logo
في ميزانية الدفاع.. ترامب يطلب المزيد من المسيرات والصواريخ

في ميزانية الدفاع.. ترامب يطلب المزيد من المسيرات والصواريخ

ليبانون 24منذ 7 ساعات

أظهرت بنود لميزانية الدفاع للعام المقبل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطلب زيادة أجور القوات والمزيد من الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مع خفض الوظائف في البحرية وشراء عدد أقل من السفن والطائرات المقاتلة لتوفير المال.
وجرى طلب 892.6 مليار دولار لميزانية الدفاع والأمن القومي، دون تغيير عن العام الحالي.
وتضع الميزانية، التي تشمل أيضا الأنشطة المتعلقة بالأسلحة النووية التي تقوم بها وزارة الطاقة وتزيد من تمويل الأمن الداخلي، بصمة ترامب على الجيش من خلال سحب الأموال من الأسلحة والخدمات لتمويل أولوياته.
وقال البيت الأبيض إن التمويل سيستخدم لردع التصرفات العدائية من الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي، وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية.
وتم إدراج معظم التمويل المطلوب للدرع الصاروخية المسمى " القبة الذهبية" الذي يتبناه ترامب في طلب ميزانية منفصل وليس جزءا من الاقتراح الأحدث الذي أرسل إلى الكونغرس.
وفي ميزانية 2026، طلب ترامب عددا أقل من طائرات إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وثلاث سفن حربية فقط. وقالت البحرية إن من المتوقع إدراج شراء سفن أخرى في مشروع قانون منفصل.
وتطلب الميزانية زيادة رواتب القوات بواقع 3.8 بالمئة، وتقلل التكاليف عن طريق سحب الأسلحة القديمة الأعلى تكلفة في التشغيل بما في ذلك السفن والطائرات. وبموجب الخطة، ستخفض البحرية موظفيها المدنيين بإجمالي 7286 شخصا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تغزو خريطة الاستثمار العالمي: 45.6 مليار دولار في عام واحد
الإمارات تغزو خريطة الاستثمار العالمي: 45.6 مليار دولار في عام واحد

