logo
تحرك برلماني عاجل بشأن استحواذ أبوظبي على بنك القاهرة

تحرك برلماني عاجل بشأن استحواذ أبوظبي على بنك القاهرة

تحيا مصر١٩-٠٣-٢٠٢٥

تقدمت الدكتورة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، ببيان عاجل موجه لكل من: رئيس مجلس الوزراء، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ووزير المالية، بشأن أبعاد وملابسات استحواذ بنك أبو ظبي على بنك القاهرة.
تحرك برلماني عاجل بشأن استحواذ أبوظبي على بنك القاهرة
واوضحت النائبة أن الجميع تابع خلال الأيام الماضية الإجراءات الاستباقية التي قام بها البنك المركزي، والمتمثلة في منح الموافقة لصالح بنك أبو ظبي لبدء الفحص النافي للجهالة، تمهيدًا للاستحواذ على بنك القاهرة بمبلغ يقارب مليار دولار، وأكملت: يأتي ذلك رغم تحقيق البنك أرباحًا كبيرة ومعدلات نمو مرتفعة، كان آخرها خلال العام المالي 2024، مما يستدعي التوقف عند العديد من النقاط الجوهرية المتعلقة بهذه الصفقة، وأسس تقييم البنك، ومدى توافق هذه الخطوة مع المصالح الاقتصادية لمصر.
وعلي صعيد آخر ، تقدمت النائبة مها عبد الناصر، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس مجلس الوزراء ، و وزير السياحة والآثار ، ووزيرة البيئة، وذلك بشأن التعديات السافرة التي تحدث حالياً على محمية وادي الجمال بمنطقة رأس حنكوراب بمرسى علم.
طلب إحاطة أمام النواب بشأن تعديات محمية وادي الجمال بمنطقة رأس حنكوراب بمرسى علم
حيث قالت النائبة مها عبد الناصر في مستهل طلب الإحاطة أن هناك تقارير إعلامية تؤكد وجود تعديات جسيمة حاليًا على منطقة رأس حنكوراب داخل محمية وادي الجمال جنوب مرسى علم، التي تم إعلانها محمية طبيعية بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم ١٤٣ لسنة ٢٠٠٣، وهنا نود أن نوضح أن تلك التعديات لا تشكل فقط خطرًا بيئيًا جسيمًا، بل تثير أيضًا العديد من التساؤلات حول مدى الالتزام بتطبيق القوانين المنظمة للمحميات الطبيعية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟
هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟

البورصة

timeمنذ 15 دقائق

  • البورصة

هل يساهم الصراع بين إيران وإسرائيل في رفع أسعار الذهب؟

توقّع خبراء الاقتصاد ألا يؤثر تصاعد وتيرة الصراع بين إيران وإسرائيل بشكل كبير على أسعار الذهب على المدى الطويل، رغم تسجيل المعدن النفيس ارتفاعًا طفيفًا في آخر التعاملات. وقد استقر سعر الذهب الفوري عند 3385.11 دولارًا للأوقية، خلال تعاملات صباح اليوم الثلاثاء. وقال كارستن مينكه، المحلل في بنك 'يوليوس باير'، إن الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران من غير المرجح أن يدفع أسعار الذهب إلى الارتفاع المستدام على المدى الطويل، بحسب ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية. وأوضح مينكه أن رد فعل سوق الذهب تجاه التوترات الجيوسياسية الأخيرة كان محدودًا للغاية، إذ لم ترتفع الأسعار إلا بأقل من 1% منذ الضربة الأولى التي وجهتها إسرائيل. وأشار إلى أن هذا الارتفاع الطفيف يُعزى في الغالب إلى نشاط بعض المضاربين وأنظمة التداول الآلي في سوق العقود الآجلة، وليس نتيجة زيادة فعلية في الطلب من المستثمرين الباحثين عن ملاذات آمنة. وأضاف أن هذا السلوك يتماشى مع النمط التاريخي، إذ لم تُفضِ الصدمات الجيوسياسية المماثلة إلى بقاء أسعار الذهب مرتفعة لفترات طويلة. من جانبهم، أشار محللو السلع في بنك 'آي إن جي' إلى أن الذهب سيظل مدعومًا بالطلب التحوطي في ظل استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي في الوقت الراهن، موضحين أن أسعار المعدن الثمين عاودت الارتفاع مدفوعة بعمليات شراء الملاذات الآمنة، بعد دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإخلاء طهران، ما عزز الإقبال على الذهب. وأوضحت المذكرة أن أسعار الذهب سجلت تداولات مستقرة حول مستوى 3400 دولار للأوقية في بداية التعاملات الآسيوية صباح اليوم، وذلك بعد تراجع بأكثر من 1% يوم أمس الإثنين. كما حقق المعدن الأصفر مكاسب تقارب 4% الأسبوع الماضي، بفعل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، ما يشير إلى أن الأسواق ستواصل تركيزها على التطورات الجيوسياسية في المنطقة خلال الفترة المقبلة.

