logo
ماسك يعبر عن "ندمه": تجاوزت الحد مع ترامب

ماسك يعبر عن "ندمه": تجاوزت الحد مع ترامب

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وكتب ماسك الأربعاء: "أنا نادم على بعض منشوراتي عن الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي. لقد تجاوزت الحد".
وتداولت وسائل إعلام أميركية منشورات لماسك قال فيها: "حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى حقا.. دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين".
وأضاف ماسك: "هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها (ملفات إيبستين). يوما سعيدا يا دونالد ترامب".
وكتب لاحقا: "تذكّروا هذه التدوينة.. فالحقيقة ستظهر".
لكن تلك التغريدات اختفت لاحقا من حساب ماسك، وسط ترجيحات بتراجعه عن نشرها، دون أن تصدر أي توضيحات رسمية منه حتى الآن.
وتُعد القضية المرتبطة بجيفري إبستين من أكثر الملفات حساسية في الولايات المتحدة، إذ كان رجل الأعمال متهماً بإدارة شبكة للاستغلال الجنسي عبر جزيرته الخاصة، قبل أن يُعثر عليه متوفياً داخل زنزانته في ظروف مثيرة للجدل.
حتى اللحظة، لا توجد أي أدلة رسمية أو تحقيقات علنية تربط الرئيس ترامب بشكل مباشر بهذه القضية، فيما لم يُدلِ البيت الأبيض بأي تصريح إضافي حول مزاعم ماسك المحذوفة.
خلفية التوتر
وكان ماسك قد اعترض بشدة على مشروع القانون الشامل الذي يتبناه ترامب، في إطار تصاعد التوتر بين الطرفين بعد علاقة سياسية كانت توصف بالوثيقة، خاصة خلال الحملة الانتخابية الماضية.
ويأتي الخلاف الحالي على خلفية سياسية وشخصية متشابكة، في وقت تواصل فيه إدارة ترامب الدفع نحو تمرير التشريع الاقتصادي الجديد، فيما يتزايد الضغط على ماسك نتيجة التوترات السياسية وتأثيرها على شركاته، خصوصاً "تسلا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟
بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 34 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟

وذكر تقرير لموقع "يو إس إي توداي" أن الملياردير إيلون ماسك ، المستشار السابق للرئيس الأميركي في قسم الكفاءات الحكومية، استسلم، وبدأ تدريجيا في اتخاذ خطوات لإصلاح علاقته الممزقة مع دونالد ترامب. وكانت صداقة ترامب وماسك قد انهارت بعد صراع كلامي تبادل فيه الطرفان الإهانات الشخصية والتهديدات. وأشار التقرير إلى أن ترامب خرج منتصرا من معركة بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأميركي، ولكليهما منصات تواصل اجتماعي فيها ملايين المتابعين. نهاية الصراع المؤشر الأول لانقشاع سحابة الخصام بين ترامب وماسك، كان عندما دعم الأخير قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بسبب سياسة ترامب في الهجرة. وخفف ماسك من انتقاده لمشروع قانون الضرائب والسياسات الذي وصفه ترامب بـ"مشروعي الجميل الكبير"، بينما نعته ماسك سابقا بأنه "مقزز وبغيض". وكان هذا القانون هو الذي أشعل شرارة الخلاف بين الرئيس ترامب ومستشاره السابق إيلون ماسك. وبحسب المصدر ذاته، فإن ما أثار حفيظة مالك شركتي "إكس" و"تسلا" هو اتهام ترامب له بأن معارضته نابعة من دوافع تجارية. وزادت خيبة ماسك بعد سحب الرئيس الأمريكي لترشيح صديقه المقرب غاريد زاكمان لمنصب مدير وكالة "ناسا". لكن بعد أقل من 48 ساعة، من احتدام الصراع بينه وبين الرئيس الأميركي، قام ماسك بحذف منشور اتهم فيه ترامب لأنه مذكور في ملفات جيفري إبستين، كما حذف منشورا آخر دعا فيه لعزل الرئيس ترامب. وفي 11 من يونيو، اعتذر ماسك وسحب بعض المنشورات التي وجهها للرئيس، وقال في منشور على منصته "إكس" إنه نادم على بعض المنشورات، مضيفا أنه "تجاوز الحدود". وذكر موقع "يو إس إي توداي" أن الليلة التي سبقت هذا الاعتذار، تواصل ماسك مع ترامب عبر الهاتف، وكانت أول محادثة لهما بعد انهيار العلاقة. وكشف المصدر ذاته أن جي دي فانس، نائب الرئيس، وسوزي وايلز، رئيسة الموظفين، حثا ماسك على إنهاء خلافه مع ترامب. مالك شركة تيسلا راجع حساباته وأعاد التفكير، وتوصل إلى أن التواجد في صف ترامب أفضل له من أن يكون عدوه التالي. خصوصا أن ترامب هدد بإلغاء عقود حكومية بمليارات الدولارات مع شركة سبيس إكس التابعة لماسك. كما أن استمرار الخلاف مع ترامب من شأنه أن يعزل ماسك عن القاعدة الانتخابية الموالية لترامب وهو ما سيهدد إمبراطوريته التجارية، وفقا لنفس التقرير. الملياردير الأميركي تجنب أن يكون ضمن قائمة أعداء ترامب، أو أن يدخل في حرب طويلة معه غالبا ما ستنتهي بفوز الرجل ذي 78 عاما، وفقا للمصدر. من جهته، صرح ترامب أنه مستعد لمسامحة ماسك والمضي قدما في علاقتهما، مضيفا أنه لا يحمل أي ضغينة تجاهه، ولكنه اندهش من تحوله المفاجئ من صديق إلى عدو، مشيرا إلى أنه لا يلومه على أي شيء، وفقا لما قاله ترامب في بودكاست لصحيفة "نيويورك بوست". وسبق لترامب أن صرح بأنه لا يُفكر كثيرا في ماسك، وأنه مستعد للمضي قدما والإبقاء على قسم الكفاءات الحكومية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن باب الصلح ما زال مفتوحا. وأكد لترامب أنه لا ينوي استعادة " مفتاح الشرف" إلى البيت الأبيض الذي أعطاه لماسك، ولا التخلص من سيارة تسلا الحمراء التي اشتراها منه، ولا ينوي أيضا أن يتخلى عن خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في البيت الأبيض. ويقول موقع"يو إس إي توداي" إن ماسك قد يعود إلى محيط ترامب رغم كل ما قاله الرجلان في حق بعضهما، فالأمر يحتاج فقط إلى التسامح، وفقا لنفس المصدر.

رياح احتجاجات لوس أنجلوس... هل تُغير خارطة رئاسيات 2028؟
رياح احتجاجات لوس أنجلوس... هل تُغير خارطة رئاسيات 2028؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

