
الأسهم الأوروبية تهبط لأدنى مستوى في شهر
الأسهم الأوروبية تهبط لأدنى مستوى في شهر
★ ★ ★ ★ ★
مباشر : تراجعت مؤشرات الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات اليوم، حيث أغلق المؤشر الأوروبي "ستوكس 600" على انخفاض بنسبة 0.4%، ليسجل أدنى مستوياته منذ نحو شهر .
وتباين أداء الأسواق الرئيسية في القارة، حيث ارتفع مؤشر "فايننشال تايمز 100" البريطاني بنسبة طفيفة بلغت 0.1 %.
وفي السويد، خفّض البنك المركزي سعر الفائدة الرئيسي من 2.25% إلى 2.0%، تماشياً مع التوقعات، غير أن رد فعل السوق جاء سلبياً؛ إذ تراجع المؤشر القياسي في بورصة ستوكهولم بنسبة 0.1 %.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
السيسي يوقع قانوناً بتحديد نسبة العلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يصعد بالبنوك مع نهاية تعاملات الأربعاء
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
مصر
السيسي
سعر الدولار
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 42 دقائق
- Independent عربية
تراجع اليورو... أصبح في المركز الثالث ضمن أصول الاحتياط العالمية
أعلن البنك المركزي الأوروبي، المسؤول عن السياسة النقدية لدول مجموعة اليورو، أن الذهب تجاوز اليورو كثاني أهم أصل احتياط لدى البنوك المركزية في العالم نتيجة زيادة مشتريات المعدن الثمين وارتفاع أسعاره. وبحسب تقرير نشره البنك الأوروبي الأسبوع الماضي، وصل الذهب إلى نسبة 20 في المئة من الاحتياطات لدى البنوك المركزية حول العالم في العام الماضي 2024، متجاوزاً اليورو الذي أصبح نصيبه من الاحتياطات العالم نسبة 16 في المئة، بينما يظل الدولار الأميركي متربعاً على عرش الاحتياطات الأجنبية لدى البنوك المركزية حول العالم بنسبة 46 في المئة من تلك الاحتياطات. وذكر التقرير أن "البنوك المركزية تواصل شراء وتخزين الذهب بوتيرة غير مسبوقة"، ففي العام الماضي، وللعام الثالث، اشترت البنوك المركزية أكثر من 1 ألف طن من المعدن الثمين، ويساوي ذلك تقريباً خمس الإنتاج العالمي من الذهب وضعف متوسط مشتريات البنوك المركزية سنوياً في العقد الماضي. يصل حجم الذهب الذي تحتفظ به البنوك المركزية لدول العالم حالياً ضمن احتياطاتها إلى مستوى تاريخي يقارب ما كان عليه في فترة اتفاقات "بريتون وودز" بعد الحرب العالمية الثانية. تلك الاتفاقات التي أرست ما عرف باسم "قاعدة الذهب" مع ربط سعر الصرف للعملات حول العالم بالدولار الذي كان مرتبطاً بالذهب بتلك القاعدة (تحويل الدولار إلى ذهب بحسب قيمة محددة). الذهب والدولار في عام 1971 أعلن الرئيس الأميركي السابق ريتشارد نيكسون إلغاء قاعدة الذهب، أي تحويل الدولارات إلى ذهب بقيمة صرف محددة، وأصبحت العملات في العالم يحدد سعر صرفها بطريقة حرة بحسب السوق، ولم تعد البنوك المركزية في حاجة للاحتفاظ بكميات كبيرة من الذهب ضمن احتياطاتها. طبقاً لتقرير البنك المركزي الأوروبي، كما نقلت عنه صحيفة "فايننشال تايمز"، وصلت الاحتياطات العالمية من الذهب لدى البنوك المركزية في ستينيات القرن الماضي (في وقت وجود قاعدة الذهب) إلى ذروتها التاريخية عند 38 ألف طن. تراجع ذلك الاحتياط تدريجاً مع إلغاء قاعدة الذهب، ليعود ويرتفع إلى 36 ألف طن العام الماضي، ويقول تقرير البنك ان "البنوك المركزية تحتفظ بكمية من الذهب حالياً تساوي ما كانت تحتفظ به عام 1965". من بين كبار المشترين للمعدن الثمين في الأعوام القليلة الأخيرة، خصوصاً العام