
"زلة لسان" لسيناتور أمريكي تفضح مخططات ترامب ضد إيران... فيديو
https://sarabic.ae/20250620/زلة-لسان-لسيناتور-أمريكي-تفضح-مخططات-ترامب-ضد-إيران-فيديو-1101864210.html
"زلة لسان" لسيناتور أمريكي تفضح مخططات ترامب ضد إيران... فيديو
"زلة لسان" لسيناتور أمريكي تفضح مخططات ترامب ضد إيران... فيديو
سبوتنيك عربي
انتشر مقطع لمقابلة أجراها الصحفي الأمريكي المشهور تاكر كارلسون، أجراها مع السيناتور الأمريكي، تيد كروز، كالنار في الهشيم في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن... 20.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-20T08:58+0000
2025-06-20T08:58+0000
2025-06-20T08:58+0000
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إيران
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/05/1098396304_0:320:3072:2048_1920x0_80_0_0_7367a2cff682945d36b1892720d5ab52.jpg
وفي البداية، اندهش كارلسون بجهل ضيفه حول إيران، التي يدعو بنفس الوقت للإطاحة بحكمها.وحينما سأله عن تعداد سكان إيران، قال كروز :"لاأحيط علما بالتعداد السكاني"، فرد عليه كارلسون: "ألا تعلم تعداد السكان في بلد تسعى للإطاحة به؟".ثم هاجمه كارلسون بالقول: "أنت لا تعرف شيئا عن إيران"، فأجاب كروز: "بل أنت من لا يعرف عنهم شيئا، لأنك تنفي نيتهم اغتيال (دونالد) ترامب، ولا تستطيع استنتاج أن قتل (قاسم) سليماني، كان صائبا وتقول إنه كان (قرارا) سيئا". وحينها استدرك كارلسون بالقول: "بل أنت من لا يؤمن أنهم يريدون قتل ترامب، لأنك لا تدعو لقصفهم بالمقابل".ووجه كارلسون سؤالا لكروز بعد: "لكنك قلت إن إسرائيل كانت تحضر (لهذه الضربات)"، ليستدرك كروز الموقف بالقول: "بمساعدتنا، إسرائيل تقود (الهجمات) ونحن ندعمها".وأضافت في إفادة صحفية: "تلقيت رسالة مباشرة من الرئيس، وأقتبس منها، بناء على وجود احتمال كبير لإجراء مفاوضات مع إيران، قد تعقد أو لا تعقد في المستقبل القريب، سأتخذ قرارًا بشأن ما إذا كنت سأتحرك (لمهاجمة إيران) أم لا، خلال الأسبوعين المقبلين. هذا اقتباس مباشر من الرئيس إليكم جميعا اليوم".وأشارت ليفيت إلى "اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران، من شأنه أن ينهي تخصيب اليورانيوم وقدرات الأسلحة النووية".نتنياهو: إسرائيل "متقدمة على الجدول الزمني" في عمليتها ضد إيران
https://sarabic.ae/20250618/ترامب-لدي-أفكار-بشأن-إيران-وأتخذ-قراراتي-باللحظات-الأخيرة-1101806143.html
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إيران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 34 دقائق
- العين الإخبارية
«فوردو».. شيفرة النووي الإيراني (جاليري جراف)
تم تحديثه الجمعة 2025/6/20 05:02 م بتوقيت أبوظبي بين سرية الموقع وقوة التحصين، تثير منشأة نووية إيرانية محصنة تحت الصخور، أسئلة تتجاوز حدود الجغرافيا. في أعماق جبال إيران، تستلقي واحدة من أكثر المنشآت أهمية، إنها "فوردو" لتخصيب اليورانيوم. وما بين المعلومات والمعطيات، تستعرض "العين الإخبارية" قصة موقع فتح أبوابا لأسئلة لا تزال بلا أجوبة. مع تنامي التوقعات بتدخل أمريكي محتمل لضرب المنشآت النووية الإيرانية، تصدرت "فوردو" عناوين الأخبار، كأحد أكبر التحديات العسكرية التي تواجه إسرائيل، نظرا لتحصيناتها وعمقها تحت الأرض. "فوردو" التي بُنيت أساسا كمحطة طوارئ لمنشأة نطنز القريبة حال