
: دراسة توضح : "شات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقين
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
أستاذة حاسب آلي بأكاديمية السادات: يجب استخدام الذكاء الاصطناعي بحذر
أوضحت أستاذة الحاسب الآلي في أكاديمية السادات، الدكتورة نيفين مكرم، أن هناك الكثير من الجدل حول استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بتطبيقاته التوليدية مثل "شات جي بي تي". وأشارت إلى أن هذه الأدوات قد تكون مفيدة، لكنها في كثير من الأحيان قد تُستخدم بشكل غير مثمر، ما يؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو غير موثوقة. وأوضحت "مكرم" خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم بشكل واسع في الأبحاث العلمية لتحسين جودة البحث وتسريع العمليات، إلا أنه يجب أن يتم استخدامه بحذر، وتحديدًا في البحث العلمي. وقالت: "إن استخدام الذكاء الاصطناعي في جمع البيانات وتحليلها أمر مفيد، لكن يجب على الباحثين ألا يتنازلوا عن التفكير النقدي، ولا يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي هو البديل الكامل للإنسان." وأشارت، إلى مثال عملي على استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، حيث يتمكن الباحثون من استخدام أدوات مثل "شات جي بي تي" لتوفير الوقت والجهد في جمع المعلومات المتعلقة بالموضوعات البحثية. وأضافت: "أحد الاستخدامات المفيدة للذكاء الاصطناعي هو تلخيص الأبحاث والتقارير العلمية. بدلًا من قضاء ساعات طويلة في تصفح المصادر وتلخيص المعلومات، يمكن للأدوات الذكية جمع التكرارات والتأكد من صحة البيانات، ما يساهم في تسريع العملية." لكن، أشارت "مكرم" إلى أن هناك خطرًا من الاعتماد المفرط على هذه الأدوات. فبعض الباحثين قد يعتمدون عليها بشكل كامل لكتابة الأبحاث دون التفاعل مع المحتوى بأنفسهم، ما يسبب فقدان الفهم العميق للموضوع. وأوضحت: "البحث العلمي ليس مجرد تجميع للمعلومات، بل هو عملية تفكير وتحليل. إذا استخدمنا الأدوات الذكية بشكل غير دقيق، قد نفقد فهمنا الحقيقي للموضوع." كما تحدثت "مكرم" عن أهمية الأمانة العلمية في الأبحاث، مشيرة إلى ضرورة توثيق المصادر بشكل صحيح عند استخدام الأدوات الذكية. وقالت: "استخدام الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تسهيل الوصول إلى المعلومات، لكن يجب أن نكون حذرين في تتبع المصادر والتأكد من موثوقيتها. هذه الأدوات تحتاج إلى تعامل أخلاقي لتجنب استغلالها بطريقة غير مناسبة." وتطرقت مكرم أيضًا إلى قضية "التحايل" التي قد تحدث عند استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة الأبحاث، مشيرة إلى أن هناك بعض الطلاب الذين يحاولون التلاعب بالبرمجيات للكشف عن نسبة الانتحال عبر تغيير الصياغة دون تغيير المعنى. وفي ختام حديثها، لفتت "مكرم" إلى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الاجتماعية، مشيرة إلى أن الأدوات الذكية قد تؤثر على قدرة الأفراد على التواصل بشكل طبيعي. وأضافت: "علينا أن نكون واعين للأثر الذي قد تتركه هذه التقنيات على حياتنا اليومية. بينما تقدم هذه الأدوات فوائد كبيرة في بعض المجالات، يجب أن نستخدمها بشكل مسؤول."


عرب نت 5
منذ 2 ساعات
- عرب نت 5
: آبل تعمل على تطوير روبوت ذكي مستوحى من مصباح بيكسار
روبوتا طاوليا ذكياالخميس, 14 أغسطس, 2025تعمل شركة آبل حاليا على تطوير عدة أجهزة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، من بينها روبوت طاولي مزود بشاشة دوارة وتحسينات كبيرة لمساعدها الصوتي سيري، بحسب تقرير لصحفي "بلومبرج" مارك جورمان.إقرأ أيضاً.."Vivo " تدخل سباق الواقع المعزز بنظارة Vivo Vision MRترفض الصين طلب تسجيل العلامة التجارية GPT-5 لشركة OpenAIدراسة توضح : "شات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقينسام ألتمان ينتقد ماسك لتهديده بمقاضاة "أبل" بسبب "OpenAI"ومن المتوقع أن يتم إدراج هذا الروبوت ضمن تشكيلة منتجات آبل لعام 2027، ضمن جهود آبل المتواصلة لتعزيز وجودها في سوق الأجهزة الذكية المنزلية والمنتجات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.