"إس آند بي": الخليج قادر على امتصاص تخارج 240 مليار دولار من البنوك حال تفاقم الصراع
"إس آند بي": الخليج قادر على امتصاص تخارج 240 مليار دولار من البنوك حال تفاقم الصراع

البورصة

timeمنذ 15 دقائق

  • البورصة

"إس آند بي": الخليج قادر على امتصاص تخارج 240 مليار دولار من البنوك حال تفاقم الصراع

الحكومات الخليجية قادرة على مساعدة بنوكها في احتواء أي تخارج محتمل للأموال الأجنبية في أشد سيناريوهات تفاقم الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران التي قد تؤثر على ثقة الأعمال في المنطقة، بحسب تقرير صادر عن وكالة 'إس آند بي' (S&P) للتصنيف الائتماني اليوم الثلاثاء. قدّرت الوكالة حجم التدفقات الأجنبية التي يُحتمل خروجها من المنطقة بحوالي 240 مليار دولار، أو ما يعادل 30% من الالتزامات الخارجية لأكبر 45 بنكاً في منطقة الخليج، لكنها أضافت أن البنوك لديها في المقابل سيولة خارجية كافية لتغطية هذه التدفقات في معظم الحالات بافتراض قدرتها على تسييل الأصول الخارجية. السيناريوهات التي قد تؤدي لذلك، بحسب الوكالة، تتضمن استمرار الهجمات المتبادلة بين الجانبين بكثافة لفترة طويلة أو انخراط دول أخرى في الحرب مثل الولايات المتحدة أو دول الخليج، مما سيُؤدي لارتفاع كبير في أسعار الطاقة ويقلص أحجام التصدير نتيجة تأثر ممرات التجارة، وما يترتب على ذلك من آثار طويلة الأمد على الاستقرار الاقتصادي في المنطقة. يأتي ذلك وسط تبادل القصف بين الجانبين لليوم الخامس على التوالي، في وقت تشير فيه تقارير إلى رغبة طهران في خفض التصعيد، واستئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، شريطة عدم تدخل واشنطن في الصراع. ذلك في الوقت الذي دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإخلاء العاصمة الإيرانية على الفور. قطر هي الدولة الوحيدة من بين الدول الخليجية التي قد تحتاج لتقديم بعض الدعم إلى بنوكها، قدرته 'إس آند بي' عند 9 مليارات دولار فحسب، وذلك نظراً لأن البنوك القطرية لديها أعلى صافي دين خارجي بين دول المجلس الست عند حوالي 31.8% من إجمالي قروض النظام المصرفي في نهاية العام الماضي. أشارت الوكالة إلى أن الحكومة القطرية والجهات المرتبطة بها سبق وأن تدخلت لدعم نظامها المصرفي عندما خسر حوالي 20 مليار دولار من التمويلات الخارجية خلال أزمة المقاطعة عام 2017 بودائع تقترب من ضعف ذلك المبلغ. على الجانب الآخر، تمتلك البنوك الإماراتية أقوى مركز لصافي الأصول الخارجية في المنطقة مما يجعلها الأكثر قدرة على الصمود في وجه سيناريوهات تخارج رؤوس الأموال المفترضة، بحسب تقرير الوكالة. أما البنوك السعودية، فعلى الرغم من أنها 'تبدو في وضع مقبول حالياً'، فإن تراجع جاذبيتها للتمويل الخارجي قد يُضعف من قدرتها على مواصلة تمويل مشاريع 'رؤية 2030″، بحسب الوكالة. اتجهت البنوك السعودية إلى أسواق الدين بوتيرة غير مسبوقة منذ مطلع العام الحالي مدفوعة باحتياجات تشغيلية وتمويلية لمواكبة مشاريع الرؤية، لكن ذلك أثر بشكل ملحوظ على صافي الأصول الأجنبية بالقطاع. بحسب بيانات البنك المركزي لشهر مارس، سجل صافي الأصول الأجنبية للمصارف السعودية عجزاً بلغ 104.1 مليار ريال -وهو رقم يُعد من بين الأعلى تاريخياً- قبل أن يتراجع إلى حوالي 90 مليار ريال نهاية شهر أبريل. شهدت معظم الإصدارات توجهاً لافتاً نحو الأسواق الدولية، حيث طرحت عدة بنوك سعودية صكوكاً وسندات مقومة بالدولار، تم تسويقها لمستثمرين خارج المملكة. وأصدرت ثمانية بنوك صكوكاً وسندات تجاوزت قيمتها الإجمالية 6.4 مليار دولار، بحسب رصد 'اقتصاد الشرق'، توزعت بين إصدارات في السوق المحلية بالريال، والدولية بالدولار.

