logo
إقتصاد : 28 دولة تدين إسرائيل بسبب المساعدات في غزة

إقتصاد : 28 دولة تدين إسرائيل بسبب المساعدات في غزة

الثلاثاء 22 يوليو 2025 10:20 صباحاً
نافذة على العالم - مباشر- أدانت 28 دولة، من بينها المملكة المتحدة وكندا واليابان وأكثر من اثنتي عشرة دولة من دول الاتحاد الأوروبي، "المساعدات بالتنقيط" و"القتل غير الإنساني للمدنيين" في غزة، وطالبت بإنهاء فوري للحرب بين إسرائيل وحماس في القطاع الفلسطيني الممزق.
وفي واحدة من أكبر الإدانات المنسقة لأفعال إسرائيل في غزة، حذرت الدول يوم الاثنين من أن معاناة المدنيين في غزة وصلت إلى "أعماق جديدة" ووصفت خطة توزيع المساعدات المثيرة للجدل التي تديرها جهة خاصة والتي قدمتها إسرائيل في القطاع بأنها "خطيرة".
كما انتقدوا بشدة عمليات القتل المتكررة للفلسطينيين -بما في ذلك الأطفال- الذين يحاولون الحصول على المساعدات، بعد يوم من اتهام حماس للقوات الإسرائيلية بالمسؤولية عن مقتل أكثر من 60 شخصا أثناء انتظارهم قافلة غذائية في شمال غزة.
قالت الدول الثماني والعشرون: "إنه لأمرٌ مروع أن يُقتل أكثر من 800 فلسطيني أثناء سعيهم للحصول على المساعدة". وأضافت: "إن حرمان الحكومة الإسرائيلية السكان المدنيين من المساعدات الإنسانية الأساسية أمرٌ غير مقبول. يجب على إسرائيل الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي".
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إن البيان المشترك - الذي وقعت عليه أيضا فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، ولكن ليس الولايات المتحدة أو ألمانيا - "منفصل عن الواقع ويرسل رسالة خاطئة إلى حماس"، وألقت باللوم على الجماعة الفلسطينية المسلحة في الجمود الحالي في مفاوضات وقف إطلاق النار.
واعترف الجيش الإسرائيلي بأن قواته فتحت النار في مناسبات متعددة في حوادث شملت فلسطينيين حاولوا الوصول إلى مواقع المساعدات، لكنه زعم أنهم فعلوا ذلك بعد أن اقترب منهم أشخاص بطريقة اعتبروها تهديدا.
وقالت إن القوات أطلقت "طلقات تحذيرية" في الحادث الذي وقع يوم الأحد بعد أن تجمع "الآلاف" من الأشخاص وشكلوا "تهديدا مباشرا"، لكنها شككت في عدد القتلى المبلغ عنه، دون تقديم أرقام خاصة بها.
كما أدانت الدول الثماني والعشرون استمرار احتجاز حوالي 50 رهينة إسرائيليًا ما زالوا في أسر حماس، وطالبت بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم. وأكدت الدول أن اتفاق وقف إطلاق النار هو "أفضل أمل لإعادتهم إلى ديارهم وإنهاء معاناة عائلاتهم".
وقال رئيس الوزراء البريطاني السير كير ستارمر، بعد وقت قصير من إصدار البيان: "نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار ونحتاج إليه على الفور".
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن خطة المساعدات الجديدة كانت "مشهدا غريبا".
على الحكومة الإسرائيلية أن تجيب: ما هو المبرر العسكري المحتمل للضربات التي أودت بحياة أطفال يائسين يتضورون جوعًا؟ ما هي الإجراءات الفورية التي تتخذها لوقف هذه الفظائع؟ وماذا ستفعل لمحاسبة المسؤولين عنها؟
وأضاف لامي أن الخطط التي يطرحها السياسيون الإسرائيليون لتهجير سكان غزة قسرًا إلى جنوب القطاع تُعدّ انتهاكًا للقانون الدولي. وقال: "هذه رؤية قاسية يجب ألا تتحقق أبدًا".
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية
دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ
المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تمرد عسكري في الجيش الإسرائيلي نتيجة حرب نتنياهو المستمرة في غزة
تمرد عسكري في الجيش الإسرائيلي نتيجة حرب نتنياهو المستمرة في غزة

