
مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية عنوانها وقف اطلاق النار في غزة 60 يوما !كاظم نوري
كاظم نوري
تعد الولايات المتحدة والكيان الصهيوني بالتعاون مع انظمة عربية فاسدة خطة تامرية اطلقوا عليها ' وقف اطلاق النار' في غزة لمدة ستين يوما تضمنت الافراج عن الرهائن والحديث عن السماح للمواد الغذائية والمواد الطبية والمستلزمات الاخرى بالمرور الى قطاع غزة تشارك في الخطة التي تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية سلطة محمود عباس الذي شكل ثلاث مجموعات مسلحة لمقاتلة المقاومة بعد سحب العدو بعضا من قواته من القطاع خاصة حماس وبقية الفصائل الاخرى بعد انتهاء فترة وقف اطلاق النار وان سلطات عباس هي التي تدفع رواتب هؤلاء المسلحين وفق مصادر موثوقة؟؟
المجرم نتن ياهو سوف يلتقي الطاغية ترامب في البيت الابيض يوم الاثنين لهذا الغرض وليس من اجل سواد عيون اطفال وابناء غزة لاسيما وان تراميب بات يغرد واخذ يطلق تعريفات واوصاف على انه حريص على انهاء ماساة شعب غزة وان هذا الشعب واجه الكثير من المصائب ولابد من وضع حد لها وان هناك اصواتا اخذت تنعق على ان 'ترامب سوف يفرض على نتن ياهو وقفا لاطلاق النار علما ان الاثنين ينسقان للتامرفي المنطقة ؟؟
بنود الاتفاق الذي سوف تتنصل عنه ' تل ابيب ' ما ان يتم الافرا ج عن الرهئن وصلت الى حماس والفصائل الاخرى في غزة وقد اشاد ترامب بموقف حماس في تعاطيه مع الاتفاق الذي يحمل بنودا ايجابية لكنه اتفاق تامري جديد اعلن عنه وتزامن مع خطة خطيرة في لبنان تتعلق بعرض تسليم حزب الله سلاحه مقابل الانسحاب الصهيوني من مناطق لبنانية وان الحكومة في لبنان كما نقلت وسائل الاعلام تدرس الطلب وهو امريكي للرد عليه ؟؟
انها مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية وليس مبادرة لايجاد حل لها تشترك فيه واشنطن وتل ابيب وحكومات متواطئة في المنطقة الى جانب السلطة الفلسطينية.
نتمنى على المقاومة الي قاتلت طيلة الفترات الماضية وتحملت الكثير كما تحمل شعب القطاع ان لاتستجييب لكل بنود الاتفاق اتامري وان تدرس البنود جيدا دون ان تنخدع بها لان العدو سرعان ما ينقلب عليها وهذا حصل سابقا وكذلك في لبنان وسوف يحصل في غزة ايضا وان تواصل فرض شروطها رغم قساوة العدوان كما ان على الدول الداعمة للقضية الفلسطينية ومقاوتها ان تنتبه الى ذلك لاسيما ايران واليمن التي سوف ينالها اجرام واشنطن وتل ابيب لاحقا خاصة ايران التي تسعى الولايات المتحدة الى اجراء تغيير من الداخل بعد ان فشلت في عدونها الاخير هي والكيان المسخ ونالت العقاب الذي تستحق ؟؟
2025-07-06

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة المستقلة
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة المستقلة
قطر تستضيف جولة مفاوضات جديدة لوقف الحرب على غزة
المستقلة/-تستضيف قطر جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين الوفد حكومة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في الدوحة، تهدف إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن صفقة تبادل للرهائن. وتأتي هذه الجهود تزامنًا مع زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أشار إلى احتمالية التوصل لاتفاق خلال الأيام القادمة. وتوجّه وفد تفاوضي إسرائيلي، الأحد، إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة مع حركة حماس، في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، يتضمن أيضًا صفقة تبادل للرهائن، وفق ما أفادت هيئة البث العامة الإسرائيلية 'كان'. وبحسب القناة، تبحث المحادثات المرتقبة ما تبقى من نقاط خلافية بين الجانبين، وسط توقعات بأن تعقد الجولة الجديدة مساء الأحد، بالتزامن مع استعداد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في زيارة حاسمة يُرجّح أن يتصدرها الملف الغزّي. وكانت حركة حماس أعلنت، الجمعة، استعدادها 'للدخول الفوري' في مفاوضات استنادًا إلى المبادرة التي ترعاها الولايات المتحدة، والتي نُقلت عبر الوسيطين القطري والمصري، مؤكدة أنها قدّمت ردّها الرسمي على المقترح. من جانبه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي من المقرر أن يستقبل نتنياهو الإثنين في البيت الأبيض، إن 'اتفاقًا بشأن غزة قد يُبرم خلال الأسبوع المقبل'، في إشارة إلى تسارع الجهود الدبلوماسية لإبرام تسوية مؤقتة على الأقل.