73 بنك مركزي يتوقعون زيادة احتياطات الذهب خلال 5 سنوات
73 بنك مركزي يتوقعون زيادة احتياطات الذهب خلال 5 سنوات

الأسبوع

timeمنذ 16 دقائق

  • الأسبوع

73 بنك مركزي يتوقعون زيادة احتياطات الذهب خلال 5 سنوات

سعر الذهب سهيلة قنديل استقرت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الثلاثاء بعد تراجعها في الجلسة السابقة على خلفية تزايد حالة عدم اليقين بشأن تورط الولايات المتحدة في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني، بالإضافة إلى احتمال غير مؤكد بوقف إطلاق النار. يتداول سعر أونصة الذهب العالمي حول المستوى الذي افتتح جلسة اليوم عليه عند 3388 دولار للأونصة، وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 3403 دولار للأونصة وأدنى مستوى عند 3373 دولار للأونصة، وفق جولد بيليون. يأتي هذا بعد أن سجل الذهب أعلى مستوى في شهرين يوم أمس عند 3451 دولار للأونصة قبل أن ينخفض سريعاً بشكل حاد ليغلق جلسة الأمس تحت المستوى 3400 دولار للأونصة منخفضاً بنسبة 1.4%. حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الاثنين من ضرورة إخلاء طهران فورا وهو الأمر الذي أثار مخاوف متزايدة من احتمال تصعيد وشيك في الأزمة. إلا أن البيت الأبيض قد أكد أن الولايات المتحدة لن تتدخل عسكريًا بشكل مباشر، رغم أن ترامب واصل نبرته التصعيدية حيال برنامج إيران النووي. وأظهرت التقارير أن الولايات المتحدة لا تزال منفتحة على الحوار مع طهران رغم إلغاء المحادثات النووية التي كانت مقررة في نهاية الأسبوع. وأشارت التقرير إلى أن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين يدرسون إمكانية عقد محادثات خلال هذا الأسبوع تتعلق بوقف إطلاق النار والملف النووي دون تحديد موعد نهائي حتى الآن. ولا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التقلبات المتذبذبة هي ما دفع سعر الذهب إلى أدنى مستوياته تحت المستوى 3400 دولار. ولكن بشكل عام هناك من التوترات وعدم اليقين المتعلق بالرسوم الجمركية ما يكفي لدعم سعر الذهب وإبقائه على استعداد للعودة المحتملة إلى قمته التاريخية عند 3500 دولار. جدير بالذكر ان الأسواق تترقب أيضاً اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي الذي يبدأ اليوم ويستمر ليومين، وبالرغم من التوقعات أن البنك سيبقي على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير إلا أن التركيز سينصب على حديث رئيس البنك جيروم باول والمسار المستقبلي لأسعار الفائدة في ظل التغيرات الحالية. البنك الفيدرالي حتى الآن لم يظهر تأثير واضح للتغيرات في أزمة الرسوم الجمركية على مستويات التضخم أو معدلات النمو للاقتصاد الأمريكي، وبالتالي يتبع نهج الانتظار ومراقبة المستجدات، وهو ما يبقي حالة من الجدل والتذبذب بشكل عام في أداء الذهب الذي يتأثر بمسار أسعار الفائدة. هذا وقد أظهرت دراسة أجراها مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية حول العالم تتوقع زيادة احتياطاتها من الذهب كنسبة مئوية من احتياطات النقد الأجنبي خلال السنوات الخمس المقبلة، بينما تتوقع انخفاض احتياطاتها من الدولار. شارك 73 بنك مركزي عالمي في الدراسة الاستقصائية التي أجراها مجلس الذهب العالمي، وتوقع 76% منهم