logo
#

أحدث الأخبار مع #توماس_باراك

لبنان: حزب الله يتمسك بسلاحه ويؤكد أن التهديدات الإسرائيلية لن تدفعه إلى "الاستسلام"
لبنان: حزب الله يتمسك بسلاحه ويؤكد أن التهديدات الإسرائيلية لن تدفعه إلى "الاستسلام"

فرانس 24

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • فرانس 24

لبنان: حزب الله يتمسك بسلاحه ويؤكد أن التهديدات الإسرائيلية لن تدفعه إلى "الاستسلام"

شدد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم على أن التهديدات الإسرائيلية لن تدفع الحزب إلى الاستسلام، في وقت يتعرض لضغوط أمريكية متجددة تطالب بنزع سلاحه. وقال قاسم في كلمة متلفزة خلال إحياء ذكرى عاشوراء إن "التهديد لا يجعلنا نقبل بالاستسلام"، وأضاف "لا يقال لنا اتركوا السلاح، بل يقال للعدوان توقف". وتحدث قاسم عن استعداد الحزب لمناقشة "الأمن الوطني والاستراتيجية الدفاعية"، شرط انسحاب إسرائيل من الأراضي التي تحتلها، ووقف اعتداءاتها الجوية، وإطلاق سراح الأسرى، وبدء إعادة الإعمار. وتأتي تصريحاته عشية زيارة مرتقبة لبيروت يقوم بها السفير الأمريكي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا توماس باراك ، الذي سبق أن نقل إلى المسؤولين اللبنانيين رسالة تطلب التزاما رسميا بنزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام، وفق مصدر رسمي لبناني. وبُثت كلمة قاسم على الشاشات أمام آلاف المشاركين في مسيرة عاشورائية نظمها الحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث رُفعت رايات حزب الله والأعلام اللبنانية والفلسطينية، إلى جانب صور أمينه العام السابق حسن نصرالله الذي قُتل في غارة إسرائيلية على الضاحية في أيلول/سبتمبر، وخلفه نعيم قاسم. وقال حسين جابر، أحد المشاركين في المسيرة، إن "هذا السلاح لا يُسلم، لا الآن ولا لاحقا، وكل من يعتقد أن حزب الله سيسلم سلاحه هو شخص جاهل". وفي السياق نفسه، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الجنوب والبقاع، غداة مقتل شخص وإصابة ستة في غارات طالت جنوب لبنان. وأعلن الجيش الإسرائيلي لاحقا أنه استهدف مواقع عسكرية تابعة لحزب الله في المنطقتين. اتفاق هش ورفض للتطبيع يُذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في تشرين الثاني/نوفمبر، لم يُنهِ الغارات الإسرائيلية على مناطق لبنانية، خصوصا الجنوبية منها. وقد نص الاتفاق على انسحاب حزب الله من جنوب الليطاني وتفكيك بنيته العسكرية هناك، مقابل تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل". كما قضى بانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي تقدمت إليها، غير أن إسرائيل أبقت على سيطرتها على خمس تلال استراتيجية لا يزال لبنان يطالب بها. وفي كلمته، رفض قاسم "التطبيع مع إسرائيل"، معتبرا أنه "تنازل ومذلة للمطبعين"، وقال "لن نكون جزءا من شرعنة الاحتلال في لبنان والمنطقة". وأضاف "يقولون: لماذا تحتاجون إلى الصواريخ؟.. كيف نواجه إسرائيل إذا لم تكن بحوزتنا؟". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قد صرح في وقت سابق أن بلاده ترغب بضم دول جديدة، بينها سوريا ولبنان، إلى "دائرة السلام والتطبيع"، في تصريح لم تعلق عليه دمشق أو بيروت. مراسم عاشوراء في جنوب لبنان وكربلاء ودمشق وفي جنوب لبنان، شارك المئات في إحياء ذكرى عاشوراء في مدينة النبطية، التي تعرضت سابقا لغارات إسرائيلية متكررة. وأشار علي مزرعاني، أحد سكان المدينة، إلى أن عدد الزوار تراجع هذا العام بسبب الوضع الأمني والضربات التي دمّرت السوق وأحياء سكنية. وفي سوريا، أقيمت المراسم داخل مقام السيدة زينب قرب دمشق، وسط إجراءات أمنية مشددة. وبحسب أحد إداريي المقام، جعفر الأمين، فإن غياب الزوار الأجانب شكل الفارق الأبرز مقارنة بالسنوات الماضية. أما في مدينة كربلاء العراقية، فقد شارك مئات الآلاف من الزوار، معظمهم من العراق وإيران، في إحياء الذكرى عند ضريح الإمام الحسين وشقيقه العباس، وسط إجراءات تنظيمية مشددة.