رياح احتجاجات لوس أنجلوس... هل تُغير خارطة رئاسيات 2028؟

تم تحديثه الخميس 2025/6/12 07:16 م بتوقيت أبوظبي مع تطور أكبر موجة احتجاجات في ولاية دونالد ترامب الثانية، بات كبار القادة في الحزبين الديمقراطي والجمهوري، تعيد تشكيل السياسة الأمريكية مع تطور أكبر موجة احتجاجات في ولاية دونالد ترامب الثانية، بات كبار القادة في الحزبين الديمقراطي والجمهوري، يواجهون حسابات محفوفة بالمخاطر وتعديلات سريعة. فمظاهرات لوس أنجلوس، المناهضة للهجرة باتت أكثر من كونها مجرد احتجاجات، مع انعكاساتها على السياسة الأمريكية، بحسب شبكة «سي إن إن» الأمريكية، التي قالت إنها قد تحدد مسار رئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومدى نجاح أو فشل مسيرة الديمقراطيين، فضلا عن كونها أداة قد تُشكل الانتخابات المستقبلية. وفي حين يعتقد البيت الأبيض أنه يمتلك كل الأوراق، يتواصل تصعيد الأحداث في لوس أنجلوس مهد الاحتجاجات التي تحدد موضوعين رئيسيين في الولاية الثانية لترامب وهما رغبته في الظهور بمظهر القوي، والاستيلاء على مزيد من السلطة، بحسب الشبكة الأمريكية. وأشارت «سي إن إن» إلى أنه في الوقت الذي يواصل فيه الديمقراطيون البحث عن تفسير لهزيمتهم في انتخابات 2024 والتعامل مع سياسات ترامب الصادمة مع مواجهة خطر الظهور كضعفاء وغير مؤهلين، ظهر حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، ليصبح أخيرا الصوت الذي يدافع عنهم، ويواجه الرئيس الجمهوري، حتى لو كان ذلك بسبب طموحه بشأن انتخابات 2028. ويمتلك الديمقراطيون قاعدة سياسية تتطلع إلى مواجهة الرئيس، لكن على الحزب أن يشعر بالقلق من «ردود الفعل المتطرفة» من جناحه اليساري التي ستؤدي إلى نفور الناخبين الذين صوتوا ضدهم العام الماضي، بحسب الصحيفة الأمريكية. مأزق سياسي وربما يكون البيت الأبيض مقتنعًا بأن أزمة الاحتجاجات ستضع الديمقراطيين في مأزق سياسي حاليا، لكنّ ترامب «يؤجج التوترات بشكل قد يجعل من الصعب السيطرة عليها لاحقا، مع وضع القوات بالقرب من المتظاهرين الأمر الذي يشكل مقامرة يُخاطر خلالها الرئيس باندلاع صدامات قد تتحول إلى مأساة». ويُعيد الجمهوريون إحياء رواية ناجحة ساعدت ترامب على الفوز بالسلطة مرتين، وهي أن الديمقراطيين يكرهون الشرطة؛ فاعتبرت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن معارضة الديمقراطيين لترامب «أجبرتهم على الانحياز إلى جانب المجرمين الأجانب غير الشرعيين في مجتمعاتهم، ومثيري الشغب على حساب ضباط إنفاذ القانون». وهاجمت ليفيت وطنية الديمقراطيين وزعمت أنهم يقفون إلى جانب الأعداء، قائلة: «لم تكن هذه الهجمات تستهدف إنفاذ القانون فحسب، بل الثقافة والمجتمع الأمريكي نفسه. أحرق مثيرو الشغب الأعلام الأمريكية، وهتفوا (الموت لدائرة الهجرة والجمارك) ورسموا شعارات معادية لأمريكا على المباني». هذه الرواية مُصممة لإخفاء أزمة دستورية متفاقمة حول ما إذا كان ترامب يملك سلطة استخدام القوات العاملة على الأراضي الأمريكية. ويبدو أن بعض خطابات الإدارة تهدف -أيضًا- إلى إعطاء زخم لحملة الترحيل، التي خيّب حجمها ظن بعض المسؤولين، وإلى تطبيع استخدام الجيش في هذا الجهد. وفي مقال رأي بصحيفة "وول ستريت جورنال"، كتب السيناتور الجمهوري توم كوتون "أرسلوا القوات، بكل جدية"، ودعا إلى "استعراض قوة ساحق لإنهاء أعمال الشغب". وفي بودكاست "بود فورس وان" التابع لصحيفة "نيويورك بوست"، قال ترامب: "أستطيع أن أكون أقوى في الهجوم على لوس أنجلوس"، مشيرا إلى هامش الحرية الأكبر الذي يشعر به في ولايته الثانية في حين قالت المدعية العامة بام بوندي: "لسنا خائفين من المضي قدمًا.. إذا لزم الأمر". هل سيحظى ترامب بدعم شعبي؟ وإذا استطاع ترامب إقناع الجمهور بأن الوضع خطير حقًا، فقد يحظى بدعم لانتهاكه أحد المحرمات المتعلقة باستخدام القوات الأمريكية على الأراضي الأمريكية، وغالبا ما حظيت خطابات ترامب الأكثر قوة بأكبر قدر من هتاف ناخبيه حيث تحظى التكتيكات المتشددة ضد المهاجرين والمتظاهرين باستحسان قاعدته الانتخابية. ويعتقد مسؤولو البيت الأبيض -أيضًا- أن سياسة ترامب الصارمة بشأن الحدود وخطته للترحيل قد استحوذت على تأييد شريحة أوسع من الناخبين. ومع ذلك يكمن الخطر في أن الاحتجاجات قد تثير أزمة تخرج عن السيطرة وتُودي بحياة الناس. وإذا تفاقم العنف ستقع المسؤولية على عاتق ترامب بشكل يفقده ثقة الجمهور ويجعل من المستحيل استعادتها، وقد تصل الأمور إلى نقطة الانهيار إذا اتسع نطاق عمليات الترحيل. وأظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة، أنه رغم تأييد الأمريكيين لعمليات الترحيل فإنهم لا يتفقون معها عندما تطال الأصدقاء والجيران والملتزمين بالقانون. وضع ديمقراطي صعب في المقابل، يواجه الديمقراطيون وضعًا سياسيًا بالغ التعقيد في غياب قائد وطني يعترف به معظم أنحاء البلاد. وفي حين بدا خطاب نيوسوم مُخططًا جزئيًا لإضفاء بعض التوجيه والقوة على الحزب وأنصاره، إلا أن كل ما يقوله ويفعله سينعكس في الاعتقاد السائد بأنه يخطط للترشح للرئاسة. وبالنسبة لنيوسوم وغيره من الحكام الديمقراطيين الذين يفكرون أيضًا في الترشح، تُمثل هذه الأزمة فرصة ومخاطرة في آن واحد، حيث يمكن لرد قوي أن يكسبهم رضا الناخبين الأساسيين، إلا أنه نادرا ما يتفوق الديمقراطيون في مواجهة ترامب باستثناء رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي. وسيستخدم ترامب نفوذ منصبه لإيذاء منافسيه، وبالفعل كان يحاول قبل احتجاجات لوس أنجلوس، خفض المساعدات الفيدرالية لكاليفورنيا ساعيًا إلى معاقبة سكان الولاية على طريقة تصويتهم. ومن بين التحديات التي يواجهها نيوسوم وغيره من الديمقراطيين هي معضلة تجنّب إثارة غضب الناخبين المتعاطفين مع المهاجرين، مع حشد الدعم بين الوسطيين والمستقلين والجمهوريين المعتدلين الذين ما زالوا يطالبون بسياسات حدودية أكثر صرامة. وتُشكّل احتجاجات «حياة السود مهمة» في عام 2020 تحذيرًا للديمقراطيين، حين تحوّلت الدعوات إلى "سحب تمويل الشرطة" التي أطلقتها بعض الجهات المعزولة داخل القاعدة التقدمية إلى كارثة سياسية طاردت الحزب في الانتخابات اللاحقة. aXA6IDgyLjI3LjIxMC4xMjcg جزيرة ام اند امز LV