خبر صح

timeمنذ 30 دقائق

  • خبر صح

تمرد عسكري في الجيش الإسرائيلي نتيجة حرب نتنياهو المستمرة في غزة

كشفت صحيفة 'التليجراف' البريطانية عن تململ واضح داخل أروقة الجيش الإسرائيلي على أعلى المستويات، حيث تزايد الاعتراض على استمرار الحرب في غزة، وسط خشية من احتمالية تمرد عسكري قد يزعزع الاستقرار الداخلي. تمرد عسكري في الجيش الإسرائيلي نتيجة حرب نتنياهو المستمرة في غزة | تقرير ممكن يعجبك: الاتحاد الأوروبي يندد بشدة بهجمات إسرائيل على غزة ويدعو لوقف مذبحة المدنيين الحرب الأبدية كما تحدثت مصادر من داخل الجيش عن 'الحرب الأبدية' التي يصر عليها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والتي ساهمت في انخفاض كبير بأعداد المجندين، بينما ترى أصوات عسكرية أن استمرار المعركة لم يعد له 'ضرورة'. شهادات من الداخل وكشف نقيب في لواء ناحال 933، والذي عوقب بالسجن 25 يوماً بعد رفضه إكمال خدمته العسكرية في غزة، عن تحول عدد كبير من كبار الضباط العاملين والمتقاعدين ضد سياسات نتنياهو الحربية، وقال النقيب 'رون فينر' إن الحكومة تسعى لإطالة أمد الصراع دون رغبة في إنهائه، مشيراً إلى أن هذا النهج أدى إلى تآكل الثقة داخل المؤسسة العسكرية. شوف كمان: صواريخ اللحظة الأخيرة تثير الفوضى قبل بدء الهدنة بين إيران وإسرائيل مصلحة سياسية تطيل أمد الحرب ويرى الجنرال عساف أوريون، رئيس التخطيط الاستراتيجي السابق في الجيش الإسرائيلي، أن العمليات العسكرية في غزة لم تعد لها ضرورة عسكرية واضحة، على عكس الحملات ضد إيران وحزب الله في لبنان، مؤكداً أن الحرب في غزة تجاوزت ذروتها، وأشار إلى أن استمرارها يعود لأسباب سياسية تتمثل في أن 'القطار الاستراتيجي اختطف بسبب دوافع خفية'، وأن التكاليف أصبحت تفوق الفوائد بشكل متزايد. أزمة التجنيد ومع دخول الحرب عامها الثاني، تواجه إسرائيل أزمة حقيقية في أعداد المجندين، حيث بدأت ظاهرة الرفض والتخلف عن التجنيد تتصاعد بشكل ملحوظ، وأوضح النقيب فينر أن الشباب الإسرائيليين يتجاهلون دعوات التجنيد أو يختلقون أعذاراً طبية أو عائلية، متأثرين بصورة المعاناة الإنسانية في غزة. تقدر مصادر أن معدل الحضور في الجيش لا يتجاوز 60%، مع تصاعد ما يسمى بـ'الرفض الرمادي'؛ وهو رفض مبطن عبر تبريرات مختلفة، أما الرفض السياسي الصريح فهو لا يزال نادراً لكنه في تزايد، ويعكسه تزايد الرسائل العلنية من جنود الاحتياط التي تنتقد سياسة نتنياهو. ضغوط على الجيش من داخل صفوفه كما رُصدت محاولات محمومة من ضباط الجيش عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستقطاب جنود الاحتياط، نظراً لضعف الصفوف ونقص القوة البشرية، كما أن قضية تجنيد اليهود المتشددين لا تزال عالقة، مع توقعات بأن نتنياهو سيتراجع عن وعوده بإجبارهم على الخدمة العسكرية، مما يضيف مزيداً من التعقيدات للنقص الحاد في الصفوف.

