجلس الوزراء، محمد القرقاوي، إن دولة الإمارات - برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تعتمد نهجاً ورؤى استباقية شاملة، من خلال تصميم استشرافي للمستقبل، بكل ما يحمله من متغيرات وفرص وتحديات. وأضاف: «يؤكد إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اعتماد منظومة الذكاء الاصطناعي الوطنية كعضو استشاري في مجلسي الوزراء والوزاري للتنمية ومجالس إدارات الهيئات الاتحادية والشركات الحكومية، بداية العام المقبل، أن دولة الإمارات لا تنتظر المستقبل بل تصنعه». وتابع القرقاوي: «عضوية الذكاء الاصطناعي كاستشاري في مجلس الوزراء سابقة حكومية هي الأولى على مستوى العالم، وتوظيفه ضمن أعلى مستوى للقرار الحكومي، يعزز صناعة فرص استثنائية للمستقبل، فيما يعكس القرار توجهات القيادة لتبني توجهات المستقبل اليوم، حيث سيكون العضو الجديد كياناً رقمياً مدعوماً بتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، يشارك في اجتماعات مجلس الوزراء لتزويد أعضائه ببيانات وتحليلات فورية تدعم اتخاذ القرارات الاستراتيجية». وقال: «الخطوة التاريخية، التي بات يفصل الإمارات عن تطبيقها أقل من ستة أشهر، هي ثمرة التخطيط الاستباقي، والرؤية الاستشرافية للقيادة الإماراتية، حيث اعتمد مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، قبل ثماني سنوات، وتحديداً في عام 2017، إطلاق استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، وذلك في توقيت مبكر جداً، كان الكثيرون حينها لايزالون بعيدين عن تصور أو معرفة حجم المتغيرات المستقبلية التي ستحملها تقنيات الذكاء الاصطناعي للعالم». وأضاف: «استهدفت الاستراتيجية الوطنية تسريع تنفيذ البرامج والمشروعات التنموية، والاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات وتحليل البيانات بمعدل 100% بحلول عام 2031، والارتقاء بالأداء الحكومي، وتسريع الإنجاز، وخلق بيئات عمل مبتكرة، لتكون حكومة الإمارات الأولى في العالم في استثمار الذكاء الاصطناعي بمختلف قطاعاتها الحيوية، وخلق سوق جديدة واعدة في المنطقة ذات قيمة اقتصادية عالية». وأكد محمد القرقاوي أن ملف الذكاء الاصطناعي حظي بمتابعة مستمرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بالنهج الاستباقي ذاته لدولة الإمارات، حيث أعلن سموه عام 2017، تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي، تلبية لمجموعة من المتطلبات المستقبلية الوطنية بعيدة المدى، ومن أجل ترسيخ مهارات وعلوم وتكنولوجيا المستقبل، في سياق استشراف مبكر بأن «الموجة العالمية القادمة هي الذكاء الاصطناعي»، ما يؤهل دولة الإمارات لتكون الأكثر جاهزية والأسرع استعداداً لاستقبالها والتعامل مع كل متغيراتها. ولفت القرقاوي إلى أن استراتيجية الدولة في قطاع الذكاء الاصطناعي، الساعية إلى توطين تكنولوجيا الابتكار والمستقبل، دعمتها بشكل استباقي أيضاً خطوات تنفيذية على الأرض، وهو ما عزّزه الإعلان عن تأسيس «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» عام 2019، أول جامعة للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، كما دعمت الاستراتيجية الوطنية للإمارات في هذا القطاع الحيوي، موقع الدولة كمركز عالمي لصناعة فرص استثنائية، وتحويلها إلى أحد أهم المراكز العالمية الرائدة في صناعته، واستقطاب المشاريع والابتكارات التي تُسهم في تطويره، وتستثمر فرصه. وقال محمد القرقاوي: «تجني أجيال اليوم في دولة الإمارات، وستلحقها أجيال المستقبل ثمار هذه الخطوات الاستباقية التي نعاصرها، في حين يدعم القرار صناعة فرص استثنائية للمستقبل اليوم، من خلال الاستثمار الأمثل لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتوظيفه داعماً رئيساً لدفع عجلة التنمية، وتعزيز الابتكار محلياً وإقليمياً وعالمياً، ما يرسخ موقع الإمارات، عاصمة العالم المستقبلية، في أهم قطاع مستقبلي مُرشح لأن يغير كل موازين القوى الاقتصادية والاستثمارية والعلمية والمعرفية، وغيرها، في كل المجتمعات البشرية، والعالم بأسره، خلال العقود المقبلة». وتتضمن أبرز مهام العضوية الاستشارية للذكاء