logo
الاتحاد الأوروبي يقدم 9 ملايين يورو لدعم جهود الإغاثة الطارئة في اليمن

الاتحاد الأوروبي يقدم 9 ملايين يورو لدعم جهود الإغاثة الطارئة في اليمن

اليمن الآن١٩-٠٧-٢٠٢٥
أخبار وتقارير
(الأول)خاص:
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم حزمة تمويلية بقيمة 9 ملايين يورو (نحو 10.2 مليون دولار) لدعم جهود الإغاثة الطارئة في اليمن، في ظل تصاعد مخاطر المجاعة وتدهور الأمن الغذائي في عدد من المناطق المتضررة من حرب مليشيا الحوثي.
وقال أندرياس باباكونستانتينو، مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في مديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية التابعة للمفوضية الأوروبية؛ إن الأموال ستُوجه إلى برنامج الأغذية العالمي بهدف تعزيز قدراته على إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى الفئات الأكثر احتياجًا.
وأوضح المسؤول الأوروبي، في تغريدة نشرها على منصة "إكس"، أن الدعم يأتي في إطار التزامات الاتحاد الإنسانية التي جرى التأكيد عليها خلال الاجتماع السابع لكبار المسؤولين الإنسانيين المعنيين باليمن، والذي عُقد في بروكسل أواخر مايو الماضي.
ويعاني اليمن، من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يواجه ملايين السكان نقصًا حادًا في الغذاء والخدمات الأساسية، في ظل استمرار إرهاب المليشيا الحوثية وتدهور الوضع الاقتصادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثي يواجه تعافي الريال.. وعناصره تقتحم شركات الصرافة بمدينة تعز وتنهب العملة الصعبة.. أين الأمن؟
الحوثي يواجه تعافي الريال.. وعناصره تقتحم شركات الصرافة بمدينة تعز وتنهب العملة الصعبة.. أين الأمن؟

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثي يواجه تعافي الريال.. وعناصره تقتحم شركات الصرافة بمدينة تعز وتنهب العملة الصعبة.. أين الأمن؟

اخبار وتقارير الحوثي يواجه تعافي الريال.. وعناصره تقتحم شركات الصرافة بمدينة تعز وتنهب العملة الصعبة.. أين الأمن؟ الجمعة - 01 أغسطس 2025 - 02:53 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص شهدت مدينة تعز، مساء الخميس، واقعة مريبة تطرح تساؤلات خطيرة حول غياب الأجهزة الأمنية، حيث كشف الصحفي المصور حزام مصطفى، عن نشاط مريب لعصابات مالية تقوم بشراء العملات الأجنبية من المواطنين بأسعار تفوق السعر الرسمي، أمام مقر شركة الكريمي بشارع محمد علي عثمان. وقال مصطفى، في منشور على حسابه الشخصي بموقع فيس بوك، إنه شاهد أشخاصًا يحملون مبالغ مالية كبيرة يستدرجون العملاء الخارجين من الكريمي إلى جوانب الشارع، ويعرضون عليهم بيع الدولار والريال السعودي بأسعار مغرية تتجاوز سعر السوق الرسمية، مستغلين بذلك جهل البعض أو رغبتهم في الربح السريع. وأكد ناشطون أن هذا التحرك المنظم يتزامن مع تحسن ملحوظ في قيمة الريال اليمني خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، بفعل إجراءات البنك المركزي اليمني في عدن، الأمر الذي أربك المليشيات الحوثية التي تعمل على ضرب الاستقرار النقدي من داخل مناطق الشرعية. وفي تعليق له على منشور حزام، قال الناشط الحقوقي المعروف مجاهد القب إن "تلك العصابات ليست مجرد سماسرة عشوائيين، بل خلايا تابعة لمليشيا الحوثي، دفعت بها المليشيا إلى تعز بعد فشلها في سحب العملة الصعبة عبر شركات الصرافة". وأضاف القب أن الحوثيين، بعد التضييق الأخير على السوق السوداء في عدن، يحاولون إغراق المناطق المحررة بعمليات منظمة لسحب العملات الأجنبية وإرباك السوق، ضمن استراتيجية اقتصادية تخريبية ممنهجة. ورغم خطورة ما يحدث، لم تصدر أي جهة أمنية في تعز توضيحًا أو بيانًا رسميًا حول هذه التحركات المشبوهة، ما يفتح الباب لتساؤلات حادة حول دورها وفعاليتها، خصوصًا في ملف حسّاس يتعلق بالأمن الاقتصادي الوطني. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الريال السعودي ينخفض إلى مستوى غير مسبوق أمام الريال اليمني. اخبار وتقارير هو الثاني خلال 6 ساعات.. مركزي عدن يحدد سعر جديد للريال اليمني امام العملات. اخبار وتقارير البنك المركزي بعدن يحدد السعر النهائي للريال اليمني امام العملات الأجنبية... اخبار وتقارير الريال اليمني يتعافى ويسجل ارقام مفاجئة .