غزة جائعة.. الأونروا تطالب بفتح المعابر ووزراء إسرائيل ينقسمون بين دعم ورفض المساعدات
غزة جائعة.. الأونروا تطالب بفتح المعابر ووزراء إسرائيل ينقسمون بين دعم ورفض المساعدات

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

غزة جائعة.. الأونروا تطالب بفتح المعابر ووزراء إسرائيل ينقسمون بين دعم ورفض المساعدات

في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، أطلقت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( في المقابل، شهدت الحكومة الإسرائيلية انقساماً داخلياً حاداً بين مؤيدين لتلك الخطوات باعتبارها استراتيجية ضد حماس، ومعارضين يرون فيها استسلاماً وإفلاساً أخلاقياً، في وقت أعلنت فيه تل أبيب عن هدنة إنسانية مؤقتة لتسهيل دخول المساعدات وإلقائها جواً على غزة. الأونروا: إدخال 600 شاحنة يومياً ضرورة عاجلة أكدت الأونروا، في بيان رسمي، أن السبيل الوحيد لتفادي مجاعة أوسع في قطاع غزة يتمثل في فتح جميع المعابر والسماح بإدخال ما لا يقل عن 500 إلى 600 شاحنة مساعدات يومياً. وشددت الوكالة الأممية على أن الوضع الإنساني المتدهور يستوجب وقف إطلاق نار طويل الأمد، يضمن تدفقاً مستمراً وآمناً للإمدادات الغذائية والطبية، ويخفف من معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون شبح الجوع. سموتريتش: المساعدات خطوة استراتيجية ضد حماس في رسالة وجهها إلى نواب حزبه، وصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش السماح بإدخال المساعدات إلى غزة بأنها خطوة استراتيجية جيدة تهدف إلى القضاء على حماس. وأضاف: "الهدنات الإنسانية ليست موضع نقاش سياسي الآن، سنُحاسب على نتيجة الحرب وإخضاع حماس". ورغم استبعاده من الاجتماع الحكومي الذي ناقش قرار الهدنة، أكد سموتريتش أنه لن ينسحب من الحكومة، موضحاً أن التوقيت لا يسمح بالتفكير في حسابات سياسية ضيقة. بن غفير: قرار الإفلاس الأخلاقي ورفض علني للهدنة في المقابل، شن وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير هجوماً حاداً على قرار إدخال المساعدات، واصفاً إياه عبر منصة X (تويتر سابقاً) بأنه إفلاس أخلاقي. وأكد أنه لم يُدعَ لحضور الاجتماع الحكومي الأخير، معبّراً عن رفضه الشديد للهدنة، مشيراً إلى أن حماس تستغل المساعدات والممرات الإنسانية لتقوية مواقعها العسكرية. وكان بن غفير قد اقترح على سموتريتش تشكيل كتلة مانعة داخل الائتلاف الحاكم لعرقلة أي صفقة محتملة لتبادل المحتجزين ووقف القتال، إلا أن الأخير رفض الفكرة، معتبراً أنها بالغة الخطورة، مما زاد من الانقسام داخل المعسكر اليميني الإسرائيلي. هدنة إنسانية وإلقاء جوي للمساعدات وسط هذا الجدل، أعلنت إسرائيل هدنة إنسانية مؤقتة في قطاع غزة، مع السماح بإدخال المساعدات وإلقاء جزء منها جواً للمناطق المحاصرة. وتأتي هذه الخطوة تحت ضغط دولي متزايد، وتحذيرات أممية من أن سكان القطاع يعيشون تحت وطأة تجويع ممنهج نتيجة الحصار المتواصل منذ أكتوبر 2023.

الأخبار العالمية : %29 لفلسطين مقابل 15% للاحتلال.. استطلاع تايمز: البريطانيون متعاطفون مع غزة
الأخبار العالمية : %29 لفلسطين مقابل 15% للاحتلال.. استطلاع تايمز: البريطانيون متعاطفون مع غزة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : %29 لفلسطين مقابل 15% للاحتلال.. استطلاع تايمز: البريطانيون متعاطفون مع غزة