هل يسلم حزب الله سلاحه للدولة اللبنانية؟
هل يسلم حزب الله سلاحه للدولة اللبنانية؟

روسيا اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

هل يسلم حزب الله سلاحه للدولة اللبنانية؟

مؤكدا استمرار المقاومة ضد إسرائيل ومساعي التطبيع معها.. موقف الحزب يأتي عشية زيارة مرتقبة إلى بيروت للمبعوث الأمريكي توماس باراك لمناقشة الرد اللبناني الرسمي على المقترحات الأمريكية، استبقها باراك بالتشديد على وجود فرصة سانحة لحل أزمة السلاح في لبنان.. من جهته أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أن الطريق الى استعادة الدولة يمر عبر استكمال اتفاق الطائف وتصحيح ما تم تشويهه بالممارسة، وحصر السلاح بيد الدولة.فما هي تبعات موقف حزب الله في ظل الجدال الداخلي والضغوط الخارجية؟ وما هي فرص التوصل لتوافقات في ضوء التزامه بمرونة منوطة بتوفر الظروف الصحيحة؟

مصدر لـ «الأنباء»: تسليم السلاح وضمانات بالتزام «وقف النار» يعلّقان الأمور
مصدر لـ «الأنباء»: تسليم السلاح وضمانات بالتزام «وقف النار» يعلّقان الأمور

