logo
"شعور لا مفر منه" في الحياة يهدد حياة الملايين بالموت المبكر

"شعور لا مفر منه" في الحياة يهدد حياة الملايين بالموت المبكر

سكاي نيوز عربيةمنذ 21 ساعات
وخلصت الدراسة، التي أجراها باحثون سويديون، أن الحزن الشديد يهدد حياة الملايين بالموت المبكر. وقام الباحثون
وشملت الدراسة أكثر من 1700 مشارك من أقارب أشخاص متوفين، بمتوسط عمر 62 عاما.
وأضافت "ديلي ميل" أن الباحثين قاموا بقياس شدة حزن المشاركين وتوصلوا إلى أن الذين عانوا من مستويات شديدة من هذا الشعور كانوا معرضين لخطر الوفاة المبكرة، بمعدل الضعف خلال 10 سنوات، مقارنة بمن كانت لديهم مستويات حزن منخفضة بعد فقدانهم لشخص عزيز.
وأوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة، الدكتورة ميته كيارغارد نيلسن، وهي خبيرة في الصحة العامة بجامعة آرهوس في الدنمارك: "لقد وجدنا سابقا ارتباطا بين مستويات عالية من أعراض الحزن وارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والمشكلات النفسية، وحتى الانتحار".
وحذر خبراء في وقت سابق من أن الحزن قد يؤدي إلى الإصابة بمتلازمة "القلب المنكسر".
ويمكن لهذه المتلازمة أن تسبب مضاعفات مشابهة للنوبة القلبية، قد تودي بحياة المصاب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟
دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟

أظهرت مراجعة عالمية شاملة لـ 57 دراسة أن المشي 7000 خطوة يومياً يُقلل خطر الوفاة المبكرة بنحو النصف، ويُحقق فوائد كبيرة في صحة القلب، والخرف، والاكتئاب، وغيرها، وتعيد هذه الدراسة تعريف معنى "الحركة الكافية" بالنسبة لملايين الأشخاص. تقلل من خطر الوفاة بنسبة 47% وتشير الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني إلى أن المشي 7000 خطوة يومياً يقدم فوائد صحية مماثلة عبر عدة نتائج مثل المشي 10000 خطوة. وأجريت الدراسة بقيادة البروفيسور ميلودي دينج من كلية الصحة العامة، ونشرت في مجلة لانسيت للصحة العامة ، وتم تحليل البيانات من 57 دراسة أجريت من عام 2014 إلى عام 2025 في أكثر من عشر دول بما في ذلك أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان. وفي أكبر وأشمل مراجعة حتى الآن، درس الباحثون تأثير اختلاف عدد الخطوات اليومية على احتمال الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، والإصابة بأمراض مثل السرطان، وداء السكري من النوع الثاني، والخرف، والاكتئاب. وتقول البروفيسورة ميلودي دينغ إن النتائج تُقدم معياراً أكثر قابلية للتحقيق للأشخاص الذين يجدون صعوبة في تلبية إرشادات التمارين الرياضية التقليدية. وقال البروفيسور دينج "إن الهدف من المشي 7000 خطوة هو هدف واقعي استناداً إلى النتائج التي توصلنا إليها، والتي قيمت النتائج الصحية في مجموعة من المجالات التي لم يتم النظر فيها من قبل، ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون بعد تحقيق 7000 خطوة يومياً، فإن الزيادات الصغيرة في عدد الخطوات، مثل زيادة الخطوات من 2000 إلى 4000 خطوة يومياً، ترتبط بمكاسب صحية كبيرة. ويضيف: "نحن نعلم أن عدد الخطوات اليومية يرتبط بالعيش لفترة أطول، ولكن لدينا الآن أيضاً أدلة على أن المشي على الأقل 7000 خطوة يومياً يمكن أن يحسن بشكل كبير ثماني نتائج صحية رئيسية - بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والخرف وأعراض الاكتئاب." الفوائد الصحية لعدد الخطوات المختلفة نظر الباحثون في دراسات ارتدى فيها المشاركون أجهزة عدّ الخطوات، مثل عدادات الخطوات، وأجهزة قياس التسارع، وأجهزة تتبع اللياقة البدنية، لتتبع عدد خطواتهم اليومية، بدءاً من 2000 خطوة، قارن الخبراء النتائج الصحية للأشخاص الذين يمشون خطوات أكثر يومياً بزيادات قدرها 1000 خطوة لمعرفة ما إذا كان هناك أي فرق في خطر الوفاة المبكرة أو أمراض خطيرة أخرى. وجد الباحثون أن المشي 7000 خطوة قلل خطر الوفاة بنسبة 47 بالمائة، وهو ما يكاد يكون مطابقاً للفائدة التي شوهدت عند المشي 10000 خطوة يومياً. انخفض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 38% عند المشي 7000 خطوة يومياً، مع انخفاض إضافي بنسبة 7% فقط عند المشي 10000 خطوة. انخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 22% عند المشي 10 آلاف خطوة يومياً، وانخفض إلى 27% عند المشي 12 ألف خطوة. لقد لوحظ تحسن كبير في الصحة عندما زاد الأشخاص متوسط خطواتهم اليومية من 2000 إلى ما بين 5000 و7000 خطوة. قالت الدكتورة كاثرين أوين، المؤلفة المشاركة والمحللة الرئيسية للدراسة من كلية الصحة العامة: "بالنسبة للأشخاص النشطين بالفعل، يُعدّ المشي 10,000 خطوة يومياً أمراً رائعاً، ولكن بعد 7,000 خطوة، كانت الفوائد الإضافية لمعظم النتائج الصحية التي درسناها متواضعة". ويعمل الباحثون مع الحكومة الأسترالية لاستخدام الأدلة المستمدة من هذه الدراسة لإعلام التحديثات المستقبلية لإرشادات النشاط البدني. يقول البروفيسور دينغ: "تساعد أبحاثنا على تحويل التركيز من الكمال إلى التقدم، حتى الزيادات البسيطة في الحركة اليومية يمكن أن تؤدي إلى تحسينات صحية ملموسة". يدعو الخبراء إلى إجراء دراسات مستقبلية لاستكشاف كيفية اختلاف أهداف الخطوات باختلاف العمر والحالة الصحية والمنطقة، ولإدراج فئات سكانية متنوعة وبيانات طويلة الأمد لتعزيز الأدلة، يقول البروفيسور دينغ إن هذا النوع من التفاصيل نادر، وسيكون مفيداً لممارسي الرعاية الصحية عند تقديم نصائح مخصصة للمرضى.

دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني
دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني

وجد علماء من برلين أدلة على سبب عدم استجابة بعض الأطفال المصابين بحساسية من الفول السوداني للعلاج المناعي، أو حتى ظهور ردود فعل تحسسية تجاهه. ووفقا لدراسة أجراها فريق بحثي بقيادة العالمتين يونج-آي لي من مركز "ماكس ديلبروك" للطب الجزيئي في برلين وكيرستن باير من مستشفى "شاريتيه" في العاصمة الألمانية، يمكن لبعض خصائص الدم أن تساعد في تحديد مدى استجابة الطفل للعلاج مسبقا. وفي الدراسة التي نُشرت في دورية "ألرجي"، فحص الباحثون عينات دم وخلايا مناعية من 38 طفلا. وكان متوسط أعمار الأطفال سبع سنوات، وتلقوا علاجاً فموياً لإزالة التحسس من الفول السوداني. وفحص العلماء - من بين أمور أخرى - تركيزات الأجسام المضادة للحساسية (الجلوبولينات المناعية) والوسائط الالتهابية (السيتوكينات) في الدم قبل العلاج وبعده. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، أليكس أرناو-زولر: "يبدو أن الأطفال الذين استجابوا جيدا للعلاج لديهم جهاز مناعي أقل تفاعلية حتى قبل بدء العلاج... وجدنا مستويات أقل من الجلوبولين المناعي والسيتوكينات في دمائهم". وبحسب الدراسة، يمكن استخدام هذه المؤشرات الحيوية المحتملة لتحديد مدى استجابة الطفل للعلاج والمخاطر المرتبطة به قبل بدء علاج إزالة التحسس. وأشارت العالمة يونج-آي لي إلى أنه من الممكن أيضا تعديل مدة العلاج وكميات مسببات الحساسية من الفول السوداني المُعطاة وفقا للتركيب المناعي لكل مريض في المستقبل. ويخطط الباحثون الآن لدراسة أخرى لتأكيد النتائج، ويعملون على نموذج تنبؤي لتكييف عملية إزالة التحسس مع الطفل مستقبلا عبر فحص دم بسيط. ووفقا للعلماء، يعاني 3% من جميع الأطفال في الدول الصناعية من حساسية من الفول السوداني. ويحاول العلاج المناعي الفموي أقلمة الجسم تدريجيا على مسببات الحساسية. ويساعد هذا العلاج كثيرين، ولكنه قد يُسبب لدى البعض ردود فعل تحسسية شديدة.

الضغط وقلة النشاط في المقدمة.. عوامل تُهدّد بالخرف
الضغط وقلة النشاط في المقدمة.. عوامل تُهدّد بالخرف

الإمارات اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • الإمارات اليوم

الضغط وقلة النشاط في المقدمة.. عوامل تُهدّد بالخرف

حذر المركز الألماني لأبحاث الخرف من بعض العوامل التي ترفع خطر الإصابة بالخرف، وفي مقدمتها ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع سكر الدم أثناء الصيام. وأوضح أن من بين أبرز تلك العوامل كذلك: ارتفاع الكوليسترول الكُلي، والسمنة، والتدخين وشرب الكحوليات، واتباع نظام غذائي غير صحي، وقلة النشاط البدني (قلة التمارين الرياضية)، وفقدان السمع، والعزلة الاجتماعية، وقلة الأنشطة الترفيهية المعرفية (مثل عدم ممارسة ألعاب العقل والألغاز وما إلى ذلك)، والإصابة بالاكتئاب في وقت سابق. وتتمثّل أعراض الإصابة بالخرف في النسيان وتراجع الذاكرة وقلة الانتباه واضطراب الفكر والتدهور المعرفي والصعوبات اللغوية، إضافة إلى التغيرات الطارئة على سمات الشخصية والسلوك، مثل سرعة الاستثارة والانفعال والعدوان اللفظي والجسدي والأرق، والسلوك غير اللائق. وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، والذي يهدف إلى الحد من تسارع التدهور في القدرات العقلية والمعرفية، وذلك بواسطة العقاقير الطبية، إضافة إلى اتباع نمط حياة صحي يقوم على التغذية الصحية والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية والإقلاع عن التدخين والكحوليات، فضلاً عن تعزيز التواصل الاجتماعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store