logo
مبعوث الرئيس الأميركي إلى لبنان: راضٍ عن ردّ لبنان على الورقة الأميركية بشأن نزع سلاح حزب الله

مبعوث الرئيس الأميركي إلى لبنان: راضٍ عن ردّ لبنان على الورقة الأميركية بشأن نزع سلاح حزب الله

الأنباءمنذ 11 ساعات
قال السفير الأميركي إلى تركيا والمبعوث إلى سورية ولبنان توماس باراك اليوم الاثنين، في بيروت إنه "راض" عن ردّ السلطات اللبنانية على طلب واشنطن بشأن سلاح حزب الله.
وقال باراك خلال مؤتمر صحافي في ختام لقائه مع الرئيس اللبناني جوزاف عون: "أنا راض جدا عن الرد" اللبناني، محذّرا في الوقت نفسه من أن "المنطقة تتحرّك بسرعة هائلة" ولبنان " "سوف يتخلّف عن الركب". وأشار إلى أن "الحوار قد بدأ بين سورية وإسرائيل" وحضّ لبنان على القيام بالمثل.
وقال إن الولايات المتحدة لا تملي على اللبنانيين كيفية التعامل مع سلاح حزب الله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع
المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

تواصلت المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) على «قدم وساق» في قطر لبحث آليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تزامنا مع استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، والذي اعتبر أن الهدنة في القطاع وتبادل الأسرى «هدف نتمناه جميعا». وأعرب الرئيس ترامب عن اعتقاده بـ «أننا قريبون جدا من صفقة في غزة»، فيما أجرى وفدا إسرائيل و«حماس» جولة مفاوضات «استكشافية» تم خلالها تبادل وجهات النظر عبر الوسطاء حول آلية تنفيذ وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة. وقال مسؤول فلسطيني على المحادثات في قطر لوكالة «فرانس برس» إن جلسة مفاوضات غير مباشرة ثانية عقدت أمس عبر الوسطاء بين وفدي إسرائيل و«حماس». وأشار المسؤول ذاته إلى ان الجانبين كانا قد عقدا جلسة مفاوضات «استكشافية» مساء أمس الأول، مشيرا إلى انه «جرى خلالها تبادل وجهات النظر حول آلية تنفيذ تبادل الرهائن والأسرى، ووقف النار والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. وأوضح أن «وفد حماس موجود في غرفة والوفد الإسرائيلي في غرفة أخرى بالمبنى نفسه» في الدوحة. وأكد أن «حركة حماس جادة وحريصة للتوصل الى اتفاق لوقف الحرب وإنهاء معاناة شعبنا، إذا توافرت نوايا لدى الجانب الإسرائيلي بعدم التعطيل أو المماطلة». في السياق، أفادت مصادر فلسطينية لـ «فرانس برس» بأن اتفاق الهدنة المقترح «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ووفق هذه المصادر، فإن التغييرات التي تطالب بها «حماس» تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوما، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. في الأثناء، أفادت القناة الـ 12 الإسرائيلية، بأن مسؤولين في مكتب نتنياهو أكدوا له أن محادثات الدوحة «تمضي قدما بإيجابية»، على الرغم من أن رد «حماس» على الاتفاق المقترح كان أقل من المأمول. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن مصادر، ان واشنطن مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ 60 يوما الواردة في الاتفاق المرتقب «إذا كان ذلك مناسبا»، مشيرة إلى أن مسألة توزيع المساعدات في القطاع لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق. وبالتزامن، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أبلغ نتنياهو صعوبة تحقيق «هدفي الحرب المتمثلين في إعادة المحتجزين والقضاء على حركة حماس في وقت واحد»، مطالبا الحكومة بمنح الأولوية لإعادة الرهائن. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قد قال للصحافيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن «أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعا». بدوره، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو أمس الاول إن رئيس الحكومة لديه «مهمة ذات أهمية» في واشنطن تتمثل في «التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم». على الصعيد الميداني، أفاد الدفاع المدني في غزة بأن 12 فلسطينيا على الأقل قتلوا وأصيب عشرات آخرون في غارات جوية إسرائيلية على أنحاء القطاع أمس، من بينهم 6 في عيادة طبية تؤوي نازحين. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل انه نقل إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة «6 شهداء و15 مصابا بينهم عدد من الأطفال، في غارة جوية اسرائيلية استهدفت غرفة في مبنى عيادة الرمال التي تؤوي مئات النازحين في حي الرمال» غرب مدينة غزة. وأدت الغارة إلى أضرار كبيرة في العيادة وحريق في عدد من أقسامها. واضطر عشرات النازحين لمغادرة خيامهم والغرف التي يقيمون فيها داخل العيادة، بحسب شهود عيان. من جهة أخرى، ذكر محمود بصل أن فلسطينيا قتل في غارة جوية بعد استهداف منزله في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. كذلك، قتل شخصان في غارة جوية استهدفت منزلا في غرب مدينة خان يونس، وقتل ثالث برصاص الجيش الإسرائيلي، في جنوب المدينة ذاتها. وقال الدفاع المدني في غزة انه نقل «شهيدين و20 مصابا من منتظري المساعدات، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي» في منطقة الشاكوش التي تبعد حوالى كيلومترين عن مركز المساعدات التابع لـ «مؤسسة غزة الإنسانية»شمال غرب مدينة رفح جنوبي القطاع.