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

مصدر لـ «الأنباء»: تسليم السلاح وضمانات بالتزام «وقف النار» يعلّقان الأمور

بيروت - ناجي شربل وأحمد عز الدين يحل المبعوث الأميركي السفير توماس باراك اليوم في قصر بعبدا حيث يستقبله رئيس الجمهورية العماد جوزف عون. زيارة العودة لباراك للحصول على أجوبة لبنانية على ما اصطلح تسميتها بـ «الورقة الأميركية» لنزع سلاح «حزب الله» والسير بالاتفاق الذي أطلقت عليه تسمية «خطوة مقابل خطوة». ومن العبارة الأخيرة ينطلق الموقف - الجواب اللبناني الرسمي ردا على «الورقة الأميركية»، بطلب لبنان ضمانات أميركية - فرنسية، وهما الدولتان الراعيتان لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع إسرائيل في 27 نوفمبر 2024، والذي لم تلتزم إسرائيل بأي من بنوده. كذلك سيطلب الجانب اللبناني تنفيذ خطوات مقابلة من الجانب الإسرائيلي، بعدما التزم لبنان الرسمي بكل ما طلب منه، من جعل منطقة جنوب الليطاني خالية من السلاح غير الشرعي ومن أي وجود عسكري، الى التزام وقف إطلاق النار، وعدم توجيه طلقة واحدة الى الجانب الآخر بعد توقيع الاتفاق. وكشف مصدر رسمي لبناني رفيع لـ «الأنباء» عن ان «الأمور عالقة عند نقطتين اثنتين: تسليم السلاح، وطلبنا كلبنان الرسمي ضمانات من العدو الإسرائيلي». وقال: «الجماعة (حزب الله) يشكون من عدم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، واستمرار تعرضهم للاستهداف والقتل من العدو الإسرائيلي، وعدم تحقيق الانسحاب من التلال الخمس وإطلاق الأسرى. وبعد تأجيل إسرائيل الموعد الى 18 فبراير الماضي، لم يحصل الانسحاب وتم إطلاق 5 أسرى، واستمرار احتجاز 16، الى عدم توقف الضربات على الحزب والأراضي اللبنانية.. ويسألون «الحزب»: على أي أساس يريدون ان نسلم سلاحنا؟ هل لنصبح فريسة سهلة للقتل؟. ويسألون أيضا عن منع أبناء البلدات الحدودية من إعادة الإعمار، وحتى وضع بيوت جاهزة لإدارة المشاريع الزراعية، ويقولون: هل ممنوع عودة الأهالي بشكل نهائي؟ وتاليا هل يريدون منا إعلان استسلامنا؟». وتابع المصدر الرفيع: «لا مشكلة لدى لبنان الرسمي بالسير باتفاق الخطوة مقابل خطوة، لكننا نسأل عن ضمانات للبنان من الدولتين القادرتين على اعطاء الضمانات. بالأمس القريب، كانت ضربة إسرائيلية في خلدة على بعد أمتار من المدرج الشرقي لمطار بيروت الدولي، والمدخل الجنوبي للعاصمة. والرئيس العماد جوزف عون كان واضحا في كلامه أمام وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي السبت لجهة تنفيذ لبنان كل ما طلب منه في اتفاق وقف إطلاق النار، في مقابل الرفض التام الإسرائيلي تنفيذ أي من بنود الاتفاق». وأضاف المصدر: «توصل لبنان الرسمي الى وضع برنامج يقوم على تسليم السلاح الثقيل للحزب من صواريخ باليستية ثم مسيرات في مقابل خطوات إسرائيلية. وحتى الآن لا جواب من العدو. وأعود لأذكر بأن تجربة اتفاق وقف إطلاق النار لم تكن ناجحة بالنسبة الى لبنان، وحتى لجنة المراقبة لا تعقد اجتماعات على رغم تغيير رئيسها السابق». وردا على سؤال قال: «توماس باراك عملي ولا يعتمد التهديد كما يروج البعض. وكان متفهما في زيارته الأولى لطرح لبنان بالتمديد لليونيفيل ومطالبنا بإطلاق الأسرى وبدء الانسحاب الإسرائيلي التدريجي من الأراضي اللبنانية المحتلة». وخلص الى القول: «الموقف اللبناني الرسمي ثابت ومتماسك، ومع تنفيذ جميع بنود اتفاق وقف إطلاق النار، وهذا الأمر أكده رئيس الجمهورية مرات عدة، خصوصا في زيارته الى فرنسا، حيث أشار الى أن لبنان لا يحتل أرضا للعدو الإسرائيلي ولا يحتجز أسرى». الى ذلك، يزور رئيس الجمهورية العماد جوزف عون قبرص في 9 يوليو، ثم البحرين (لم يحدد الموعد الرسمي النهائي بعد) والجزائر في 29 منه. ويواصل رئيس الجمهورية العمل على جميع الملفات، وخصوصا الداخلية منها، للتعجيل في إطلاق عمل المؤسسات، ومنها إقرار التشكيلات القضائية وغيرها. ويبذل للغاية اتصالات لتذليل العقبات وتقريب وجهات النظر، مع اعتماد الحزم لجهة تغليب الكفاءة واختيار الشخص المناسب للمكان المناسب. رئيس مجلس الوزراء د. نواف سلام قال خلال جولة له في راشيا بالبقاع الغربي: «استعادة سلطة الدولة تعتمد على استكمال اتفاق الطائف وتصحيح سوء تطبيقه». وأكد أن «جوانب أساسية، مثل اللامركزية الموسعة والتنمية المتوازنة، لاتزال غير منفذة، وأنه بدون هذه الأمور، لا يمكن تحقيق الاستقرار في لبنان». وشدد سلام على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، و«على وجود تقصير منذ اتفاق الطائف في معالجة هذه المسألة». وعلى خط مواز، نقل مقربون من مرجع سياسي خشتيه من «انه بعد امتصاص تداعيات الحرب الواسعة التي شهدتها المنطقة، ان نكون امام تحول في الوضع وان تكون الساحة اللبنانية مسرحا لإعادة التوازن الذي اختل بشكل كبير منذ بدء عملية «طوفان الاقصى» في السابع من أكتوبر 2023». غير ان المرجع رأى «انه من الصعب تغيير موازين القوى، بل ربما لتحسين ظروف التفاوض سواء لبنانيا أو إقليميا». ولم يستبعد المرجع «ان يقدم الموفد الأميركي خلال المحادثات إعلانا عن اتمام هذا الانسحاب الإسرائيلي، ان لم يكن مباشرا بل ضمن مهلة زمنية محددة، ما يساعد على فتح الطريق أمام المسؤولين اللبنانيين لمناقشة بقية بنود ملف التسوية والقضايا الأخرى العالقة من وقف الاعتداءات وإطلاق الأسرى، وصولا الى حل النزاع حول النقاط الحدودية الـ 13 مع أو قبل بدء إعادة الإعمار، وخصوصا في المناطق الحدودية». البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي، قال في عظة الأحد الأسبوعية من المقر الصيفي للبطريركية بالديمان (شمال لبنان): «ان ما يضعف وطننا اليوم ليس الفقر فقط، ولا الأزمة الاقتصادية، بل انعدام الإحساس بالرسالة. عندما تفقد السياسة روح الخدمة تتحول الى صراع المصالح. وعندما ينكمش المواطن في قلقه، وييأس من قدرة التغيير، تتوقف الرسالة. جميعنا مدعوون اليوم الى استعادة معنى الارسال الوطني..». وفي يوميات الجنوب، ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية في اتجاه بلدة كفركلا. وسجل تحليق للطيران المسير الإسرائيلي فوق النبطية وإقليم التفاح والجبل الرفيع وعربصاليم وحبوش وأرنون ويحمر الشقيف، وكذلك في أجواء غالبية قرى وبلدات قضاء صور، وخصوصا القريبة من ضفتي الليطاني من القاسمية حتى طيرفلسيه.

