
راسل يرحب بنشر إرشادات العقوبات ويصفها بـ"الخطوة المفيدة" قبل سباق النمسا
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/7139987_1750956172.jpg
أشاد جورج راسل، سائق فريق مرسيدس وعضو رابطة سائقي الجائزة الكبرى، بقرار الاتحاد الدولي للسيارات نشر إرشادات العقوبات للمخالفات خلال سباقات الفورمولا 1، معتبرًا إياها خطوة مهمة نحو مزيد من الشفافية.
وقال راسل: "الشفافية في إدارة رياضتنا أمر بالغ الأهمية، وهذه خطوة مفيدة في هذا الاتجاه"، وأضاف أن ذلك سيساعد الجماهير ووسائل الإعلام على فهم القرارات التي يتخذها الحكام خلال السباقات.
يأتي ذلك في وقت يخوض فيه ماكس فرستابن، سائق فريق رد بل، سباق بلاده في النمسا وهو مهدد بالإيقاف في حال حصوله على نقطة جزائية إضافية، بعدما بلغ رصيده 11 نقطة من أصل 12 كحد أقصى خلال 12 شهرًا.
الاتحاد الدولي أوضح أن الإرشادات لا تحمل طابعًا تنظيميًا، بل تهدف إلى مساعدة الحكام على اتخاذ قرارات عادلة ومتسقة، وتشمل نحو 100 مخالفة محتملة، مثل تجاوز سيارة الأمان، أو التسبب في تصادم، أو تجاهل إشارات الأعلام، وكل منها يحمل عددًا محددًا من النقاط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 3 ساعات
- Elsport
مستقبل ألبين في الفورمولا1 مهدّد بعد استقالة لوكا دي ميو
أصبح مستقبل فريق ألبين في الفورمولا 1 محل شك بعد استقالة لوكا دي ميو من منصبه كرئيس تنفيذي لمجموعة رينو، حيث سينتقل لتولّي دور إداري في مجموعة "كيرينغ" المالكة لعلامات فاخرة مثل "غوتشي" و"بالنسياغا"، اعتبارًا من 15 تموز. دي ميو كان مهندس إعادة تسمية الفريق من رينو إلى ألبين عام 2021، كما أقدم في حزيران 2024 على تعيين فلافيو برياتوري مستشارًا تنفيذيًا للفريق. ومن أبرز إنجازاته أيضًا تأمين صفقة مع مرسيدس لتزويد ألبين بوحدات الطاقة بدءًا من موسم 2026، ما أدى إلى إغلاق قسم المحركات التابع لرينو وإنهاء وضع الفريق كصانع مستقل. لكن رحيله يفتح الباب أمام تغييرات كبيرة، خاصة وأن خليفته لم يُعلن بعد. وتشير تقارير إلى أن استمرار ألبين في الفورمولا 1 قد لا يكون أولوية للإدارة المقبلة. وبحسب موقع "أوتو أكشن"، هناك احتمال أن تشتري شركة هيونداي الفريق، بقيادة مديرها الرياضي الحالي سيريل أبيتبول، الذي سبق أن أدار فريق رينو بين 2017 و2020 قبل أن يُقال من منصبه بقرار من دي ميو نفسه. تجدر الإشارة إلى أن أداء ألبين تراجع بشكل كبير هذا الموسم، إذ يحتل المركز العاشر والأخير في ترتيب الصانعين بعد عشر جولات، برصيد 11 نقطة فقط.


Elsport
منذ 11 ساعات
- Elsport
راسل يرحب بنشر إرشادات العقوبات ويصفها بـ"الخطوة المفيدة" قبل سباق النمسا
أشاد جورج راسل، سائق فريق مرسيدس وعضو رابطة سائقي الجائزة الكبرى، بقرار الاتحاد الدولي للسيارات نشر إرشادات العقوبات للمخالفات خلال سباقات الفورمولا 1، معتبرًا إياها خطوة مهمة نحو مزيد من الشفافية. وقال راسل: "الشفافية في إدارة رياضتنا أمر بالغ الأهمية، وهذه خطوة مفيدة في هذا الاتجاه"، وأضاف أن ذلك سيساعد الجماهير ووسائل الإعلام على فهم القرارات التي يتخذها الحكام خلال السباقات. يأتي ذلك في وقت يخوض فيه ماكس فرستابن، سائق فريق رد بل، سباق بلاده في النمسا وهو مهدد بالإيقاف في حال حصوله على نقطة جزائية إضافية، بعدما بلغ رصيده 11 نقطة من أصل 12 كحد أقصى خلال 12 شهرًا. الاتحاد الدولي أوضح أن الإرشادات لا تحمل طابعًا تنظيميًا، بل تهدف إلى مساعدة الحكام على اتخاذ قرارات عادلة ومتسقة، وتشمل نحو 100 مخالفة محتملة، مثل تجاوز سيارة الأمان، أو التسبب في تصادم، أو تجاهل إشارات الأعلام، وكل منها يحمل عددًا محددًا من النقاط.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
فيرستابن يراهن على تحديثات النمسا لاستعادة الانتصارات
