logo
للمرة الثانية.. قائد فيلق القدس يتحدى شائعات اغتياله بظهور جديد

للمرة الثانية.. قائد فيلق القدس يتحدى شائعات اغتياله بظهور جديد

الجزيرةمنذ 6 ساعات

ظهر قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني العميد إسماعيل قآني في احتفالات وسط طهران أمس الثلاثاء، بعد مزاعم اغتياله بهجمات إسرائيلية، وهو الظهور الثاني له عقب شائعات مماثلة العام الماضي.
وقالت وكالة إرنا الرسمية للأنباء إن قآني ظهر -أمس الثلاثاء- لأول مرة علنا خلال "احتفالات النصر"، عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
وظهر قآني في الصور وهو يتجول في ساحة الاحتفال برفقة حراسه ويتبادل الحديث مع المواطنين.
وأرفقت إرنا الصور بتعليق: "الظهور الأول لقآني بعد 12 يومًا من العدوان الإسرائيلي".
وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية قد ادعت، يوم 13 يونيو/حزيران الجاري، نقلا عن مصادر إيرانية لم تسمها، أن قآني قُتل في الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع داخل إيران.
ويوم 13 يونيو/حزيران الجاري، شنت إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر عن 606 قتلى و5332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية.
ومزاعم اغتيال قآني وظهوره مجددا ليست المرة الأولى، فقد تحدثت وسائل إعلام في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي عن مقتل قآني في هجمات إسرائيلية جنوب لبنان، ولكن بعد نحو أسبوعين فند ظهوره تلك المزاعم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إف بي آي" كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد ضربة إيران
"إف بي آي" كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد ضربة إيران

الجزيرة

timeمنذ 42 دقائق

  • الجزيرة

"إف بي آي" كثف التركيز على مكافحة الإرهاب بعد ضربة إيران

أفادت رويترز -نقلا عمن وصفتهما بمصدرين مطلعين- بأن مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) كثف جهوده لمراقبة التهديدات المحتملة من إيران بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب مهاجمة منشآتها النووية. وذكر المصدران أن مسؤولين بمكتب التحقيقات الفدرالي أبلغوا بعض الموظفين الأيام الماضية بأنه سيتم إعفاؤهم من تكليف بتخصيص جزء من وقتهم لإنفاذ قوانين الهجرة، وذلك بالنظر لارتفاع مستوى التهديد من إيران. ويتعلق الأمر بالموظفين العاملين في مجالات مكافحة الإرهاب ومكافحة التجسس والأمن الإلكتروني الذين يعملون على ملفات مرتبطة بإيران. وأفاد أحد المصدرين بأن المكاتب الميدانية لمكتب التحقيقات في شيكاغو ولوس أنجلوس وسان فرانسيسكو ونيويورك وفيلادلفيا ألغت نوبات عمل الموظفين المخصصة للعمل على قضايا الهجرة. ورفض متحدث باسم مكتب التحقيقات التعليق على الأمر، لكنه قال في بيان: "إننا نقوم باستمرار بتقييم وإعادة تنظيم مواردنا للتعامل مع التهديدات الأكثر إلحاحا لأمننا القومي ولضمان سلامة الشعب الأميركي". وردّت إيران على الضربات الأميركية بشن هجوم صاروخي على قاعدة جوية بها قوات أميركية في قطر -أول أمس الاثنين- دون أن يسفر الهجوم عن وقوع إصابات. وبدا أن وقف إطلاق النار، الذي أنهى أياما من الحرب المفتوحة بين إسرائيل وإيران، قد صمد أمس الثلاثاء بضغط من ترامب. ومع ذلك، عبر مسؤولون أميركيون عن قلقهم من احتمال سعي إيران للرد على الأراضي الأميركية. وقال مصدر إن مكتب التحقيقات الفدرالي قلق بشكل خاص من إمكانية توجيه إيران لعملاء موجودين بالفعل في الولايات المتحدة لشن هجمات.

الخارجية الأميركية تؤكد ثقتها باستمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
الخارجية الأميركية تؤكد ثقتها باستمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

الخارجية الأميركية تؤكد ثقتها باستمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