الماضي، البنوك المركزية في دول مثل الهند والصين وتركيا وبولندا، بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي. وزادت البنوك المركزية مشترياتها من الذهب باضطراد منذ عام 2022 عقب اندلاع الحرب في أوكرانيا، لم يكن لذلك علاقة بسعر صرف الدولار، الذي كان قوياً في ذلك الوقت ولا يستدعي استبداله بالذهب في احتياطات البنوك المركزية. إنما جاء قرار أميركا والغرب بتجميد الأصول الأجنبية الدولارية للبنك المركزي الروسي ضمن العقوبات على موسكو ليثير قلق معظم بلدان العالم في شأن احتياطاتها الدولارية. وكان البديل الأمثل هو الذهب، الذي تحتفظ به البنوك في صورته المادية (حتى لو كان يخزن في الخارج) بالتالي يمكن أن يكون صعباً تجميده مثل الحسابات الدولارية التي تتحكم بها واشنطن وعواصم غربية عدة. ارتفاع الأسعار ومن العوامل التي أسهمت في ارتفاع نصيب الذهب من احتياطات البنوك المركزية في دول العالم، وتجاوزه لليورو ليصبح الثاني في الترتيب بعد الدولار، ارتفاع أسعار الذهب العام الماضي في المتوسط بنسبة 30 في المئة. ومنذ بداية العام الحالي 2025 ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 27 في المئة إضافية ليصل سعر الأوقية في وقت ما من هذا العام إلى مستوى تاريخي عند 3500 دولار. ويضيف تقرير البنك المركزي الأوروبي أن "هذا الارتفاع في مخزون الذهب لدى البنوك المركزية إضافة إلى ارتفاع الأسعار جعل من الذهب ثاني أهم أصل احتياط عالمي بأسعار السوق في عام 2024، في المرتبة الثانية بعد الدولار". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) مع أن الاحتفاظ بالذهب لا يدر أي عائد، فليست عليه فائدة، وأن تخزينه مكلف، إلا أن المستثمرين حول العالم يعتبرونه الآن أكثر ملاذاً آمناً للثروة مع سهولة تسييله (تحويله إلى نقد سائل) كما أنه أقل مخاطرة ويتفادى العقوبات. ومما زاد من تحول المستثمرين والبنوك المركزية إلى الذهب في السنوات الأخيرة كبديل للدولار ما يحيط بالعملة الأميركية من أخطار جيوسياسية وارتفاع مستويات الدين الأميركي بصورة هائلة. يؤكد تقرير البنك المركزي الأوروبي أن التحول إلى الذهب في الاحتياطات زاد بقوة بعد حرب أوكرانيا. ويضيف التقرير "ارتفع الطلب بشدة على الذهب كاحتياطي نقدي مع الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022 وواصل الارتفاع". ويرى البنك أن البنوك المركزية اعتبرت الذهب وسيلة تحوط تجاه احتمالات فرض العقوبات أو تجميد الأصول. وبحسب تحليل البنك فإنه "في 5 من 10 مرات شهد نصيب الذهب من الاحتياطات الأجنبية ارتفاعاً سنوياً منذ عام 1999 كانت الدول المعنية تواجه فرض عقوبات عليها في تلك السنة أو السنة السابقة عليها". وخلص التقرير إلى أن "الدول القريبة جيوسياسياً من الصين أو روسيا" زادت مشترياتها من الذهب أكثر من الدول الأخرى. ونتيجة مسح أجراه البنك على 57 بنكاً مركزياً لدول مختلفة فان من بين عوامل التحول إلى الذهب في الاحتياطات إلى جانب مخاوف العقوبات وتجميد الأصول هناك توقعات التغيير في النظام النقدي العالمي والرغبة في تقليل الاعتماد على الدولار الأميركي، ويتضح ذلك بصورة خاصة في دول الاقتصادات الصاعدة والنامية. بالتجربة التاريخية، فإن إنتاج الذهب العالمي يزيد تقليدياً في فترات زيادة الطلب عليه، ومع توقع البنك المركزي الأوروبي استمرار التحول إلى الذهب أيضاً كوسيلة تحوط تجاه التضخم فإنه يتوقع أن يزيد المعروض منه مستقبلاً (أي زيادة الإنتاج).


صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم الخميس 23-12-1446
تباينت أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الخميس 23-12-1446؛ في البنك المركزي اليوم، فاستقر سعر الريال مقابل الدولار الأمريكي، وتباينت أسعار بعض العملات الأخرى. سعر الدولار مقابل الريال وسجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الريال في البنك المركزي، اليوم الخميس 23-12-1446، بقيمة 3.75 ريال. فيما سجل سعر الجنيه الإسترليني مقابل الريال، 5.04 ريال. كما سجل سعر الفرنك السويسري مقابل الريال، 4.59 ريال. سعر اليورو مقابل الريال وسجل اليورو مقابل الريال في البنك المركزي، اليوم الخميس 23-12-1446، نحو 4.3 ريال. فيما سجل سعر الريال مقابل الين الياباني، 0.026 ريال. كما سعر الريال مقابل الريال البرازيلي، 0.68 ريال. أما سعر الريال مقابل الدولار الكندي، 2.7 ريال. أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال وسجل سعر الريال مقابل اليوان الصيني، 0.52 ريال. أما سعر الريال مقابل الجنيه القبرصي، فسجل 7.37 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الكرون الدنماركي، 0.579 ريال. بينما سجل سعر الريال مقابل البيزو الأرجنتيني، 0.003 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الدولار الأسترالي، 2.44 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الروبية الهندية، 0.044 ريال. سعر الريال مقابل الروبية السريلانكية، 0.0125 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الروبية الإندونيسية، 0.0022 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الروبية الباكستانية، 0.0134 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الدولار النيوزيلندي، 2.265 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الروبل الروسي، 0.047 ريال. وسجل سعر الريال مقابل الليرة التركية، 0.095 ريال.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
إرتفاع سعر الدولار
وأدى التوتر الجيوسياسي المتصاعد بسرعة إلى استعادة الدولار لمكانته كملاذ آمن، محققا مكاسب أمام الين واليورو والفرنك السويسري. وقال مات سيمبسون كبير المحللين في سيتي إندكس "يبدو أن الدولار مهيأ لارتفاع في عمليات البيع على المكشوف، وذكر كريستوفر وونج محلل العملات في أو.سي.بي.سي أن المخاوف الجيوسياسية طغت على ما يبدو على نتائج اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة، وأضاف "يسيطر النفور من المخاطرة على المعنويات وهذا يضغط على العملات الحساسة للمخاطرة". وسجل اليورو أدنى مستوى في أسبوع وتراجع في أحدث تعاملات 0.25 بالمئة إلى 1.1455 دولار، في طريقه لتسجيل 0.8 بالمئة خسارة أسبوعية، وهو أكبر انخفاض أسبوعي منذ فبراير شباط. وفي أحدث تداولات سجل الين 145.13 مقابل الدولار. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة لأمريكية مقابل سلة من ست عملات، 0.11 بالمئة إلى 99 ويقترب من مكاسب أسبوعية بنحو 0.9 بالمئة، وهو أقوى أداء أسبوعي منذ أواخر يناير كانون الثاني. وسجل الفرنك السويسري 0.81995 مقابل الدولار قبيل قرار السياسة النقدية من البنك الوطني السويسري.