logo
ما حقيقة طرد مارك زوكربيرغ من المكتب البيضاوي خلال اجتماع ترامب؟

ما حقيقة طرد مارك زوكربيرغ من المكتب البيضاوي خلال اجتماع ترامب؟

صراحة نيوزمنذ 13 ساعات
صراحة نيوز- كشفت تقارير إعلامية أن مارك زوكربيرغ، المدير التنفيذي لشركة 'ميتا'، طُرد من المكتب البيضاوي بعد دخوله المفاجئ على اجتماع حساس جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدد من كبار القادة العسكريين.
ووفقًا لما نشرته كل من 'إن بي سي'، و'نيويورك بوست'، و'إيكونوميك تايمز'، فإن الحادثة وقعت بعد تنصيب ترامب بفترة قصيرة، خلال اجتماع خُصص لمناقشة الجيل القادم من المقاتلات الأميركية 'إف-47″، بحضور نخبة من طياري سلاح الجو الأميركي ومسؤولين أمنيين رفيعي المستوى.
وذكرت 'إن بي سي' أن زوكربيرغ لم يكن يمتلك التصريح الأمني المطلوب لحضور الاجتماع، وهو ما أدى إلى مطالبته بمغادرة المكتب البيضاوي بعد فترة من الانتظار، في واقعة وصفت بأنها 'غريبة' وأثارت تساؤلات حول الخصوصية في أهم غرفة بالبيت الأبيض.
من جهته، نفى البيت الأبيض في تصريح لـ'نيويورك بوست' أن يكون زوكربيرغ قد طُرد، مشيرًا إلى أنه مر لإلقاء التحية على الرئيس ترامب بناءً على دعوة مسبقة، وغادر بانتظار موعد اجتماعه التالي.
في المقابل، امتنعت شركة 'ميتا' عن التعليق على الحادثة، كما لم تُحدد التقارير تاريخ وقوعها بدقة، مكتفية بالإشارة إلى أنها حدثت خلال الشتاء الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع
ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد إن هناك 'فرصة جيدة' للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة 'خلال هذا الأسبوع'، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وصرّح ترامب للصحافيين في نيوجيرسي قبل صعوده طائرته عائدا إلى واشنطن قائلا: 'أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس خلال هذا الأسبوع'. وأضاف ترامب أن مثل هذا الاتفاق يعني أنه من الممكن تحرير 'عدد لا بأس به من الرهائن'. وأكد نتنياهو، الأحد، أن اللقاء مع ترامب، الإثنين في واشنطن، قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأوضح نتنياهو قبيل مغادرته إلى العاصمة الأميركية واشنطن للقاء ترامب 'أعتقد أن النقاش مع الرئيس ترامب سيساهم بالتأكيد في تحقيق هذه النتائج'. وشدد نتنياهو على تمسك حكومته بأهدافها فيما يتعلق بعودة الرهائن والقضاء على تهديد حماس، مشيرا إلى أن الوفد الإسرائيلي المفاوض في محادثات وقف إطلاق النار يحمل 'تعليمات واضحة' لإنجاز اتفاق وفق الشروط التي وافقت عليها إسرائيل. وأكد نتنياهو تصميم حكومته على 'ضمان عودة جميع الرهائن إلى إسرائيل، وإزالة تهديد حماس من قطاع غزة'، قائلا: 'مصممون على إعادة كل المختطفين الإسرائيليين، ولن يكون لحماس مكان في غزة مستقبلا'. وتزداد الضغوط على نتنياهو للاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، وهي خطوة يعارضها بعض الأعضاء المتشددين في الائتلاف اليميني الحاكم بينما يدعمها آخرون منهم وزير الخارجية جدعون ساعر. وبدأت في قطر الأحد مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة 'حماس' للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن في غزة، وفق ما أفاد مصدر فلسطيني مطّلع لوكالة فرانس برس. وذكر المصدر أن 'المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ' للاتفاق المحتمل و'تبادل الأسرى'، موضحا أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها 'تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء'.

اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي
اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي

أخبارنا : سأفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم إلى درجة تثير قلقي- ترامب. أخطأ جميع المحللين -وأنا منهم - حين توهّمنا أن استهداف البرنامج النووي الإيراني سيكون على شاكلة «خيار شمشون» الصهيوني، في إشارة إلى البطل اليهودي الأسطوري الذي، حين وقع في قبضة أعدائه واقترب أجله، قرّر أن ينهار الهيكل عليه وعليهم معًا. كنا نتوقّع أن تردّ إيران بإشعال المنطقة بأسرها، من آبار النفط إلى القواعد الأميركية، وأن تكون تلك الضربة هي الشرارة الأولى لحرب عالمية ثالثة. لكن شيئًا من ذلك لم يحدث. فلم تستهدف طهران أحدًا سوى الكيان، ولم يشارك أي من حلفائها في المواجهة. واقتصرت ضرباتها على الكيان وهجوم محدود استهدف قاعدة «العديد» الأميركية، فتعرّضت للسخرية، وتشمت بها الأعداء، وبدت وكأنها ابتلعت الإهانة في صمت. ويبقى السؤال الجوهري: لماذا لم تلجأ إيران إلى «خيار شمشون»؟ الجواب البسيط والمباشر أن توسيع إيران لدائرة الحرب كان سيعني انتحارها وتدميرها الكامل على يد الولايات المتحدة. فـ»خيار شمشون» لا يُستخدم إلا حين تفقد الدولة كل ما يمكن أن تخسره. وبناءً عليه، يمكن القول إن إيران لا تزال تحتفظ بأوراق قوة، وطالما أنها تملك شيئًا لتخسره، فلن تُشعل النار في الإقليم. يصرّح الرئيس ترامب تارة بأنهم دمّروا البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وتارة أخرى بأنهم أعادوه عقودًا إلى الوراء. وبين هذين التصريحين يتجلّى تناقض لا يمكن تجاهله. وبعيدًا عن بهرجة السياسيين وخُطب الانتصار، تبقى تصريحات المختصين، وعلى رأسها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، هي الأكثر دقة وأهمية. إذ تؤكد الوكالة أن إيران لا تزال تمتلك جميع مكونات تصنيع السلاح النووي، ولا تحتاج سوى إلى تجميعها لإنتاج ما يصل إلى تسعة رؤوس نووية. ويُعتقد أن إيران قامت بتوزيع كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب في أماكن سرية، لا يعلم مواقعها إلا الله. بل تذهب الوكالة إلى أبعد من ذلك، فتشير إلى أن إيران تحتفظ بعدد كبير من أجهزة الطرد المركزي، موزعة بدورها في مواقع مختلفة، فضلًا عن امتلاكها أطنانًا من «الكعكة الصفراء» القابلة للتخصيب لإنتاج أسلحة نووية. وهذه التقارير تبدو منطقية؛ فكل دولة تُقدّر مصالحها وتملك مشروعًا نوويًا لا بد أن تتخذ احتياطاتها وتحمي بنيتها التحتية الحساسة. أما الحكومات التي تُفرّط بذلك، فهي من أغبى الحكومات على وجه الأرض، وهذا بالتأكيد لا ينطبق على إيران. ومن هنا، فإن الضربات الأميركية لم تكن كافية، ويبدو أن إيران باتت قادرة على تصنيع رؤوس نووية في وقت قريب جدًا. وتبقى القضية الأهم هي تلويح إيران بالانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، بعد تصويت البرلمان ومصادقة مجلس صيانة الدستور على قرار تعليق الاتفاقية إلى حين الحصول على ضمانات بعدم استهداف برنامجها النووي. ومع ذلك، فإن الانسحاب ليس إجراءً بسيطًا، إذ يتطلب توجيه إنذار رسمي قبل ثلاثة أشهر من تاريخ التنفيذ. ولا شك أن هذا الانسحاب في نظر الولايات المتحدة وحلفائها سيُعدّ بمثابة إعلان حرب. لذلك، يتحدث أبرز المحللين الاستراتيجيين، وتؤكّد التقارير المدعومة بتصريحات قادة الكيان، أن الحرب قد تعود في أي لحظة، وربما في الأسبوع المقبل، تحت شعار «إنهاء البرنامج النووي الإيراني». إلا أن الهدف الحقيقي يتجاوز ذلك بكثير، إذ يتمثل في إسقاط النظام، باعتباره الضمانة الوحيدة لإنهاء البرنامج بشكل نهائي. وعندها فقط، قد تجد إيران نفسها مضطرة للجوء إلى خيار شمشون. في خضم هذه التوترات، يشعر الغرب والكيان الصهيوني بالدهشة من الموقف العربي المتعاطف نسبيًا مع إيران، رغم الخلافات العميقة معها. فقد عبّرت العديد من الدول العربية عن رفضها استهداف إيران، وأعلنت عدم مشاركتها في أي مواجهة ضدها. ويبدو أن هذا الموقف نابع من إدراك متزايد بأن التهديد الأخطر للأمن القومي العربي لا يزال يتمثل في الكيان الصهيوني، وأن سقوط إيران لن يؤدي إلا إلى تعظيم نفوذ الكيان في المنطقة. ــ الدستور

أ ف ب: انطلاق المفاوضات في قطر بشأن الهدنة في غزة
أ ف ب: انطلاق المفاوضات في قطر بشأن الهدنة في غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

أ ف ب: انطلاق المفاوضات في قطر بشأن الهدنة في غزة

بدأت في قطر الأحد مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة حماس للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح محتجزين في غزة، وفق ما أفاد مصدر فلسطيني مطّلع. وقال المصدر إن 'المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ' للاتفاق المحتمل و'تبادل الأسرى'، موضحا أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها 'تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء'. وكان قد غادر وفد إسرائيلي إلى قطر، الأحد، لإجراء محادثات بشأن اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح محتجزين إسرائيليين، وفقا لمسؤول إسرائيلي. وقالت حركة حماس الجمعة إن ردّها على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة المدعوم من الولايات المتحدة 'اتسم بالإيجابية'، وذلك بعد أيام قليلة من قول ترامب إن إسرائيل وافقت على 'الشروط اللازمة لوضع اللمسات النهائية' على هدنة مدتها 60 يوما. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبيل سفره إلى واشنطن الأحد، إن اللقاء مع ترامب 'قد يسهم' في التوصل إلى وقال نتنياهو في إحاطة للصحفيين من أمام الطائرة التي ستقله إلى واشنطن في مطار بن غوريون: 'نحن نعمل على إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها'. وأوضح: 'أرسلتُ فريقًا للتفاوض مع تعليمات واضحة. وأعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعًا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store