ساحة التحرير
منذ 9 ساعات
- ساحة التحرير
مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية عنوانها وقف اطلاق النار في غزة 60 يوما !كاظم نوري
مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية عنوانها وقف اطلاق النار في غزة 60 يوما ! كاظم نوري تعد الولايات المتحدة والكيان الصهيوني بالتعاون مع انظمة عربية فاسدة خطة تامرية اطلقوا عليها ' وقف اطلاق النار' في غزة لمدة ستين يوما تضمنت الافراج عن الرهائن والحديث عن السماح للمواد الغذائية والمواد الطبية والمستلزمات الاخرى بالمرور الى قطاع غزة تشارك في الخطة التي تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية سلطة محمود عباس الذي شكل ثلاث مجموعات مسلحة لمقاتلة المقاومة بعد سحب العدو بعضا من قواته من القطاع خاصة حماس وبقية الفصائل الاخرى بعد انتهاء فترة وقف اطلاق النار وان سلطات عباس هي التي تدفع رواتب هؤلاء المسلحين وفق مصادر موثوقة؟؟ المجرم نتن ياهو سوف يلتقي الطاغية ترامب في البيت الابيض يوم الاثنين لهذا الغرض وليس من اجل سواد عيون اطفال وابناء غزة لاسيما وان تراميب بات يغرد واخذ يطلق تعريفات واوصاف على انه حريص على انهاء ماساة شعب غزة وان هذا الشعب واجه الكثير من المصائب ولابد من وضع حد لها وان هناك اصواتا اخذت تنعق على ان 'ترامب سوف يفرض على نتن ياهو وقفا لاطلاق النار علما ان الاثنين ينسقان للتامرفي المنطقة ؟؟ بنود الاتفاق الذي سوف تتنصل عنه ' تل ابيب ' ما ان يتم الافرا ج عن الرهئن وصلت الى حماس والفصائل الاخرى في غزة وقد اشاد ترامب بموقف حماس في تعاطيه مع الاتفاق الذي يحمل بنودا ايجابية لكنه اتفاق تامري جديد اعلن عنه وتزامن مع خطة خطيرة في لبنان تتعلق بعرض تسليم حزب الله سلاحه مقابل الانسحاب الصهيوني من مناطق لبنانية وان الحكومة في لبنان كما نقلت وسائل الاعلام تدرس الطلب وهو امريكي للرد عليه ؟؟ انها مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية وليس مبادرة لايجاد حل لها تشترك فيه واشنطن وتل ابيب وحكومات متواطئة في المنطقة الى جانب السلطة الفلسطينية. نتمنى على المقاومة الي قاتلت طيلة الفترات الماضية وتحملت الكثير كما تحمل شعب القطاع ان لاتستجييب لكل بنود الاتفاق اتامري وان تدرس البنود جيدا دون ان تنخدع بها لان العدو سرعان ما ينقلب عليها وهذا حصل سابقا وكذلك في لبنان وسوف يحصل في غزة ايضا وان تواصل فرض شروطها رغم قساوة العدوان كما ان على الدول الداعمة للقضية الفلسطينية ومقاوتها ان تنتبه الى ذلك لاسيما ايران واليمن التي سوف ينالها اجرام واشنطن وتل ابيب لاحقا خاصة ايران التي تسعى الولايات المتحدة الى اجراء تغيير من الداخل بعد ان فشلت في عدونها الاخير هي والكيان المسخ ونالت العقاب الذي تستحق ؟؟ 2025-07-06


ساحة التحرير
منذ 9 ساعات
- ساحة التحرير
ترامب وسلام القوة!محمد بوالروايح