يأمل الهولندي ماكس فيرستابن في أن تجلب التحديثات الجديدة التي سيعتمدها فريقه ريد بُل على أرضه خلال جائزة النمسا الكبرى، الجولة الحادية عشرة من بطولة العالم للفورمولا 1، جرعة ثقة إضافية في سعيه للعودة إلى سكة الانتصارات والاحتفاظ بحظوظ في الصراع على اللقب. فاز "ماد ماكس"، بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، أربع مرات (2018 و2019 و2021 و2023) على حلبة ريد بُل رينغ عالية السرعة في جبال ستيريا، حيث سيحظى بدعم "جيشه البرتقالي" من المشجعين، في حين يتوجب عليه تجنب أي مشكلة يمكن أن تضعه خارج دائرة المنافسة على اللقب. لكن ابن الـ 27 عاماً يدرك جيداً أن هذه التوليفة قد لا تكون كافية ليعتلي أعلى عتبة على منصة التتويج. يواجه سائق ريد بُل منافسة شرسة من ثنائي ماكلارين الأسترالي أوسكار بياستري متصدر ترتيب السائقين ووصيفه البريطاني لاندو نوريس الذي خرج خالي الوفاض من الجولة الأخيرة في كندا بعدما قام بمحاولة متسرعة لتجاوز زميله أدت إلى اصطدامه به وتضرر سيارته ما دفعه للانسحاب، على أمل أن يعودا إلى سكة الانتصارات في ظل موجة الحر المتوقعة. بزخم وتفاؤل، يصل سائق مرسيدس البريطاني جورج راسل، المتوّج في النمسا العام الماضي والذي استغل معاناة ماكلارين في مونتريال ليحقق فوزه الاول هذا العام أمام فيرستابن، وإن كان قلقاً من ارتفاع درجات الحرارة. قال هيلموت ماركو (82 عاماً) مستشار ريد بُل لصحيفة "كلاين تسايتونغ" النمسوية: "سندخل تحديثات على السيارة في النمسا، وسيتم تحديثها مجدداً في سيلفرستون". وأضاف: "لكن إذا لم ينجح ذلك، فسيكون الأمر صعباً بالنسبة لبقية البطولة، وكأنها أصلاً ليست صعبة بما فيه الكفاية". بعدما تخلى عن نهج مدير الفريق البريطاني كريستيان هورنر الأكثر تفاؤلاً قبل السباق الحادي عشر من الموسم المكوّن من 24 جولة، قال ماركو إنه يتوقع أن يؤدي تحديد سقف تكاليف فورمولا 1 والحاجة إلى التركيز على الاستعداد للتغييرات الجذرية في القوانين العام المقبل، إلى تقليص عمليات التطوير هذا العام. تابع: "في مرحلة ما، سيقول البعض: هذا كل شيء بالنسبة للمزيد من التطوير، وذلك لسببين: الوقت، إنتاج قطع الغيار الجديدة يستغرق وقتاً، وسقف التكاليف". كما أشار ماركو إلى أنه من المرجح اتخاذ قرار محوري يعتمد على التركيز كلياً على تصميم الطراز الجديد لسيارة العام المقبل بدءاً من الشهر المقبل. لم يكن فيرستابن قادراً على مقارعة منافسيه في معظم الجولات هذا العام، حيث لم يحقق أي فوز في آخر ثلاثة سباقات وتحديداً منذ جائزة إيميليا رومانيا الكبرى في أيار / مايو. فاز الهولندي مرتين فقط هذا الموسم، على حلبتي إيمولا وسوزوكا اليابانية عاليتي السرعة، لكنه عانى على الحلبات الأبطأ. في الصراع على لقب السائقين، يتأخر فيرستابن صاحب المركز الثالث عن بياستري المتصدر بفارق 43 نقطة (198 مقابل 155)، وعن نوريس الثاني بفارق 21 نقطة، علما انه يواجه أيضاً عقوبة الإيقاف في حال حصل على نقطتين جزائيتين على رخصته القيادية (سوبر لايسنس). ستنتهي صلاحية نقطتين جزائيتين من رصيده الحالي بعد سباق الأحد، في حال لن يرتكب اي خطأ. نقاط ضعف ريد بُل أقرّ هورنر أن: "نقطة ضعفنا حالياً تكمن عند المنعطفات متوسطة السرعة... وفي النمسا، في الجزء الأوسط للحلبة، هناك بعض الصعوبة. سنرى. إذا كانت الأجواء حارة، أتوقع أن يكون فريق ماكلارين الأقوى مرة جديدة". وأضاف: "هناك فارق نقاط كبير بيننا وبينهم، لكننا لن نستسلم، ولم نصل حتى إلى منتصف الطريق بعد". في سباق العام الماضي، اصطدم فيرستابن بنوريس أثناء تنافسهما على الصدارة، مانحاً راسل الفوز. قد يُلقي هذا الاصطدام، إضافة إلى اصطدامه "المتسرّع" ببياستري في مونتريال، بظلاله على نوريس هذا الأسبوع في محاولته لإعادة بناء آماله في المنافسة على اللقب من دون المزيد من الحوادث. ومع الثقة التي بات يتمتع بها راسل، ودعم مرسيدس باعتلاء السائق الشاب الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي (18 عاماً) للمرة الأولى في مسيرته الفتيّة منصة التتويج في كندا، من المتوقع أن تكون المنافسة حامية الوطيس بين جميع الفرق المتصدرة. قال النمسوي توتو وولف مدير مرسيدس: "نتوقع أن تكون الفرق أكثر تنافساً في النمسا". وأضاف: "من المتوقع أن تكون الحلبة اختباراً جيداً لتحديثاتنا الأخيرة". من ناحيته، يدخل فيراري مع سائقَيه شارل لوكلير من موناكو والبريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، عطلة نهاية الأسبوع بتفاؤل أقل. لخّص لوكلير الوحيد الذي قاد "الحصان الجامح" إلى منصة تتويج هذا العام باحتلاله المركز الثاني على أرضه في الامارة، حالة الحظيرة الإيطالية قائلاً: "بالنسبة لنا، أفضل ما يمكننا فعله هو خوض كل سباق على حدة، ومحاولة تحقيق أقصى استفادة". ختم ابن الـ 27 عاماً قائلاً: "لقد كان النصف الأول من الموسم مخيباً للآمال، لكننا نواصل العمل بقوة. دعونا نرى إلى أين سيقودنا ذلك".