تعرضها لأي هجمات، تقع داخل مجمع أنفاق صخرية، تحت جبل في قُم، على عمق يُقدّر بنحو نصف ميل، ما يجعلها عصية على أي قنابل معروفة تمتلكها إسرائيل. يقول خبراء إن القنبلة الأمريكية المضادة للتحصينات GBU-57، التي تخترق حتى 60 مترا فقط، قد لا تكون هي الأخرى كافية لتدمير "فوردو". أمام مام هذا التحدي العملياتي، تقول "سي إن إن"، إن إسرائيل تبحث سيناريوهات بديلة، أبرزها استهداف مداخل الأنفاق، أو أنظمة التهوية والكهرباء، لإخراج المنشأة مؤقتا من الخدمة. أو حتى إرسال "كوماندوز" بحسب "أكسيوس". المنشأة مصممة لتشغيل ما يصل لـ3000 جهاز طرد مركزي، بحسب "الطاقة الذرية"، ويمكنها حاليا تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى %60 القريبة من مستوى تصنيع أسلحة نووية (%90). وتنفي إيران سعيها لامتلاك هذا السلاح. في 2018، استولت إسرائيل على عشرات الوثائق بينها، مخططات لـ"فوردو" توضح أن الهدف منها لم يكن سلميا فقط، بل إنتاج يورانيوم يكفي لصنع قنبلة نووية، وهو ما وصفته إيران بـ"الأضحوكة". رغم تأكيد إيران المتكرر على سلمية برنامجها، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية عبّرت عن "قلق بالغ" من تخصيب طهران لليورانيوم بنسبة 60% داخل فوردو – وهي نسبة تقترب من عتبة تصنيع قنبلة (90%). فهل ستبقى "فوردو" تحت الجبل أم ستخرج إلى سطح المواجهة؟..سؤال تبقى إجابته معلقة بين السلاح والدبلوماسية. aXA6IDMxLjU3Ljg5LjY0IA== جزيرة ام اند امز GB

البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
حرب إسرائيل وإيران.. هل تنتهي بـ«من يصرخ أولاً»؟
وإذا كانت حربها في غزة قد طالت لما يقارب السنتين، فإن مراقبين يرون أن خسائرها في هذه الحرب تحت سقف الاحتمال، أما في الحرب الحالية فإن خسائرها كبيرة، فيما تتلقى الصواريخ المدمرة والمسيرات، في الشمال والوسط والجنوب. فإلى أي مدى زمني ستستمر هذه الحرب؟ وهل تتحدد وفق قاعدة من يصرخ أولاً؟ ومنذ بدأت إيران بالرد على هجوم الجمعة، اعترض نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي العديد من الصواريخ الباليستية الإيرانية، لكن، ومع استمرار الحرب، أصبحت إسرائيل تُطلق صواريخ اعتراضية أسرع من قدرتها على إنتاجها، وهو ما يثير تساؤلات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حول ما إذا كانت صواريخ الدفاع الجوي ستُستنفد قبل أن تستنفد إيران ترسانتها الباليستية، وفقاً لما نقلت «نيويورك تايمز» عن 8 مسؤولين حاليين وسابقين في إسرائيل. تقول الصحيفة الأمريكية، وفقاً لمصادرها، إن ذلك سيؤثر على قدرة إسرائيل على تحمل حرب استنزاف طويلة الأمد، وستُحدد طبيعة الحرب جزئياً بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانضمام إلى إسرائيل في مهاجمة موقع التخصيب النووي الإيراني في فوردو، شمال إيران، أو قرار إيران التخلي عن برنامج التخصيب.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
طرد فرنسا من جنة «يورانيوم النيجر».. نهاية الحقبة الباريسية في أهم مناجم أفريقيا