بريطانيا: نراقب الوضع في الشرق الأوسط ولا جديد بشأن موظفي السفارات
بريطانيا: نراقب الوضع في الشرق الأوسط ولا جديد بشأن موظفي السفارات

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بريطانيا: نراقب الوضع في الشرق الأوسط ولا جديد بشأن موظفي السفارات

لندن ـ (رويترز) قال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الخميس إن بريطانيا تراقب الوضع في الشرق الأوسط وإنه لا جديد بشأن الموظفين في المنطقة، وذلك بعد أن أعلنت الولايات المتحدة إجلاء بعض الموظفين بسبب مخاوف أمنية. وذكر المتحدث للصحفيين 'سلامة موظفينا قطعاً هي أولويتنا القصوى، لذلك نراقب الوضع عن كثب، لكنني ليس لدي أي جديد.. في ما يتعلق بأي إجلاء جزئي أو غير ذلك لسفاراتنا'. ضربة إسرائيلية محتملة وكشف مسؤولون أمريكيون، عن أن إسرائيل «على أهبة الاستعداد» لشن عملية عسكرية ضد إيران، تزامناً مع تأكيد الرئيس دونالد ترامب، أن إدارته تقوم بنقل موظفين من الشرق الأوسط لأنه قد يكون «مكاناً خطِراً»، فيما اعتبر مسؤول إيراني أن سحب موظفين أمريكيين ليس تهديداً. وتأتي هذه التطورات، في ظل تأكيد سلطنة عمان، أنها ستستضيف، الأحد الجولة السادسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store