النهار

timeمنذ 34 دقائق

  • النهار

الإمارات تغزو خريطة الاستثمار العالمي: 45.6 مليار دولار في عام واحد

في عالم تتسارع فيه المتغيرات، ويزداد فيه التنافس على جذب رؤوس الأموال، تبرز الإمارات كلاعب اقتصادي محوري يتجاوز التوقعات، ليمثل عام 2024 محطة فارقة رسخت موقعها على خريطة الاستثمار العالمي، مع تدفقات أجنبية مباشرة بلغت 167.6 مليار درهم (45.6 مليار دولار). ووفقاً لتقرير الاستثمار العالمي 2025 لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد"، جاءت دولة الإمارات في المرتبة العاشرة عالمياً كأكبر وجهة لتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة في العالم خلال عام 2024، لتحجز بذلك مقعدًا بين أكبر عشر وجهات استثمارية عالمية، في سابقة عربية وإقليمية لافتة. رؤية قيادية هذا الإنجاز اللافت لم يأتي بمعزل عن الإرادة السياسية، إذ يؤكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن هذا التقدم يؤكد أن "الإمارات هي أرض الفرص والوجهة المثالية للشركات والأفكار الواعدة"، مشيرًا إلى أن الدولة استحوذت وحدها على 37% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي في المنطقة. ويضيف "أن الإمارات جاءت في المرتبة الثانية عالمياً – بعد الولايات المتحدة – في عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة، معلنًا هدفاً جديداً يتمثل في استقطاب استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 1.3 تريليون درهم خلال الأعوام الستة القادمة"، بحسب وكالة أنباء الإمارات الرسمية. وفي الوقت الذي تراجع فيه نمو مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر التأسيسي عالمياً إلى 0.8% فقط، تمكنت الإمارات من تحقيق نمو بنسبة 2.8%، ما يعكس صلابة بيئة الأعمال وقدرتها على امتصاص الصدمات، لتسجل إجمالي رؤوس أموال الاستثمار الأجنبي المباشر التأسيسي التي تم الإعلان عنها في عام 2024 نحو 53.3 مليار درهم (14.5 مليار دولار أميركي)، لتحتل بذلك المركز الثاني عالمياً في عدد هذه المشاريع. بنية قانونية مرنة وفي تعليق خاص لـ"النهار"، تؤكد الدكتورة حنان رمسيس، الخبيرة الاقتصادية، أن نجاح الإمارات الاستثنائي في استقطاب الاستثمارات يرتكز على جملة من الإصلاحات الجوهرية، أهمها تطوير التشريعات لتسهيل بيئة الاستثمار، وتبسيط القوانين، وتفعيل نافذة رقمية موحدة لتلبية احتياجات المستثمرين والتعامل الفوري مع شكواهم. وتضيف: "الرخصة الذهبية التي تمنحها الدولة للمستثمرين الأجانب أسهمت في جذب شريحة واسعة من رواد الأعمال، إلى جانب البنية الرقمية المتقدمة التي طورت تجربة المستثمر إلى مستوى عالمي". وتشير إلى أن الإمارات أصبحت لاعباً دولياً في الذكاء الاصطناعي والتقنيات المالية، وتتيح فرصاً استثمارية في قطاعات منفتحة مثل تداول العملات الرقمية والذكاء الاصطناعي، بدعم من البنية التحتية المتطورة، والموانئ، والقطاع اللوجستي، وتنوع الفرص في قطاعات النفط، والغاز، والتكنولوجيا المالية، والعقارات، وكلها تؤسس لتجربة استثمارية متكاملة وآمنة. هذا ولم تعد الإمارات مجرد بيئة جاذبة، بل أصبحت شريكاً دولياً فاعلاً في صياغة مستقبل الاقتصاد العالمي الجديد، من خلال استثمارها في الذكاء الاصطناعي، والطاقة، والبنية التحتية الذكية، وتكنولوجيا المستقبل، لذلك ما تقدمه الإمارات اليوم للعالم هو أكثر من فرص استثمارية بل رؤية متكاملة لاقتصاد المستقبل. لذلك تهدف الاستراتيجية الوطنية للاستثمار 2031 إلى مضاعفة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر السنوية بحلول عام 2031، لتصل إلى 1.3 تريليون درهم من الاستثمار الأجنبي المباشر التراكمي خلال الفترة بين عامي 2025-2031، والوصول بحجم مخزون الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 2.2 تريليون درهم . حيث تُركز الاستراتيجية على العديد من القطاعات ذات الأولوية مثل الصناعات المتقدمة، والطاقة المتجددة، والخدمات المالية، وتكنولوجيا المعلومات مع التركيز على الاستدامة والابتكار، كما تهدف المبادرات تحت إطار هذه الاستراتيجية إلى ترسيخ المكانة الرائدة عالمياً لدولة الإمارات في مجال التنوع الاقتصادي والتقدم التكنولوجي. اقتصاد متنوع من جهته، يؤكد الخبير الاقتصادي بلال شعيب، مدير مركز رؤية للدراسات، في تصريحات خاصة لـ"النهار"، أن الإمارات تمثل حالة استثنائية في المنطقة، إذ تجمع بين اقتصاد نفطي قوي، وسياحة مزدهرة، وتنوع في مصادر الدخل، مع فائض تجاري متنامي. ويضيف: "الإمارات هي الدولة العربية الوحيدة التي أتمت تحولاً رقمياً شاملاً في بيئة الاستثمار، ما ساهم في جذب رؤوس الأموال الأجنبية، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتوسيع نطاق الاستثمارات الخارجية للإمارات في مصر، والولايات المتحدة، وأوروبا".

خامنئي يطلق أكبر مزاعمه الدعائية بالنصر في أول خطاب له بعد الحرب
خامنئي يطلق أكبر مزاعمه الدعائية بالنصر في أول خطاب له بعد الحرب