ترامب وسلام القوة! محمد بوالروايح 'سلام القوة'، طريقة ابتدعها دونالد ترامب لوقف الحروب وحل النزاعات، فالسلام في الوضع الطبيعي يؤسس على رغبة طرفي النزاع –كليهما أو أحدهما- في وضع حد للمواجهات والجلوس إلى طاولة المفاوضات بعد استشعار حالة إنهاك كبيرة في عتادهما الحربي أو عنصرهما البشري، مما يجعل الاستمرار في الحرب شكلا من أشكال المغامرة التي لا تحمد عقباها، وهناك أمثلة كثيرة عن هذا السلام في تاريخ الصراعات العالمية لا يتسع المقام لذكرها. وأما السلام عند ترامب فسلامٌ من نوع آخر وهو 'سلام القوة ' الذي يعني اللجوء إلى القوة العسكرية لحمل الأطراف المتنازعة أو طرف بعينه على قبول عرض السلام أو مواجهة العقوبات، وقد تجلى ذلك في حالات كثيرة: في الحرب الروسية الأوكرانية، وفي الحرب الإيرانية الإسرائيلية، وفي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية. إن اللجوء إلى استخدام القوة لا يكون بقرار انفرادي بل بقرار جمعي، ويكون في حالة واحدة وهي رفض طرف من الأطراف عرض السلام واستمراره في العدوان كما يرد تفصيله في قوله تعالى: 'وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيىء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل واقسطوا إن الله يحب المقسطين'. (الحجرات 9). إن الجهة التي تقوم بمهام قتال الفئة الباغية في العصر الحاضر تتمثل في قوات حفظ السلام المكلفة بحفظ السلام ومنع خرق وقف إطلاق النار وقتال المتسببين في ذلك، تقوم بهذه المهمة باسم القوة الدولية المجتمعة وليس باسم الإرادة المنفردة لدولة أو رئيس دولة كما هو الشأن في نموذج السلام الذي يسعى ترامب لتكريسه في الوقت الحاضر. يتجلى سلام القوة الذي ينتهجه ترامب من خلال ما سماه 'صفقة السلام' بين روسيا وأوكرانيا وبين إيران وإسرائيل، وصفقته بشأن وقف الحرب في غزة. أولا: ترامب وصفقة السلام بين روسيا وأوكرانيا قد يتوهم بعض سطحيي الثقافة السياسية أن دونالد ترامب يسعى إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية من منطلق الرغبة المجردة في تكريس السلام، هذا وارد، ولكن المتمعن في التصريحات التي أدلى بها ترامب يدرك أنه يريد استخدام القوة الأمريكية واستغلال حالة الإنهاك الاقتصادي والاجتماعي والعسكري لطرفي النزاع لحملهما على توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار أو مواجهة العقوبات، وفي الحالة الروسية، لمح دونالد إلى إمكانية ازدياد شوكة التحالف الأوروبي ضد موسكو في حالة رفضها العرض الأمريكي للسلام وإلى ازدياد حالة الإنهاك الاقتصادي داخل المجتمع الروسي، وكأن ترامب يريد بذلك أن يلتمس مخرجا لفلاديمير بوتين من المأزق الذي وضع نفسه فيه باجتياحه لأوكرانيا في 24 فبراير 2022 وعدم قدرته على إحراز النصر رغم التفوق العسكري للجيش الروسي. ولدى استقبال ترامب للرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي بدا وكأنه يسدي أوامر لهذا الأخير من خلال توبيخه وتهديده بالمصير المجهول الذي ينتظره في حالة رفض المقترح الأمريكي والذي سيزيد من تفاقم حالة الانهيار التي لحقت بالبنية التحتية لأوكرانيا.كل هذا له تفسير واحد في الأدبيات السياسية، وهو أن ترامب يؤمن بسلام القوة لا بثقافة السلام. ثانيا: ترامب وصفقة السلام بين إيران وإسرائيل كان لترامب خطابٌ مزدوج ومتناقض في كثير من الأحيان حيال المواجهة الإيرانية الإسرائيلية في حرب الاثني عشر يوما، فهو يتظاهر من جهة بتغليب منطق السَّلام على منطق الحرب ويبدي تخوُّفه من اتساع هذه الحرب إقليميًّا بما يكون له آثار مدمرة على أمن الخليج والعالم، ويفصح من جهة أخرى وعلى النقيض من ذلك عن تحيزه لإسرائيل بذريعة الخطر الوجودي الذي يهددها في حالة استمرار إطلاق الصواريخ الإيرانية، وينتقد ترامب التصرف الإيراني ويبارك التصرف الإسرائيلي، بل اقتنع أخيرا بأن الحل الحاسم يكمن في ضرب مفاعلات إيران. وحتى