أن تكون احتياطاتهم من الذهب أعلى خلال خمس سنوات، مقارنة بنسبة 69% في العام الماضي. وتوقع ما يقرب من ثلاثة أرباع المشاركين انخفاض احتياطيات البنوك المركزية المقومة بالدولار خلال خمس سنوات مقارنة بنسبة 62% في العام الماضي. وصرح مجلس الذهب العالمي في بيان له أن أداء الذهب خلال أوقات الأزمات وتنويع المحافظ الاستثمارية والتحوط من التضخم من العوامل الرئيسية التي تحرك عملية تجميع المزيد من الذهب من قبل البنوك المركزية خلال العام المقبل. أسعار الذهب محلياً استقر سعر الذهب المحلي خلال تداولات اليوم بعد الانخفاض الكبير الذي سجله يوم أمس في ظل تغيرات حركة سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك. افتتح الذهب عيار 21 الأكثر شيوعاً تداولات اليوم الثلاثاء عند المستوى 4830 جنيه للجرام ليتداول عند المستوى 4825 جنيه للجرام وقت كتابة التقرير، وذلك بعد أن انخفض يوم أمس بمقدار 90 جنيه ليغلق عند المستوى 4830 جنيه للجرام بعد أن افتتح جلسة الأمس عند 4920 جنيه للجرام. استقرار سعر الذهب المحلي اليوم يأتي بسبب التحركات العرضية للذهب العالمي في ظل حالة من عدم اليقين والتوترات المتعلقة بالحرب الحالية بين إيران والكيان الصهيوني. يأتي هذا بعد أن شهد الذهب المحلي تراجع كبير يوم أمس بسبب ضعف سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك مما ساعد على ضعف تسعير الذهب المحلي. وشهد الذهب المحلي ارتفاع كبير مع بداية الأسبوع بسبب الصعود السريع في سعر صرف الدولار بسبب تزايد الإقبال عليه مع تخارج بعض الأجانب من أدوات الدين المصرية عقب الهجمات العسكرية المتبادلة بين إيران والكيان الصهيوني، ولكن عاد الطلب على الدولار سريعاً إلى الاعتدال وهو ما ظهر في تراجع سعر الصرف خلال تداولات اليوم. تسبب هذا في تراجع سريع في سعر الذهب المحلي خلال جلسة الأمس قبل أن يستقر خلال تداولاته اليوم، ولكن يبقى الحذر قائم في الأسواق خاصة مع استمرار الحرب والتوترات الجيوسياسية بالإضافة إلى اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع والذي يؤثر بشكل كبير على حركة سعر الذهب العالمي. توقعات أسعار الذهب العالمية والمحلية استقر سعر الذهب العالمي خلال تداولات اليوم في ظل عدم اليقين بشأن إمكانية وقف إطلاق النار بين إيران والكيان الصهيوني، بالإضافة إلى ترقب الأسواق لاجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع. شهد سعر الذهب المحلي استقرار خلال تداولات اليوم وذلك بعد الانخفاض الكبير الذي سجله يوم أمس، حيث يستمر عدم اليقين المصاحب بتغيرات سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه. تراجع الذهب العالمي خلال جلسة الأمس بعد تسجيله أعلى مستوى منذ شهرين ليفقد زخم الصعود بشكل سريع ويغلق تداولات الأمس تحت المستوى 3400 دولار للأونصة، الأمر الذي يزيد من الضغط السلبي على الأسعار ومنع السعر من الارتفاع اليوم. السعر المحلي تراجع الذهب المحلي عيار 21 خلال جلسة الأمس ليكسر المستوى 4900 جنيه للجرام ويستمر في الهبوط حتى يغلق عند المستوى 4830 جنيه للجرام قبل أن يستقر خلال تداولات اليوم عند هذا المستوى بهدف تجميع الزخم الكافي قبل تحديد وجهته القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store