النهار

timeمنذ 34 دقائق

  • النهار

خامنئي يطلق أكبر مزاعمه الدعائية بالنصر في أول خطاب له بعد الحرب

أكد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي الخميس بأن الضربات الأميركية على مواقع نووية إيرانية نهاية الأسبوع لم يكن لها تأثير "كبير". وقال في خطاب بثّه التلفزيون الرسمي "هاجموا منشآتنا النووية، وهو أمر يستدعي الملاحقة الجنائية في المحاكم الدولية، لكنهم لم يقوموا بأي أمر كبير". وأضاف بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يصرّ على أنه "دمّر" برنامج طهران النووي "بالغ في روايته للأحداث بشكل غير عادي وتكشّف بأنه كان مضطرا لهذه المبالغة. كل من سمع كلامه أدرك بأن هناك حقيقة أخرى وراء هذه الكلمات". واعتبر أن الولايات المتحدة "لم تحقق أي إنجاز" في الضربات التي شنّتها على إيران خلال الحرب بينها وبين إسرائيل. وقال خامنئي في رسالة مكتوبة نشرتها وسائل الإعلام الرسمية إن الولايات المتحدة "دخلت في الحرب مباشرة لأنها شعرت بأن الكيان الصهيوني سيُمحق بالكامل ما لم تتدخل. تدخلت لإنقاذه ولم تحقّق أيّ إنجاز". أضاف ان طهران "وجّهت صفعة قاسية" الى الولايات المتحدة. وأكد أن إيران "لن تستلم قط" للولايات المتحدة، وتابع: "قال الرئيس الأميركي في أحد تصريحاته أن على إيران أن تستلم. تستلم! هذه لم تعد مسألة تخصيب (اليورانيوم) أو القطاع النووي، بل تتعلّق باستسلام إيران"، مضيفا أن الاستسلام "لن يحدث قط. لن يحدث قط". رأي سميح صعب ترامب يبني على زخم إيران للانتقال إلى غزة... ويراهن على تحوّل في موقف "حماس" نتيجة الحرب يحاول ترامب الاستفادة من الزخم الديبلوماسي الذي تحقق على خلفية وقف النار بين إيران وإسرائيل، للانتقال إلى تكثيف الجهود على مسار غزة. وهدد خامنئي بتنفيذ مزيد من الضربات ضد قواعد الولايات المتحدة في المنطقة إذا تعرّضت إيران إلى هجوم أميركي آخر. وقال إن "الجمهورية الإسلامية قادرة على الوصول إلى قواعد أميركية مهمة في المنطقة وقادرة على التحرك ضدها إذا اقتضت الضرورة.. قد يحصل ذلك مرة أخرى في المستقبل إذا وقع هجوم. سيكون الثمن باهظا بكل تأكيد بالنسبة للعدو والمعتدي". وسبق أن قال خامنئي على منصة إكس: "أُهنئ إيران بالنصر على إسرائيل". في غضون ذلك، وافق مجلس صيانة الدستور الإيراني اليوم الخميس على مشروع قانون مقدّم من البرلمان لتعليق تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفق ما ذكرت وكالة نادي المراسلين الشباب الإيرانية للأنباء. ويضم مجلس صيانة الدستور رجال دين وفقهاء قانون يدرسون التشريعات للبت بشأنها.

وزير الدفاع الاميركي: عملياتنا ضد إيران أوقفت الحرب.. وما فعله الجيش الأميركي أمر تاريخي
وزير الدفاع الاميركي: عملياتنا ضد إيران أوقفت الحرب.. وما فعله الجيش الأميركي أمر تاريخي

المركزية

timeمنذ 35 دقائق

  • المركزية

وزير الدفاع الاميركي: عملياتنا ضد إيران أوقفت الحرب.. وما فعله الجيش الأميركي أمر تاريخي