ترامب: ما يجري في قطاع غزة مفجع ومؤسف وعار وكارثي
ترامب: ما يجري في قطاع غزة مفجع ومؤسف وعار وكارثي

يمنات الأخباري

timeمنذ 7 ساعات

  • يمنات الأخباري

ترامب: ما يجري في قطاع غزة مفجع ومؤسف وعار وكارثي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن ما يجري في قطاع غزة 'مفجع ومؤسف وعار وكارثي'. ووصف الرئيس الأمريكي الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بـ'المفجعة والمؤسفة والكارثية'، مؤكدا أن ما يجري 'عار على الجميع'، لكنه امتنع عن تصنيفها كـ'إبادة جماعية'. وأشار إلى إلى أنه 'لا يعرف إلى أين ستؤول الأمور في غزة'. وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض، ردا على سؤال صحفي حول توصيفه لما تشهده غزة. وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن إدارته قدمت مؤخرا مساعدات إنسانية بقيمة 60 مليون دولار، مضيفا: 'أردت فقط أن يحصل الناس على الطعام في غزة، ونحن نساعد ماليا في هذا الوضع'. وانتقد غياب نتائج ملموسة لتلك المساعدات، قائلا: 'لا أرى أي نتائج على الأرض'. وكان ترامب قال في تصريح سابق إن: 'الأطفال في غزة يتضورون جوعا. الوضع مروع، ويجب على الجميع الاعتراف بذلك، ما لم يكونوا بلا رحمة'. لكنه ربط ترامب إنهاء المعاناة في غزة بـ'استسلام حماس'، قائلا: 'الطريقة الأسرع لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هي أن تطلق حماس سراح الرهائن وتستسلم'. وتأتي هذه التصريحات وسط انتقادات متزايدة للولايات المتحدة بشأن استمرار دعمها العسكري والسياسي لإسرائيل، في وقت تتصاعد فيه حدة الأزمة الإنسانية في القطاع، حيث تحذر منظمات الإغاثة الدولية من مستويات غير مسبوقة من الجوع والدمار. في سياق متصل، أعلن البيت الأبيض أن المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيزور غزة غدًا لمراجعة سير إيصال المساعدات الإنسانية. وأضاف أن ويتكوف اجتمع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وناقشا تفاصيل المساعدات وآليات وصولها.