أكدت الخارجية الأميركية، أمس الثلاثاء، ثقتها في استمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، والذي تم التوصل إليه بعد وساطة مباشرة من الرئيس دونالد ترامب ، عقب تصعيد عسكري غير مسبوق بين الطرفين استمر 12 يوما. وقالت المتحدثة باسم الوزارة تامي بروس -خلال المؤتمر الصحفي اليومي- إن الرئيس "كان يؤمن منذ البداية أن الدبلوماسية قادرة على إنهاء الحروب، وقد بنى إستراتيجيته على هذا الأساس". وردا على سؤال حول إمكانية رفع العقوبات عن إيران إذا ما استمرت التهدئة، أوضحت بروس أن "العملية سريعة ومتغيرة" مشددة على أن "اتخاذ القرار بهذا الشأن سيكون وفق إستراتيجية تحقق مصالح الولايات المتحدة". وفي معرض ردها على سؤال بشأن اتهامات إيرانية لواشنطن باستخدام المفاوضات النووية غطاء للهجمات الإسرائيلية، امتنعت بروس عن الرد المباشر، مكتفية بالقول "هذا سؤال لا يمكنني الإجابة عنه إطلاقا". واختتمت المتحدثة الأميركية تصريحاتها بالتشديد على أن "الرئيس ترامب يتحرك كمبعوث سلام وأن هذا النهج سيتواصل". وكانت إسرائيل شنت في 13 يونيو/حزيران عدوانا واسع النطاق على إيران استمر 12 يوما، استهدفت خلاله مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية، إضافة إلى اغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين. وردّت إيران بهجمات صاروخية وطائرات مُسيرة على مواقع عسكرية واستخبارية إسرائيلية، مخترقة منظومات الدفاع الجوية. وفي ذروة التصعيد، شنت الولايات المتحدة ضربات على منشآت نووية داخل إيران، مدعية أنها أنهت برنامج طهران النووي، مما دفع طهران للرد بقصف قاعدة العديد في قطر. وفي 24 يونيو/حزيران، أعلنت واشنطن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بموافقة الطرفين، بعد وساطة قادها ترامب شخصيا، وسط إشارات متزايدة إلى رغبة الأطراف الدولية في احتواء التصعيد.

جيروزاليم بوست: محادثة صعبة بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران
جيروزاليم بوست: محادثة صعبة بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

جيروزاليم بوست: محادثة صعبة بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران

كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية -نقلا عن مصدر مطلع- أن محادثة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوقف إطلاق النار مع إيران كانت صعبة. وقال المصدر إن ترامب رفع صوته خلال مكالمته الهاتفية مع نتنياهو، مطالبا إياه بوقف الهجوم على إيران. وأضاف للصحيفة أن ترامب كان متوترا وطلب من نتنياهو "وقف الهجوم فورا"، وأن نتنياهو لم يتمكن من الحديث واكتفى بالتعبير عن امتنانه للرئيس الأميركي. ووصف المصدر المحادثة بالصعبة، إذ اعتبر ترامب أن وقف إطلاق النار مع إيران إنجاز شخصي، وأنه أوضح بشكل قاطع أنه لن يسمح لأي أحد على الإطلاق بتقويضه. بدورها، ذكرت صحيفة التلغراف البريطانية أن ترامب كان صارما ومباشرا بشكل استثنائي مع نتنياهو. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب -أمس الثلاثاء- دخول اتفاق لوقف إطلاق النار بين البلدين حيز التنفيذ، عقب حرب بدأتها إسرائيل يوم 13 يونيو/حزيران الجاري بهدف معلن هو القضاء على البرنامجين النووي والصاروخي لطهران. وتدخلت واشنطن في الحرب عبر شنّ ضربات على 3 مواقع نووية رئيسية في الجمهورية الإسلامية. وقبيل توجهه إلى قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، قال الرئيس الأميركي إن إسرائيل وإيران انتهكتا وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أنه ليس راضيا عن ذلك. وقال إنّ إسرائيل وإيران تتقاتلان منذ فترة طويلة إلى الحد الذي جعلهما لا تعرفان ماذا تفعلان. وفي الأثناء، أكد ترامب أنه لن يكون لدى إيران سلاح نووي أو تخصيب لليورانيوم. وأضاف أنه لا يريد تغيير النظام في إيران، وأنه لا يريد الفوضى، بل يريد الهدوء بأسرع وقت ممكن. وأشار الرئيس الأميركي إلى أن إيران ستكون دولة تجارية بارعة، وأن لديها كمية كبيرة من النفط، وأنها ستكون على ما يرام. وأكد في الوقت نفسه أن ضربة الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية كانت مثالية وتم تدمير الأهداف. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إيران لن تحصل على سلاح نووي. وأضاف أنها إذا حاولت إعادة بناء برنامجها النووي فستدمره إسرائيل. واعتبر نتنياهو -أمس الثلاثاء- أن إسرائيل حققت "انتصارا تاريخيا" على إيران، متعهّدا بإحباط "أي محاولة" تقوم بها لإعادة بناء برنامجها النووي. في المقابل، أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان استعداد بلاده للعودة إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي، مع تكرار عدم سعيها لتطوير سلاح ذري، لكن مع تمسّكها بـ"حقوقها المشروعة" في المجال النووي السلمي. وتتهم إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم للأغراض السلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراض في فلسطين وسوريا ولبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store