عقد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، مؤتمرا صحافيا، اليوم الخميس، لعرض تقييم جديد للضربات التي استهدفت منشآت إيران النووية نهاية الأسبوع، بعد سجال بشأن مدى تأثير القصف الأميركي على برنامج طهران النووي، مؤكداً أن "ما فعله الجيش الأميركي في إيران أمر تاريخي". وقال وزير الدفاع الأميركي إن "عملياتنا ضد إيران أوقفت الحرب وقد ساهمنا في تراجع عمل منشآت إيران النووية لسنوات طويلة". وأضاف هيغسيث، خلال مؤتمر صحافي، بأن "وسائل إعلام أميركية قللت من أهمية إنجازنا في إيران". وقال وزير الدفاع الأميركي إن الرئيس دونالد ترامب وضع شروطا لإنهاء الحرب الأخيرة، مشيراً إلى أن الضربات على إيران كانت الأكثر صعوبة في التاريخ. وشدد هيغسيث على أن "هناك محاولات لتحريف الوقائع بشأن عمل إدارة الرئيس ترامب". وأوضح هيغسيث أن الضربات استهدفت بدقة منشآت حساسة، ما أدى إلى تراجع البرنامج النووي الإيراني لسنوات إلى الوراء، حسب تعبيره. وقال وزير الدفاع الأميركي أن منشأة فوردو النووية دُمّرت بالكامل، بينما لحقت أضرار كبيرة بجميع المواقع التي استهدفتها الضربات، مؤكدا أن كل التقارير الميدانية والاستخباراتية تدعم هذه النتائج. وفيما انتقد بعض وسائل الإعلام الأميركية التي "شوّهت أهمية الإنجاز العسكري"، أشار وزير الدفاع إلى أن الضربات كانت مدروسة ومبنية على معلومات استخباراتية دقيقة، وأنها حققت أهدافها الاستراتيجية دون التورط في حرب شاملة. رئيس الاركان: من جهته، قال رئيس الأركان الأميركي دان كين إن الطيارين الأميركيين "قاموا بعمل رائع في إيران". وعن الصواريخ الإيرانية التي استهدفت القاعدة الأميركية في قطر، قال كين: "أخلينا قاعدة العديد قبل هجوم إيران.. بعد معلومات وردتنا قبل الهجوم". وعن عملية ضرب المنشآت النووية الإيرانية، قال رئيس الأركان الأميركي إن فريقا متخصصا درس منشأة فوردو لسنوات وتم تصميم الأسلحة لضمان فعاليتها في منشأة فوردو. واستعرض رئيس الأركان، أمام الصحافيين، مقاطع فيديو تظهر الأسلحة التي أستخدمت في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، وكذلك تفاصيل الانفجارات التي أحدثتها المتفجرات بعمق كبير تحت الأرض بالمواقع النووية. وشدد رئيس الأركان الأميركي بالقول: "طيارونا شاهدوا بوضوح الانفجارات في فوردو بعد القصف". وفي سياق متصل، أشاد رئيس هيئة الأركان بأداء الطيارين الأميركيين خلال الضربات الجوية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، مؤكدا أنهم قدموا "عملا رائعا" في واحدة من أكثر العمليات حساسية خلال السنوات الأخيرة. وبعد موجة هجمات إسرائيلية على مواقع نووية وعسكرية والرد الصاروخي الإيراني منذ 13 يونيو (حزيران)، قصفت الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية، فجر الأحد. وتحوّل الحديث عن حجم الأضرار في إيران التي قالت إسرائيل إنها بدأت بمهاجمتها بهدف إزالة تهديد برنامجيها النووي والصاروخي، إلى مسألة جدلية في الولايات المتحدة. وبحسب تقييم مبدئي سرّي نشرته شبكة "سي إن إن" CNN، لم تؤدِ الضربات الأميركية سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر، من دون تدمير مكوّناته الرئيسية. وطرح خبراء احتمال أن تكون إيران استبقت الهجوم بإفراغ المواقع النووية المُستهدفة من مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب. وأثارت هذه التقييمات ردودا غاضبة من مسؤولين في الإدارة الأميركية، بينما أكد الرئيس دونالد ترامب مرارا أن الهجوم "دمّر" منشآت إيران النووية بما في ذلك منشأة فوردو الرئيسية المحصّنة في عمق جبل جنوب طهران. "تقارير خاطئة" وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، لشبكة "فوكس نيوز" Fox News: "أؤكّد لكم أنّ الولايات المتحدة لم تتلقَّ أيّ دليل على أنّ اليورانيوم العالي التخصيب نُقل قبل الضربات"، مؤكدة أنّ المعلومات التي تفيد بخلاف ذلك هي "تقارير خاطئة". وأضافت: "أما بشأن ما هو موجود في المواقع الآن فهو مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح ضربات ليل السبت" بتوقيت الولايات المتحدة. وردّ ترامب بأن هيغسيث الذي لقّبه بوزير "الحرب"، سيعقد مؤتمرا صحافيا "للدفاع عن كرامة طيارينا الأميركيين العظماء". وأكّد مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي أيه" CIA جون راتكليف في بيان الأربعاء أن "منشآت نووية إيرانية رئيسية عديدة دُمّرت وإعادة بنائها قد تستغرق سنوات عدّة". وأما الجيش الإسرائيلي، فشدد على أنه وجّه ضربة "موجعة" لمنشآت إيران النووية، لكنه اعتبر أنه مازال "من المبكر" تقييم حجم الأضرار. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو: "أحبطنا مشروع إيران النووي.. وإذا حاول أي كان في إيران أن يعيد بناءه، سنتحرك بالتصميم ذاته وبالحدة ذاتها لإفشال أية محاولة". استئناف المحادثات النووية وبعدما أخرجت الحرب المباحثات النووية بين إيران والولايات المتحدة عن مسارها، أعلن ترامب أن الطرفين سيجريان محادثات الأسبوع المقبل، فيما أعرب مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف عن أمله في التوصل إلى "اتفاق سلام شامل". وقال ترامب للصحافيين إن إسرائيل وإيران "أُنهكتا"، مضيفا "قد نوقع على اتفاق (خلال محادثات الأسبوع المقبل). لا أعرف". ونفت إيران مرارا أنها تسعى لتطوير سلاح نووي، بينما تدافع عن "حقوقها المشروعة" في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. كما أكدت أنها مستعدة للعودة إلى طاولة المفاوضات مع واشنطن، بعدما كررت أنها لن تقوم بذلك طالما تواصلت الضربات الإسرائيلية على أراضيها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store