ربط الديون بالذهب خطة ستيف فوربس لكبح سلطة المركزي الأميركي
ربط الديون بالذهب خطة ستيف فوربس لكبح سلطة المركزي الأميركي

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

ربط الديون بالذهب خطة ستيف فوربس لكبح سلطة المركزي الأميركي

في طرح يعكس تصاعد الدعوات لكبح تدخل مجلس الاحتياطي الفدرالي في السوق، دعا ستيف فوربس، رئيس تحرير مجلة فوربس وأحد أبرز الأصوات المدافعة عن الاستقرار النقدي، إدارة ترامب إلى إطلاق إصلاح نقدي جذري، يبدأ بإصدار سندات خزانة مرتبطة بالذهب، بوصفها "مقياسًا شفافًا ومباشرًا" لقيمة الدولار الأميركي. ربط الديْن الحكومي بالذهب.. نموذج جديد للانضباط المالي وبحسب فوربس، تقوم الفكرة على إصدار سندات خزانة بدون فائدة (Zero-Coupon) خمس سنوات، تمنح حاملها عند الاستحقاق حق استرداد قيمتها إما بالدولار أو بما يعادله من الذهب. ويضرب مثالًا: "سند بقيمة مليون دولار يمكن أن يُسترد بعد خمس سنوات إمّا نقدًا، أو بما يعادل 280 أونصة من الذهب. وفي حال ضعف الدولار، قد تُقدَّر قيمة الذهب المستردة بـ1.5 مليون دولار"، وفق تقديراته. ويشير فوربس إلى أن وزارة الخزانة الأميركية لديها أكثر من 261 مليون أونصة ذهب يمكن تخصيص جزء منها ضمانًا لهذه السندات. ويضيف، أن التداول اليومي لتلك الأوراق سيوفر للأسواق "مؤشرًا دائمًا" يكشف ما إذا كانت واشنطن تحافظ على استقرار الدولار أو تعبث به، وهي فكرة تستند إلى ما طرحته الخبيرة النقدية جودي شيلتون في كتابها "غود آز غولد". مواجهة "العقيدة التضخمية" للفدرالي وينتقد الاحتياطي الفدرالي في المقال على تبنيه ما يسميه فوربس بـ"العقيدة المضللة" التي تربط بين النمو الاقتصادي وارتفاع التضخم، ما يدفعه إلى رفع أسعار الفائدة لكبح النشاط الاقتصادي. ويرى أن على البنك المركزي أن "يتخلى عن دور المهندس الاقتصادي، ويركز بدلًا من ذلك على المهمة الوحيدة المشروعة: الحفاظ على استقرار قيمة الدولار". ويتابع: "من العبث أن تبلغ عوائد سندات الخزانة لأجل ثلاثة أشهر نحو 4.3%، في حين أن السعر العادل في السوق سيكون أقرب إلى النصف"، مشددًا على أن سوق المال يجب أن تُدار بمعايير ثابتة كما تُقاس المسافة بالمتر والزمن بالساعة. تحوط أعلى من التضخم وفي ظل تفاقم القلق من التضخم، بلغ حجم الاستثمار في سندات الخزانة المحمية من التضخم (TIPS) نحو 2.6 تريليون دولار، رغم عوائدها المتدنية. ويقترح فوربس، أن السندات المرتبطة بالذهب ستوفر بديلاً أكثر كفاءة، لأنها تحمي من تآكل العملة مباشرة، وليس فقط من ارتفاع الأسعار. ويؤكد أن الذهب حافظ على قيمته أكثر من خمسة آلاف عام، معتبرًا إياه "بوصلة الاستقرار النقدي"، في مقابل دولار فقد كثيرًا من ثقة الأسواق نظرا لسياسات التيسير الكمي والتدخلات المتكررة. وبحسب المقال، فإن إصدار سندات ذهبية لن يكون مجرد خطوة رمزية، بل "منصة انطلاق لإصلاح أعمق" في النظام النقدي الأميركي. فهي تفضح –حسب تعبير فوربس– "مدى انحراف الفدرالي عن مهمته الأصلية"، وتعيد ضبط العلاقة بين الحكومة والمجتمع المالي على قاعدة الشفافية والانضباط. ويختتم فوربس مقاله بتحذير: "ما لم تُضبط سلطة الفدرالي ويُكبح تدخله في السوق، فإن الولايات المتحدة ستظل تُعاني من تذبذب العملة وعدم اليقين المالي، حتى لو أظهر الاقتصاد أرقامًا ظاهرية قوية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store