آبل تطور روبوتا طاوليا ذكيا مزودا بواجهة عرض دوارة وسيري مطورةووفقا للتقرير، يوصف الروبوت داخليا بأنه يشبه 'مصباح بيكسار'، حيث يحتوي على شاشة أفقية بقياس 7 بوصة مثبتة على ذراع ميكانيكي قادر على الدوران والإمالة والتمدد بحوالي نصف قدم في أي اتجاه.تسمح هذه التقنية للجهاز بمراقبة المستخدمين أثناء تحركهم في الغرفة خلال المحادثات أو مكالمات الفيديو أو أثناء تقديم المعلومات، مما يجعله أكثر تفاعلية واستجابة مقارنة بالشاشات الذكية الحالية.ومن الوظائف التي تختبرها آبل حاليا، ميزة تتبع الموضوع تلقائيا أثناء مكالمات FaceTime، بحيث تتبع الكاميرا حركة المستخدم.كما يجري تطوير خاصية تسمح باستخدام الآيفون كذراع تحكم عن بعد للتحكم في حركة الروبوت أثناء المكالمات، ما يمنح المستخدمين مرونة أكبر في التفاعل مع الجهاز.يأتي في قلب هذا الجهاز الذكي الإصدار المعاد تصميمه لمساعد سيري، حيث يتوقع أن يدعم المحادثات متعددة الأشخاص، ويتذكر تبادلات سابقة، ويقدم اقتراحات في الوقت الفعلي.وتدرس الشركة أيضا منح سيري وجودا مرئيا متحركا على الشاشة، مع خيارات تشمل وجه مبتسم شبيه بشخصية Finder على أجهزة ماك أو شخصيات بأسلوب Memoji، في مفهوم داخلي يعرف باسم Bubbles.بشكل عام، يهدف الروبوت الطاولي لأن يكون أكثر من مجرد شاشة عرض، إذ من المتوقع أن يساعد المستخدمين في إدارة المهام اليومية، وتقديم المساعدة في التخطيط، وتسهيل التواصل التفاعلي.كما تسعى آبل لأن يصبح الجهاز مركزيا في العمل، ومشاهدة الوسائط، وتنسيق شؤون المنزل.يشارك في تطوير هذا المشروع فرق الذكاء الاصطناعي، والأجهزة، والبرمجيات، والتصميم في آبل، ويقال إن كيفين لينش، الذي كان مسؤولا سابقا عن برمجيات ساعة آبل ومشاريع السيارات، يقود المبادرة، ولكن جورمان يشير إلى أن المشروع لا يزال في مرحلة النماذج الأولية، وقد تخضع الخطط والتوقيتات للتغيير.ومن المثير للاهتمام أن الروبوت الطاولي يعد جزءا من خطة أوسع للأجهزة المنزلية الذكية لدى آبل، إذ تشير التقارير إلى أن الشركة تخطط لإطلاق مكبر صوت ذكي بشاشة في وقت مبكر من العام المقبل، إلى جانب كاميرات أمن منزلية تمهد لنظام أمني جديد.وهناك أيضا مشاريع روبوتية أخرى قيد الدراسة، تشمل مساعد منزلي متحرك يشبه جهاز Amazon Astro، وذراعا ميكانيكية كبيرة للاستخدام في التصنيع أو مخازن البيع بالتجزئة.المصدر: بلومبرج قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار قطر : "آبل" تعتزم إطلاق روبوت شخصي ذكي بحلول عام 2027
الخميس 14 أغسطس 2025 02:10 مساءً نافذة على العالم - تكنولوجيا 48 14 أغسطس 2025 , 11:59ص الدوحة - قنا تعتزم شركة /آبل/ إطلاق روبوت ذكي يعمل كمساعد افتراضي بحلول عام 2027، في خطوة تهدف إلى تقديم تجربة تفاعلية جديدة تتجاوز ما يقدمه آيفون أو آيباد حاليا. ووفقا لوكالة بلومبيرغ فإن الجهاز الجديد سيأخذ شكل روبوت مكتبي مزود بشاشة قياسها 7 إنشات، شبيهة بآيباد، قابلة للدوران والتمدد حتى 6 إنشات في جميع الاتجاهات، مما يتيح إعادة التموضع تلقائيا لمواجهة المستخدم أثناء الحديث. وينتظر أن يعمل الروبوت عبر نسخة متقدمة من المساعد الصوتي /سيري/ مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وقادرة على حفظ المعلومات، وإجراء محادثات طبيعية، والمشاركة في النقاشات، مثل اقتراح المطاعم، وتنظيم الرحلات، أو التخطيط للمهام اليومية، بشكل مشابه لتجربة المحادثة في منصة /OpenAI/. كما سيدعم الجهاز مكالمات /فيس تايم FaceTime/ بميزة شبيهة بخاصية البقاء في المنتصف /سنتر ستيج Center Stage/ لمتابعة حركة الأشخاص في الغرفة، وإمكانية التحكم في موضع الشاشة. ورغم أن المشروع لا يزال في مرحلة النماذج الأولية، ولم يُتخذ قرار نهائي بشأن التصميم أو موعد الطرح، إلا أن "آبل" تستهدف إطلاقه بحلول عام 2027. وفي موازاة ذلك، تطور "آبل" نموذجا آخر لروبوت متحرك بعجلات وذراع آلية كبيرة مخصص للمهام الصناعية أو التجارية، في إطار توسيع نطاقها في تقنيات الروبوتات والذكاء الاصطناعي. أخبار ذات صلة