الاثنين 28 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أظهر أحدث استطلاع رأي أجرته صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية حول موقف البريطانيين تجاه إسرائيل والهجرة والجغرافيا السياسية تعاطفًا متزايدًا مع فلسطين. وأظهر الاستطلاع أن 21% من البريطانيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا يرون أن إسرائيل لا تملك الحق في الوجود. وكشفت دراسة تناولت مواقف البريطانيين تجاه الهجرة وإسرائيل ومكانة المملكة المتحدة كقوة عالمية أن الدعم البريطاني لفلسطين بلغ أعلى مستوياته على الإطلاق منذ 7 أكتوبر، لا سيما بين الفئة العمرية الأصغر سنًا، الذين كانوا أيضًا أكثر ميلًا للاعتراف بالآراء المعادية لمجازر إسرائيل من الفئات العمرية الأكبر سنًا. وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "مور إن كومون" البحثية، والتي استطلعت آراء أكثر من 2000 بريطاني حول مجموعة متنوعة من القضايا الوطنية والعالمية، بما في ذلك المواقف تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتداعياته في المملكة المتحدة، أن أكثر الكلمات استخدامًا من قبل البريطانيين لوصف العالم في عام 2025 هي "فوضوي" و"خطير". وقال 10% من البريطانيين إن لديهم رأيًا سلبيًا تجاه اليهود. في حين تباين دعم إسرائيل باختلاف الأعمار، كان من المرجح بشكل خاص أن يُعرب أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا عن تعاطفهم مع فلسطين (45%). بشكل عام، قال 29% من المشاركين إنهم يتعاطفون أكثر مع الجانب الفلسطيني، مقارنةً بـ 27% لم يتعاطفوا مع أيٍّ منهما، و16% أيدوا كلا الجانبين بالتساوي، و15% انحازوا إلى إسرائيل، و14% لم يعرفوا. عند سؤالهم عما إذا كان الرد العسكري الإسرائيلي على غزة متناسبًا مع هجوم حماس في 7 أكتوبر ، قال ما يقرب من نصف المشاركين إنه كان غير متناسب. ورأى 28% أنه كان متناسبًا، بينما قال 24% إنهم لا يعرفون. أظهر الاستطلاع أيضًا أنه في حين أن نصف البريطانيين لا يعتقدون أن حماس تُمثل رأي الفلسطينيين العاديين، فإن عدد من يعتقدون ذلك (16%) قد زاد بمقدار ثلاث نقاط منذ أكتوبر 2023. وقال العديد من المشاركين إن تعليق المملكة المتحدة لتراخيص الأسلحة لإسرائيل العام الماضي لم يكن كافيًا، حيث أعرب 41% عن تأييدهم لدعوة الأسبوع الماضي التي وجهها ما يقرب من 60 عضوًا في البرلمان والنبلاء لفرض حظر شامل على الأسلحة. وقال 23% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض دفاعية فقط، بينما قال 14% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض هجومية ودفاعية. وقال أكثر من نصف المشاركين إنهم لا يعتقدون أن السلام سيحل في الشرق الأوسط خلال حياتهم، بينما اعتقد ربع الناخبين أنه سيحل. بينما قال خُمس الفئة العمرية الأصغر سنًا (21%) إن إسرائيل ليس لها الحق في الوجود، قال 67% إجمالًا إن لإسرائيل الحق في الوجود. وتناول الاستطلاع الممارسة الشائعة المتمثلة في مشاركة الآراء حول إسرائيل وفلسطين على وسائل التواصل الاجتماعي، ووجد أن 34% قالوا إن لديهم نظرة سلبية تجاه الأشخاص الذين ينشرون دعمًا لإسرائيل. في المقابل، كان لدى 22% نظرة سلبية تجاه الأشخاص الذين ينشرون دعمًا لغزة على وسائل التواصل الاجتماعي. وفيما يتعلق بالحظر الأخير لمجموعة "فلسطين أكشن" الاحتجاجية، وافق 41% على الحظر، بينما رأى 29% أنه خطأ. وكان أولئك الذين أعربوا عن تعاطفهم مع الجانب الفلسطيني من الصراع أكثر عرضة للاعتراض على الحظر (63%). وتناول الاستطلاع أيضًا فرقة "بوب فيلان" لموسيقى الراب والبانك، التي تم إيقافها من قِبل وكيل أعمالها ومهرجانات موسيقية أخرى بعد هتافها "الموت لجيش الاحتلال الإسرائيلي" خلال حفلها في جلاستونبري الشهر الماضي. ووفقًا للاستطلاع، قال 57% من المشاركين إن عقوبة الفرقة كانت مبررة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store