الاصطناعي في مجلس الوزراء اعتباراً من يناير المقبل تقديم استشارات استراتيجية مبنية على تحليلات معرفية شاملة لملفات مجلس الوزراء، وإعداد تحليلات آنية خلال الاجتماع للموضوعات المعروضة على جدول الأعمال لدعم سرية وجودة اتخاذ القرار، وإعداد تقارير معرفية فورية ذات صلة بالموضوعات المطروحة تدعم مخرجات الاجتماع، وصنع القرار. كما تتضمن المهام أيضاً إجراء مقارنات معيارية فورية مع السياسات والتجارب الدولية ذات الصلة بالموضوعات المعروضة على جدول الأعمال، وتوليد سيناريوهات مستقبلية باستخدام نماذج تنبؤية لدراسة الخيارات المتاحة لكل قرار، ومحاكاة تأثير السياسات والاستراتيجيات والتشريعات المقترحة على مختلف القطاعات قبل اعتمادها. خصائص داعمة لعمل المجلس يتميز الذكاء الاصطناعي بعدد من الخصائص والمزايا، يمكن استثمارها في أعمال المجلس، وكل المجالس الاتحادية التي سيكون عضواً استشارياً فيها، ومنها تحليل العروض التقديمية، وتلخيص أبرز ما فيها، وتقديم تحليلات فورية مدعومة بالبيانات لدعم اتخاذ القرار، والوصول السريع والدقيق للمعلومات من مصادر داخلية وخارجية موثوقة، إضافة إلى الربط المرجعي للمعلومات من خلال ربط القرارات المقترحة بسياسات أو تشريعات أو دراسات سابقة ذات صلة، في حين ستكون أبرز قنوات التعلم المتوافرة له ممثلة في مصادر مجلس الوزراء، مثل القوانين واللوائح التنفيذية، والقرارات والمراسيم التنظيمية، والاستراتيجيات والسياسات التنظيمية، والمذكرات المرفوعة للمجلس سابقاً، إضافة إلى مصادر الجهات الاتحادية كالدراسات وقواعد البيانات الوطنية، والمصادر الخارجية المتنوعة، وأبرزها قواعد البيانات الخارجية الموثوقة والمواقع الرسمية ذات الموثوقية العالية. محمد القرقاوي: • استشراف محمد بن راشد بأن «الموجة العالمية القادمة هي الذكاء الاصطناعي»، يعزز جاهزية الإمارات لتكون الأكثر استعداداً للتعامل مع متغيراتها كافة. • استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي أطلقت قبل 8 سنوات، في توقيت كان الكثيرون بعيدين عن تصور حجم المتغيرات المستقبلية التي تنتظر العالم. مهام الذكاء الاصطناعي كعضو استشاري في مجلس الوزراء ■ تقديم استشارات استراتيجية مبنية على تحليلات معرفية شاملة لملفات مجلس الوزراء. ■ إعداد تحليلات آنية خلال الاجتماع للموضوعات المعروضة على جدول الأعمال لدعم سرية وجودة اتخاذ القرار. ■ إعداد تقارير معرفية فورية ذات صلة بالموضوعات المطروحة تدعم مخرجات الاجتماع، وصنع القرار. ■ إجراء مقارنات معيارية فورية مع السياسات والتجارب الدولية ذات الصلة بالموضوعات المعروضة على جدول الأعمال. ■ توليد سيناريوهات مستقبلية باستخدام نماذج تنبؤية لدراسة الخيارات المتاحة لكل قرار. ■ محاكاة تأثير السياسات والاستراتيجيات والتشريعات المقترحة على مختلف القطاعات قبل اعتمادها.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
تفاهم بين «إيدج» و«مجموعة سي إس»
وقعت «ايدج»، المجموعة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، مذكرة تفاهم للتعاون في مشروع متقدم للاتصالات التكتيكية مع «مجموعة سي إس»، التابعة لشركة «سوبرا ستيريا» الأوروبية الرائدة في مجال التكنولوجيا، والمتخصصة في تصميم حلول الاتصالات التكتيكية وأنظمة المعلومات وتطويرها وتنفيذها. ووقع المذكرة، خلال معرض باريس الدولي للطيران 2025، كل من وليد المسماري، رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني في ايدج، وبيير لوبيز، الرئيس التنفيذي في «مجموعة سي إس»، وتضع هذه المذكرة الأساس لدمج نظام قيادة العمليات مع شبكة بيانات تكتيكية، ما يتيح تطوير حل سيادي عالمي المستوى. وسيقود قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني التابع لمجموعة «ايدج» التعاون مع «مجموعة سي إس» لتطوير تقنيات متقدمة في إطار مبادرة استراتيجية أوسع لتعزيز القدرات الرقمية متعددة المجالات في ساحة المعركة. وتمثل مذكرة التفاهم، الخطوة الأحدث في مسيرة «ايدج» نحو تطوير وإنتاج أنظمة اتصالات مبتكرة وعالية الأمان للقوات المسلحة والحكومات والشركات التي تسعى إلى حلول اتصالات موثوقة.