لبنان.. "حزام ناري" إسرائيلي من الجنوب إلى البقاع
لبنان.. "حزام ناري" إسرائيلي من الجنوب إلى البقاع

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

لبنان.. "حزام ناري" إسرائيلي من الجنوب إلى البقاع

أشعلت إسرائيل الجبهة مع لبنان، ودائماً من جانب واحد اعتباراً من وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024. واستبقت زيارة الموفد الأميركي توماس باراك بحزام نازي متنقل بين الجنوب والبقاع. وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية اللبنانية، بان الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة على وادي الزرارية - رزاي في وقت متأخر مساء. وقبلها استهدف المنطقة الواقعة بين بلدات عين قانا وصربا وحومين الفوقا في منطقة اقليم التفاح. وسبقها بغارة على كفرملكي في القطاع عينه، ودير قانون رأس العين، والمنطقة الواقعة بين أرزاي والخرايب. وقرابة العاشرة مساء، تم استهداف المنطقة الواقعة ما بين بلدتي ردي والمطرية عند ضفاف الليطاني في منطقة القاسمية. وفي البقاع، ضرب الطيران الحربي الإسرائيلي مرتفعات بلدة فلاوى المجاورة لبلدة بوداي غرب بعلبك. وكذلك جردو شمسطار - بيت الصليبي والنبي سيت في البقاع الشمالي، وبعدها في وقت متأخر ليلاً ثلاث غارات استهدفت جرد بلدة بوداي وجنتا غرب بعلبك.

«حزب الله»: تهديدات إسرائيل لن تدفعنا للاستسلام أو ترك السلاح
«حزب الله»: تهديدات إسرائيل لن تدفعنا للاستسلام أو ترك السلاح

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«حزب الله»: تهديدات إسرائيل لن تدفعنا للاستسلام أو ترك السلاح

بيروت-أ ف ب أكّد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم الأحد ان التهديدات الاسرائيلية لن تدفع حزبه إلى «الاستسلام» أو ترك السلاح، في وقت يتعرض لضغوط أمريكية متواصلة من أجل تسليم سلاحه. وقال قاسم خلال كلمة متلفزة «هذا التهديد لا يجعلنا نقبل بالاستسلام، لا يقال لنا ليّنوا مواقفكم، بل يقال للعدوان توقف.. لا يقال لنا اتركوا السلاح». وطالب قاسم إسرائيل بأن «تنسحب من الأراضي المحتلة وتوقف عدوانها وطيرانها وتعيد الأسرى ويبدأ الإعمار» أولاً، وعندما يتحقق ذلك، «نحن حاضرون للمرحلة الثانية، لنناقش الأمن الوطني والاستراتيجية الدفاعية ..) حاضرون لكل شيء ولدينا من المرونة بما يكفي من أجل أن نتراضى ونتوافق». وتأتي مواقف قاسم قبيل زيارة مرتقبة إلى بيروت الاثنين للسفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص لسوريا توماس باراك الذي سلّم المسؤولين اللبنانيين في زيارة سابقة، رسالة من الإدارة الأمريكية طلب فيها التزاما رسميا بنزع سلاح حزب الله قبل نهاية العام، بحسب مصدر رسمي لبناني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store