فاجأت السلطات العسكرية في النيجر، المجتمع الدولي بإعلان تأميم شركة "سومير" التابعة لمجموعة أورانو الفرنسية، المتخصصة في استخراج اليورانيوم، ما مثل تصعيدا للقطيعة ونهاية لحقبة طويلة من النفوذ الفرنسي في نخبة من أهم المناجم الاستراتيجية بالقارة السم الصحف الفرنسية، وفي مقدمتها "لوفيغارو"، تابعت هذا الحدث عن كثب، معتبرة أن هذه أهمية الموضوع: يمثل تأميم النيجر لشركة "سومير" خطوة مفصلية في إنهاء النفوذ الفرنسي على قطاع اليورانيوم، في سياق تصاعد التوترات مع باريس بعد انقلاب 2023. يأتي القرار كجزء من مساعي الحكومة العسكرية لاستعادة السيادة الاقتصادية والتحكم في الموارد الطبيعية الحيوية. الخطوة قد تعيد رسم خريطة الاستثمارات الأجنبية في النيجر، وسط توجهات جديدة نحو شراكات مع دول مثل روسيا وإيران بعيدًا عن الهيمنة الغربية. عداء غير مسبوق يأتي القرار في ظل اتهامات متبادلة وخطاب عدائي غير مسبوق بين نيامي وباريس. فماذا يعني ذلك لمستقبل اليورانيوم في النيجر، ولماذا تصف نيامي فرنسا بـ"العدو العلني"؟ أعلنت حكومة النيجر عن تأميم شركة "سومير"، الفرع التابع لمجموعة أورانو الفرنسية، وذلك في سياق التوترات المتزايدة مع باريس، متهمة فرنسا باتباع سلوك "عدائي صريح" تجاه البلاد، ومشددة على أن القرار جاء انطلاقًا من "السيادة الوطنية". وأفادت القناة الوطنية في النيجر، في ملخص لاجتماع مجلس الوزراء، أن "أمام التصرفات غير المسؤولة وغير القانونية وغير النزيهة لشركة أورانو، وهي شركة مملوكة للدولة الفرنسية التي تعتبر دولة عدائية علنًا تجاه النيجر، قررت الدولة النيجيرية، بكامل سيادتها، تأميم شركة سومير. وأوضحت القناة أن "بهذا التأميم، تُنقل ملكية جميع أسهم وأصول سومير بالكامل إلى الدولة النيجرية". كما أضافت أن المساهمين السابقين سيحصلون على "تعويض" مالي، دون تحديد قيمته أو تفاصيله. اليورانيوم في قلب النزاع السياسي تُعد النيجر من أبرز منتجي اليورانيوم في أفريقيا، وتُعتبر شركة سومير المشغل الوحيد حاليًا لمنجم اليورانيوم الفعّال في البلاد. وكانت شركة أورانو تمتلك 63% من أسهمها، بينما كانت الدولة النيجرية تمتلك الحصة الباقية، بحسب صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. ورأت الصحيفة الفرنسية أن هذا القرار يأتي في خضم أزمة دبلوماسية حادة بين نيامي وباريس، بدأت بعد انقلاب 2023 الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم، الحليف القريب من فرنسا، موضحة انه منذ ذلك الحين، اتجه النظام العسكري الجديد نحو شراكات بديلة مع روسيا وإيران، واتهم باريس مرارًا بمحاولة زعزعة استقرار البلاد عبر "تدريب إرهابيين"، دون تقديم أدلة. أورانو تفقد السيطرة على مواقعها الثلاثة في النيجر وكانت شركة أورانو قد فقدت السيطرة التشغيلية على جميع مواقعها في النيجر بحلول نهاية عام 2024، بما فيها منجم "كوميناك" (المغلق منذ 2021) ومشروع "إيمورارين"، أحد أكبر مكامن اليورانيوم في العالم، وتقدر احتياطاته بـ200 ألف طن. وفي يونيو/ حزيران 2024، ألغت النيجر رخصة استغلال هذا الحقل أيضًا، رغم بقاء أورانو كأكبر مساهم في الشركات التابعة بنسبة تفوق 60%. ردًا على ذلك، بدأت أورانو إجراءات تحكيم دولي عدة ضد الدولة النيجيرية، كان آخرها في يناير/ كانون الثاني 2025، بعد فقدان السيطرة الكاملة على "سومير". رؤية نيامي: نحو استعادة الثروات الوطنية بحسب بيان الحكومة في النيجر، فإن تأميم "سومير" يهدف إلى "إدارة أكثر شفافية واستدامة للشركة، مما يضمن استفادة الشعب النيجري بشكل أمثل من ثرواته المعدنية". واعتبرت الحكومة أن هذه الخطوة تمثل "استعادة للسيادة الاقتصادية" وتحررًا من الهيمنة الأجنبية على أهم قطاع استراتيجي في البلاد. aXA6IDgyLjI3LjI1My43OCA= جزيرة ام اند امز SK