عند وضع صفقة لإنهاء الحرب لم يكفّ ترامب عن تحذير إيران وتهديدها بضربة أمريكية مزلزلة في حالة العودة إلى تخصيب اليورانيوم. يمكن تقبل هذا التحذير وهذا التهديد لو كان يشمل إيران وإسرائيل على سواء، فالحرص على شرق أوسط آمن هو رغبة كل عربي وكل مسلم، ولكن أن يقتصر ذلك على إيران فهو في اعتقادي قسمة ضيزى لا تساهم في إرساء السلام بل تؤجل العودة إلى الحرب إلى حين لتعود بعد ذلك أشد وأنكى مما كانت. إن العمل للسلام يتناقض مع خطاب النصر الذي ألقاه ترامب ومع التبريكات التي أسداها لنتنياهو بمناسبة ما سماه 'النصر المؤزر' على إيران. إن السلام لا يتحقق بهذه الطريقة، فشتان بين إرادة تحقيق السلام وسلام القوة. ثالثا: ترامب وصفقة السلام في غزة يتحدث ترامب عن صفقة وقف الحرب في غزة، وتفيد الأخبار الواردة من البيت الأبيض أن نص الصفقة قد أصبح جاهزا وأن إسرائيل قد وافقت عليه، ويحقّ لنا أن نتساءل: بأي صيغة تمت هذه الصفقة ووفق أي شروط موضوعية أو توافقات أو تفاهمات؟ إذا كانت هذه الصفقة تتماهى مع ما صرّح به رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو فإنها بئس الصفقة؛ إنه يتحدّث عن تحرير 'المخطوفين' وعن القضاء المبرم على حماس ونفي قادتها إلى الخارج، فماذا بقي للطرف الآخر أن يقول؟ وهل يمكن لحماس القبول بهذه الشروط المذلة والإملاءات في صفقة تسوَّق أمريكيًّا وإسرائيليًّا على أنها تجري وفق مفاوضات ومقترحات من طرفي النزاع؟ الإنهاك الذي يعانيه الجيش الإسرائيلي هذه الأيام بسبب الضربات الموجعة التي يتلقاها على يد المقاومة قد يجعل نتنياهو يتخلى عن شروطه التعجيزية وانتصاراته الوهمية ويقبل بالشروط التوافقية التي لن تحدث في غياب حماس ولا بتغييبها بفرض 'سلام القوة' الذي اتخذه ترامب وسيلة لتمكين إسرائيل من 'فتح' ثان بعد 'الفتح الكبير' على إيران كما يروِّج لذلك في تغريداته المتكررة. نتنياهو يريد من خلال هذه الصفقة تحقيق ما عجز عنه عسكريًّا، فبعد 21 شهرا من العدوان لم يستطع نتنياهو تحقيق ذلك. إن الإنهاك الذي يعانيه الجيش الإسرائيلي هذه الأيام بسبب الضربات الموجعة التي يتلقاها على يد المقاومة قد يجعل نتنياهو يتخلى عن شروطه التعجيزية وانتصاراته الوهمية ويقبل بالشروط التوافقية التي لن تحدث في غياب حماس ولا بتغييبها بفرض 'سلام القوة' الذي اتخذه ترامب وسيلة لتمكين إسرائيل من 'فتح' ثان بعد 'الفتح الكبير' على إيران كما يروِّج لذلك في تغريداته المتكررة. رابعا: دور الوساطة القطرية أظن أن دور الوسيط القطري بشأن صفقة وقف إطلاق النار في غزة –ولو لستين يوما كما هو متداول– سيكون حاسما، فلن تكون قطر جسرا يعبُر منه نتنياهو لتحقيق أحلامه الوردية في غزة على حساب دماء الذين حصدتهم آلة الإجرام الصهيوني وأشلائهم، ولن تعطي قطر صكًّا على بياض ولن تبيع صكوك الغفران لنتنياهو، إنها ستدير المفاوضات بشأن الصفقة وفقا لمبدأ العدل والإنصاف. إن صفقة ترامب بشأن وقف الحرب في غزة لا تخدم إلا طرفا واحدا وهي أقرب إلى الأمر المفروض منها إلى التفاوض، وهي بالصيغة التي تحدَّث عنها نتنياهو مرفوضة من حماس، فمن ذا الذي يسلّم رقبته للذبح ويتنازل عن سلاحه لعدوه؟ أعتقد أن اللمسة القطرية على الصفقة ستهذّبها وتجعلها قابلة للتطبيق ومتوافقة مع العدل والمنطق. هذا ما أعتقده حول الدور القطري في إنصاف الطرف الفلسطيني، ولكل شرعة هو مولّيها. 2025-07-06