«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء
«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء

تواصل حصيلة فيضانات ولاية تكساس في الولايات المتحدة الارتفاع، مع تراجع الأمل في العثور على عشر فتيات ما زلن في عداد المفقودين. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيزور المنطقة يوم الجمعة المقبل «على الأرجح»، وقال لصحافيين من نيوجيرسي قبل الصعود إلى طائرته عائدا إلى واشنطن «هذه كارثة لم نشهد مثلها منذ مائة عام. ورؤية ما يحصل أمر فظيع». وقال مسؤول الشرطة في مقاطعة «كير» المنكوبة، لاري ليثيا خلال مؤتمر صحافي إن من أصل نحو 750 فتاة مشاركة في مخيم صيفي على ضفة نهر غوادلوبي، لاتزال عشر فتيات في عداد المفقودين، فضلا عن مدرب في المخيم. ويضاف إلى الوفيات في هذه المقاطعة 13 قتيلا في مقاطعات مجاورة.

الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن
الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

الرئيس الإيراني: ليس لدينا «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن طهران لا ترى «أي مشكلة» في استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي «إذا ما عادت الثقة بين البلدين». وقال بزشكيان خلال مقابلة مع الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون تم بثها أمس: «لا نرى أي مشكلة في معاودة الدخول في المفاوضات»، مضيفا: «هناك شرط واحد وهو: كيف سنثق مجددا في الولايات المتحدة؟». من جهة أخرى، اتهم الرئيس الإيراني إسرائيل بمحاولة اغتياله، وقال: «حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا». وأضاف: «لم تكن الولايات المتحدة من يقف خلف محاولة قتلي. بل كانت إسرائيل. كنت في اجتماع وحاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها»، وذلك بحسب ترجمة لتصريحات الرئيس الإيراني من اللغة الفارسية. ولم يوضح بزشكيان ما إذا كانت محاولة الاغتيال وقعت خلال الحرب التي دارت بين البلدين في يونيو الماضي أم لا. في غضون ذلك، أكد مستشار قائد الحرس الثوري اللواء إبراهيم جباري جاهزية القوات الإيرانية أمام أي عدوان، وقدرتها على إطلاق الصواريخ على إسرائيل يوميا ولمدة عامين متواصلين. وقال اللواء جباري في تصريح لوكالة أنباء «مهر» الإيرانية أمس: «إن المدن والمنشآت الصاروخية التي نمتلكها تحت الأرض هائلة لدرجة أننا لم نظهر بعد غالبية قدرات بلادنا الدفاعية». وحول الجاهزية للتعامل مع أي هجوم محتمل، قال جباري: «قواتنا المسلحة في قمة جاهزيتها. قال الفقيد حاجي زاده ذات مرة: إذا اندلعت حرب بيننا وبين إسرائيل وأميركا، حتى لو أطلقنا عليهم الصواريخ يوميا لمدة عامين، فإن قدراتنا لن تنفد». وأكد أن «ما رأيناه حتى الآن لم يكن سوى قدرات القوات الجوية الفضائية للحرس الثوري الإيراني»، مشيرا «في الوقت الحالي، فإن المستودعات والمدن الصاروخية والمرافق التي نمتلكها تحت الأرض هائلة لدرجة أننا لم نظهر بعد غالبية قدراتنا الدفاعية وصواريخنا الفاعلة». وتابع: «إذا أراد العدو الصهيوني مواصلة الحرب ومهاجمة بلدنا، فسيكون ذلك اليوم مشهودا، لأن جيشنا والحرس الثوري والقوات البرية والجوية لم تنزل إلى الميدان بكامل قوتها بعد. إذا حدث ذلك، فسينزل الجميع إلى الميدان، وستنزل جبهة المقاومة أيضا إلى الميدان». من جهته، قال مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة اللواء يحيى صفوي: «الصهاينة يعلمون أننا لم ندخل بعد كل قواتنا إلى الساحة مثل القوة البحرية وقوة القدس». وأضاف: «الطاقة النووية السلمية وصناعة الصواريخ في البلاد هما نتيجة جهود وعلوم محلية ولهذا لا يمكن للأعداء القضاء عليها». وكان المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية العميد أبوالفضل شكارجي قد قال في وقت سابق: «سنوجه ردا قاصما وجادا، ويجعل العدو يندم، على أي عدوان محتمل من قبل الكيان الصهيوني المحتل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store